Close Menu
ناس مصر
  • الرئيسية
  • اخر اخبار
  • سياسة
  • اقتصاد
  • تكنولوجيا
  • رياضة
  • علوم وصحة
  • مقالات
  • منوعات

اشترك في الإشعارات

انضم الى قائمة الإشعارات البريدية ليصلك كل جديد مباشرة الى بريدك الإلكتروني

رائج الآن

ترمب يحث رئيس البنك المركزي على خفض أسعار الفائدة

‫ طب التخاطب في مستشفى العمادي: تشخيص دقيق وتدخل مبكر لعلاج اضطرابات النطق والبلع

بعد البدلة والتأدب الجم.. ماذا كسب زيلينسكي وأوروبا من ترامب؟

فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
ناس مصر
النشرة البريدة
  • الرئيسية
  • اخر اخبار
  • سياسة
  • اقتصاد
  • تكنولوجيا
  • رياضة
  • علوم وصحة
  • مقالات
  • منوعات
ناس مصر
أنت الآن تتصفح:الرئيسية»سياسة»هل تكون قمة كابل الثلاثية نافذة طالبان على العالم؟
سياسة

هل تكون قمة كابل الثلاثية نافذة طالبان على العالم؟

فريق التحريرفريق التحريرالأربعاء 20 أغسطس 12:57 ص00
شاركها فيسبوك تويتر واتساب بينتيريست لينكدإن Tumblr تيلقرام البريد الإلكتروني

كابل- تستعد العاصمة الأفغانية كابل، الأربعاء المقبل، لاستضافة أول قمة رسمية تجمع وزراء خارجية الصين وباكستان وأفغانستان منذ عودة حركة طالبان إلى الحكم في أغسطس/آب 2021، في محطة دبلوماسية تحمل أبعادا سياسية واقتصادية وأمنية هامة.

ويشارك في الاجتماع وزير الخارجية الصيني وانغ يي، ونائب رئيس الوزراء الباكستاني وزير الخارجية إسحاق دار، والقائم بأعمال وزير الخارجية الأفغاني أمير خان متقي.

وتتزامن القمة مع خطوات ملموسة في العلاقات الثنائية بين باكستان وأفغانستان، إذ رفعت الدولتان التمثيل الدبلوماسي بينهما إلى مستوى السفراء، في خطوة تعكس رغبتهما في إعادة الثقة وتأسيس مرحلة جديدة من التعاون، بعد سنوات من التوتر الأمني والتحديات عبر الحدود، خاصة في الأقاليم الباكستانية الغربية المحاذية لأفغانستان.

وقد جاء رفع مستوى التمثيل الدبلوماسي تنفيذا لرغبة الصين من أجل تعزيز الاستقرار الإقليمي.

مرتكزات القمة

ويأتي هذا الاجتماع بعد سلسلة لقاءات غير رسمية، إذ انعقد اجتماع مماثل في بكين في مايو/أيار 2025 لمراجعة التعاون الإقليمي، وسبقه اجتماع في إسلام أباد في مايو/أيار 2023.

وكان من المقرر أن يزور وزير الخارجية الأفغاني بالوكالة، أمير خان متقي، باكستان أوائل أغسطس/آب الجاري، لكن الزيارة أُلغيت بسبب عدم منح مجلس الأمن الدولي الإذن له بالسفر، إذ لا يزال غير مدرج ضمن قائمة أعضاء طالبان المعتمدين من الأمم المتحدة، مما يعكس التحديات الدولية التي تواجه القادة الأفغان في التنقل والمشاركة الدبلوماسية.

ويتوقع أن تركز القمة على 3 ملفات رئيسية:

  • مكافحة الإرهاب وتعزيز التعاون لمواجهة تهديد بعض مقاتلي طالبان باكستان “تي تي بي” (TTP) الذين يشنون هجمات تستهدف القوات الباكستانية في المناطق الحدودية مع أفغانستان، مما يعزز مخاوف إسلام آباد ويجعل التعاون الأمني محورا أساسيا في القمة.
  • التعاون الاقتصادي ودمج أفغانستان في الممر الاقتصادي الصيني-الباكستاني “سي بي إي سي” (CPEC)، ومناقشة المشاريع الإقليمية المشتركة، بما في ذلك خط السكة الحديد بين أوزبكستان وأفغانستان وباكستان الممول من الصين.
  • العلاقات الدبلوماسية وبحث مستقبل التمثيل الدبلوماسي والتنسيق السياسي في ظل غياب اعتراف دولي كامل بحكومة طالبان
حفظ أمن الجوار لا سيما باكستان مطلب رئيسي من حركة طالبان التي تحكم أفغانستان منذ 4 سنوات (أسوشيتد برس)

الأمن أولا

وتكتسب القمة أهمية خاصة في ظل تواصل تهديدات مقاتلي طالبان باكستان الذين يشنون هجمات على القوات الباكستانية في المناطق الحدودية.

ففي 8 أغسطس/آب 2025، أعلنت القوات الباكستانية مقتل 33 عنصرا في عملية عسكرية في منطقة زوب الحدودية، ويُعتقد أن هؤلاء المقاتلين عبروا من أفغانستان.

وفي وقت لاحق من الشهر، أطلقت باكستان عملية عسكرية محدودة في منطقة باجور، أسفرت عن نزوح نحو 100  ألف أفغاني. وتتهم إسلام آباد حركة طالبان بالتساهل مع أنشطة مقاتلي نظيرتها في باكستان، وهو ما تنفيه الحكومة الأفغانية.

ويشير الدبلوماسي الأفغاني السابق عمر صمد، للجزيرة نت، أن رفع مستوى التمثيل الدبلوماسي بين أفغانستان وباكستان يعكس رغبة الطرفين في تبادل الرسائل الأمنية وتعزيز الاستقرار مستقبلا.

في المقابل، يقول الخبير في العلاقات الباكستانية-الأفغانية، حميد زازي، للجزيرة نت، إن الخطوات الأخيرة تمثل بداية للتقارب، لكنها لا تعني بالضرورة تراجعا فوريا في الهجمات، بل توفر منصة للحوار والتنسيق الأمني بين البلدين والصين.

كما تخشى الصين من انتقال التوترات إلى إقليم شنغيانغ، حيث أقلية الإيغور المسلمة، وتضغط على طالبان لضمان عدم استخدام الأراضي الأفغانية منطلقا لأي نشاط معاد لبكين، مما يضيف بعدا أمنيا إقليميا للقمة.

مع النمو السكاني المتزايد في كابل، زادت المشاكل المرورية والبيئية. يأمل المسؤولون في الحكومة الأفغانية أنه مع اكتمال المشروع، يمكن تقليل هذه المشاكل.
طالبان تسعى لإقامة المشاريع الحيوية والاقتصادية التي تخدم بلادها (الجزيرة)

الممر الاقتصادي

وتسعى القمة الثلاثية إلى تعزيز التعاون الاقتصادي بين الدول الثلاث، مع التركيز على دمج أفغانستان في مشاريع الممر الاقتصادي الصيني-الباكستاني.

وتتضمن هذه المشاريع تطوير خطوط السكك الحديدية التي تربط أفغانستان بكل من باكستان وأوزبكستان، مما يعزز من الربط الإقليمي والتجارة العابرة للحدود.

ومع ذلك، تواجه هذه المشاريع تحديات كبيرة، أبرزها الحاجة إلى بيئة أمنية مستقرة لضمان نجاحها، وتضع طالبان أمام اختبار حقيقي في قدرتها على توفير هذه البيئة.

ويؤكد الدبلوماسي الأفغاني عمر صمد، أن مشاركة أفغانستان في المشاريع الاقتصادية المشتركة تمثل فرصة حقيقية لتعزيز التجارة والربط البري بين جنوب آسيا وآسيا الوسطى، وتتيح فرصة للنهوض بالاقتصاد الأفغاني بعد سنوات من العزلة وفقدان المساعدات الدولية.

ويعد مشروع خط السكة الحديد بين أوزبكستان وأفغانستان وباكستان، الممول من الصين، خطوة إستراتيجية لتعزيز التواصل والنقل الإقليمي، ويحوّل أفغانستان إلى نقطة عبور رئيسية بين جنوب ووسط آسيا، شرط توفر بيئة مستقرة وآمنة للاستثمارات وشفافية في إدارة المشاريع.

تعزيز الثقة الإقليمية

وتحمل القمة بعدا دبلوماسيا دقيقا، في ظل غياب الاعتراف الدولي الكامل بحكومة طالبان، بينما اختارت الصين وباكستان الحفاظ على علاقات عمل مع كابل دون إعلان اعتراف رسمي، في حين اعترفت روسيا فقط بحكومة طالبان بعد 2021.

ويفتح رفع مستوى التمثيل الدبلوماسي بين أفغانستان وباكستان الباب لتوقيع اتفاقيات ثنائية جديدة بعد سنوات من الجمود.

وتلعب الصين دورا محوريا في هذا التحول، حيث تسعى إلى استقرار المنطقة لضمان نجاح مشاريعها الاقتصادية ضمن مبادرة “الحزام والطريق”، فيما تسعى باكستان لتعزيز نفوذها عبر التعاون الأمني والاقتصادي وإيجاد صيغة لإدارة الجماعات المسلحة العابرة للحدود.

جانب من مراسم توقيع اتفاقيات التعاون بين رجال الأعمال والمسؤولين من أفغانستان وكازاخستان خلال المنتدى التجاري في كابل، بهدف تعزيز التبادل التجار
توقيع اتفاقات بوقت سابق لتعزيز التبادل التجاري بين أفغانستان ودول أخرى خلال المنتدى التجاري في كابل (الجزيرة)

“اختبار التوازن”

ويقول المحلل السياسي الأفغاني أحمد سعيدي، في حديثه للجزيرة نت إن القمة تمثل اختبارا لتوازن طالبان بين الأمن والتنمية والدبلوماسية، والنجاح فيها سيحدد مسار العلاقة بين كابل وجيرانها الإقليميين في السنوات القادمة، مشددا على أن أي إخفاق في تقديم بيئة آمنة ومستقرة سيضعف ثقة الصين وباكستان في انخراط أفغانستان ضمن المشاريع الإقليمية الكبرى.

وتأتي القمة الثلاثية في كابل في وقت حاسم لأفغانستان، إذ تمثل اختبارا لقدرة طالبان على التوفيق بين التزاماتها الأمنية، الفرص الاقتصادية، ومساعيها لكسب ثقة جيرانها والدخول في مشاريع إقليمية كبرى.

وسيكون نجاح القمة مرهونا بقدرة طالبان على تنفيذ تعهداتها بمكافحة الإرهاب وتوفير بيئة آمنة للاستثمار، وإن أي إخفاق في هذا الصدد قد يؤثر سلبا على مصداقيتها أمام المجتمع الدولي.

شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست واتساب تيلقرام البريد الإلكتروني

المقالات ذات الصلة

بعد البدلة والتأدب الجم.. ماذا كسب زيلينسكي وأوروبا من ترامب؟

سياسة الأربعاء 20 أغسطس 6:01 ص

واغادوغو تودّع الناشط آلان كريستوف في جنازة شعبية حاشدة

سياسة الأربعاء 20 أغسطس 5:00 ص

جون بولتون: لماذا يُعد ترامب أسوأ مفاوض في العالم؟

سياسة الأربعاء 20 أغسطس 3:59 ص

“نيكست سوشيال”.. منصة تركية في مواجهة الهيمنة الرقمية الغربية

سياسة الأربعاء 20 أغسطس 2:58 ص

السنغال تناقش قانونا لحماية المبلغين عن الفساد

سياسة الأربعاء 20 أغسطس 1:57 ص

لماذا لا يزال شي جين بينغ يفتقر إلى الجيش الذي يطمح إليه؟

سياسة الثلاثاء 19 أغسطس 11:55 م

التجويع سلاح الدعم السريع لإسقاط المدن المقاومة

سياسة الثلاثاء 19 أغسطس 10:54 م

بعد موافقة حماس.. هل سيضطر نتنياهو للموافقة على الصفقة الجديدة؟

سياسة الثلاثاء 19 أغسطس 8:52 م

ما خسائر الجيش الإسرائيلي المحتملة إذا اجتاح غزة؟

سياسة الثلاثاء 19 أغسطس 7:51 م
عاجل الآن

‫ جوجل تطور منصة ذكاء اصطناعي تفوق شات جي بي تي 4

الإثنين 18 سبتمبر 5:55 ص164 زيارة

مصر تطالب بتعديل حدود القاهرة التاريخية واليونسكو تكشف للجزيرة شروطها

الأحد 01 أكتوبر 10:14 م119 زيارة

‫ البيئة: 10 أنواع طيور برية مسموح بصيدها

الثلاثاء 29 أغسطس 7:18 ص100 زيارة

الذكاء الاصطناعي في الهندسة المدنية

الأحد 11 فبراير 12:15 ص81 زيارة

أمير جازان يدشّن مهرجان الفل والنباتات العطرية بمحافظة أبو عريش

الأربعاء 27 سبتمبر 9:52 م80 زيارة
Demo
رائج الآن

ترمب يحث رئيس البنك المركزي على خفض أسعار الفائدة

بواسطة فريق التحريرالأربعاء 20 أغسطس 6:19 ص

‫ طب التخاطب في مستشفى العمادي: تشخيص دقيق وتدخل مبكر لعلاج اضطرابات النطق والبلع

بواسطة فريق التحريرالأربعاء 20 أغسطس 6:13 ص

بعد البدلة والتأدب الجم.. ماذا كسب زيلينسكي وأوروبا من ترامب؟

بواسطة فريق التحريرالأربعاء 20 أغسطس 6:01 ص
رائج الآن

ترمب يحث رئيس البنك المركزي على خفض أسعار الفائدة

‫ طب التخاطب في مستشفى العمادي: تشخيص دقيق وتدخل مبكر لعلاج اضطرابات النطق والبلع

بعد البدلة والتأدب الجم.. ماذا كسب زيلينسكي وأوروبا من ترامب؟

اخترنا لك

‫ طب التخاطب في مستشفى العمادي: تشخيص دقيق وتدخل مبكر لعلاج اضطرابات النطق والبلع

بعد البدلة والتأدب الجم.. ماذا كسب زيلينسكي وأوروبا من ترامب؟

«حل وسط» يمدد لـ«يونيفيل»… وينهيها

اشترك في الإشعارات

انضم الى قائمة الإشعارات البريدية ليصلك كل جديد مباشرة الى بريدك الإلكتروني

2025 © ناس مصر. جميع حقوق النشر محفوظة.
  • من نحن
  • سياسة الخصوصية
  • الشروط والاحكام
  • اتصل بنا

اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter