Close Menu
ناس مصر
  • الرئيسية
  • اخر اخبار
  • سياسة
  • اقتصاد
  • تكنولوجيا
  • رياضة
  • علوم وصحة
  • مقالات
  • منوعات

اشترك في الإشعارات

انضم الى قائمة الإشعارات البريدية ليصلك كل جديد مباشرة الى بريدك الإلكتروني

رائج الآن

كاليفورنيا تواجه أكبر حرائق العام وتخشى صيفا خطرا

‫ رياضة المرأة تكشف برنامجها الصيفي للفتيات

هل خذلت النخب العربية غزة؟

فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
ناس مصر
النشرة البريدة
  • الرئيسية
  • اخر اخبار
  • سياسة
  • اقتصاد
  • تكنولوجيا
  • رياضة
  • علوم وصحة
  • مقالات
  • منوعات
ناس مصر
أنت الآن تتصفح:الرئيسية»سياسة»موقع روسي: هل حقا يحتاج بوتين إلى حرب كبيرة في أفريقيا؟
سياسة

موقع روسي: هل حقا يحتاج بوتين إلى حرب كبيرة في أفريقيا؟

فريق التحريرفريق التحريرالجمعة 04 أغسطس 9:19 م00
شاركها فيسبوك تويتر واتساب بينتيريست لينكدإن Tumblr تيلقرام البريد الإلكتروني

ذكر تقرير نشره موقع “نيوز ري” الروسي أن شروع عدد من الدول في ترحيل رعاياها من النيجر يعزز المخاوف من اندلاع حرب طاحنة في هذا البلد الأفريقي، لافتا إلى أنه في حال قررت نيامي موالاة روسيا، فذلك سيعزز نفوذ موسكو في القارة السمراء.

وقال الموقع الروسي إن فرنسا وألمانيا شرعتا في إجراءات إجلاء مواطنيها من النيجر، كما اقترحت باريس إجلاء جميع مواطني دول الاتحاد الأوروبي الراغبين في مغادرة البلاد، في حين أوصت برلين جميع مواطنيها بالمغادرة.

وإقليميا، أصدرت المجموعة الاقتصادية لدول غرب أفريقيا (إيكواس) إنذارا للانقلابيين بضرورة التراجع تحت تهديد التدخل العسكري، كذلك منح رئيس المجموعة بولا تينوبو -رئيس نيجيريا- الانقلابيين أسبوعًا لإعادة السلطة الشرعية، مهدّدًا باتخاذ “جميع الإجراءات” اللازمة، بما في ذلك استخدام القوة في حال عدم رضوخهم، وذلك إلى جانب عقوبات اقتصادية فرضتها بعض الدول الرافضة للانقلاب.

دعم الانقلاب

في المقابل، تبنّت كل من بوركينا فاسو ومالي مواقف داعمة للانقلاب مع التعبير عن تضامنهما مع شعب النيجر الذي “قرّر تحديد مصيره بنفسه”، وأنه في حال وقوع حرب سيقفون إلى جانبه.

وقد أكّدت بوركينا فاسو ومالي أن العقوبات المفروضة على النيجر تعمق من معاناة الشعب وتهدد روح الوحدة الأفريقية.

وتابع موقع “نيوز ري” بأن مستشار مكتب رئيس أوكرانيا ميخائيل بودولاك لفت الانتباه باتهامه المباشر لروسيا بتنظيم انقلاب في النيجر، مدعيا أن دعم الانقلاب من بوركينا فاسو ومالي -المواليتين لروسيا- يعني بالضرورة تورط روسيا فيه.

تدخل إيكواس

ونقل الموقع عن نيكولاي شيرباكوف، الباحث في معهد الدول الآسيوية والأفريقية بجامعة موسكو الحكومية، قوله إن مجموعة إيكواس اكتسبت خبرة في تنفيذ العمليات المسلحة في غامبيا وسيراليون، لذلك من المرجح حدوث سيناريو مماثل.

وأشار شيرباكوف إلى افتقار المنظمة إلى القوات والأسلحة، لذلك ستدفع جيوش الدول الأعضاء في المنظمة للتدخل، مضيفا أن “الانقلابيين يتخذون تدابير جزئية، فهم لم يعزلوا الرئيس تماما، وتركوا الفرصة له للتواصل مع الأمين العام للأمم المتحدة وقادة العالم الآخرين”.

من جهته، قال الخبير في الشأن الأفريقي أندري إيسيبوف -للموقع الروسي- إن اندلاع الصراع في النيجر لن يشتّت انتباه الغرب ويصوّب اهتمامه نحو أفريقيا ويضعف الدعم الموجّه لأوكرانيا، نظرا لامتلاك كل من فرنسا والغرب الموارد الكافية في كلا الاتجاهين.

مؤيدون لانقلاب النيجر يحملون لافتة تقول “وداعا فرنسا” (رويترز)

هدية لبوتين؟

يعتقد إيسيبوف أنه لبدء الأعمال العدائية تحتاج دول المجموعة الاقتصادية لدول غرب أفريقيا إلى تركيز قوات وأسلحة كبيرة بالقرب من حدود النيجر، وهو ما يتطلب وقتا.

وأضاف إيسيبوف أن الصراع في النيجر ستكون له تداعيات سلبية على الاقتصاد الفرنسي، حيث سيؤدي إلى قطع العلاقات الاقتصادية بين البلدين مع العلم أن اليورانيوم النيجيري يغطي 40% من احتياجات فرنسا.

وبما أن النيجر تعد آخر معقل للنفوذ الفرنسي، وصف الخبراء تغيير السلطة هناك بأنه هديّة للرئيس الروسي فلاديمير بوتين رغم أن موسكو ندّدت -على لسان وزير خارجيتها- بالانقلاب الذي وقع في النيجر، ودعت إلى إعادة النظام الدستوري.

النيجر وروسيا

عقب الانقلاب مباشرة، انطلقت مسيرات رفع خلالها المتظاهرون شعارات موالية لروسيا والعلم الروسي، من بينها “تعيش روسيا!”، “يعيش بوتين”، “تسقط فرنسا!”.

وحسب شيرباكوف، فإن هذه الحشود من المهمشين تتجمع بانتظام غير أن مثل هذه المظاهرات لا تؤدي إلى أي شيء. وأضاف “أشك في قدرة شباب النيجر -الذي يشارك في هذه المسيرات- على تمييز العلم الفرنسي عن العلم الروسي، كل شيء مؤقت”.

من جهته، يرى إيسيبوف أن الرأي العام في النيجر لا يعرف روسيا، لكنه يرى فيها نوعا من التوازن مع العالم الغربي، ويعتقد الخبير في الشأن الأفريقي أن المتظاهرين في النيجر يتعاطفون مع موسكو فقط لأنها خصم لباريس.

وأوضح أن الرأي العام لا يقرر كل شيء، بل الأشخاص الذين يمتلكون أسلحة في أيديهم -أو بالأحرى قادتهم- هم الذين يتخذون القرار، أما الجماهير فيتلخص دورها في الدعم.

وحسب إيسيبوف، إذا قررت نيامي الرهان على موسكو مثلما فعلت مالي وبوركينا فاسو، فسينشأ إثر ذلك حزام موال لروسيا يمتد عبر القارة بأكملها تقريبا.

شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست واتساب تيلقرام البريد الإلكتروني

المقالات ذات الصلة

هل خذلت النخب العربية غزة؟

سياسة الجمعة 04 يوليو 6:14 ص

الضفة الغربية.. انتهاكات ممنهجة تهجّر الآلاف وترسخ الاستيطان

سياسة الجمعة 04 يوليو 5:12 ص

القره داغي للجزيرة نت: دعوة إلى تشكيل تحالف إسلامي للدفاع عن القدس وفلسطين

سياسة الجمعة 04 يوليو 4:11 ص

15 شهيدا بقصف إسرائيلي على مدرسة نازحين في غزة

سياسة الجمعة 04 يوليو 3:10 ص

هل يظهر تنظيم الدولة من جديد بسوريا؟

سياسة الجمعة 04 يوليو 1:09 ص

ماذا يعني تهديد إيران بنشر 100 غيغابايت من رسائل معاوني ترامب؟

سياسة الجمعة 04 يوليو 12:07 ص

إسرائيل حاولت ضرب ساعة يوم القيامة الإيرانية لكن الوقت لم يسعفها

سياسة الخميس 03 يوليو 11:06 م

والدا الطفل أبو خضير: جريمة إحراق محمد تتكرر كل يوم في غزة

سياسة الخميس 03 يوليو 10:05 م

ما وراء حل المجلس الإسلامي السوري؟

سياسة الخميس 03 يوليو 9:04 م
عاجل الآن

‫ جوجل تطور منصة ذكاء اصطناعي تفوق شات جي بي تي 4

الإثنين 18 سبتمبر 5:55 ص164 زيارة

‫ وفاة الشيخ الدكتور علي السالوس في الدوحة

الثلاثاء 25 يوليو 10:19 م126 زيارة

مصر تطالب بتعديل حدود القاهرة التاريخية واليونسكو تكشف للجزيرة شروطها

الأحد 01 أكتوبر 10:14 م119 زيارة

الحوثيون يؤجرون أسطح المدارس في صنعاء لتجار الطاقة الشمسية

الإثنين 07 أغسطس 4:51 م102 زيارة

‫ البيئة: 10 أنواع طيور برية مسموح بصيدها

الثلاثاء 29 أغسطس 7:18 ص100 زيارة
Demo
رائج الآن

كاليفورنيا تواجه أكبر حرائق العام وتخشى صيفا خطرا

بواسطة فريق التحريرالجمعة 04 يوليو 6:35 ص

‫ رياضة المرأة تكشف برنامجها الصيفي للفتيات

بواسطة فريق التحريرالجمعة 04 يوليو 6:31 ص

هل خذلت النخب العربية غزة؟

بواسطة فريق التحريرالجمعة 04 يوليو 6:14 ص
رائج الآن

كاليفورنيا تواجه أكبر حرائق العام وتخشى صيفا خطرا

‫ رياضة المرأة تكشف برنامجها الصيفي للفتيات

هل خذلت النخب العربية غزة؟

اخترنا لك

‫ رياضة المرأة تكشف برنامجها الصيفي للفتيات

هل خذلت النخب العربية غزة؟

«حماس» تتجه لقبول «هدنة الشهرين»

اشترك في الإشعارات

انضم الى قائمة الإشعارات البريدية ليصلك كل جديد مباشرة الى بريدك الإلكتروني

2025 © ناس مصر. جميع حقوق النشر محفوظة.
  • من نحن
  • سياسة الخصوصية
  • الشروط والاحكام
  • اتصل بنا

اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter