Close Menu
ناس مصر
  • الرئيسية
  • اخر اخبار
  • سياسة
  • اقتصاد
  • تكنولوجيا
  • رياضة
  • علوم وصحة
  • مقالات
  • منوعات

اشترك في الإشعارات

انضم الى قائمة الإشعارات البريدية ليصلك كل جديد مباشرة الى بريدك الإلكتروني

رائج الآن

الإمارات تستعد لعصر الحوسبة الكمّية من خلال أبحاث متقدمة في معهد الابتكار التكنولوجي

مقبرة القسام بحيفا.. رمز المقاومة بمواجهة مخطط بن غفير

مركز الملك سلمان للإغاثة يوزّع أكثر من 2000 سلة غذائية في باكستان

فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
ناس مصر
النشرة البريدة
  • الرئيسية
  • اخر اخبار
  • سياسة
  • اقتصاد
  • تكنولوجيا
  • رياضة
  • علوم وصحة
  • مقالات
  • منوعات
ناس مصر
أنت الآن تتصفح:الرئيسية»سياسة»من يحرك موجة الكراهية في فرنسا ويستهدف المسلمين؟
سياسة

من يحرك موجة الكراهية في فرنسا ويستهدف المسلمين؟

فريق التحريرفريق التحريرالثلاثاء 29 أبريل 7:57 م00
شاركها فيسبوك تويتر واتساب بينتيريست لينكدإن Tumblr تيلقرام البريد الإلكتروني

أثار طعن مواطن مسلم في مسجد جنوبي فرنسا موجة جديدة من الإدانات المجتمعية والسياسية، وسط مطالبات محلية ودولية بتعزيز التفاهم واحترام الحرية الدينية، في مجتمع فرنسي يضم أكبر جالية مسلمة في أوروبا، وفي سياق مشحون بخطابات وسياسات تضيّق على المسلمين وتعكس تحديا في جهود تحقيق التوازن الاجتماعي في فرنسا.

وتعود أحداث القضية إلى مقتل فرنسي مسلم من أصول مالية (24 عامًا) داخل مسجد في قرية “لا غراند-كومب” بمنطقة “غارد” جنوبي فرنسا الجمعة الماضي، حيث تعرض لأكثر من 50 طعنة من قبل مهاجم قام بتوثيق الجريمة بالفيديو.

وحددت الشرطة المعتدي لاحقًا، وهو فرنسي من أصول بوسنية وغير مسلم، وهو حاليًا في قبضة الشرطة بعد يومين من ارتكابه الجريمة التي وصفتها الداخلية الفرنسية بأنها “معادية للإسلام”.

وتاريخيًا، ظلت فرنسا تواجه تحديات في التوازن بين العلمانية واحترام التنوع الديني، لكن التوترات ازدادت حدتها في السنوات الأخيرة بسبب تصريحات سياسية وخطاب عام يصفه مراقبون بأنه يستهدف المسلمين تحديدا، ومثال على ذلك القرارات التي تمثّل تضييقًا على المجتمعات المسلمة مثل حظر الحجاب في الأماكن العامة أو العباءات في المدارس.

وتعكس التقارير الرسمية تنامي ظاهرة الإسلاموفوبيا، وحسب بيانات وزارة الداخلية الفرنسية، فقد سُجلت في عام 2023 وحده 242 حالة عداء ضد المسلمين، ويعد ذلك من أعلى الأرقام في دولة أوروبية.

من اليمين: امحمد هنيش وكمال العيفي وبيير ريمون (مواقع التواصل)

بنية المجتمع الفرنسي

وأصبحت ظاهرة الإسلاموفوبيا في فرنسا تحديدا قضية شديدة الحساسية، واستفزت موجة إدانات واسعة من مسؤولين حكوميين وشخصيات عامة، نتيجة أنها لا تتوقف عند خطابات الكراهية أو التعصب الديني، بل تتحول مباشرة إلى الاعتداء الجسدي وتصل إلى القتل أحيانا، كما تصدر الحكومات الفرنسية المتعاقبة قوانين تستهدف المسلمين خاصة.

وفي هذا التقرير، حاور الجزيرة نت أكاديميين وخبراء في الشأن الفرنسي، الذين قدموا تحليلا لواقع الإسلاموفوبيا في المجتمع الفرنسي، والجهات التي تغذي هذه الظاهرة وتعمل على انتشارها وتروج لها بين الفرنسيين.

فالباحث والإعلامي الفرنسي بيير ريمون يرى أن الاعتداءات على المسلمين لا تعبر عن المجتمع الفرنسي كله، وليست متعلقة بالوسط الثقافي الذي تفرزه الجمهورية الفرنسية.

ويشاركه الرأي رئيس الأكاديمية الدولية للحقوق والتنمية في باريس كمال العيفي، ويقول إن الإسلاموفوبيا لا تعد ظاهرة شعبية منتشرة بين أبناء المجتمع الفرنسي، لكنها ظاهرة مؤسسية تنتمي إلى أطر محددة في الدولة، وتقف خلفها مكونات إعلامية وسياسية.

وأشار العيفي (الذي يعيش في فرنسا منذ 25 عاما) -في مقابلة مع الجزيرة نت- إلى أن السياسيين الذين يقومون على الدولة، وخاصة اليمين المتطرف ويمين الوسط، الذي كان مناصرا في يوم من الأيام للتعددية؛ أصبح منذ بداية حكم الرئيس الفرنسي السابق نيكولا ساركوزي إلى الآن ميالا نحو التطرف اليميني وكراهية المسلمين.

أما أمين عام اتحاد الجمعيات الإسلامية في باريس امحمد هنيش فقال إن المجتمع الفرنسي ككل منفتح ومتسامح للغاية، أما المشكلة فتكمن في الطبقة السياسية، خاصة الحكومة الحالية التي تتودد إلى اليمين المتطرف عبر مضاعفة القوانين والخطابات المعادية للإسلام، مثل إغلاق المساجد والمدارس الإسلامية وحظر الحجاب وتجريم أي دعم للشعب الفلسطيني.

الأسباب

وتمثل جريمة الجمعة الماضي التي وقعت داخل مسجد تذكيرًا مأساويًا بالحاجة إلى تعزيز التفاهم والعيش المشترك في مجتمع متنوع مثل المجتمع الفرنسي، وربما لن تكون الحدث الأخير في سلسلة الاعتداءات التي يتعرض لها المسلمون في فرنسا، ما دامت الأسباب التي تؤججها مستمرة ولم تعالج.

ومن أجل ذلك يقول هنيش إن “العديد من المسلمين يقتلون بانتظام أو يتعرضون لهجمات خطيرة، وسط لا مبالاة تامة من جانب وسائل الإعلام، وقبل كل شيء السلطات”.

وأضاف -في مقابلة مع الجزيرة نت- أن “غياب التغطية الإعلامية لهذه الجرائم المعادية للإسلام والأهم من ذلك صمت السلطات تفسره الأقلية العنصرية والفاشية في فرنسا على أنه تشجيع ودعم” لما يقومون به من اعتداءات ضد المسلمين.

وساق أمين عام اتحاد الجمعيات الإسلامية في باريس سببا آخر لتفاقم الإسلاموفوبيا في فرنسا يعود إلى الإفلات من العقاب في كل مرة يُستهدف فرنسي مسلم، بالإضافة إلى التحريض الذي تتبناه المؤسسات الإعلامية ضد الإسلام والمسلمين وما يمثله ذلك من تأثير كبير.

مظاهرة نسائية ضد الإسلاموفوبيا في فرنسا (مواقع التواصل)

المسلمون في فرنسا

ورغم ما أثارته الجريمة من إدانات واسعة النطاق من السياسيين الذين شددوا على أن العنصرية والكراهية الدينية لا مكان لهما في فرنسا، وتعهد الرئيس إيمانويل ماكرون نفسه بضمان حرية العبادة وحماية المسلمين في البلاد، فإن البلاد شهدت مظاهرات واسعة ووقفات تضامنية مع المجتمع المسلم للمطالبة بوقف الإسلاموفوبيا.

وهذا ما تحدث عنه ريمون -في مقابلته مع الجزيرة نت- بأن مثل هذه الاعتداءات تمثل أفرادا وليست متعلقة بالوسط الثقافي الذي يفرزه المجتمع الفرنسي، مشددا على أن هناك رسالة تعليمية يجب أن تنفذ بطريقة كافية. مشيرا إلى أن الحديث عن تعليم الأديان واحترام الآخر وتعلم ثقافته يعكس طرفا من بنية المجتمع، ولكن لا يتم تفعيله بطريقة مناسبة.

لكن العيفي ذهب إلى أن “أبناء المسلمين بفرنسا في حالة وعي مهمة جدا، متصاعدة ومتطورة، وهذه المسائل تقويهم لدرجة كبيرة جدا وتجعلهم واعين أكثر فأكثر بالإكراهات والتحديات التي قد تحدث لهم مستقبلا”.

أما تأثير الإسلاموفوبيا على أبناء الجلية المسلمة في فرنسا، فيقول عنه أمين عام اتحاد الجمعيات الإسلامية في باريس إن هذه الظاهرة أودت بحياة العديد من الضحايا، كما منعت المسلمين من الوصول إلى مناصب المسؤولية في الخدمات الحكومية.

لكنه يستدرك بأن ذلك يجب ألا يدعوهم إلى الاستسلام أو الاكتئاب أو الغضب، مشددا على أنه لا ينبغي لهم مغادرة فرنسا، بل يجب عليهم مضاعفة جهودهم لتحقيق النجاح في كافة القطاعات وهو ما يفعلونه الآن بالفعل.
ولذلك أشار إلى أن عدد النواب والشيوخ ورؤساء البلديات المسلمين تضاعف في الآونة الأخيرة، كما أن وزن أصوات المسلمين أصبح ضروريا للفوز بأي انتخابات، مشددا على أن المسلمين في فرنسا قرروا أن يأخذوا زمام الأمور بأيديهم لينجحوا دون التخلي عن دينهم.

يذكر أن نحو 10% من سكان فرنسا يدينون بالإسلام، وهي أكبر أقلية مسلمة في أوروبا، مما يجعلها في المركز الثاني خلف أتباع الكنيسة الكاثوليكية الذين يمثلون ما نسبته 29% من سكان هذا البلد.

لكن تبرز قوة وتأثير الإسلام مع إقبال 58% من بين أفراد هذه الأقلية على ممارسة شعائر ديانتهم مقابل 15% فقط لدى الكاثوليك و31% لدى أتباع باقي الطوائف المسيحية.

شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست واتساب تيلقرام البريد الإلكتروني

المقالات ذات الصلة

مقبرة القسام بحيفا.. رمز المقاومة بمواجهة مخطط بن غفير

سياسة الأربعاء 13 أغسطس 11:22 م

هآرتس: كل أكاذيب نتنياهو بشأن خطة غزة

سياسة الأربعاء 13 أغسطس 10:21 م

صحف عالمية: الحقيقة أول ضحايا الحرب والعالم مصدوم من صور غزة

سياسة الأربعاء 13 أغسطس 9:19 م

كيف يفاقم حصار كادقلي والدلنج الأزمة الإنسانية بالسودان؟

سياسة الأربعاء 13 أغسطس 8:19 م

السيادة الرقمية.. عندما يرتهن مصير دول بكبسة زر

سياسة الأربعاء 13 أغسطس 7:17 م

السجن المؤبد على 13 شخصا بتهم الإرهاب في بوركينا فاسو

سياسة الأربعاء 13 أغسطس 6:16 م

صحف أميركية: سيطرة ترامب على واشنطن توسع سيطرة الجيش وتهدد الديمقراطية

سياسة الأربعاء 13 أغسطس 4:13 م

نيوزويك: الولايات المتحدة تستعد لإطلاق إحدى طائراتها الفضائية السرية

سياسة الأربعاء 13 أغسطس 3:12 م

تكلفة اقتصادية باهظة قد تعرقل قرار احتلال غزة

سياسة الأربعاء 13 أغسطس 2:11 م
عاجل الآن

‫ جوجل تطور منصة ذكاء اصطناعي تفوق شات جي بي تي 4

الإثنين 18 سبتمبر 5:55 ص164 زيارة

مصر تطالب بتعديل حدود القاهرة التاريخية واليونسكو تكشف للجزيرة شروطها

الأحد 01 أكتوبر 10:14 م119 زيارة

‫ البيئة: 10 أنواع طيور برية مسموح بصيدها

الثلاثاء 29 أغسطس 7:18 ص100 زيارة

الذكاء الاصطناعي في الهندسة المدنية

الأحد 11 فبراير 12:15 ص81 زيارة

أمير جازان يدشّن مهرجان الفل والنباتات العطرية بمحافظة أبو عريش

الأربعاء 27 سبتمبر 9:52 م80 زيارة
Demo
رائج الآن

الإمارات تستعد لعصر الحوسبة الكمّية من خلال أبحاث متقدمة في معهد الابتكار التكنولوجي

بواسطة فريق التحريرالأربعاء 13 أغسطس 11:23 م

مقبرة القسام بحيفا.. رمز المقاومة بمواجهة مخطط بن غفير

بواسطة فريق التحريرالأربعاء 13 أغسطس 11:22 م

مركز الملك سلمان للإغاثة يوزّع أكثر من 2000 سلة غذائية في باكستان

بواسطة فريق التحريرالأربعاء 13 أغسطس 10:40 م
رائج الآن

الإمارات تستعد لعصر الحوسبة الكمّية من خلال أبحاث متقدمة في معهد الابتكار التكنولوجي

مقبرة القسام بحيفا.. رمز المقاومة بمواجهة مخطط بن غفير

مركز الملك سلمان للإغاثة يوزّع أكثر من 2000 سلة غذائية في باكستان

اخترنا لك

مقبرة القسام بحيفا.. رمز المقاومة بمواجهة مخطط بن غفير

مركز الملك سلمان للإغاثة يوزّع أكثر من 2000 سلة غذائية في باكستان

‫ استشهاد 10 فلسطينيين في قصف للاحتلال على مدينتي غزة وخان يونس

اشترك في الإشعارات

انضم الى قائمة الإشعارات البريدية ليصلك كل جديد مباشرة الى بريدك الإلكتروني

2025 © ناس مصر. جميع حقوق النشر محفوظة.
  • من نحن
  • سياسة الخصوصية
  • الشروط والاحكام
  • اتصل بنا

اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter