Close Menu
ناس مصر
  • الرئيسية
  • اخر اخبار
  • سياسة
  • اقتصاد
  • تكنولوجيا
  • رياضة
  • علوم وصحة
  • مقالات
  • منوعات

اشترك في الإشعارات

انضم الى قائمة الإشعارات البريدية ليصلك كل جديد مباشرة الى بريدك الإلكتروني

رائج الآن

وزير الصناعة يفتتح أعمال الدورة العاشرة من اللجنة السعودية الجنوب الأفريقية المشتركة

‫  مباحثات قطرية – أوغندية لتعزيز التعاون في مجالات العمل

‫  غرفة قطر تستعرض سبل تعزيز التبادل التجاري والاستثماري مع سلطنة عمان

فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
ناس مصر
النشرة البريدة
  • الرئيسية
  • اخر اخبار
  • سياسة
  • اقتصاد
  • تكنولوجيا
  • رياضة
  • علوم وصحة
  • مقالات
  • منوعات
ناس مصر
أنت الآن تتصفح:الرئيسية»سياسة»من ديغول لماكرون.. كيف تحول موقف فرنسا من الصراع الفلسطيني الإسرائيلي؟
سياسة

من ديغول لماكرون.. كيف تحول موقف فرنسا من الصراع الفلسطيني الإسرائيلي؟

فريق التحريرفريق التحريرالثلاثاء 31 أكتوبر 1:04 م00
شاركها فيسبوك تويتر واتساب بينتيريست لينكدإن Tumblr تيلقرام البريد الإلكتروني

باريس- منذ بدء عملية “طوفان الأقصى” في السابع من أكتوبر/تشرين الأول الجاري، أعربت الحكومة الفرنسية عن دعمها غير المشروط لإسرائيل، ودافعت عن حقها في الدفاع عن النفس ضد حركة المقاومة الإسلامية (حماس).

وعند التطرق إلى كواليس الدبلوماسية الفرنسية بشكلها “الرسمي”، يبدو أن الحكومات المتعاقبة لم تتخل عن المبدأ “الديغولي” -نسبة إلى الجنرال شارل ديغول– بشأن الصراع الإسرائيلي الفلسطيني “حل الدولتين”.

لكن تاريخ السياسة الخارجية للبلاد كشف الانسلاخ التدريجي عن هذا المفهوم على مدار نحو 20 عاما حيث يشكل رئيس الجمهورية الحالي إيمانويل ماكرون مثالا حيا على استمرارية نقطة التحول الصامتة هذه، والتي بدأها أسلافه من قبله نيكولا ساركوزي وفرانسوا هولاند.

ديغول دعم قرار مجلس الأمن لإنهاء الاحتلال العسكري الإسرائيلي للأراضي الفلسطينية (مواقع التواصل)

ديغول.. عراب القطيعة

بدأت العلاقات الدبلوماسية بين فرنسا وإسرائيل فعليا في نوفمبر/تشرين الثاني 1947 عندما صوتت باريس لصالح قرار الأمم المتحدة الرامي إلى تقسيم فلسطين إلى دولتين عربية ويهودية، قبل أن تعترف بعد عام من ذلك باستقلال إسرائيل.

ومهد هذا الاعتراف إلى تعاون مكثف بين الطرفين، خاصة فيما يتعلق بتزويد تل أبيب بالأسلحة النووية أو خلال أزمة قناة السويس المصرية في عام 1956.

وبعد أيام قليلة من حرب الأيام الستة، عقد رئيس الجمهورية آنذاك شارل ديغول مؤتمرا صحفيا لإصدار مرسوم بتعليق بيع الأسلحة لتل أبيب. كما قدم دعمه لقرار مجلس الأمن التابع للأمم المتحدة لإنهاء الاحتلال العسكري الإسرائيلي للأراضي الفلسطينية.

وقد دخلت هذه الصياغة الجديدة في السجلات الدبلوماسية بين باريس وتل أبيب، وأحدثت شرخا وتحولا حقيقيا مع حليفتها في الحرب ضد القومية العربية في المنطقة.

ويرى السيناتور ورئيس مجموعة “فلسطين ـ فرنسا” في البرلمان الفرنسي سابقا جيلبير روجيه أن الجنرال ديغول تصرف على هذا النحو، لأنه اعتقد أن “إسرائيل تريد أن يكون لها موقف توسعي إلى حد ما في الضفة الغربية على وجه الخصوص، ففي ذلك الوقت لم يكن الحديث متركزا على غزة”.

وأضاف روجيه ـ في حديثه للجزيرة نت- أن موقف ديغول كان هدفه القول لإسرائيل “كفى، توقفي، هناك حدود لا ينبغي تجاوزها”.

فرانسو ميتران François Mitterrand A portrait of French President Francois Mitterrand during his visit to Saint Benoit in Reunion on February 9, 1988. (Photo by THIERRY ORBAN/Sygma via Getty Images)
ميتران أول رئيس دولة اشتراكي للجمهورية الخامسة يزور إسرائيل (غيتي)

ميتران.. صديق إسرائيل

وبعد مرور 34 عاما على تأسيس دولة الاحتلال، زار أول رئيس دولة اشتراكي للجمهورية الخامسة فرانسوا ميتران إسرائيل للتحدث أمام الكنيست، ليؤكد أن “الشعب الفرنسي صديق للشعب الإسرائيلي”.

كما أنه لم يتردد في الإعراب عن تأييده لاتفاقيات كامب ديفيد ومعارضته لدعوات مقاطعة الدولة العبرية. لكنه فاجأ الحضور بمناقشته “القضية الفلسطينية”، قائلا إن “الأمر متروك للفلسطينيين ليقرروا مصيرهم بأنفسهم بشرط وحيد هو أن يضعوا حقوقهم في احترام حقوق الآخرين، وفي احترام القانون الدولي، وفي الحوار الذي يحل محل العنف”.

وترجمت تصريحاته على أنها وسيلة للاعتراف بالفلسطينيين الذين كانوا ممثلين من قبل منظمة التحرير الفلسطينية التي اعتبرتها السلطات الإسرائيلية آنذاك منظمة إرهابية.

ويعتقد روجيه أن زيارة ميتران مهدت لتحسين العلاقات بين فرنسا وإسرائيل، معربا عن إعجابه الشديد بسياسة هذا الرجل “لأنه لم يخف ارتباطه بإسرائيل، لكنه في الوقت ذاته لم ينأ بنفسه عن الرغبة في الاعتراف بفلسطين”.

وأضاف “أظهر لنا التاريخ للأسف أن زيارته لم تأت بثمارها لتحقيق هذا التوازن والسلام والاحترام المنشود”.

French President Jacques Chirac (L) and Israeli Prime Minister Ariel Sharon (R) speak to the press at the Elysee Palace courtyard in Paris, July 27, 2005. Israeli Prime Minister Ariel Sharon arrived in Paris on Tuesday where he will seek French pressure on Lebanon and Iran and help in urging the Palestinians to do more to disarm militant groups, officials said. REUTERS/Philippe Wojazer
شيراك (يسار) استقبل في باريس عام 2005 رئيس الوزراء الإسرائيلي آنذاك أرييل شارون (رويترز)

شيراك.. حامل راية السلام

اعتبر روجيه مواقف الجنرال ديغول والرئيسين ميتران وجاك شيراك متوازنة، وتصب في تحقيق الاعتراف بدولة فلسطين، إلى جانب إسرائيل بسلام وأمن. واليوم، أود القول “إن الخلل يكمن في أننا لا نعرف حقا ما يريده الرئيس ماكرون لمستقبل منطقة الشرق الأوسط”.

وأضاف أنه في 23 أكتوبر/تشرين الأول 1996، ذهب شيراك إلى رام الله بالضفة الغربية لإلقاء خطاب سلام يهدف إلى التأكيد على أن وجود دولة فلسطينية مرهون بالأمن الدائم لإسرائيل.

وعلق السيناتور الفرنسي السابق على هذه الفترة التاريخية بالقول إن “الرئيس جاك شيراك لم يكن شخصا يتحمل الادعاءات الكاذبة، فقد وجد أن خطابه بعيد كل البعد عن الإجراءات الحقيقية التي نفذتها السلطات الإسرائيلية على أرض الواقع. وهذا هو ما دفعه إلى إلقاء خطاب بلهجة حازمة”.

ولفت الرئيس الفرنسي أمام نظيره الفلسطيني ياسر عرفات وأعضاء المجلس التشريعي إلى “عراقة العلاقات الفرنسية الفلسطينية” بعد أيام قليلة من زيارته المليئة بالأحداث في شوارع القدس.

فمنذ ذلك اليوم عرف بعبارته الشهيرة “هل تريد مني أن أستقل طائرتي، وأعود إلى فرنسا؟” بسبب استيائه من منع أجهزة الأمن الإسرائيلية المواطنين الفلسطينيين من الاقتراب منه أو التحدث معه خلال زيارته للبلدة القديمة.

وبفضل هذا المشهد، اكتسب شيراك شعبية هائلة عند أهل فلسطين والدول العربية، خاصة بعد حفاظه على علاقات جيدة مع عرفات.

ولهذا السبب أيضا، يقول روجيه “لو كان ميتران أو شيراك يشغلان اليوم منصب رئيس الجمهورية، فأنا على يقين أن كليهما سيدعوان إلى وقف فوري لإطلاق النار والجلوس إلى طاولة المفاوضات للتوصل إلى حل لإنهاء هذه الحرب الدائمة بين فلسطين وإسرائيل”.

ماكرون.. موقف غير متوازن

ولكن في عام 2005، شهدت السياسة الفرنسية نقطة تحول مختلفة. فبينما كانت إسرائيل تسحب قواتها من غزة، استقبل شيراك رئيس الوزراء الإسرائيلي آنذاك أرييل شارون في باريس. مما أدى إلى انطلاق فصل جديد من العلاقات التي تتسم بنشاط فرنسي “ضعيف” في ساحة الصراع الإسرائيلي الفلسطيني.

وتطور هذا الخط الجيوسياسي في فترة رئاسة نيكولا ساركوزي وفرانسوا هولاند، لينتقل بدوره إلى حكومة ماكرون الحالية التي لم تبتعد عن موقف المطالبة بحل الدولتين، لكن بشكله “الباهت”.

وفي حين يتوافق عضو مجلس الشيوخ الفرنسي السابق مع الحكومة الحالية في وصفها لحماس بأنها “حركة إرهابية”، انتقد روجيه موقف رئيس الجمهورية في عدم مطالبته بوقف إطلاق النار “ماكرون من النوع الذي يقول لك نعم، ولا في الوقت نفسه، وهو دائما متردد بين اليسار واليمين. وهذا الأمر أفقده مصداقيته”.

وقد كشف هذا الصراع القائم حاليا عدم قدرة فرنسا على التفاوض، وأن الدول العربية لا تثق ثقة مطلقة بالموقف الفرنسي الحالي، على حد تعبيره.

كما أشار روجيه إلى أن باريس لا تطالب بإجلاء الفرنسيين فورا من مسرح هذه الحرب، من الذين يعملون في منظمات مثل وكالة غوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين (الأونروا) أو أطباء بلا حدود أو بعثات دولية أخرى في غزة، في الوقت الذي تعاطف فيه ماكرون مع الفرنسيين الإسرائيليين الذين تضرروا بشدة.

ووصف السيناتور الفرنسي السابق سياسة ماكرون بـ”التوازن غير المستقر”، موضحا “يؤسفني القول إننا لا نهتم بالمواطنين الموجودين على أراضي غزة”.

شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست واتساب تيلقرام البريد الإلكتروني

المقالات ذات الصلة

استهداف قادة حماس بالدوحة يثير غضبا واسعا في الأردن

سياسة الأربعاء 10 سبتمبر 4:08 م

الصحافة الإسرائيلية تكشف تفاصيل الهجوم على وفد حماس المفاوض بقطر

سياسة الأربعاء 10 سبتمبر 3:07 م

مسؤول أميركي للجزيرة نت: هجوم الدوحة يعني نهاية المفاوضات

سياسة الأربعاء 10 سبتمبر 2:06 م

إسرائيل تخسر سياسيا ودوليا بعد فشل محاولة تصفية قيادة حماس بالدوحة

سياسة الأربعاء 10 سبتمبر 1:05 م

تقرير حديث يفضح جرائم الدعم السريع

سياسة الأربعاء 10 سبتمبر 12:04 م

القاهرة تتضامن مع الدوحة وتطالب بمحاسبة إسرائيل

سياسة الأربعاء 10 سبتمبر 11:03 ص

محللون أتراك: إسرائيل تستهدف الوساطة وتضرب القانون الدولي

سياسة الأربعاء 10 سبتمبر 10:02 ص

ساعات قبل إبحاره.. ماذا بحوزة أسطول الصمود لكسر حصار غزة؟

سياسة الأربعاء 10 سبتمبر 9:01 ص

طهران تعتبر الهجوم الإسرائيلي على الدوحة تصعيدا يستهدف السيادة والقانون الدولي

سياسة الأربعاء 10 سبتمبر 8:00 ص
عاجل الآن

‫ جوجل تطور منصة ذكاء اصطناعي تفوق شات جي بي تي 4

الإثنين 18 سبتمبر 5:55 ص164 زيارة

مصر تطالب بتعديل حدود القاهرة التاريخية واليونسكو تكشف للجزيرة شروطها

الأحد 01 أكتوبر 10:14 م119 زيارة

الذكاء الاصطناعي في الهندسة المدنية

الأحد 11 فبراير 12:15 ص81 زيارة

أمير جازان يدشّن مهرجان الفل والنباتات العطرية بمحافظة أبو عريش

الأربعاء 27 سبتمبر 9:52 م80 زيارة

أمانة جازان تُنفّذ جولات رقابية على المباني تحت الإنشاء بمحافظة أبو عريش

الأحد 10 ديسمبر 6:31 ص62 زيارة
Demo
رائج الآن

وزير الصناعة يفتتح أعمال الدورة العاشرة من اللجنة السعودية الجنوب الأفريقية المشتركة

بواسطة فريق التحريرالأربعاء 10 سبتمبر 4:19 م

‫  مباحثات قطرية – أوغندية لتعزيز التعاون في مجالات العمل

بواسطة فريق التحريرالأربعاء 10 سبتمبر 4:17 م

‫  غرفة قطر تستعرض سبل تعزيز التبادل التجاري والاستثماري مع سلطنة عمان

بواسطة فريق التحريرالأربعاء 10 سبتمبر 4:14 م
رائج الآن

وزير الصناعة يفتتح أعمال الدورة العاشرة من اللجنة السعودية الجنوب الأفريقية المشتركة

‫  مباحثات قطرية – أوغندية لتعزيز التعاون في مجالات العمل

‫  غرفة قطر تستعرض سبل تعزيز التبادل التجاري والاستثماري مع سلطنة عمان

اخترنا لك

‫  مباحثات قطرية – أوغندية لتعزيز التعاون في مجالات العمل

‫  غرفة قطر تستعرض سبل تعزيز التبادل التجاري والاستثماري مع سلطنة عمان

‫ الأولمبي المدرسي ينطلق بـ 33 رياضة برعاية أريد

اشترك في الإشعارات

انضم الى قائمة الإشعارات البريدية ليصلك كل جديد مباشرة الى بريدك الإلكتروني

2025 © ناس مصر. جميع حقوق النشر محفوظة.
  • من نحن
  • سياسة الخصوصية
  • الشروط والاحكام
  • اتصل بنا

اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter