Close Menu
ناس مصر
  • الرئيسية
  • اخر اخبار
  • سياسة
  • اقتصاد
  • تكنولوجيا
  • رياضة
  • علوم وصحة
  • مقالات
  • منوعات

اشترك في الإشعارات

انضم الى قائمة الإشعارات البريدية ليصلك كل جديد مباشرة الى بريدك الإلكتروني

رائج الآن

النسخة السعودية من “أمي”.. دراما تروي معاناة الطفولة والأمومة

لماذا تعتبر الفاصوليا أفضل صديق على المائدة وفقا لأخصائيي التغذية؟

بعد 60 عاما من الاختفاء.. العثور على امرأة أميركية مفقودة بصحة جيدة

فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
ناس مصر
النشرة البريدة
  • الرئيسية
  • اخر اخبار
  • سياسة
  • اقتصاد
  • تكنولوجيا
  • رياضة
  • علوم وصحة
  • مقالات
  • منوعات
ناس مصر
أنت الآن تتصفح:الرئيسية»سياسة»هل يستطيع الحوثيون فرض حظر جوي على إسرائيل؟
سياسة

هل يستطيع الحوثيون فرض حظر جوي على إسرائيل؟

فريق التحريرفريق التحريرالخميس 08 مايو 1:23 ص01
شاركها فيسبوك تويتر واتساب بينتيريست لينكدإن Tumblr تيلقرام البريد الإلكتروني

في تصعيد عسكري لافت، أعلنت جماعة أنصار الله (الحوثيين) سعيها إلى فرض حصار جوي على إسرائيل باستهداف مطار بن غوريون في تل أبيب، عقب نجاح صاروخ فرط صوتي أطلقته الجماعة في تجاوز منظومات الدفاع الجوي، والسقوط قرب المطار، مما أدى إلى تعطيل عمله مؤقتا وإلغاء العديد من شركات الطيران رحلاتها يوم الأحد 4 مايو/أيار.

وتثير هذه التطورات تساؤلات حيوية: إلى أي مدى يمكن للجماعة تنفيذ تهديدها وفرض واقع جديد، وهل تمتلك القدرة التكنولوجية والعسكرية لإدامة هذا النوع من الاستهداف؟ وما مدى استجابة شركات الطيران لهذه التهديدات؟

القدرة التكنولوجية والعملياتية

رصد الباحث في المعهد الدولي للدراسات الإستراتيجية، فابيان هينز؛ قدرات الصواريخ والطائرات المسيّرة لدى الحوثيين، مشيرا إلى أن الجماعة نجحت في توطين إنتاج الصواريخ والطائرات المسيرة جزئيا داخل اليمن.

وأضاف أن الحوثيين يمتلكون قدرة عملياتية لإطلاق صواريخ باليستية ومجنحة تستند إلى مزيج من الصواريخ الإيرانية الجاهزة أو المجمعة في اليمن أو المصنعة جزئيا فيه بالاستفادة من المكونات المتوافرة تجاريا من الصين وسواها، وأن الجماعة تستفيد من التضاريس الجبلية الوعرة التي تجعل مهمة الولايات المتحدة وإسرائيل في ملاحقة هذه الصواريخ أمرا بالغ الصعوبة.

وأن هذه المعطيات تمنحهم استقلالية متزايدة وتوسع قدرتهم على خوض حرب استنزاف إقليمية طويلة الأمد، وإن كانت لا تستغني عن الدعم الإيراني في مجال الصواريخ الباليستية متوسطة المدى، من النوع الذي استهدفت به إسرائيل خلال هذه الحرب.

وتعليقا على إصابة الصاروخ الذي أطلقه الحوثيون على مطار بن غوريون، قال الجنرال الأميركي المتقاعد سيدريك لايتون في مقابلة لقناة سي إن إن، أنه إذا كان الصاروخ القادم من اليمن فرط صوتي فعلا، فهذا يشير إلى قفزة تكنولوجية واسعة حصلت بمساعدة إيرانية وربما روسية أيضا.

ويرى لايتون، أن هذا سيحدث تغيرا كبيرا في قواعد اللعبة في الشرق الأوسط؛ لأن أنظمة الدفاع الجوي الإسرائيلية ليست مصممة للصواريخ فرط الصوتية، وخاصة هذا النوع منها الذي يبدو أنه يصل إلى 16 ضعف سرعة الصوت ولديه القدرة على المناورة.

ووفقا للايتون، فإنه إذا كان المتحدث العسكري باسم الحوثيين يحيى سريع محقا في ادعائه أن الصاروخ فرط صوتي، فإن هناك بعض التغييرات الكبيرة القادمة في الشرق الأوسط، ليس فقط من حيث القدرات الهجومية مثل هذه، ولكن أيضا بالنسبة إلى الإسرائيليين وقدراتهم الدفاعية، إذ سيحتاجون بالتأكيد إلى تغيير ما يفعلونه، وفقا للجنرال المتقاعد.

بينما تضم ترسانة الحوثيين أيضا طائرة “شاهد- 136” -الانتحارية الإيرانية، والتي تحمل رأسًا حربيًا متفجرًا وتستخدم توجيه نظام تحديد المواقع العالمي “جي بي إس” (GPS) للاصطدام بالأهداف.

ويبلغ مدى شاهد-136 ما يُقدر بأكثر من 2000 كيلومتر، مما يسمح للحوثيين بتهديد مدن بعيدة مثل تل أبيب (وهذا هو نفس نوع الطائرات بدون طيار الذي زودت به إيران روسيا لاحقًا لاستخدامها في أوكرانيا، مما يؤكد قدرتها على المدى الطويل وتكلفتها المنخفضة نسبيًا). وتتميز الطائرات بدون طيار بدقة إصابتها، إلا أن سرعتها أبطأ من الصواريخ بشكل كبير.

وفي المحصلة يمتلك الحوثيون الآن ترسانة متنوعة تمكنهم من توجيه ضربات على نطاقات ودقة كان يُعتقد في السابق، أنها غير قابلة للتحقيق بالنسبة لجهة فاعلة غير حكومية.

ووفقا للباحث فابيان هينز، فإنه على الرغم من أن الصواريخ الحوثية غير دقيقة الإصابة، وتحمل هامش خطأ في حدود مئات الأمتار غالبا، فإن استهداف منطقة حساسة ومترامية الأطراف كالمطار تحمل تهديدا مرتفعا، وتجبر السلطات الإسرائيلية على إغلاق المطار وتدفع شركات الطيران إلى إلغاء رحلاتها.

  • وأرجع المحلل العسكري لموقع يديعوت أحرونوت، رون بن يشاي، السبب وراء استمرار قدرة الحوثيين على إطلاق الصواريخ إلى عوامل عديدة:
    1- أنظمة إطالقها، فهي متحركة وتطلق في كل مرة من موقع مختلف عبر الأراضي اليمنية الشاسعة، مما يعقد من اكتشافها وتدميرها.
    2- تعمل جماعة الحوثيين بطريقة لا مركزية، وتعتمد -إلى حد كبير- على عناصر قبلية متفرقة وبعيدة عن بعضها.
    3- اليمن نفسها دولة ليست متطورة، ذات بنية تحتية ضعيفة في مجال الحاسوب والاتصالات، ما يعقد للغاية من جمع المعلومات الاستخباراتية ورصد نشاط عمليات الإطلاق.

ونتيجة لذلك، لم ينته التهديد الذي يواجه الممرات البحرية في مضيق باب المندب وإسرائيل رغم مرور أكثر من شهر ونصف الشهرعلى الهجمات الأميركية.

استجابة شركات الطيران

في حين استمر تعطيل مطار بن غوريون بفعل الصاروخ اليمني ساعة فقط، فإن تأثير الحدث على حركة الطيران استمر عدة أيام، إذ تحرص شركات الطيران على تفادي العمل في أوقات المخاطر الأمنية، كما أن تكلفة التأمين على رحلاتها ترتفع بشكل كبير في هذه الظروف.

فبعد تعطيل كثير من شركات الطيران رحلاتها يوم الأحد، أعلنت العديد من الشركات تمديد تعطيل رحلاتها إلى مواعيد عدة، بينما بقي الآلاف من الإسرائيليين عالقين في الخارج، وفقًا لتقارير وسائل الإعلام الإسرائيلية.

وبحسب موقع كالكاليست، فإن مجموعة لوفتهانزا -بما فيها الخطوط الجوية السويسرية، والخطوط الجوية النمساوية، وخطوط بروكسل الجوية، ويورو وينغز- ستمدد تعليق الرحلات الجوية إلى إسرائيل حتى 11 مايو/أيار. وبالمثل، علقت الخطوط الجوية الإيطالية جميع رحلاتها إلى تل أبيب حتى نفس التاريخ.

كما مددت شركة “يونايتد إيرلاينز” إلغاء رحلاتها حتى 9 مايو/أيار، بينما أعلنت شركة “ويز إير” المجرية تعليق رحلاتها حتى 8 مايو. في المقابل، أكدت شركات “إيجيان إيرلاينز”، و”الخطوط الجوية البريطانية”، و”دلتا إيرلاينز”، و”ريان إير” تعليق رحلاتها حتى أمس الثلاثاء.

وكانت العديد من شركات الطيران، بما فيها الخطوط الجوية الكندية، والخطوط الجوية الفرنسية، والخطوط الجوية الهندية، والخطوط الجوية المكسيكية، والخطوط الجوية الأوروبية، قد ألغت رحلاتها المجدولة يوم الاثنين 5 مايو/أيار.

وذكرت صحيفة يديعوت أحرونوت الإسرائيلية، أن آلاف المواطنين الإسرائيليين لا يزالون عالقين في الخارج بسبب الاضطرابات الواسعة النطاق في الرحلات الجوية الدولية. مما دفع شركة طيران “إلعال” الإسرائيلية إلى تحديد سقف سعر منخفض للرحلات باتجاه واحد إلى مطار بن غوريون لمساعدة العالقين على العودة.

السياق السياسي

أتى استخدام الصاروخ اليمني المتطور تزامنا مع التصعيد العسكري الإسرائيلي في غزة، والتصعيد الأميركي في اليمن، بينما تستمر المفاوضات بين الولايات المتحدة وإيران بشأن برنامجها النووي، وفي ظل استمرار التصعيد الإسرائيلي تجاه إيران، والمتمثل بالتهديدات العسكرية، واحتمال توجيه ضربة عسكرية للبرنامج النووي الإيراني بمعزل عن واشنطن، مما ينشئ حاجة إيرانية إلى ردع دولة الاحتلال، ووصول صاروخ ذي رأس متفجر ضخم إلى قرب مطار بن غوريون يشكل رسالة تهديد فاعلة قد تدفع إسرائيل إلى إعادة تقديراتها بشأن قدرات إيران والحوثيين ومدى قدرتهم على إيقاع الضرر بها.

وتبرز أهمية الموقف الإيراني بفعل التقدير بأن الصواريخ المتطورة التي يمكن أن تهدد مطار بن غوريون وسواه من الأهداف الحساسة مصدرها إيران على الأرجح، وأن تزويدها الحوثيين محدود ومتدرج، وفقا لما تشير إليه وتيرة إطلاق الصواريخ.

آفاق المستقبل

يعتمد مستقبل التهديد اليمني للطيران الإسرائيلي على العديد من العوامل؛ منها: مسار التفاوض الأميركي-الإيراني، ومسار الحرب في غزة، والقدرة العملياتية لدى الحوثيين، وصمود القرار السياسي لديهم رغم الضربات الإسرائيلية والغربية لمقدرات اليمن والحوثيين.

وبهذا الصدد أشار المحلل العسكري لصحيفة هآرتس عاموس هرئيل إلى أن مزيدا من النجاحات للحوثيين سيلحق ضررا بالغا بالسوق الإسرائيلية، ويترك العلاقة بالعالم الخارجي مرتبطة بشركات الطيران المحلية شهورا عدة على الأقل.

وذكر أن نجاح حماس في إيصال أحد صواريخها إلى منطقة قريبة من الجدار الخارجي للمطار عام 2014، وأن ذلك كان كافيا لإدارة الطيران الفيدرالية للولايات المتحدة لكي تعلن وقف الطيران إلى إسرائيل يومين، وكانت هذه الضربة إحدى أصعب الضربات التي تلقتها إسرائيل خلال القتال.

وأعرب هرئيل عن شكوكه في وجود أي خطوة يمكن أن تدفع الحوثيين إلى تغيير سياستهم؛ كما تشير تجربة الحملة الأميركية الكثيفة عليهم والمستمرة منذ أشهر.

وبالنظر إلى العوامل المؤثرة في مستقبل التصعيد يمكن ملاحظة:

  • 1- مسار الحرب في غزة: مفتوح لمزيد من التصعيد في ضوء عجز الاحتلال عن فرض التهجير أو نزع سلاح المقاومة، وإعلانه عن عملية عسكرية جديدة تسعى إلى احتلال طويل الأمد لأجزاء من قطاع غزة.
  • 2- مسار التفاوض الأميركي الإيراني: مفتوح على احتمالات الاتفاق أو التصعيد، إلا أن الموقف الإسرائيلي متشدد تجاه البرنامج النووي الإيراني، مما يرفع احتمالات قيامها بعمل عسكري ضد إيران، سواء على نطاق واسع أو بعمليات تخريبية، وهو ما سينعكس تصعيدا حوثيا بفعل ما يرجح أن توفره لهم إيران من صواريخ ذات مواصفات عالية.
  • 3- القدرة العملياتية للحوثيين: تظهر صمودا على الرغم من أشهر طويلة من الاستهداف الأميركي والبريطاني والإسرائيلي، وبقي التأثير على الملاحة في البحر الأحمر وبحر العرب متأثرا بعمليات الحوثيين طوال فترة الحرب في غزة تقريبا.
  • 4- مدى صمود القرار السياسي: مرتفع وفقا لما تظهره تجربة الحرب في غزة. ومما يعزز ذلك تأكيد الحوثيين على أن وقف إطالق النار بينهم وبين الولايات المتحدة لا يشمل إسرائيل، وأنهم مستمرون في استهدافها ما دامت مستمرة في حربها على غزة.

ويدفع التباين بين الموقفين الإسرائيلي والأميركي باتجاه إلى مزيد من التصعيد الإسرائيلي-اليمني، وهو ما أشار إليه الصحفي الإسرائيلي عميت سيجال بقوله تعليقا على استثناء إسرائيل من وقف إطالق النار: “رسالة ترامب إلى كل المنطقة: هاجموا إسرائيل، فقط اتركوا الولايات المتحدة وشأنها. لو كنت إيرانيا، هذا ما كنت سأفهمه”.

وتشير مجمل هذه العوامل إلى ارتفاع احتمال تكرار عمليات استهداف المطارات الإسرائيلية، باستخدام صواريخ أكثر تطورا مما كان مستخدما خلال الحرب الجارية، وهو ما يعني مزيدا من الإرباك للطيران المدني الإسرائيلي، ومزيدا من الضغوط الداخلية والخارجية على حكومة الاحتلال وجيشه ومجتمعه.

وفي الخلاصة، فبإمكان الحوثيين على الأرجح تعطيل المجال الجوي الإسرائيلي بشكل متقطع، وإن كان هذا لا يرقى إلى مفهوم الحظر الجوي التقليدي الذي يستلزم تفوقا عسكريا وسيطرة نارية للطرف الذي يفرضه على غيره.

شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست واتساب تيلقرام البريد الإلكتروني

المقالات ذات الصلة

صحف عالمية: نتنياهو يسعى إلى إحداث تغيير جغرافي وديموغرافي وحشي بغزة

سياسة الخميس 08 مايو 7:43 م

كاتب إسرائيلي: هوية الدولة ممزقة بين الليبراليين والمحافظين

سياسة الخميس 08 مايو 6:41 م

موقع أميركي: روسيا تدعم مساعي العراق لإعادة فتح خط أنابيب النفط إلى سوريا

سياسة الخميس 08 مايو 5:39 م

هكذا تتبنى الدعم السريع “نموذج الإبادة الجماعية” الإسرائيلي بالسودان

سياسة الخميس 08 مايو 4:38 م

وثيقة تكشف تواطؤًا بريطانيًا في حرب غزة ومطالبات باستقالة وزراء

سياسة الخميس 08 مايو 3:38 م

الأردن.. تحذيرات من تكريس التهويد بإغلاق مؤسسات القدس

سياسة الخميس 08 مايو 2:36 م

محللون: المقاومة لا تزال متماسكة وقادرة على القتال في غزة

سياسة الخميس 08 مايو 1:35 م

قاتل المصلّين مثله الأعلى.. من أين جاء بن غفير بكل هذا القبح؟

سياسة الخميس 08 مايو 12:34 م

يوم “الذكرى” بدل “النصر”.. لماذا ألغت أوكرانيا ماضيها السوفياتي؟

سياسة الخميس 08 مايو 11:33 ص
عاجل الآن

لم يفت الأوان.. كيف تضاعف قوة عضلاتك 3 مرات في شهرين؟

الأحد 11 يونيو 11:22 م3٬724 زيارة

ماذا يتوقع المستثمرون من اجتماع «الاحتياطي الفيدرالي» المرتقب؟

الأحد 11 يونيو 10:41 م359 زيارة

‫ جوجل تطور منصة ذكاء اصطناعي تفوق شات جي بي تي 4

الإثنين 18 سبتمبر 5:55 ص164 زيارة

‫ وفاة الشيخ الدكتور علي السالوس في الدوحة

الثلاثاء 25 يوليو 10:19 م126 زيارة

مصر تطالب بتعديل حدود القاهرة التاريخية واليونسكو تكشف للجزيرة شروطها

الأحد 01 أكتوبر 10:14 م119 زيارة
Demo
رائج الآن

النسخة السعودية من “أمي”.. دراما تروي معاناة الطفولة والأمومة

بواسطة فريق التحريرالخميس 08 مايو 8:35 م

لماذا تعتبر الفاصوليا أفضل صديق على المائدة وفقا لأخصائيي التغذية؟

بواسطة فريق التحريرالخميس 08 مايو 8:31 م

بعد 60 عاما من الاختفاء.. العثور على امرأة أميركية مفقودة بصحة جيدة

بواسطة فريق التحريرالخميس 08 مايو 8:23 م
رائج الآن

النسخة السعودية من “أمي”.. دراما تروي معاناة الطفولة والأمومة

لماذا تعتبر الفاصوليا أفضل صديق على المائدة وفقا لأخصائيي التغذية؟

بعد 60 عاما من الاختفاء.. العثور على امرأة أميركية مفقودة بصحة جيدة

اخترنا لك

لماذا تعتبر الفاصوليا أفضل صديق على المائدة وفقا لأخصائيي التغذية؟

بعد 60 عاما من الاختفاء.. العثور على امرأة أميركية مفقودة بصحة جيدة

مساعد وزير الدفاع يطلع على قدرات شركة «ساب» السويدية 

اشترك في الإشعارات

انضم الى قائمة الإشعارات البريدية ليصلك كل جديد مباشرة الى بريدك الإلكتروني

2025 © ناس مصر. جميع حقوق النشر محفوظة.
  • من نحن
  • سياسة الخصوصية
  • الشروط والاحكام
  • اتصل بنا

اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter