Close Menu
ناس مصر
  • الرئيسية
  • اخر اخبار
  • سياسة
  • اقتصاد
  • تكنولوجيا
  • رياضة
  • علوم وصحة
  • مقالات
  • منوعات

اشترك في الإشعارات

انضم الى قائمة الإشعارات البريدية ليصلك كل جديد مباشرة الى بريدك الإلكتروني

رائج الآن

إيهود باراك يدعو للتخلص سريعا من أسوأ حكومة في تاريخ إسرائيل

النفط يسجل خسارة أسبوعية وسط ضغوط محتملة من زيادة إنتاج «أوبك+»

وفاة 13 سودانياً جوعاً بمعسكر للاجئين في تشاد

فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
ناس مصر
النشرة البريدة
  • الرئيسية
  • اخر اخبار
  • سياسة
  • اقتصاد
  • تكنولوجيا
  • رياضة
  • علوم وصحة
  • مقالات
  • منوعات
ناس مصر
أنت الآن تتصفح:الرئيسية»سياسة»نيوزويك: من يتحكم في القطب الجنوبي؟
سياسة

نيوزويك: من يتحكم في القطب الجنوبي؟

فريق التحريرفريق التحريرالجمعة 10 يناير 9:55 ص00
شاركها فيسبوك تويتر واتساب بينتيريست لينكدإن Tumblr تيلقرام البريد الإلكتروني

قالت مجلة نيوزويك الأميركية إن الرئيس التشيلي غابرييل بوريك سجل نفسه في سجل التاريخ الأسبوع الماضي، عندما أصبح أول زعيم من أميركا اللاتينية يزور القطب الجنوبي، مثيرا بذلك مناقشات عالمية متجددة حول السيادة والاستكشاف العلمي في القارة القطبية الجنوبية.

وكان القطب الجنوبي موضوعا للاهتمام الجيوسياسي منذ زمن بعيد، وتحتفظ 7 دول بمطالبات إقليمية فيها، هي تشيلي والأرجنتين والمملكة المتحدة والنرويج وأستراليا ونيوزيلندا وفرنسا، لكن هذه المطالبات متداخلة والاعتراف بها محدود بموجب القانون الدولي، إذ لا تعترف بها الولايات المتحدة ومعظم الدول الأخرى رسميا.

إنجاز مهم

وقد وصل بوريك يوم الثاني من يناير/كانون الثاني إلى القطب الجنوبي في رحلة مدتها يومان، تحت عنوان “عملية النجم القطبي الثالث”، وتضمن جدول أعمال الرئيس التشيلي زيارات إلى محطة أموندسن سكوت في القطب الجنوبي ومرافق الأبحاث التشيلية في القارة.

وقالت الحكومة التشيلية في بيان صحفي إن الوفد ضم مسؤولين مدنيين وعسكريين وعلماء، وقال بوريك في لقطات بثت على التلفزيون التشيلي “هذا إنجاز مهم بالنسبة لنا. إنها المرة الأولى التي يأتي فيها رئيس تشيلي إلى القطب الجنوبي ويتحدث عن مهمة تشيلي في القارة القطبية الجنوبية”.

ورغم تركيز العالم على القطب الشمالي بعد تعليقات الرئيس الأميركي المنتخب دونالد ترامب على غرينلاند وموارد القطب الشمالي، فإن رحلة بوريك سلطت الضوء على المنطقة القطبية الجنوبية.

وتعد القارة القطبية الجنوبية خامس أكبر قارة في العالم، إذ تبلغ مساحتها 5 ملايين و405 آلاف و430 ميلا مربعا، وهي فريدة من نوعها لأنها الكتلة الأرضية الوحيدة التي لا يوجد بها سكان أصليون ولا حكومة مستقلة، ولكنها تخضع لحكم جماعي بموجب معاهدة أنتاركتيكا لعام 1961، التي حددت المنطقة كمحمية علمية وحظرت النشاط العسكري فيها.

مجموعة تستكشف القارة القطبية الجنوبية (شترستوك)

ورغم الحكم المشترك، طالبت 7 دول بأجزاء من هذه المساحة الجليدية، في حين تتداخل مطالبة تشيلي بالأجزاء المعروفة باسم إقليم تشيلي مع مطالبات الأرجنتين والمملكة المتحدة، وترجع هذه المطالبات المتداخلة إلى القرب والعلاقات التاريخية، لكن المعاهدة وضعت هذه النزاعات قيد الانتظار.

أما مطالبات النرويج وأستراليا ونيوزيلندا فتستند إلى الاستكشافات التي يعود تاريخها إلى أوائل القرن الـ20، في حين تنبع مطالبة فرنسا من اكتشافات القرن الـ19.

معاهدة أنتاركتيكا

كانت معاهدة أنتاركتيكا، التي تم توقيعها في ذروة الحرب الباردة، حجر الزاوية للسلام والتعاون العلمي، فهي تجمد المطالبات الإقليمية وتحظر استخراج الموارد والعمليات العسكرية، وتضمن بقاء المنطقة ملكية مشتركة عالمية مخصصة للبحث العلمي.

وقد أكد بوريك خلال زيارته التزام تشيلي بالمعاهدة، مؤكدا أن أحكامها تحمي القارة القطبية الجنوبية من التنافس الجيوسياسي، وقال “ينصب تركيزنا على البحث المستدام وفهم التأثير العالمي لتغير المناخ”.

وتقوم الولايات المتحدة بدور مهم في القارة القطبية الجنوبية -حسب المجلة- سواء باعتبارها دولة موقعة على معاهدة القارة القطبية الجنوبية أو باعتبارها مساهما رئيسيا في البحث العلمي في القارة، وهي لا تطالب بأية أراض هناك، مع أن لها حضورا نشطا من خلال محطاتها البحثية، وأبرزها محطة أموندسن سكوت بالقطب الجنوبي، التي زارها الرئيس التشيلي مؤخرا.

ومن المقرر مراجعة معاهدة القارة القطبية الجنوبية عام 2048، وهي لحظة محورية يمكن أن تعيد تعريف حوكمة القارة، كما ستتم مراجعة بروتوكول عام 1991 بشأن حماية البيئة، الذي يحظر جميع أنشطة التعدين ويصنف القارة القطبية الجنوبية “محمية طبيعية مكرسة للسلام والعلم”، مما يثير تساؤلات عن مستقبل استغلال الموارد.

ويحذر الخبراء من أن الطلب المتزايد على الطاقة والمياه قد يتحدى مبادئ الحفاظ على البيئة في المعاهدة، وقال الصحفي والموثق ماثيو تيلر إن “قيمة القارة القطبية الجنوبية هائلة، لا بسبب مواردها، ولكن لدورها في تنظيم المناخ العالمي”.

شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست واتساب تيلقرام البريد الإلكتروني

المقالات ذات الصلة

إيهود باراك يدعو للتخلص سريعا من أسوأ حكومة في تاريخ إسرائيل

سياسة السبت 24 مايو 1:14 م

هل تمهّد “صداقة” ترامب الطريق أمام أردوغان لرفع عقوبات كاتسا؟

سياسة السبت 24 مايو 12:13 م

نيويورك تايمز: هل تركت المخابرات السوفياتية هدية لجواسيس المستقبل؟

سياسة السبت 24 مايو 11:12 ص

يسرائيل هيوم: خطة الجيش تشمل تقسيم قطاع غزة لـ5 أجزاء

سياسة السبت 24 مايو 10:11 ص

كيف استغل أنصار إسرائيل هجوم المتحف اليهودي في واشنطن؟

سياسة السبت 24 مايو 9:10 ص

لماذا تحذّر باكستان الهند من استخدام المياه سلاحا ضدها؟

سياسة السبت 24 مايو 8:09 ص

ماذا بعد دمج كافة الفصائل العسكرية ضمن وزارة الدفاع السورية؟

سياسة السبت 24 مايو 7:08 ص

الشاباك في عين العاصفة.. تعيين جدلي يعمّق الانقسام بإسرائيل

سياسة السبت 24 مايو 6:07 ص

تفاصيل تقرير حكومي يستهدف جماعة الإخوان المسلمين بفرنسا

سياسة السبت 24 مايو 5:06 ص
عاجل الآن

لم يفت الأوان.. كيف تضاعف قوة عضلاتك 3 مرات في شهرين؟

الأحد 11 يونيو 11:22 م3٬724 زيارة

ماذا يتوقع المستثمرون من اجتماع «الاحتياطي الفيدرالي» المرتقب؟

الأحد 11 يونيو 10:41 م359 زيارة

‫ جوجل تطور منصة ذكاء اصطناعي تفوق شات جي بي تي 4

الإثنين 18 سبتمبر 5:55 ص164 زيارة

‫ وفاة الشيخ الدكتور علي السالوس في الدوحة

الثلاثاء 25 يوليو 10:19 م126 زيارة

مصر تطالب بتعديل حدود القاهرة التاريخية واليونسكو تكشف للجزيرة شروطها

الأحد 01 أكتوبر 10:14 م119 زيارة
Demo
رائج الآن

إيهود باراك يدعو للتخلص سريعا من أسوأ حكومة في تاريخ إسرائيل

بواسطة فريق التحريرالسبت 24 مايو 1:14 م

النفط يسجل خسارة أسبوعية وسط ضغوط محتملة من زيادة إنتاج «أوبك+»

بواسطة فريق التحريرالسبت 24 مايو 12:33 م

وفاة 13 سودانياً جوعاً بمعسكر للاجئين في تشاد

بواسطة فريق التحريرالسبت 24 مايو 12:32 م
رائج الآن

إيهود باراك يدعو للتخلص سريعا من أسوأ حكومة في تاريخ إسرائيل

النفط يسجل خسارة أسبوعية وسط ضغوط محتملة من زيادة إنتاج «أوبك+»

وفاة 13 سودانياً جوعاً بمعسكر للاجئين في تشاد

اخترنا لك

النفط يسجل خسارة أسبوعية وسط ضغوط محتملة من زيادة إنتاج «أوبك+»

وفاة 13 سودانياً جوعاً بمعسكر للاجئين في تشاد

‫ الفنان باسم ياخور يعود إلى دمشق لأول مرة بعد سقوط نظام الأسد

اشترك في الإشعارات

انضم الى قائمة الإشعارات البريدية ليصلك كل جديد مباشرة الى بريدك الإلكتروني

2025 © ناس مصر. جميع حقوق النشر محفوظة.
  • من نحن
  • سياسة الخصوصية
  • الشروط والاحكام
  • اتصل بنا

اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter