Close Menu
ناس مصر
  • الرئيسية
  • اخر اخبار
  • سياسة
  • اقتصاد
  • تكنولوجيا
  • رياضة
  • علوم وصحة
  • مقالات
  • منوعات

اشترك في الإشعارات

انضم الى قائمة الإشعارات البريدية ليصلك كل جديد مباشرة الى بريدك الإلكتروني

رائج الآن

‫ القطرية تمدد عرض عطلات الصيف بخصم على الحجز يصل إلى 20 %

خلافات فتح تحبط خطة نزع سلاح المخيمات

«الأمن والحماية» تضبط 5 مخالفين لنظام البيئة لاستغلالهم الرواسب في منطقة تبوك

فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
ناس مصر
النشرة البريدة
  • الرئيسية
  • اخر اخبار
  • سياسة
  • اقتصاد
  • تكنولوجيا
  • رياضة
  • علوم وصحة
  • مقالات
  • منوعات
ناس مصر
أنت الآن تتصفح:الرئيسية»سياسة»نالت مخرجاتها شبه إجماع لدى فرقاء السودان.. هل تعيد قمة القاهرة الدور المصري في المنطقة؟
سياسة

نالت مخرجاتها شبه إجماع لدى فرقاء السودان.. هل تعيد قمة القاهرة الدور المصري في المنطقة؟

فريق التحريرفريق التحريرالجمعة 14 يوليو 4:18 م02
شاركها فيسبوك تويتر واتساب بينتيريست لينكدإن Tumblr تيلقرام البريد الإلكتروني

الخرطوم- بعد 3 أشهر من اندلاع القتال بين الجيش السوداني وقوات الدعم السريع رمت مصر بثقلها واستضافت زعماء أكبر تجمع إقليمي لمناقشة وقف الحرب منذ انفجارها، ونالت نتائج القمة إجماعا سودانيا، وقطعت الطريق أمام تدويل الأزمة رغم تقاطع مصالح وأجندة دول جوار السودان، حسب مراقبين.

وشارك في قمة زعماء دول جوار السودان السبع التي استضافها الرئيس المصري عبد الفتاح السيسي، كل من الرئيس الإريتري أسياس أفورقى، ورئيس أفريقيا الوسطى فاوستين تواديرا، ورئيس المجلس الانتقالي في تشاد محمد إدريس ديبي، ورئيس جنوب السودان سلفاكير ميارديت، ورئيس الوزراء الإثيوبي آبي أحمد، ورئيس المجلس الرئاسي الليبي محمد المنفي، بالإضافة إلى الأمين العام لجامعة الدول العربية أحمد أبو الغيط ورئيس مفوضية الاتحاد الأفريقي موسى فكي.

وناشد البيان الختامي للقمة طرفي النزاع في السودان وقف القتال وتجنب إزهاق أرواح مزيد من المدنيين والانخراط في حوار وطني جامع.

وأقرت القمة إنشاء آلية على مستوى وزراء الخارجية تعقد اجتماعها الأول في تشاد لوقف القتال بين الأطراف السودانية المتحاربة، لوضع خطة عملية لوقف القتال وحل الأزمة.

كما شدد البيان على أهمية الاحترام الكامل لسيادة السودان و”عدم التدخل في شؤونه واعتبار النزاع الحالي شأنا داخليا”، والحفاظ على الدولة السودانية ومقدراتها ومؤسساتها، ومنع تفككها أو تشرذمها.

تفاهمات تسبق القمة

وكشفت مصادر أفريقية متابعة للملف السوداني أن القاهرة أجرت مشاورات واسعة قبل القمة، شملت الولايات المتحدة والسعودية، لرعايتهما مفاوضات غير مباشرة مع طرفي القتال في السودان ودول أوروبية مؤثرة، كما زار القاهرة مؤخرا مسؤول أمني كبير مبعوثا من رئيس مجلس السيادة وقائد الجيش السوداني عبد الفتاح البرهان.

ووجد السيسي -حسب المصادر الأفريقية التي تحدثت للجزيرة نت- تشجيعا من تلك الجهات وتعهدات بدعم تحركاته لطي الأزمة السودانية، باعتبار أن بلاده ودول الجوار السوداني أكثر تأثرا بالنزاع وتضررا من تداعياته، ولديها معرفة بتعقيدات المشهد السوداني والقدرة على التأثير على طرفي القتال.

وركز السيسي في لقاءاته مع قادة دول الجوار على هامش القمة -وفقا للمصادر نفسها- على ضرورة المحافظة على كيان الدولة السودانية حتى لا تتحول إلى دولة فاشلة وتصل إلى مرحلة الانهيار، ومنع أي تدخلات خارجية في شؤونها، ودمج كل الفصائل المسلحة في المؤسسة العسكرية، وتشجيع الفرقاء السودانيين على إجراء حوار وطني شامل لا يقصي أحدا، من أجل التوصل إلى توافق وطني لإنهاء الأزمة.

تجاوز مطبات “إيغاد”

وعن علاقة جهود القاهرة بشأن أزمة السودان مع المبادرات الأخرى، ترى مستشارة مركز الأهرام للدراسات الإستراتيجية والباحثة في الشؤون الأفريقية أماني الطويل أن تحركات مصر ستتكامل مع المساعي الأميركية والسعودية والأفريقية.

وتشير أماني في حديث للجزيرة نت إلى دعوة سلفاكير وأبو الغيط خلال القمة إلى ضرورة توسيع المبادرة الأفريقية لتشمل دولا أخرى، واستيعاب دول جوار السودان.

وتعتقد أن قمة القاهرة حملت مؤشرات عدة، أبرزها تحقيق توافق إقليمي لحل الأزمة السودانية، وتجاوز مرحلة التنافس الإقليمي، والحصول على دعم أميركي وأوروبي، وتوقعت أن تبلور اللجنة الوزارية التي أقرتها القمة مشروعا لحل الأزمة يستوعب خريطة الطريق التي صاغها الاتحاد الأفريقي.

وتضيف أماني أن القمة المصغرة لدول اللجنة الرباعية لدول الهيئة الحكومية لتنمية شرق أفريقيا “إيغاد” التي بحثت القضية السودانية في أديس أبابا كانت مدخلا لتدويل القضية، لكن الرفض السوداني ثم الموقف المصري التي توجته قمة القاهرة أحبط أي مساع للتدويل أو انتهاك للسيادة السودانية عبر نشر قوات شرق أفريقيا “إيساف”، وفرض حظر جوي كما طالب آبي أحمد.

وفي الشأن ذاته، يرى المحلل السياسي محمد الحواتي أن قمة القاهرة أعادت مصر إلى دورها الطبيعي في قضايا المنطقة، وتصحيحا من قيادتها لدورها السلبي تجاه السودان في مرحلة سابقة مما أدى إلى انفصال جنوب السودان في العام 2011.

كما أعادت مصر -حسب المحلل السياسي الذي تحدث للجزيرة نت- التوازن إلى التعاطي مع الأزمة السودانية، واستطاعت تحقيق توافق بين دول جوار السودان رغم تصادم مصالحها واختلاف أجندتها.

ويعتقد الحواتي أن البيان الختامي لقمة القاهرة شمل القواسم المشتركة للقوى الدولية والإقليمية بشأن وقف الحرب في السودان، وسيكون التحدي أمام اللجنة الوزارية التي كلفتها القمة صياغة مشروع لمعالجة الأزمة ينال ثقة أطراف الصراع ومساندة دول المنطقة والمجتمع الدولي.

إجماع سوداني

وحصدت مخرجات قمة القاهرة شبه إجماع من الفرقاء السودانيين، حيث رحب بها طرفا القتال والقوى السياسية الفاعلة في المشهد السوداني.

وقال مجلس السيادة الانتقالي برئاسة عبد الفتاح البرهان في بيان أن “القوات المسلحة السودانية مستعدة لوقف العمليات العسكرية فورا إذا التزمت المليشيا المتمردة بالتوقف عن مهاجمة المساكن والأحياء والأعيان المدنية والمرافق الحكومية وقطع الطرق وأعمال النهب”.

وتعهد “بابتدار حوار سياسي فور توقف الحرب يفضي إلى تشكيل حكومة مدنية تقود البلاد خلال فترة انتقالية تنتهي بانتخابات يشارك فيها جميع السودانيين”.

ومن جانبها، قالت قوات الدعم السريع إن القمة جاءت متسقة مع الجهود الإقليمية والدولية لتبني الحل الشامل كأساس لمعالجة الأزمة السودانية.

ودعت إلى تكامل الجهود الإقليمية والدولية بتوحيد المبادرات المطروحة لتسهيل وتسريع التوصل إلى حل شامل للأزمة خاصة منبر جدة ومبادرة “إيغاد”.

في محاولة لاستعادة صدارة الجهود الدبلوماسية الرامية لوقف الحرب الدائرة في السودان، استضافت القاهرة اليوم أول قمة لـ«دول الجوار».
🧵👇
مصادر تحدثت لـ«مدى مصر»، قالت إن القاهرة استهدفت بالأساس ضمان امتناع تلك الدول عن تقديم دعم لطرفي الصراع السوداني، القوات المسلحة وقوات الدعم… pic.twitter.com/cXHNgmjOlM

— Mada Masr مدى مصر (@MadaMasr) July 13, 2023

من جهتها، دعت قوى الحرية والتغيير-المجلس المركزي إلى تنسيق جهود دول الجوار مع جهود منظومات الأسرة الدولية والإقليمية وإحكام التنسيق بين الاتحاد الأفريقي و”إيغاد”، بما يؤدي إلى وقف الحرب وإحلال السلام والتحول المدني في السودان.

وجددت دعمها لمنبر جدة الذي ترعاه السعودية والولايات المتحدة لاستئناف التفاوض فورا من أجل التوصل إلى وقف دائم لإطلاق النار يمكن من توصيل المساعدات الإنسانية.

كما أبدى الجناح الآخر في تحالف قوى الحرية والتغيير-الكتلة الديمقراطية ارتياحه لنتائج قمة القاهرة، ووعد بالتنسيق مع القوى السياسية ومنظمات المجتمع المدني والمكونات المختلفة لعقد مؤتمر حوار سوداني-سوداني شامل لإنهاء الأزمة عبر آليات وطنية خالصة.

شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست واتساب تيلقرام البريد الإلكتروني

المقالات ذات الصلة

خلافات فتح تحبط خطة نزع سلاح المخيمات

سياسة الأربعاء 09 يوليو 6:29 م

فرص نجاح حزب إيلون ماسك الجديد

سياسة الأربعاء 09 يوليو 5:28 م

منتحل لشخصية روبيو استخدم الذكاء الاصطناعي للاتصال بمسؤولين كبار

سياسة الأربعاء 09 يوليو 4:27 م

تداعيات “سابا سابا”.. ارتفاع عدد القتلى وغضب شعبي يهدد حكم روتو

سياسة الأربعاء 09 يوليو 3:25 م

محادثات بين ترامب ونتنياهو لحل الوضع في غزة

سياسة الأربعاء 09 يوليو 2:24 م

شهداء ومصابون في غارة إسرائيلية على منزل بمخيم الشاطئ بغزة

سياسة الأربعاء 09 يوليو 1:23 م

غزة تكشف حقيقة اليسار الفرنسي

سياسة الأربعاء 09 يوليو 11:21 ص

التنميط العرقي بفرنسا ثقوب في رداء الديمقراطية

سياسة الأربعاء 09 يوليو 10:20 ص

برنامج الأغذية العالمي يسقط مساعدات جوا بجنوب السودان

سياسة الأربعاء 09 يوليو 9:20 ص
عاجل الآن

‫ جوجل تطور منصة ذكاء اصطناعي تفوق شات جي بي تي 4

الإثنين 18 سبتمبر 5:55 ص164 زيارة

‫ وفاة الشيخ الدكتور علي السالوس في الدوحة

الثلاثاء 25 يوليو 10:19 م126 زيارة

مصر تطالب بتعديل حدود القاهرة التاريخية واليونسكو تكشف للجزيرة شروطها

الأحد 01 أكتوبر 10:14 م119 زيارة

الحوثيون يؤجرون أسطح المدارس في صنعاء لتجار الطاقة الشمسية

الإثنين 07 أغسطس 4:51 م102 زيارة

‫ البيئة: 10 أنواع طيور برية مسموح بصيدها

الثلاثاء 29 أغسطس 7:18 ص100 زيارة
Demo
رائج الآن

‫ القطرية تمدد عرض عطلات الصيف بخصم على الحجز يصل إلى 20 %

بواسطة فريق التحريرالأربعاء 09 يوليو 6:43 م

خلافات فتح تحبط خطة نزع سلاح المخيمات

بواسطة فريق التحريرالأربعاء 09 يوليو 6:29 م

«الأمن والحماية» تضبط 5 مخالفين لنظام البيئة لاستغلالهم الرواسب في منطقة تبوك

بواسطة فريق التحريرالأربعاء 09 يوليو 5:51 م
رائج الآن

‫ القطرية تمدد عرض عطلات الصيف بخصم على الحجز يصل إلى 20 %

خلافات فتح تحبط خطة نزع سلاح المخيمات

«الأمن والحماية» تضبط 5 مخالفين لنظام البيئة لاستغلالهم الرواسب في منطقة تبوك

اخترنا لك

خلافات فتح تحبط خطة نزع سلاح المخيمات

«الأمن والحماية» تضبط 5 مخالفين لنظام البيئة لاستغلالهم الرواسب في منطقة تبوك

الاتحاد الفرنسي يبقي ليون في الدرجة الأولى بعد قبول استئنافه

اشترك في الإشعارات

انضم الى قائمة الإشعارات البريدية ليصلك كل جديد مباشرة الى بريدك الإلكتروني

2025 © ناس مصر. جميع حقوق النشر محفوظة.
  • من نحن
  • سياسة الخصوصية
  • الشروط والاحكام
  • اتصل بنا

اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter