Close Menu
ناس مصر
  • الرئيسية
  • اخر اخبار
  • سياسة
  • اقتصاد
  • تكنولوجيا
  • رياضة
  • علوم وصحة
  • مقالات
  • منوعات

اشترك في الإشعارات

انضم الى قائمة الإشعارات البريدية ليصلك كل جديد مباشرة الى بريدك الإلكتروني

رائج الآن

قطر تؤكّد أمام مجلس محافظي الوكالة الدولية للطاقة الذرية عزمها على اتخاذ جميع التدابير اللازمة للدفاع عن سيادتها

‫ سمو الأمير يتلقى اتصالاً هاتفياً من الأمين العام للأمم المتحدة

يوتيوب تكسر الحواجز اللغوية وتطلق ميزة الدبلجة الصوتية عالميًا

فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
ناس مصر
النشرة البريدة
  • الرئيسية
  • اخر اخبار
  • سياسة
  • اقتصاد
  • تكنولوجيا
  • رياضة
  • علوم وصحة
  • مقالات
  • منوعات
ناس مصر
أنت الآن تتصفح:الرئيسية»سياسة»من أرض “أم الزينات”.. صمود غزة يحيي حلم العودة
سياسة

من أرض “أم الزينات”.. صمود غزة يحيي حلم العودة

فريق التحريرفريق التحريرالثلاثاء 14 مايو 11:23 ص00
شاركها فيسبوك تويتر واتساب بينتيريست لينكدإن Tumblr تيلقرام البريد الإلكتروني

القدس المحتلة- في الذكرى 76 للنكبة، يتجوّل المهندس سليمان فحماوي في أراضي قريته “أم الزينات” الواقعة على سفوج جبال الكرمل في قضاء حيفا، التي هجّرتها العصابات الصهيونية، ويتنقل بين ذكريات عائلته وما تبقى من معالم قاومت الاندثار رغم تطاول الزمن وتقادم الاحتلال.

عاش فحماوي، وهو عضو “لجنة الدفاع عن حقوق المهجّرين بالداخل الفلسطيني” والمتحدث باسمها، أسوة بمئات آلاف الفلسطينيين المهجرين فصول النكبة لاجئا داخل وطنه، في بلدات الكرمل والساحل، إلى أن استقر به مسلسل اللجوء في بلدة أم الفحم المتاخمة لحدود الرابع من يونيو/حزيران 1967، حيث يواجه كغيره الكثير من فلسطينيي 48 إخطارات هدم لمنازلهم بذريعة البناء من دون ترخيص.

واصطلح على تسمية الفلسطينيين اللاجئين على مقربة من قراهم المدمرة بـ”اللاجئين في أرضهم”، وهم نحو 350 ألفا من بين مليوني فلسطيني تمكنوا من البقاء في المناطق الفلسطينية التي احتلتها إسرائيل عام 1948.

ولأجل قضيتهم، يعارك فحماوي صراع البقاء والوجود من خلال خوض معركة الأرض والمسكن التي تعتبر وجها آخر للتهجير والتشريد، حيث يمنع كما باقي المهجّرين داخل الوطن من العودة إلى قراهم وبلداتهم المدمرة التي تبعد عنهم مرمى حجر.

وتعود الجزيرة نت في هذا الحوار مع فحماوي، الذي يعتبر أحد المبادرين لتأسيس “جمعية الدفاع عن حقوق المهجرين”، إلى محطات النكبة، ويستحضر من خلال التنقل في بلدته أم الزينات مشاهد الحرب الإسرائيلية على غزة، وما تحمله في طياتها من تشابه كبير في التهجير والتشريد والمجازر والتدمير والنزوح لما عاشه الأجداد في نكبة فلسطين الكبرى.

سليمان فحماوي يجلس على أنقاض مدرسة “أم الزينات” المدمرة (الجزيرة)
  • ما المشاهد التي تستحضرها وأنت تتجول في قريتك المهجرة “أم الزينات”؟

مشاهد النكبة قبل 76 عاما نفسها تجسدها الحرب على غزة الآن، فأنا أنحدر من قرية أم الزينات في سفوح جبال الكرمل التي بلغ تعداد سكانها عشية النكبة ألفي نسمة. وكانت قريتنا من أوائل البلدات التي دُمرت وهُجر سكانها.

مع مشاهد الحرب على غزة وبداية التوغل البري في شمالي القطاع في أكتوبر/تشرين الأول 2023، كوني لاجئا داخل الوطن، أستحضر محطات وفصول مسيرة التهجير والتشريد والتنقل التي عشناها في تخوم قرانا وبلداتنا المهجرة.

عدد كبير من سكان 50 قرية فلسطينية في منطقة الكرمل والرّوحة هُجّروا إلى الضفة الغربية والأردن ولبنان، وبعضهم وصل بمحطات اللجوء إلى العراق، لكن العديد من العائلات تمكنت من البقاء هنا وأصبحت لاجئة داخل الوطن في منطقة حيفا والساحل والمثلث، وتعيش على مرمى حجر من قراها وبلداتها المدمرة.

ما زلنا نحو 350 ألف لاجئ داخل الوطن، وبمرور 76 عاما على التهجير، نعيش على حلم العودة، فصمود أهالي غزة الذين يعيشون فصول نكبة جديدة أعطى زخما للقضية الفلسطينية وأعادها إلى الحياة وإلى مربع الصراع الأول عام 1948، وحفّز مشاعر اللاجئين في الشتات بالعودة إلى فلسطين.

  • ماذا تحدثنا عن نكبة وتهجير “أم الزينات” عام 1948؟

عاشت القرية -كسائر القرى الفلسطينية في المنطقة الساحلية- مسلسل اعتداءات المستوطنين في مستوطنتي “مشمار هعيمق” و”إلياكيم”، حيث تمادت العصابات الصهيونية المسلحة في شن الهجمات على القرى وارتكاب المجازر وترويع السكان لدفعهم إلى الهجرة القسرية، وسط تشكل فرق الثوار والمقاومة للدفاع عن السكان والتصدي لاعتداءات المستوطنين.

أستحضر هذه المشاهد لما حدث في بلدتي أم الزينات من روايات والدي ووالدتي، حيث كانت البداية الحقيقة للتشريد حين زار القائد العسكري للعصابات الصهيونية المدعومة من الانتداب البريطاني، الذي كان يدعى كرميلي، القرية ودخل بيت المختار أسعد المصطفى، وطلب منه أن يقنع سكانها بالرحيل لتجنب أي هجمات مسلحة، وعندما رفض المختار طلبه، أشهر كرميلي مسدسه وقتل المختار في بيته.

بلدة يوكنعام التي أقيمت على مساحات من أراضي بلدة أم الزينات المهجرة.
بلدة “يوكنعام” الإسرائيلية التي أقيمت على مساحات من أراضي أم الزينات المهجّرة (الجزيرة)
  • هُجّرت ثلاث مرات داخل الوطن منذ النكبة، كيف حصل ذلك؟

بقيت عائلتي على غرار كثير من العائلات نازحة في الجبال قبالة قراها وبلداتها، وتترقب الثوار والمعارك، ومن ثم نزحنا إلى خربة “قمبازة” قرب بلدة إجزم الساحلية، حيث مكثت عائلتي هناك 6 أشهر، ومن ثم انتقلت إلى بلدة دالية الكرمل المتاخمة لأراضي “أم الزينات”، وهناك ولدتُ بالعام 1952، ومن ثم انتقلنا للسكن إلى بلدة الفريديس، وعشنا في كوخ من الصفيح، علما أن عائلتي كانت تتملك منازل و3500 دونم من الأراضي في أم الزينات.

بقيت العائلة في الفريديس حتى عام 1973، نسكن على قطعة أرض لا تتعدى مساحتها 300 متر، واستلهمنا من والدي معركة البقاء والصمود ومواصلة الحياة، حيث عمل بكد وجهد لنواصل تعليمنا الجامعي، وكنا نرى توسع المستعمرات والبلدات اليهودية على أراضي القرى المهجرة، ومنها بلدة “إلياكيم” التي أقيمت عام 1949 على أراضي أم الزينات، التي تحول ما تبقى من مسطحاتها إلى محمية طبيعية من أجل تخصيصها للمشاريع الحكومية الإسرائيلية.

لم تتوقف محطات اللجوء داخل الوطن، وانتقلنا عام 1973 للسكن في مدينة أم الفحم في المثلث الشمالي، حيث تواجه عائلتي أسوة بعشرات الآلاف من العائلات الفلسطينية الملاحقة والمخالفات والغرامات المالية وإخطارات الهدم بذريعة البناء من دون ترخيص، وذلك بعد مصادرة الغالبية العظمى من أراضيها بموجب قانون “أملاك الغائبين” الإسرائيلي، ليواصلوا معركة الأرض والمسكن بعد تهجيرهم وتشريدهم وسلبهم أدنى مقومات الحياة.

بلدة أم الزينات اشتهرت بالزراعة وتمتلك سكانها 16 ألف شجرة زيتون.
بلدة أم الزينات اشتهرت بالزراعة ويمتلك سكانها 16 ألف شجرة زيتون (الجزيرة)
  • ما أوجه الشبه بين نكبة 48 والحرب على غزة؟

كان قتل مختار أم الزينات وسط بيته بمثابة الطلقة الأولى لبداية تهجير وتشريد السكان وترويعهم، وهي فصول ومشاهد النكبة التي عرفت بـ”الخطة 4″ التي هدفت لتهجير الفلسطينيين للدول المجاورة، حيث قسمت البلاد إلى 4 مناطق، وكان يتم حصار القرى والبلدات في كل منطقة بالدبابات والفرق المسلحة من 3 جهات مع إبقاء ممر واحد لدفع السكان إلى الهروب والنزوح تحت طائلة النار والمجازر، وهي الخطة التي نفذت في 531 قرية وبلدة تم تدميرها بعد تهجير سكانها.

وكان ممر النزوح القسري -حسب المناطق التي حددتها الخطة- يؤدي إلى لبنان والأردن والضفة الغربية وقطاع غزة، وعلى هذا الأساس تطورت مخيمات اللاجئين في الضفة والقطاع، بينما لجأت كثير من العائلات إلى الجبال حيث عاشت لمدة أشهر بتخوم قراها ترقب وتنتظر الفرصة للعودة إلى مسقط رأسها، لكن العصابات الصهيونية عمدت إلى تدمير القرى ونسفها بعد نهب المنازل لتحول دون عودة من تبقى من العائلات، وهو الأسلوب ذاته الذي ينفذه الجيش الإسرائيلي بالحرب على غزة الآن.

لقد أقيمت المستعمرات اليهودية على أنقاض البلدات الفلسطينية المدمرة وتوسعت على أراضيها، وعليها تأسست إسرائيل، وما يجري في غزة الآن يعيد الصراع إلى البداية، فصمود أهل غزة وتجذّرهم فوق أنقاض منازلهم المدمرة، ورفضهم الهروب من الموت والمجازر والإبادة أفشل المخطط الإسرائيلي لتهجير من تبقى من عرب في كل فلسطين التاريخية.

  • إذن، هي أساليب التهجير والتشريد ذاتها التي ما زالت تعتمدها إسرائيل رغم مرور 76 عاما على النكبة!

صحيح، الأساليب ذاتها؛ أشهر قبل النكبة، بنَت العصابات الصهيونية المسلحة مستعمرة تحاكي البلدة الفلسطينية، للتعرف على العادات والتقاليد العربية والتدرب على المعارك وحرب العصابات، وهو الأسلوب ذاته الذي اعتمده الجيش الإسرائيلي ببناء معسكر في النقب قبيل التوغل في قطاع غزة، بغية إجراء تدريبات على الحرب البرية وشن المعارك لدفع سكان القطاع إلى الهجرة القسرية.

كانت بلدي أم الزينات أولى البلدات التي نفذت العصابات الصهيونية فيها مخططها، حيث دارات المعارك مع الثوار واستشهد العشرات منهم وارتكبت المجازر بحق المدنيين، وتم إحضار الحافلات التي نقلت من تبقى من السكان للمناطق الحدودية.

في حين بقيت عشرات العائلات نازحة في الجبال قرب البلدة تنتظر العودة، لكن العصابات الصهيونية حالت دون ذلك، لينتقل هؤلاء للعيش بالقرى المجاورة وظلوا فيها كمحطة لجوء داخل الوطن.

مسحات واسعة من أراضي أم الزينات تستعمل لرعاية الأبقار التي تربيها البلدات الإسرائيلية.
مساحات واسعة من أراضي أم الزينات تستعمل لرعاية الأبقار العائدة للمستوطنات الإسرائيلية (الجزيرة)
  • ماذا استلهم اللاجئون الفلسطينيون عامة من أهالي غزة؟

بالنسبة إلى اللاجئين داخل الوطن أو في الشتات على حد سواء، غزة أحيت الأمل وبعثت بهم الحلم مجددا بالعودة إلى الأرض. فبلدي أم الزينات التي تأسست عام 1850 كانت عامرة بالحياة والثقافة والتجارة والزراعة، حيث تملك سكانها 16 ألف شجرة زيتون و6 معاصر للزيت ومطاحن للحبوب، وإن بقي من البلدة ركام وأنقاض وحجارة وشواهد، لكن أشجار الزيتون بقيت راسخة ومتجذرة تنتظر عودتنا، وذلك على غرار ما يقوم به سكان غزة.

بالعودة إلى مشاهد النكبة عام 1948، بقي جدي مع مجموعة من الثوار في الجبال حول أم الزينات يقاوم ويقاتل لمدة أشهر العصابات المسلحة، لكنه اضطر كغيره إلى الانسحاب بعد نفاد الذخيرة والسلاح واستشهاد الغالبية من المقاومين وإصابة من تبقى منهم.

بفضلهم، بقينا داخل الوطن، وإن كنا مهجّرين من قرانا، لكننا عشنا على أمل وحلم العودة الذي ورثناه وورّثناه ونقلناه للنشء الجديد، ليحملوا رايته للأجيال الجديدة التي تستلهم مما يحصل من مجازر في غزة فكرة الصمود والإصرار على العودة للقرى المهجرة.

في قطاع غزة، فشل مخطط التطهير العرقي والتشريد، وحتى قتل الآلاف وتدمير المنازل بالطيران الإسرائيلي لم يرهب السكان الذين يعيشون تحت القصف المتواصل ويبنون الخيام على أنقاض منازلهم المدمرة ويصرّون على البقاء والإعمار.

وعليه، نحن نتعلم من صمود أهل غزة، واليوم نحن نرى العودة إلى أم الزينات وكافة القرى المهجرة داخل فلسطين أقرب من أي وقت مضى.

يمكن أن تسلب الأرض، لكن لا يمكن أن تسلب الإنسان. وواقع الحرب على غزة أصعب بكثير لربما من نكبة 1948، فهذه مجزرة ممنهجة وما يحصل في غزة اليوم هوله أعظم من حروب النكبة والنكسة عام 1967، لكن صمودهم أفشل نكبة 2024.

شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست واتساب تيلقرام البريد الإلكتروني

المقالات ذات الصلة

القمح ساحة المعركة الأخرى في الأزمة الفرنسية الجزائرية

سياسة الأربعاء 10 سبتمبر 5:09 م

استهداف قادة حماس بالدوحة يثير غضبا واسعا في الأردن

سياسة الأربعاء 10 سبتمبر 4:08 م

الصحافة الإسرائيلية تكشف تفاصيل الهجوم على وفد حماس المفاوض بقطر

سياسة الأربعاء 10 سبتمبر 3:07 م

مسؤول أميركي للجزيرة نت: هجوم الدوحة يعني نهاية المفاوضات

سياسة الأربعاء 10 سبتمبر 2:06 م

إسرائيل تخسر سياسيا ودوليا بعد فشل محاولة تصفية قيادة حماس بالدوحة

سياسة الأربعاء 10 سبتمبر 1:05 م

تقرير حديث يفضح جرائم الدعم السريع

سياسة الأربعاء 10 سبتمبر 12:04 م

القاهرة تتضامن مع الدوحة وتطالب بمحاسبة إسرائيل

سياسة الأربعاء 10 سبتمبر 11:03 ص

محللون أتراك: إسرائيل تستهدف الوساطة وتضرب القانون الدولي

سياسة الأربعاء 10 سبتمبر 10:02 ص

ساعات قبل إبحاره.. ماذا بحوزة أسطول الصمود لكسر حصار غزة؟

سياسة الأربعاء 10 سبتمبر 9:01 ص
عاجل الآن

‫ جوجل تطور منصة ذكاء اصطناعي تفوق شات جي بي تي 4

الإثنين 18 سبتمبر 5:55 ص164 زيارة

مصر تطالب بتعديل حدود القاهرة التاريخية واليونسكو تكشف للجزيرة شروطها

الأحد 01 أكتوبر 10:14 م119 زيارة

الذكاء الاصطناعي في الهندسة المدنية

الأحد 11 فبراير 12:15 ص81 زيارة

أمير جازان يدشّن مهرجان الفل والنباتات العطرية بمحافظة أبو عريش

الأربعاء 27 سبتمبر 9:52 م80 زيارة

أمانة جازان تُنفّذ جولات رقابية على المباني تحت الإنشاء بمحافظة أبو عريش

الأحد 10 ديسمبر 6:31 ص62 زيارة
Demo
رائج الآن

قطر تؤكّد أمام مجلس محافظي الوكالة الدولية للطاقة الذرية عزمها على اتخاذ جميع التدابير اللازمة للدفاع عن سيادتها

بواسطة فريق التحريرالخميس 11 سبتمبر 10:51 م

‫ سمو الأمير يتلقى اتصالاً هاتفياً من الأمين العام للأمم المتحدة

بواسطة فريق التحريرالخميس 11 سبتمبر 10:48 م

يوتيوب تكسر الحواجز اللغوية وتطلق ميزة الدبلجة الصوتية عالميًا

بواسطة فريق التحريرالخميس 11 سبتمبر 10:40 م
رائج الآن

قطر تؤكّد أمام مجلس محافظي الوكالة الدولية للطاقة الذرية عزمها على اتخاذ جميع التدابير اللازمة للدفاع عن سيادتها

‫ سمو الأمير يتلقى اتصالاً هاتفياً من الأمين العام للأمم المتحدة

يوتيوب تكسر الحواجز اللغوية وتطلق ميزة الدبلجة الصوتية عالميًا

اخترنا لك

‫ سمو الأمير يتلقى اتصالاً هاتفياً من الأمين العام للأمم المتحدة

يوتيوب تكسر الحواجز اللغوية وتطلق ميزة الدبلجة الصوتية عالميًا

وزير الصناعة والثروة المعدنية ونظيره الجنوب أفريقي يبحثان آفاق الشراكة السعودية–الجنوب أفريقية

اشترك في الإشعارات

انضم الى قائمة الإشعارات البريدية ليصلك كل جديد مباشرة الى بريدك الإلكتروني

2025 © ناس مصر. جميع حقوق النشر محفوظة.
  • من نحن
  • سياسة الخصوصية
  • الشروط والاحكام
  • اتصل بنا

اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter