Close Menu
ناس مصر
  • الرئيسية
  • اخر اخبار
  • سياسة
  • اقتصاد
  • تكنولوجيا
  • رياضة
  • علوم وصحة
  • مقالات
  • منوعات

اشترك في الإشعارات

انضم الى قائمة الإشعارات البريدية ليصلك كل جديد مباشرة الى بريدك الإلكتروني

رائج الآن

‫ مستشفى الرميلة يحصل على اعتماد دولي مرموق

‫ رجال أعمال لـ “الشرق”: خطط التعاقدات الحكومية 2026 تعزز مشاركة القطاع الخاص

‫ بطولة كأس أمم أفريقيا.. مدرب الأفيال الإيفوارية يرد على منتقديه

فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
ناس مصر
النشرة البريدة
  • الرئيسية
  • اخر اخبار
  • سياسة
  • اقتصاد
  • تكنولوجيا
  • رياضة
  • علوم وصحة
  • مقالات
  • منوعات
ناس مصر
أنت الآن تتصفح:الرئيسية»سياسة»هل تنجح رسائل المعارضة السورية في طمأنة الأقليات؟
سياسة

هل تنجح رسائل المعارضة السورية في طمأنة الأقليات؟

فريق التحريرفريق التحريرالسبت 07 ديسمبر 4:49 م00
شاركها فيسبوك تويتر واتساب بينتيريست لينكدإن Tumblr تيلقرام البريد الإلكتروني

على نحو متسارع توسع قوات المعارضة سيطرتها على طول الخارطة السورية، منذ إطلاقها عملية ردع العدوان في 27 نوفمبر/تشرين الثاني الماضي، حيث تمكنت خلال 10 أيام فقط من السيطرة على مدينتي حلب وحماة وأجزاء كبيرة من القرى المحيطة بهما.

وبالتوازي مع سيطرتها العسكرية حرصت الفصائل المشاركة في عملية ردع العدوان منذ الساعات الأولى لانطلاق العملية على إرسال عشرات الرسائل لطمأنة قوات الجيش وتشجيعها على الانشقاق أو الاستسلام مقابل الأمان.

وتوسعت الرسائل لتشمل الأقليات كالأكراد والمسيحيين والإسماعيلية والعلويين والشيعة، حيث وجهت المعارضة عدة رسائل تطمئنهم بأن العمليات لا تستهدفهم، وقد نجحت هذه السياسة في التوصل لاتفاق انسحب بموجبه العشرات من قوات سوريا الديمقراطية الموالية لحزب العمال الكردستاني من حلب.

وكذلك توصلت قيادة عملية ردع العدوان لاتفاق مع وجهات مدينتي السلمية ذات الغالبية الإسماعيلية، ومحردة ذات الغالبية المسيحية على تأمين السكان وتوفير كافة الخدمات لهم.

ولم تكتف فصائل المعارضة السورية بذلك، فقد حرص أحمد الشرع (أبو محمد الجولاني) القيادي في إدارة العمليات المشتركة التابعة للمعارضة السورية على طمأنة رئيس الوزراء العراقي محمد شياع السوداني بأن “المواجهات الجارية في الشمال السوري لن تمتد إلى الأراضي العراقية، ودعاه لمنع تدخل الحشد الشعبي العراقي في ما يجري في سوريا.

وفي مقابلة مع قناة سي إن إن الأميركية قال الشرع إن هدف المعارضة إسقاط الرئيس بشار الأسد، وتشكيل حكومة قائمة على المؤسسات ومجلس يختاره الشعب السوري، مؤكدا على الالتزام بحقوق الأقليات الدينية والعرقية.

رسالة إلى الحكومة العراقية#القيادة_العامة pic.twitter.com/GDPcg5xONC

— إدارة العمليات العسكرية (@aleamaliaat_ale) December 5, 2024

سوريا الموحدة

ويرى أحمد الدالاتي القيادي بإدارة العمليات المشتركة أن “هذه التطمينات ناشئة من جملة أمور أولها الإرادة الجازمة لدى فصائل المعارضة السورية باستمرار سوريا موحدة قوية بعيدا عن أية مشاريع تقسيمية فلطالما عاش أهلها بحالة تنوع ديني ومذهبي وطائفي من زمن الفتح الإسلامي الأول، حتى جاء آل الأسد وعبثوا بهذا النسيج وأوغروا الصدور ونشروا العداوة ونحن نرجو أن يذهب ذلك بزوالهم”.

ويضيف في حديث للجزيرة نت: أما السبب الثاني فهو أن الشعب السوري عانى من ويلات اللجوء والتهجير وتركزت تلك الآثار على المكون السني ونحن لا نريد أن تتكرر تلك المأساة مع باقي مكونات الشعب.

أما السبب الثالث بحسب الدالاتي فهو أن حل المأساة السورية وحصول الاستقرار للشعب يقتضي إقفال كل أبواب الاضطراب فلا نريد فتح مواجع جديدة ولكل مواطن سوري حقه المحفوظ شرعا وعقلا وعرفا ومواطنة ولا يجوز المساس بتلك الحقوق إطلاقا.

وأكد أن رسائل كثيرة وصلت لقيادة المعارضة تؤكد التجاوب مع رسائل الطمأنة التي أطلقتها، مضيفا: “أظن أنها ستأخذ شكل الظاهرة ويتسع نظاقها بعد نشر بيانات التطمين الرسمية ومتابعة نماذج إيجابية للغاية من التعامل مع مدينتين عريقتين هما حلب وحماة”.

وشدد الدالاتي على أن أهداف العملية العسكرية هي “تحرير كامل التراب السوري من الأسد وعصابته فنحن نريد أن ينعم باقي أهلنا بنعمة الحرية والأمان بعيدا عن آل الاسد”، وفق قوله.

كلمة قيادي بفصائل المعارضة السورية للأهالي في جامع الروضة بمدينة #حلب#فيديو pic.twitter.com/zWDGOE9LYF

— الجزيرة سوريا (@AJA_Syria) December 1, 2024

خطاب مختلف

من جهته، يقول المحلل السياسي أحمد الحسن إن فصائل المعارضة “استفادت من التجارب الفاشلة التي حدثت في بداية الثورة بخصوص التعامل مع الأقليات والحاضنة الشعبية للنظام والفئات الصامتة في المجتمع السوري، حيث يتم إعطاء أهمية لهذه المجموعات وإرسال تطمينات لها حتى تنسجم مع مشروع الحل السياسي الدائم للأزمة السورية”.

ويضيف في حديث للجزيرة نت: “لقد ركزت قيادات عملية ردع العدوان أو فجر الحرية على إعطاء خطاب مختلف سواء عبر إرسال رسائل بعدم وجود روح انتقامية وعدم وجود آلية حسم عسكري تجاه حاضنة النظام وخاصة الطائفة العلوية، أو عبر فتح الباب مجددا لتشجيع ضباط وجنود جيش النظام على الانشقاق، وكذلك عبر طمأنة دول الجوار وكذلك الدول التي تشعر بالقلق من مشروع المعارضة وحتى الدول الداعمة للمعارضة كان لها نصيب من رسائل الطمأنة”.

ويعتقد الحسن أن فصائل المعارضة بما فيها هيئة تحرير الشام أصبحت تفكر بعقلية الدولة، ولا تفكر بعقلية الجماعة أو الفصيل، سواء كان هذا الفصيل إسلاميا أو ثوريا أو مناطقيا، وأصبح التفكير منصبا على مشروع التسامح وإسقاط بشار الأسد وعدم التعرض لباقي مكونات المجتمع، وكذلك إعطاء روح العودة إلى الحل السياسي.

ويؤكد أن “ما يميز التحركات الحالية لقوات المعارضة، هو استباق النظام بخصوص المخاوف التي يعمل على نشرها سواء المخاوف المتعلقة بالأقليات أو المخاوف المتعلقة بعدم القدرة على إدارة الدولة وتوفير الخدمات للناس”.

ولفت الحسن إلى أنه رصد تجاوب المسيحيين في حلب لهذه التطمينات وقد رصدت وسائل الإعلام العديد من مظاهر الاحتفالات الدينية المسيحية في المدينة بعد أيام من سيطرة قوات ردع العدوان عليها، وكذلك باتت بعض الشخصيات في حاضنة الأسد مثل فراس شهابي تتحدث عن الحوار الوطني أو الحل السياسي، وهذا الخطاب لم يكن موجودا سابقا.

وختم حديثه قائلا: “يجب ألا نهمل أن النموذج الموجود في إدارة إدلب ومناطق سيطرة المعارضة بات أكثر جاذبية من نموذج النظام في إدارة الدولة من الناحية الأمنية والاقتصادية والاجتماعية، ومن وجهة نظري، فإن أهم استحقاق حالي أمام المعارضة هو قدرتها على الإدارة المدنية للمناطق التي وصلتها مؤخرا وإنهاء المظاهر العسكرية والفصائل”.

شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست واتساب تيلقرام البريد الإلكتروني

المقالات ذات الصلة

القمح ساحة المعركة الأخرى في الأزمة الفرنسية الجزائرية

سياسة الأربعاء 10 سبتمبر 5:09 م

استهداف قادة حماس بالدوحة يثير غضبا واسعا في الأردن

سياسة الأربعاء 10 سبتمبر 4:08 م

الصحافة الإسرائيلية تكشف تفاصيل الهجوم على وفد حماس المفاوض بقطر

سياسة الأربعاء 10 سبتمبر 3:07 م

مسؤول أميركي للجزيرة نت: هجوم الدوحة يعني نهاية المفاوضات

سياسة الأربعاء 10 سبتمبر 2:06 م

إسرائيل تخسر سياسيا ودوليا بعد فشل محاولة تصفية قيادة حماس بالدوحة

سياسة الأربعاء 10 سبتمبر 1:05 م

تقرير حديث يفضح جرائم الدعم السريع

سياسة الأربعاء 10 سبتمبر 12:04 م

القاهرة تتضامن مع الدوحة وتطالب بمحاسبة إسرائيل

سياسة الأربعاء 10 سبتمبر 11:03 ص

محللون أتراك: إسرائيل تستهدف الوساطة وتضرب القانون الدولي

سياسة الأربعاء 10 سبتمبر 10:02 ص

ساعات قبل إبحاره.. ماذا بحوزة أسطول الصمود لكسر حصار غزة؟

سياسة الأربعاء 10 سبتمبر 9:01 ص
عاجل الآن

‫ اعتبارا من الغد.. التجارة تعلن عن بدء تقديم خدمات النافذة الواحدة خلال الفترة المسائية

السبت 01 فبراير 3:55 م245 زيارة

جامعة نجران تعلن تمديد فترة القبول في برامج الدبلومات “المدفوعة”

الثلاثاء 05 أغسطس 5:06 م155 زيارة

‫ beIN SPORTS تفوز بجائزة “أفضل استخدام للمحتوى الرقمي”

الإثنين 23 ديسمبر 12:24 م148 زيارة

الذكاء الاصطناعي في الهندسة المدنية

الأحد 11 فبراير 12:15 ص81 زيارة

هل ينفذ ترامب تهديداته وينسحب من الوساطة الأوكرانية الروسية؟

الإثنين 01 سبتمبر 9:05 ص56 زيارة
Demo
رائج الآن

‫ مستشفى الرميلة يحصل على اعتماد دولي مرموق

بواسطة فريق التحريرالأربعاء 24 ديسمبر 6:47 م

‫ رجال أعمال لـ “الشرق”: خطط التعاقدات الحكومية 2026 تعزز مشاركة القطاع الخاص

بواسطة فريق التحريرالأربعاء 24 ديسمبر 6:46 م

‫ بطولة كأس أمم أفريقيا.. مدرب الأفيال الإيفوارية يرد على منتقديه

بواسطة فريق التحريرالأربعاء 24 ديسمبر 6:43 م
رائج الآن

‫ مستشفى الرميلة يحصل على اعتماد دولي مرموق

‫ رجال أعمال لـ “الشرق”: خطط التعاقدات الحكومية 2026 تعزز مشاركة القطاع الخاص

‫ بطولة كأس أمم أفريقيا.. مدرب الأفيال الإيفوارية يرد على منتقديه

اخترنا لك

‫ رجال أعمال لـ “الشرق”: خطط التعاقدات الحكومية 2026 تعزز مشاركة القطاع الخاص

‫ بطولة كأس أمم أفريقيا.. مدرب الأفيال الإيفوارية يرد على منتقديه

مؤشر سوق الأسهم السعودية يغلق منخفضًا عند مستوى 10540.72 نقطة

اشترك في الإشعارات

انضم الى قائمة الإشعارات البريدية ليصلك كل جديد مباشرة الى بريدك الإلكتروني

2025 © ناس مصر. جميع حقوق النشر محفوظة.
  • من نحن
  • سياسة الخصوصية
  • الشروط والاحكام
  • اتصل بنا

اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter