Close Menu
ناس مصر
  • الرئيسية
  • اخر اخبار
  • سياسة
  • اقتصاد
  • تكنولوجيا
  • رياضة
  • علوم وصحة
  • مقالات
  • منوعات

اشترك في الإشعارات

انضم الى قائمة الإشعارات البريدية ليصلك كل جديد مباشرة الى بريدك الإلكتروني

رائج الآن

اختتام فعاليات منتدى الجوف الزراعي الدولي الثالث

احتفالات عيد الميلاد تعود إلى بيت لحم بعد عامين من الحرب على غزة

‫ وزارة التربية والتعليم تعزز مهارات الطلبة في مراكز الأنشطة الموسمية لعطلة الربيع

فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
ناس مصر
النشرة البريدة
  • الرئيسية
  • اخر اخبار
  • سياسة
  • اقتصاد
  • تكنولوجيا
  • رياضة
  • علوم وصحة
  • مقالات
  • منوعات
ناس مصر
أنت الآن تتصفح:الرئيسية»سياسة»هكذا خلّدت بلدية باريس “محرقة الأغواط” في الجزائر
سياسة

هكذا خلّدت بلدية باريس “محرقة الأغواط” في الجزائر

فريق التحريرفريق التحريرالخميس 05 ديسمبر 11:54 م00
شاركها فيسبوك تويتر واتساب بينتيريست لينكدإن Tumblr تيلقرام البريد الإلكتروني

باريس-الجزائر- دشنت مدينة باريس في شارع الأغواط بالدائرة 18، أمس الأربعاء، لوحة تذكارية وتوضيحية تخلد ذكرى المذبحة التي ارتكبت في مدينة الأغواط الجزائرية على يد الجيش الفرنسي عام 1852.

وقالت رئيسة بلدية باريس آن هيدالغو، في بيان الشهر الماضي، إن “هذا الشارع يحمل ذكرى سكان مدينة الأغواط الجزائرية حيث ذبح الجيش الاستعماري الفرنسي أكثر من ثلثي السكان”.

وقبل 172 عاما، اقتحم جيش قوامه 6 آلاف جندي فرنسي مدججين بالسلاح هذه المدينة الواقعة جنوب الجزائر بعد أسابيع من الحصار، بقيادة الجنرالات بيليسييه ويوسف وبوسكارين.

ورغم المقاومة البطولية التي أبداها بضع مئات من الرجال المسلحين بأسلحة بدائية الصنع، تحت قيادة بن ناصر بن شهرة، كان مصير سكانها الذبح بالنار والحديد.

تسمية “شارع الأغواط” في الدائرة 18 بالعاصمة الفرنسية باريس (الجزيرة)

مبادرة الاعتراف

وفي تصريحات خاصة للجزيرة نت، أوضحت بلدية باريس أن اختيار يوم الرابع من ديسمبر/كانون الأول يأتي لتزامنه مع تاريخ الهجوم الذي قام به الجيش الفرنسي على مدينة الأغواط في الجزائر عام 1852 وأودى بحياة ما يقرب من 2500 شخص.

وأكدت أن هذه اللوحة “مبادرة من بلدية باريس التي تتحدث باسمها وليس باسم الدولة الفرنسية، ومجلس العاصمة يعترف بمجزرة الأغواط كجريمة حرب ارتكبها الجيش الفرنسي. وبالتالي، تهدف هذه اللوحة التوضيحية إلى تمكين الباريسيين من فهم تاريخ الاستعمار الفرنسي في الجزائر بشكل أفضل”.

وقد كتِب على اللوحة باللغة الفرنسية “في عام 1852، هاجم الجيش الفرنسي مدينة الأغواط الجزائرية، التي وقف سكانها ضد الغزو الإمبراطوري. تم ارتكاب هذه المذبحة الدموية لصالح المصالح الاستعمارية الفرنسية، التي أودت بحياة ثلثي سكان المدينة، وهي أقرب إلى جريمة حرب. هذا الشارع يحمل ذاكرة سكان الأغواط”.

وبحضور مسؤولين فرنسيين وأفراد من الجالية الجزائرية، أشاد الناطق الرسمي باسم “لجنة الأغواط-فرنسا” بيير منسات بلفتة بلدية باريس، مشيرا في الوقت ذاته إلى أن “جريمة الحرب المرتكبة ضد سكان الأغواط لا يمكن محوها بلوحة تذكارية، لذلك يجب أن يستمر العمل من أجل اعتراف فرنسا بالعنف الاستعماري”.

كما لفت منسات في خطابه إلى الرسالة المفتوحة للرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون من أجل استعادة مفتاح بوابة المدينة الذي سرقه جندي فرنسي وراية المقاتلين الجزائريين الحربية، مضيفا إلى أن هذه الرسالة تُركت دون رد حتى الآن.

مسكنات للذاكرة

وفي هذا الإطار، اعتبر المختص في شؤون الذاكرة بين الجزائر وفرنسا بومدين بوزيد أن نص اللوحة التذكارية تفادى كلمة “الإبادة” في التوصيف، لأن “فرنسا الرسمية -كعادتهاـ تُقطر في اعترافها ومعالجة ذاكرتها المجروحة بمقاربة نفسية سياسية، في ظل انحسار نفوذها العسكري وخسارتها اللغوية والثقافية في مستعمراتها السابقة”.

وأضاف بوزيد، في حديث للجزيرة نت، أن تسمية شوارع في باريس ومدن فرنسية أخرى بأسماء جزائرية والاعتراف الجزئي باغتيال بومنجل وأودان ونصب تذكار للأمير عبد القادر، وغيرها من المبادرات الرمزية، تعد “مسكنات علاجية للذاكرة أوصى بها المؤرخ بنجامين ستورا في تقريره الشهير إلى رئيس الجمهورية إيمانويل ماكرون”.

وأشار المتحدث إلى أن النصب التذكاري لـ”هولوكوست الأغواط” يأتي ضمن سلسلة علاجية مجزأة شرع فيها ماكرون منذ بداية عهدته الأولى عام 2017، في ظل توقف “اللجنة التاريخية الخماسية المشتركة” عن اجتماعاتها ومشاريعها وتزامنا مع تصاعد الانفصال الدبلوماسي بين البلدين.

ومع استمرار التعقيدات السياسية وهيمنة اليمين المتطرف في فرنسا، وصف المؤرخ بوزيد مبادرة عمدة باريس هيدالغو بـ”الخطوة الإيجابية نحو الاعتراف الكلي الذي قد يطول تحقيقه”، مشيرا إلى تصريحات الرئيس الجزائري عبد المجيد تبون التي أكد فيها على الطابع السيادي والشمولي والجذري لمسألة الذاكرة “وهو ما يخالف موقف فرنسا الانتقائي الذي يخدم مسعاها في مسمى الذاكرة المشتركة”.

وفي تصريح لوكالة الأنباء الجزائرية، أكدت المحامية والحقوقية الجزائرية فاطمة الزهراء بن براهم أن محرقة الأغواط “جريمة ضد الإنسانية لا تسقط بالتقادم، اقترفها الاستعمار الفرنسي باستعمال الغاز الكيميائي الكلوروفورم”، مطالبة بإعادة كتابة تاريخ استعمال هذا السلاح الكيميائي في العالم كونه استخدم لأول مرة من طرف فرنسا الاستعمارية ضد سكان الأغواط.

الناطق الرسمي باسم "لجنة الأغواط فرنسا" بيير منسات أمام اللوحة التوضيحية تخليدا لذكرى مذبحة الأغواط.
بيير منسات أمام اللوحة التوضيحية تخليدا لذكرى مذبحة الأغواط (الجزيرة)

جريمة إبادة جماعية

وفي السياق، كشفت شهادات عسكريين فرنسيين ومؤرخين وحقوقيين أن ما وقع بمدينة الأغواط يمثل جريمة مروعة ضد الإنسانية ارتكبها الاستعمار الفرنسي لإبادة سكان المنطقة بالغازات الخانقة، بين 21 نوفمبر/تشرين الثاني والرابع من ديسمبر/كانون الأول 1852، بسبب الانتفاضة الشعبية.

ونقلا عن شهادات محاربين فرنسيين، فإن الغزاة يرون أن المحرقة كانت جديرة لإثبات بأس فرنسا لكل قبائل الجنوب الجزائري المحاربة، وفق المؤرخ الجزائري الأزهر بوغمبوز.

وضمن مسار التوسع الاحتلالي للجزائر، لجأ الجنود الفرنسيون -بعد معارك ضارية في مناطق أخرى- إلى كل الوسائل المتاحة لديهم عند وصولهم إلى مدينة الأغواط، بما فيها المدفعية الجبلية والقصف العشوائي للمخابئ التي كان الأطفال والنساء يحتمون داخلها.

واستنادا إلى تحليل مراسلات وكتابات ضباط شاركوا في المجزرة، أكدت عدة مصادر على استخدام الأسلحة الكيميائية خلال هذا الهجوم أدت إلى تدمير الأعضاء الداخلية للإنسان وشله حتى الموت، وفق تنسيق كامل بين السلطات المركزية والقيادة العسكرية التي كانت موجودة في عين المكان.

وفي معركة غير متكافئة بين أصحاب الأرض والمستعمر، لقي ثلثي أهالي الأغواط حتفهم ـ2500 شهيد على الأقل- تكدست جثثهم فوق بعضها ورُميت في الآبار، بينما بقيت رائحة الموت متفشية لمدة طويلة في أرجاء المدينة وشاهدة على ما حدث.

وقد وصف بوغمبوز -صاحب كتاب “جرائم فرنسية في الجزائر بأعين فرنسية”- فظاعة هذه المجزرة بالقول إن “أسرابا من الغربان والعقبان حلقت فوق المدينة لمدة شهر كامل وبأعداد كبيرة كأنها فوق مدفن، لا يُعرف من أين أتت، رغم أنه لم يشاهَد طير منها قبل بداية المعركة”.

شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست واتساب تيلقرام البريد الإلكتروني

المقالات ذات الصلة

القمح ساحة المعركة الأخرى في الأزمة الفرنسية الجزائرية

سياسة الأربعاء 10 سبتمبر 5:09 م

استهداف قادة حماس بالدوحة يثير غضبا واسعا في الأردن

سياسة الأربعاء 10 سبتمبر 4:08 م

الصحافة الإسرائيلية تكشف تفاصيل الهجوم على وفد حماس المفاوض بقطر

سياسة الأربعاء 10 سبتمبر 3:07 م

مسؤول أميركي للجزيرة نت: هجوم الدوحة يعني نهاية المفاوضات

سياسة الأربعاء 10 سبتمبر 2:06 م

إسرائيل تخسر سياسيا ودوليا بعد فشل محاولة تصفية قيادة حماس بالدوحة

سياسة الأربعاء 10 سبتمبر 1:05 م

تقرير حديث يفضح جرائم الدعم السريع

سياسة الأربعاء 10 سبتمبر 12:04 م

القاهرة تتضامن مع الدوحة وتطالب بمحاسبة إسرائيل

سياسة الأربعاء 10 سبتمبر 11:03 ص

محللون أتراك: إسرائيل تستهدف الوساطة وتضرب القانون الدولي

سياسة الأربعاء 10 سبتمبر 10:02 ص

ساعات قبل إبحاره.. ماذا بحوزة أسطول الصمود لكسر حصار غزة؟

سياسة الأربعاء 10 سبتمبر 9:01 ص
عاجل الآن

‫ اعتبارا من الغد.. التجارة تعلن عن بدء تقديم خدمات النافذة الواحدة خلال الفترة المسائية

السبت 01 فبراير 3:55 م249 زيارة

جامعة نجران تعلن تمديد فترة القبول في برامج الدبلومات “المدفوعة”

الثلاثاء 05 أغسطس 5:06 م156 زيارة

‫ beIN SPORTS تفوز بجائزة “أفضل استخدام للمحتوى الرقمي”

الإثنين 23 ديسمبر 12:24 م148 زيارة

الذكاء الاصطناعي في الهندسة المدنية

الأحد 11 فبراير 12:15 ص81 زيارة

هل ينفذ ترامب تهديداته وينسحب من الوساطة الأوكرانية الروسية؟

الإثنين 01 سبتمبر 9:05 ص56 زيارة
Demo
رائج الآن

اختتام فعاليات منتدى الجوف الزراعي الدولي الثالث

بواسطة فريق التحريرالخميس 25 ديسمبر 1:09 ص

احتفالات عيد الميلاد تعود إلى بيت لحم بعد عامين من الحرب على غزة

بواسطة فريق التحريرالخميس 25 ديسمبر 1:01 ص

‫ وزارة التربية والتعليم تعزز مهارات الطلبة في مراكز الأنشطة الموسمية لعطلة الربيع

بواسطة فريق التحريرالخميس 25 ديسمبر 12:55 ص
رائج الآن

اختتام فعاليات منتدى الجوف الزراعي الدولي الثالث

احتفالات عيد الميلاد تعود إلى بيت لحم بعد عامين من الحرب على غزة

‫ وزارة التربية والتعليم تعزز مهارات الطلبة في مراكز الأنشطة الموسمية لعطلة الربيع

اخترنا لك

احتفالات عيد الميلاد تعود إلى بيت لحم بعد عامين من الحرب على غزة

‫ وزارة التربية والتعليم تعزز مهارات الطلبة في مراكز الأنشطة الموسمية لعطلة الربيع

‫ تراجع أسعار الذهب عقب موجة صعود قياسية

اشترك في الإشعارات

انضم الى قائمة الإشعارات البريدية ليصلك كل جديد مباشرة الى بريدك الإلكتروني

2025 © ناس مصر. جميع حقوق النشر محفوظة.
  • من نحن
  • سياسة الخصوصية
  • الشروط والاحكام
  • اتصل بنا

اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter