Close Menu
ناس مصر
  • الرئيسية
  • اخر اخبار
  • سياسة
  • اقتصاد
  • تكنولوجيا
  • رياضة
  • علوم وصحة
  • مقالات
  • منوعات

اشترك في الإشعارات

انضم الى قائمة الإشعارات البريدية ليصلك كل جديد مباشرة الى بريدك الإلكتروني

رائج الآن

«الأرصاد» أمطار متوسطة ورياح شديدة السرعة على الباحة وحائل

بوساطة قطرية… ألمانيا تُجري محادثات لإنشاء آلية منتظمة لترحيل لاجئين أفغان إلى بلادهم

 الرئيس السوري يصل الدوحة

فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
ناس مصر
النشرة البريدة
  • الرئيسية
  • اخر اخبار
  • سياسة
  • اقتصاد
  • تكنولوجيا
  • رياضة
  • علوم وصحة
  • مقالات
  • منوعات
ناس مصر
أنت الآن تتصفح:الرئيسية»سياسة»هل أصبح الغذاء سلاحا جديدا في الصراع بالسودان؟
سياسة

هل أصبح الغذاء سلاحا جديدا في الصراع بالسودان؟

فريق التحريرفريق التحريرالإثنين 26 فبراير 12:51 م00
شاركها فيسبوك تويتر واتساب بينتيريست لينكدإن Tumblr تيلقرام البريد الإلكتروني

حذّر خبراء في الشأن الإنساني من احتمال لجوء الجيش السوداني وقوات الدعم السريع لاستخدام الغذاء سلاحا جديدا في المعارك المستمرة منذ أكثر من 10 أشهر، بعدما اتهمت واشنطن ومنظمات دولية طرفي النزاع بعرقلة وصول المساعدات الإنسانية إلى المتضررين، مما دفع الملايين إلى حافة المجاعة.

وقال برنامج الغذاء العالمي إن الغالبية العظمى من السودانيين يعانون الجوع “نتيجة استمرار الحرب في السودان لشهرها العاشر على التوالي”. وقال مدير برنامج الأغذية العالمي في السودان إيدي رو -الأربعاء الماضي- “في هذه المرحلة، أقل من 5% من السودانيين يستطيعون تأمين وجبة كاملة في اليوم”.

وفي وقت سابق، أشارت الأمم المتحدة إلى أن أكثر من نصف السودانيين البالغ عددهم أكثر من 48 مليون نسمة، أي نحو 25 مليون شخص باتوا يحتاجون إلى المساعدة، بينهم 18 مليون يواجهون انعدام الأمن الغذائي الحاد. ومن بين هؤلاء “قرابة 5 ملايين على شفا الكارثة”، وهو ثاني أسوأ تصنيف يعتمده برنامج الأغذية العالمي لحالات الطوارئ بعد تصنيف المجاعة.

منسيون بالمخيمات

من جهته، يقول الناطق باسم منسقية النازحين واللاجئين في دارفور آدم رجال إن “النازحين بالمخيمات في الإقليم منسيون ما بين الموت بالجوع وبين استهداف أطراف الحرب”.

ويكشف رجال -في تصريح للجزيرة نت- عن أن حالات سوء التغذية الحادة متصاعدة في المخيمات، مما يهدد حياة مئات الآلاف، ويطالب المجتمع الدولي بالتدخل لإغاثة النازحين.

ويضيف أن “الحرب بين الجيش وقوات الدعم السريع تسببت في إيقاف حصص الغذاء التي يقدمها برنامج الغذاء العالمي”، فضلا عن توقف المهن الهامشية التي كانت توفر للنازحين دخلا محدودا لتغطية بعض تكاليفهم المعيشية.

نحو 18 مليون شخص في أنحاء السودان يعانون الجوع الحاد (رويترز)

تقييد المساعدات

وأعربت الولايات المتحدة عن قلقها العميق إزاء قرار القوات المسلحة السودانية بحظر المساعدات الإنسانية عبر الحدود من تشاد وعرقلة وصول المساعدات إلى المجتمعات المحلية في المناطق التي تسيطر عليها قوات الدعم السريع.

وجددت الخارجية الأميركية -في بيان يوم الجمعة الماضي- قلقها من قيام قوات الدعم السريع بنهب المنازل وكذلك الأسواق ومستودعات المساعدات الإنسانية في المناطق الخاضعة لسيطرتها، ومن قيام كلا الجانبين بمضايقة العاملين في المجال الإنساني وعرقلة إيصال المساعدات المنقذة للحياة.

في المقابل، رفضت وزارة الخارجية السودانية ما وصفتها بـ”الاتهامات الباطلة” التي تضمنها بيان الخارجية الأميركية الذي يتهم حكومة السودان بعرقلة وصول المساعدات الإنسانية للمدنيين في البلاد.

وقالت الخارجية السودانية -في بيان- أمس السبت إنها تستغرب ما جاء في بيان الخارجية الأميركية، وأوضحت أن البيان الأميركي تجاهل كون المليشيات تنتشر على الحدود السودانية التشادية، و”هي المعبر الأساسي للأسلحة والمعدات التي تستخدمها المليشيا لقتل الشعب السوداني”.

وانتقدت ما وصفته بـ”مواقف الإدارة الأميركية المترددة تجاه تنصل المليشيات من إعلان جدة، وعدم اتخاذها خطوات حاسمة حيال فظائع المليشيا منذ ذلك الوقت، ورسائلها المتناقضة بهذا الصدد”.

الخارجية السودانية ترفض الاتهامات الأمريكية ضد القوات المسلحة

قالت #وزارة_الخارجية أن البيان رغم أنه تضمن أن المليشيا تنهب البيوت والأسواق ومستودعات المساعدات الغذائية في المناطق التي تسيطر عليها، فإنه يلوم القوات المسلحة على عدم وصول المساعدات إلى تلك المناطق! pic.twitter.com/mbHuph35zL

— التغيير الالكترونية (@altaghyeersudan) February 24, 2024

تبرير حكومي

في المقابل، نفت قوات الدعم السريع في وقت سابق عرقلة توصيل المساعدات الإنسانية، وقالت إنها طرحت خلال مفاوضات جدة مع الجيش السوداني توصيل المساعدات إلى إقليم دارفور عبر تشاد واستخدام مطارات الإقليم التي تسيطر عليها في نقل الإغاثة، لكن الجيش رفض ذلك، على حد قولها.

وأوضح مسؤول عسكري في الجيش أنهم لم يرفضوا نقل الإغاثة من الخارج، لكنهم طالبوا بتنفيذ “إعلان جدة” للمبادئ الإنسانية. وحمّل “المليشيا المتمردة” مسؤولية تجويع المواطنين ليس في المناطق المتأثرة بالمعارك بل في الولايات الآمنة، بإغلاق الطرق ونهب قوافل المساعدات والشاحنات التي تحمل السلع والمواد التموينية، مما أدى إلى توقف حركة التجارة وتعذر الحصول على الغذاء، حسب قوله.

وقال المسؤول العسكري -الذي فضل عدم الكشف عن هويته- للجزيرة نت إن “المليشيا المتمردة تريد استخدام المطارات التي تسيطر عليها في دارفور للإمداد العسكري ونقل المرتزقة من الخارج، وليس استخدامها للمساعدات الإنسانية”، مؤكدا أن الجيش لن يسمح بنقل الإغاثة عبر الحدود من الخارج إلا بضمانات، حتى لا تستغل في دعم “المليشيا المتمردة” كما حدث في عملية “شريان الحياة”، التي أطلقتها الأمم المتحدة لإغاثة جنوب السودان خلال مرحلة الحرب الأهلية في عقد الثمانينيات.

واتهم المسؤول “المليشيا المتمردة” بنهب مستودعات الأغذية التابعة لبرنامج الغذاء العالمي في الأبيض وود مدني عاصمة ولاية الجزيرة، وقال إنها حاصرت المواطنين في عدة أحياء بالخرطوم ومنعت وصول الغذاء والدواء إلى أن طردهم منها الجيش في أم درمان.

سلاح الغذاء

ويرى الباحث في جامعة أفريقيا العالمية بالسودان عبد القادر حسن أن “الغذاء بات سلاحا جديدا في حرب السودان”، حيث يسعى كل طرف لقطع إمداد الغذاء عن الطرف الآخر لممارسة ضغوط عليه وإضعافه.

وفي حديث للجزيرة نت يوضح حسن، الذي عمل في بعثة الأمم المتحدة بالخرطوم وحاليا لديه منظمة سودانية باسم “وعد”، أن هناك حلقة مفقودة في توصيل المساعدات الإنسانية للمتضررين في مناطق الاشتباكات، حيث كان من المفترض أن يُوَقَّع اتفاق بين طرفي المعارك والأمم المتحدة لضمان عدم استغلال المساعدات الإنسانية من أي طرف.

ويضيف أن نقل الإغاثة عبر الحدود من خارج البلاد ممكن في حال تشكيل فريق من الأمم المتحدة وطرفي الصراع وتفتيشها، حتى لا تشمل أي مواد يمكن استخدامها عسكريا أو التحكم فيها من قبل الطرف الذي توزع في مناطق سيطرته.

شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست واتساب تيلقرام البريد الإلكتروني

المقالات ذات الصلة

القمح ساحة المعركة الأخرى في الأزمة الفرنسية الجزائرية

سياسة الأربعاء 10 سبتمبر 5:09 م

استهداف قادة حماس بالدوحة يثير غضبا واسعا في الأردن

سياسة الأربعاء 10 سبتمبر 4:08 م

الصحافة الإسرائيلية تكشف تفاصيل الهجوم على وفد حماس المفاوض بقطر

سياسة الأربعاء 10 سبتمبر 3:07 م

مسؤول أميركي للجزيرة نت: هجوم الدوحة يعني نهاية المفاوضات

سياسة الأربعاء 10 سبتمبر 2:06 م

إسرائيل تخسر سياسيا ودوليا بعد فشل محاولة تصفية قيادة حماس بالدوحة

سياسة الأربعاء 10 سبتمبر 1:05 م

تقرير حديث يفضح جرائم الدعم السريع

سياسة الأربعاء 10 سبتمبر 12:04 م

القاهرة تتضامن مع الدوحة وتطالب بمحاسبة إسرائيل

سياسة الأربعاء 10 سبتمبر 11:03 ص

محللون أتراك: إسرائيل تستهدف الوساطة وتضرب القانون الدولي

سياسة الأربعاء 10 سبتمبر 10:02 ص

ساعات قبل إبحاره.. ماذا بحوزة أسطول الصمود لكسر حصار غزة؟

سياسة الأربعاء 10 سبتمبر 9:01 ص
عاجل الآن

‫ جوجل تطور منصة ذكاء اصطناعي تفوق شات جي بي تي 4

الإثنين 18 سبتمبر 5:55 ص164 زيارة

مصر تطالب بتعديل حدود القاهرة التاريخية واليونسكو تكشف للجزيرة شروطها

الأحد 01 أكتوبر 10:14 م119 زيارة

الذكاء الاصطناعي في الهندسة المدنية

الأحد 11 فبراير 12:15 ص81 زيارة

أمير جازان يدشّن مهرجان الفل والنباتات العطرية بمحافظة أبو عريش

الأربعاء 27 سبتمبر 9:52 م80 زيارة

أمانة جازان تُنفّذ جولات رقابية على المباني تحت الإنشاء بمحافظة أبو عريش

الأحد 10 ديسمبر 6:31 ص62 زيارة
Demo
رائج الآن

«الأرصاد» أمطار متوسطة ورياح شديدة السرعة على الباحة وحائل

بواسطة فريق التحريرالإثنين 15 سبتمبر 12:17 م

بوساطة قطرية… ألمانيا تُجري محادثات لإنشاء آلية منتظمة لترحيل لاجئين أفغان إلى بلادهم

بواسطة فريق التحريرالإثنين 15 سبتمبر 12:16 م

 الرئيس السوري يصل الدوحة

بواسطة فريق التحريرالإثنين 15 سبتمبر 12:15 م
رائج الآن

«الأرصاد» أمطار متوسطة ورياح شديدة السرعة على الباحة وحائل

بوساطة قطرية… ألمانيا تُجري محادثات لإنشاء آلية منتظمة لترحيل لاجئين أفغان إلى بلادهم

 الرئيس السوري يصل الدوحة

اخترنا لك

بوساطة قطرية… ألمانيا تُجري محادثات لإنشاء آلية منتظمة لترحيل لاجئين أفغان إلى بلادهم

 الرئيس السوري يصل الدوحة

‫  الذهب يستقر مع ترقب المستثمرين لقرار المركزي الأمريكي بشأن الفائدة

اشترك في الإشعارات

انضم الى قائمة الإشعارات البريدية ليصلك كل جديد مباشرة الى بريدك الإلكتروني

2025 © ناس مصر. جميع حقوق النشر محفوظة.
  • من نحن
  • سياسة الخصوصية
  • الشروط والاحكام
  • اتصل بنا

اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter