Close Menu
ناس مصر
  • الرئيسية
  • اخر اخبار
  • سياسة
  • اقتصاد
  • تكنولوجيا
  • رياضة
  • علوم وصحة
  • مقالات
  • منوعات

اشترك في الإشعارات

انضم الى قائمة الإشعارات البريدية ليصلك كل جديد مباشرة الى بريدك الإلكتروني

رائج الآن

محاضرة تحكيمية للاعبي الفئات السنية بأم صلال

بعد موافقة رسمية.. آبل تستعد لإطلاق ميزة اكتشاف ضغط الدم في ساعاتها الذكية عالميًا

«الجريدة الرسمية» تنشر قواعد تحديد درجات إركاب الموظفين والعاملين في الأجهزة العامة من المدنيين والعسكريين

فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
ناس مصر
النشرة البريدة
  • الرئيسية
  • اخر اخبار
  • سياسة
  • اقتصاد
  • تكنولوجيا
  • رياضة
  • علوم وصحة
  • مقالات
  • منوعات
ناس مصر
أنت الآن تتصفح:الرئيسية»سياسة»هكذا نجح الفلسطينيون بزراعة نحو 150 ألف شجرة منذ 7 أكتوبر
سياسة

هكذا نجح الفلسطينيون بزراعة نحو 150 ألف شجرة منذ 7 أكتوبر

فريق التحريرفريق التحريرالخميس 02 مايو 9:48 م00
شاركها فيسبوك تويتر واتساب بينتيريست لينكدإن Tumblr تيلقرام البريد الإلكتروني

جنين- لا شيء يعدل فرحة زينب الخطيب وهي تجوب أرضها وتقلب ترابها، باحثة عن أنسب مكان لتغرس فيها شجرة جديدة. وبنشاط تعمل رفقة عائلتها لزراعة أكبر مساحة بالأشجار رغم مساعي الاحتلال لمصادرتها والسيطرة عليها.

فبعد جهد كبير، نجحت زينب و30 مزارعا في بلدتها برطعة الشرقية قرب مدينة جنين شمال الضفة الغربية، بالحصول على مئات الأشجار لزراعة أراضيهم التي يهددها الاحتلال الإسرائيلي بمشاريعه الاستيطانية. وكان نصيبها وحدها 200 من أشجار الزيتون والحمضيات واللوزيات، وبها عمَّرت 13 دونما (13 ألف متر مربع) من أرضها المسماة “خلة العفس” بعد أن كانت جرداء.

وحصلت زينب على هذه الأشجار بدعم من مشروع “ادعم صمودك” الذي تنفذه “الجمعية العربية لحماية الطبيعة” ومقرها الأردن، ويهدف لزراعة مليون شجرة في فلسطين لتثبيت المواطنين بأرضهم، وخاصة في المناطق المصنفة “ج” في اتفاق أوسلو، والتي يستهدفها الاحتلال الإسرائيلي ويعمل على مصادرتها.

المنظمون يضطرون لتسليم شتلات الأشجار على دفعات خوفا من ملاحقة الاحتلال (الجزيرة)

إحياء الأرض بالعمل

تبحث زينب (39 عاما) منذ زمن عمن يعينها في استصلاح أرضها وزراعتها، حتى اهتدت من وقت قريب وعبر مواقع التواصل لحملة “ادعم صمودك” وحصلت على ما تحتاجه بالتشبيك ما بين الجهة الداعمة وبلدية برطعة، إذ لم يكن بمقدورها وحدها أن تنفذ المشروع بأكمله، خاصة أن الأرض مساحتها كبيرة.

وتقول زينب للجزيرة نت، إن استفادتها لم تكن مادية فقط، بل بفكرة العمل والدعم الجماعي لها، وانتقاء نوعية جيدة من الأشجار. وتضيف “بهذا المشروع حميت أرضي من المصادرة، وثبتّنا أنا وعائلتي وجودنا عبر مشروع استثماري يمكّننا اقتصاديا، ويمنع محاولات الاحتلال الساعية لتهويد الأرض”.

وثمة شيء أكثر أهمية بالنسبة لزينب، وهو أن هذ المشروع يأتي في ظل الحرب الإسرائيلية على غزة والضفة الغربية وعلى الوجود الفلسطيني برمته. وتقول إن الأحداث الأخيرة التي رافقت الحرب كشفت جوانب كثيرة، أخطرها مسارعة الاحتلال في تهويد الأرض والاستيطان بها، واستغلاله كل الظروف لهذا الغرض.

وعلى المستوى الشخصي، تقول زينب إنها بزراعة أرضها أحيتها وحمتها من الاستيطان، ووفرت مصدر دخل لها ولأسرتها، لا سيما أن الحرب أدت إلى فقدان أفراد العائلة عملهم ووقف دخلهم، وأوجدت شحا بالعمل وارتفاعا كبيرا بنسب البطالة والفقر، وتضيف “وجدت أن الأرض قادرة على سد الثغرات والإيفاء باحتياجاتنا”.

وبعد إعمارهم للأرض، أصبحت زينب وزوجها وأولادها وذوو زوجها يعملون بها بدون كلل أو ملل، إذ تزامن ذلك مع فقدان الآلاف عملهم داخل الخط الأخضر، وتوجههم نحو أرضهم لإعمارها.

ومثل زينب استفاد 30 مزارعا من حملة “ادعم صمودك” في بلدة برطعة وحدها، وعمّروا 132 دونما (132 ألف متر مربع) من أصل 11 ألف دونما هي مساحة القرية، والتي يصنف الاحتلال الاسرائيلي 75% منها مناطق “ج” ويمنع النشاط الزراعي بمعظمها، وفق بلدية برطعة.

العمل في زمن الحرب

استمرارا بحملتها “ادعم صمودك” الممتدة منذ العام 2000، تواصل الجمعية العربية لحماية الطبيعة تقديم الأشجار، ووزعت حتى الآن مليونين و970 ألف شجرة، ومع نهاية يونيو/حزيران القادم سيصل الرقم إلى 3 ملايين شجرة.

ومنذ بدء الحرب الإسرائيلية على غزة في السابع من أكتوبر/تشرين الأول الماضي، استهدفت الحملة التي جاءت بدعم من “الصندوق العربي للإنماء الاقتصادي والاجتماعي”، 35 قرية وبلدة فلسطينية بالضفة الغربية، بزراعة أكثر من 147 ألفا و750 شجرة مثمرة في 4600 دونم تملكها 1585 أسرة، وتضم أكثر من 9600 نسمة.

ويصف منسق الحملة في الضفة الغربية ابراهيم مناصرة، بأن النشاط الحالي “أصعب مرحلة على مدار أكثر من 20 عاما”؛ وذلك بسبب تصاعد شراسة المستوطنين واعتداءاتهم من ناحية، وحساسية الوجود بمناطق “ج” بسبب تهديدات جيش الاحتلال الأمنية، الذي يلاحق المواطنين ويمنعهم من الوصول لأراضيهم وخاصة بعد الحرب على غزة.

وأمام هذا الواقع لجأ القائمون على الحملة والأهالي -تفاديا لاعتداءات الاحتلال ومستوطنيه- لتسليم شتلات الأشجار بأعداد قليلة وعلى دفعات، وتوكيل المواطن بزراعة أشجاره وحده على مراحل وبأعداد قليلة، ليتجنب ملاحقة الاحتلال وخلع أشجاره.

كما وفرت الحملة أشتالا للمزارعين من مناطق قريبة لسكنهم، لتجنب نقلها لمسافات بعيدة مما يعرضها لخطر المصادرة، ورغم ذلك لم تتمكن من الوصول لبعض المواقع بفعل مضايقات الاحتلال.

ويؤكد مناصرة أن هذا المشروع برمته مُجدٍ بشكل كبير، ويوضح أنه إضافة لجدواه الاقتصادية والغذائية وخاصة مع توفر زراعات متنوعة ومثمرة، فهو يثبّت المواطن بأرضه ويحميها. “فهناك مناطق تعرضت لاعتداءات المستوطنين وخلع الأشجار مرات عديدة، وأعدنا زراعتها مجددا، واليوم منتجاتها تطرح بالأسواق”.

عملية زراعة اشتال الخضروات في غزة
الجمعية العربية لحماية الطبيعة تدعم زراعة أشتال خضروات في غزة (الجزيرة)

الاحتلال بالمرصاد

ولم يكن سهلا تنفيذ الحملة ومواصلة الزراعة مع استمرار العدوان الإسرائيلي، بل واجهت تحديات كثيرة أبرزها التهديد الأمني للمزارعين وللفريق المنفذ ومراقبتهم ورصد تحركاتهم، وصعوبة التنقل بفعل قطع المناطق عن بعضها والإغلاقات الإجبارية، وبالتالي إجبار المزارعين على سلك طرق وعرة.

وتقول المديرة العامة لمنظمة “العربية لحماية الطبيعة” مريم الجعجع للجزيرة نت، إن هجمات الاحتلال ومستوطنيه تكثّفت، لكن المعاناة اليومية للمزارعين تتخذ أشكالا متعددة، من القتل إلى الخطف وسرقة المحاصيل وتخريبها وحرقها، ومنع المزارعين من الوصول لأراضيهم، وهو ما يسهل ويسرع في تهويدها.

وتوضح الجعجع أنه إذا لم تُزرع الأرض لمدة 3 أعوام يعتبرها الاحتلال “أراضٍ تابعة للدولة”. وتضيف أنه “بذريعة هذا القانون، ومنذ احتلال الضفة الغربية وقطاع غزة عام 1967 صادر الاحتلال نحو 1700 كيلومتر مربع، أي ما نسبته 31% من مجمل أراضي الضفة الغربية، البالغة حوالي 5800 كيلومتر مربع”.

وتقوم فكرة وحملة “ادعم صمودك” على دعم المواطنين بالأشجار، لكنهم في بعض الأماكن وبفعل الضرورة وحاجة الجهة المستفيدة قدموا مشاريع موازية لا تقل أهمية، كحفر الآبار واستصلاح الأراضي ونصب الأسيجة.

كما نجح القائمون على الحملة بإعادة تشغيل مشتل بلدية غزة، بزراعة نحو 7 دونمات من الخضروات والأشتال، لدعم المواطنين بالثمار والخضروات رغم استمرار العدوان.

شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست واتساب تيلقرام البريد الإلكتروني

المقالات ذات الصلة

القمح ساحة المعركة الأخرى في الأزمة الفرنسية الجزائرية

سياسة الأربعاء 10 سبتمبر 5:09 م

استهداف قادة حماس بالدوحة يثير غضبا واسعا في الأردن

سياسة الأربعاء 10 سبتمبر 4:08 م

الصحافة الإسرائيلية تكشف تفاصيل الهجوم على وفد حماس المفاوض بقطر

سياسة الأربعاء 10 سبتمبر 3:07 م

مسؤول أميركي للجزيرة نت: هجوم الدوحة يعني نهاية المفاوضات

سياسة الأربعاء 10 سبتمبر 2:06 م

إسرائيل تخسر سياسيا ودوليا بعد فشل محاولة تصفية قيادة حماس بالدوحة

سياسة الأربعاء 10 سبتمبر 1:05 م

تقرير حديث يفضح جرائم الدعم السريع

سياسة الأربعاء 10 سبتمبر 12:04 م

القاهرة تتضامن مع الدوحة وتطالب بمحاسبة إسرائيل

سياسة الأربعاء 10 سبتمبر 11:03 ص

محللون أتراك: إسرائيل تستهدف الوساطة وتضرب القانون الدولي

سياسة الأربعاء 10 سبتمبر 10:02 ص

ساعات قبل إبحاره.. ماذا بحوزة أسطول الصمود لكسر حصار غزة؟

سياسة الأربعاء 10 سبتمبر 9:01 ص
عاجل الآن

‫ جوجل تطور منصة ذكاء اصطناعي تفوق شات جي بي تي 4

الإثنين 18 سبتمبر 5:55 ص164 زيارة

مصر تطالب بتعديل حدود القاهرة التاريخية واليونسكو تكشف للجزيرة شروطها

الأحد 01 أكتوبر 10:14 م119 زيارة

الذكاء الاصطناعي في الهندسة المدنية

الأحد 11 فبراير 12:15 ص81 زيارة

أمير جازان يدشّن مهرجان الفل والنباتات العطرية بمحافظة أبو عريش

الأربعاء 27 سبتمبر 9:52 م80 زيارة

أمانة جازان تُنفّذ جولات رقابية على المباني تحت الإنشاء بمحافظة أبو عريش

الأحد 10 ديسمبر 6:31 ص62 زيارة
Demo
رائج الآن

محاضرة تحكيمية للاعبي الفئات السنية بأم صلال

بواسطة فريق التحريرالجمعة 12 سبتمبر 5:02 م

بعد موافقة رسمية.. آبل تستعد لإطلاق ميزة اكتشاف ضغط الدم في ساعاتها الذكية عالميًا

بواسطة فريق التحريرالجمعة 12 سبتمبر 4:59 م

«الجريدة الرسمية» تنشر قواعد تحديد درجات إركاب الموظفين والعاملين في الأجهزة العامة من المدنيين والعسكريين

بواسطة فريق التحريرالجمعة 12 سبتمبر 4:10 م
رائج الآن

محاضرة تحكيمية للاعبي الفئات السنية بأم صلال

بعد موافقة رسمية.. آبل تستعد لإطلاق ميزة اكتشاف ضغط الدم في ساعاتها الذكية عالميًا

«الجريدة الرسمية» تنشر قواعد تحديد درجات إركاب الموظفين والعاملين في الأجهزة العامة من المدنيين والعسكريين

اخترنا لك

بعد موافقة رسمية.. آبل تستعد لإطلاق ميزة اكتشاف ضغط الدم في ساعاتها الذكية عالميًا

«الجريدة الرسمية» تنشر قواعد تحديد درجات إركاب الموظفين والعاملين في الأجهزة العامة من المدنيين والعسكريين

إسبانيا تستدعي القائم بالأعمال الإسرائيلي بعد تصريحات نتنياهو

اشترك في الإشعارات

انضم الى قائمة الإشعارات البريدية ليصلك كل جديد مباشرة الى بريدك الإلكتروني

2025 © ناس مصر. جميع حقوق النشر محفوظة.
  • من نحن
  • سياسة الخصوصية
  • الشروط والاحكام
  • اتصل بنا

اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter