Close Menu
ناس مصر
  • الرئيسية
  • اخر اخبار
  • سياسة
  • اقتصاد
  • تكنولوجيا
  • رياضة
  • علوم وصحة
  • مقالات
  • منوعات

اشترك في الإشعارات

انضم الى قائمة الإشعارات البريدية ليصلك كل جديد مباشرة الى بريدك الإلكتروني

رائج الآن

ليفي: إسرائيل لديها الآن خطة للتطهير العرقي بغزة كالنازيين

تخصيص خطبة الجمعة القادمة عن الذكاء الاصطناعي

اجتماع ثلاثي بين طهران وموسكو وبكين لتنسيق ردع «سناب باك»

فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
ناس مصر
النشرة البريدة
  • الرئيسية
  • اخر اخبار
  • سياسة
  • اقتصاد
  • تكنولوجيا
  • رياضة
  • علوم وصحة
  • مقالات
  • منوعات
ناس مصر
أنت الآن تتصفح:الرئيسية»سياسة»نازحو البقاع بلبنان يروون “لحظات كابوسية” تحت القصف
سياسة

نازحو البقاع بلبنان يروون “لحظات كابوسية” تحت القصف

فريق التحريرفريق التحريرالجمعة 04 أكتوبر 3:26 ص00
شاركها فيسبوك تويتر واتساب بينتيريست لينكدإن Tumblr تيلقرام البريد الإلكتروني

مراسلو الجزيرة نت

بيروت- “كانت لحظات كابوسية لا توصف، كل ما كنا نتمناه هو الهروب.. الهروب إلى مكان آمن” بهذه الكلمات تصف أم ياسر، النازحة من بلدة نحلة في البقاع اللبنانية، مأساتها بصوت يرتجف وتقول للجزيرة نت “عندما بدأ القصف، لم نفكر في شيء سوى النجاة”.

وأوضحت أم ياسر أن “أصوات الغارات كانت تقترب أكثر فأكثر، ولم يعد هناك وقت للتفكير” مضيفة “أخذت أطفالي وتركنا كل ما نملك خلفنا: ذكرياتنا، بيتنا، حياتنا. كيف يمكن للأطفال أن يتحملوا هذا الرعب؟”.

وبحرقة لا تخلو من حسرة، تتابع أم ياسر قائلة “بعد مغادرتنا البلدة، كنا نسير على طريق بلا وجهة محددة، قررنا النزوح إلى بعبدا. نحن 3 عائلات نعيش الآن في بيت واحد استأجرناه. ننتظر هنا، نراقب ما يحدث من حولنا يوميا، ونعيش على أمل العودة.. عودة قد تكون قريبة أو ربما بعيدة”.

نزوح متجدد

أم ياسر واحدة من آلاف أفراد العائلات اللبنانية التي نزحت مع تصاعد الاعتداءات الإسرائيلية على لبنان، ودخولها مرحلة جديدة من الحرب المفتوحة بعدما تجاوزت خطوط المواجهة بالجنوب إلى ضاحية الجنوبية لبيروت، لتصل بنيرانها إلى منطقة البقاع، مما أدخلها في دوامة من الدمار والنزوح معا، وزاد من معاناة السكان وعمق من آثارها السلبية.

وبعد أكثر من أسبوع من التصعيد العسكري غير المسبوق، لم تعد هناك بلدة آمنة في محافظة بعلبك والهرمل كذلك، في ظل مزاعم إسرائيل أن غاراتها تستهدف مواقع وتجمعات وبنى تحتية تابعة لحزب الله.

وفي الوقت ذاته، يزيد مشهد المباني المدمرة حالة الذعر، مع أصوات الجرافات التي تكافح لفتح الطرقات، وركام السيارات المحترقة، وروائح البارود المنتشرة في الأجواء مع تصاعد أعمدة الدخان نتيجة للاعتداءات المتكررة.

ومع هذا التصعيد، شنت إسرائيل غارات عنيفة على البلدات البقاعية الشمالية والوسطى، وهي الأكبر منذ حرب يوليو/تموز 2006، طالت عددا كبيرا من البلدات، منها نحلة وسرعين وقوسايا وحزرتا والنبي أيلا والكرك وتمنين والحلانية ورياق وطريا.

كما قصفت أطراف بوداي وبريتال واليمونة وشمسطار وكفردبش وحوش الرافقة، فضلا عن المنطقة الواقعة بين حورتعلا والخضر والنبي شيت ودورس في قضاء بعلبك وسهل بعلبك.

ولم تسلم الهرمل من القصف، حيث شهدت هي الأخرى سلسلة من الغارات العنيفة. ووفقا لوزارة الصحة اللبنانية بلغ عدد الشهداء بالبقاع 262 شهيدا، إضافة إلى إصابة 731 آخرين منذ بدء التصعيد الأخير.

ونتيجة لذلك، اضطر العديد من سكان البقاع إلى ترك منازلهم والنزوح إلى مناطق أكثر أمانا، وخاصة إلى زحلة وبيروت.

“نحن من حي العسيرة” بدأت أم حسن حديثها، وقد بدت على ملامح وجهها آثار الحزن، وتقول للجزيرة نت “نزحنا أولا إلى نحلة، كنا نعتقد أنها آمنة، لكن سرعان ما تبدد الوضع، ووصلتنا إنذارات بضرورة الإخلاء بسبب القصف المحتمل”.

وتضيف “لم يكن أمامنا خيار سوى المغادرة، تجمعنا مع عائلات أخرى في البلدة، وانتقلنا إلى زحلة. نبحث عن مأوى يضمن لنا بعض الأمان. وفي النهاية، قررنا أن تكون بيروت هي وجهتنا الأخيرة والأكثر أمانا. لكن قلوبنا كانت مثقلة بالألم، ونحمل حسرة عميقة على بلدتنا وبيوتنا التي تركناها خلفنا”.

تحديات النزوح

يقول محافظ البقاع القاضي كمال أبو جودة للجزيرة نت “وقعت مجزرة مروعة في منطقة الكرك بحق عائلة من آل شعيب، أسفرت عن استشهاد 19 شخصا، كما تعرض مركز الهيئة الصحية في البقاع الغربي للقصف، إلى جانب وقوع العديد من الاعتداءات الأخرى”.

وأشار أبو جودة إلى أن هناك نحو 97 مركز إيواء مفتوحا في منطقة البقاع، موزعين على كافة أنحاء المحافظة، بما في ذلك أقضية زحلة والبقاع الغربي وراشيا، ويقيم في هذه المراكز الرسمية حوالي 13 ألف نازح مسجل، دون احتساب النازحين الذين يقطنون في المنازل أو الفنادق، مما يعني أن العدد الفعلي قد يكون أعلى من ذلك.

وأضاف “نحاول توفير الاحتياجات الأساسية للنازحين، مثل الطعام والماء والفُرُش والبطانيات ومواد التنظيف، كما نقدم مستلزمات النظافة الشخصية لضمان توافر الأساسيات اللازمة للاستحمام وغسل الأيدي، لكن الوضع صعب”.

وتمتد منطقة البقاع، المعروفة بسهل البقاع، على طول الحدود اللبنانية السورية لمسافة تقارب 120 كيلومترا، وتبعد نحو 64 كيلومترا عن بيروت، وتبلغ مساحتها 4429 كيلومترا مربعا.

ويقسم سهل البقاع إلى شريطين شمالي وجنوبي، ويضم 5 مدن كبرى هي البقاع الغربي والهرمل وبعلبك وراشيا وزحلة التي تُعتبر المركز الإداري للمحافظة. بالإضافة إلى ذلك، تشمل المحافظة 251 بلدة.

شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست واتساب تيلقرام البريد الإلكتروني

المقالات ذات الصلة

ليفي: إسرائيل لديها الآن خطة للتطهير العرقي بغزة كالنازيين

سياسة الإثنين 21 يوليو 9:31 م

أحلام العودة تتلاشى.. نازحو سوريا بين قسوة المخيمات ودمار القرى

سياسة الإثنين 21 يوليو 8:31 م

هآرتس: تجاهل إسرائيل لضحايا غزة لا يخفي هول الفظائع

سياسة الإثنين 21 يوليو 7:30 م

عناق الوداع.. زوجة الشهيد عمر تروي حكاية العمر من غزة

سياسة الإثنين 21 يوليو 6:29 م

بيانات صادمة عن الفقر في أوروبا

سياسة الإثنين 21 يوليو 5:28 م

الكونغو الديمقراطية.. اتفاق مبدئي مع “إم-23” يُنعش آمال السلام ويكشف تحديات المرحلة المقبلة

سياسة الإثنين 21 يوليو 4:27 م

صعود جورجيا ميلوني زعيمة “إخوان إيطاليا”

سياسة الإثنين 21 يوليو 3:24 م

مقتل شخصين وإصابة آخرين في هجمات روسية على كييف

سياسة الإثنين 21 يوليو 2:23 م

حرب غزة تشتت العائلات وتفصل بين الأزواج والأمهات وأبنائهن

سياسة الإثنين 21 يوليو 1:22 م
عاجل الآن

‫ جوجل تطور منصة ذكاء اصطناعي تفوق شات جي بي تي 4

الإثنين 18 سبتمبر 5:55 ص164 زيارة

‫ وفاة الشيخ الدكتور علي السالوس في الدوحة

الثلاثاء 25 يوليو 10:19 م126 زيارة

مصر تطالب بتعديل حدود القاهرة التاريخية واليونسكو تكشف للجزيرة شروطها

الأحد 01 أكتوبر 10:14 م119 زيارة

الحوثيون يؤجرون أسطح المدارس في صنعاء لتجار الطاقة الشمسية

الإثنين 07 أغسطس 4:51 م102 زيارة

‫ البيئة: 10 أنواع طيور برية مسموح بصيدها

الثلاثاء 29 أغسطس 7:18 ص100 زيارة
Demo
رائج الآن

ليفي: إسرائيل لديها الآن خطة للتطهير العرقي بغزة كالنازيين

بواسطة فريق التحريرالإثنين 21 يوليو 9:31 م

تخصيص خطبة الجمعة القادمة عن الذكاء الاصطناعي

بواسطة فريق التحريرالإثنين 21 يوليو 8:49 م

اجتماع ثلاثي بين طهران وموسكو وبكين لتنسيق ردع «سناب باك»

بواسطة فريق التحريرالإثنين 21 يوليو 8:47 م
رائج الآن

ليفي: إسرائيل لديها الآن خطة للتطهير العرقي بغزة كالنازيين

تخصيص خطبة الجمعة القادمة عن الذكاء الاصطناعي

اجتماع ثلاثي بين طهران وموسكو وبكين لتنسيق ردع «سناب باك»

اخترنا لك

تخصيص خطبة الجمعة القادمة عن الذكاء الاصطناعي

اجتماع ثلاثي بين طهران وموسكو وبكين لتنسيق ردع «سناب باك»

‫ رطل الطحين بـ 100 دولار.. أهالي غزة لـ “الشرق”: الجوع يفتك بأبنائنا ونعجز عن توفير الخبز

اشترك في الإشعارات

انضم الى قائمة الإشعارات البريدية ليصلك كل جديد مباشرة الى بريدك الإلكتروني

2025 © ناس مصر. جميع حقوق النشر محفوظة.
  • من نحن
  • سياسة الخصوصية
  • الشروط والاحكام
  • اتصل بنا

اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter