Close Menu
ناس مصر
  • الرئيسية
  • اخر اخبار
  • سياسة
  • اقتصاد
  • تكنولوجيا
  • رياضة
  • علوم وصحة
  • مقالات
  • منوعات

اشترك في الإشعارات

انضم الى قائمة الإشعارات البريدية ليصلك كل جديد مباشرة الى بريدك الإلكتروني

رائج الآن

التأمينات الاجتماعية توضح أسباب إلغاء فترة الاشتراك.. كيفية تقديم اعتراض

‫ حملة تفتيشية مفاجئة بمنطقة الصناعات الصغيرة والمتوسطة.. وتحرير 25 مخالفة بيئية

مستشار رئاسي أميركي سابق: الفوضى سمة سياسة ترامب الخارجية

فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
ناس مصر
النشرة البريدة
  • الرئيسية
  • اخر اخبار
  • سياسة
  • اقتصاد
  • تكنولوجيا
  • رياضة
  • علوم وصحة
  • مقالات
  • منوعات
ناس مصر
أنت الآن تتصفح:الرئيسية»سياسة»مقال في فورين بوليسي: لماذا الكل يخطب ود موريتانيا؟
سياسة

مقال في فورين بوليسي: لماذا الكل يخطب ود موريتانيا؟

فريق التحريرفريق التحريرالأحد 24 سبتمبر 7:16 م01
شاركها فيسبوك تويتر واتساب بينتيريست لينكدإن Tumblr تيلقرام البريد الإلكتروني

نشرت مجلة “فورين بوليسي” مقالا تناول بالتحليل الأسباب التي تجعل من موريتانيا محط أنظار الأطراف الإقليمية والدولية، وأكد كاتبه أن الكل يتودد إليها.

وأوضح صامويل راماني أستاذ السياسة والعلاقات الدولية في جامعة أكسفورد البريطانية، في مقاله بالمجلة الأميركية أن حلف شمال الأطلسي (الناتو) والصين وروسيا، والقوى الإقليمية جميعها تسعى لعلاقات أوثق مع موريتانيا، التي يصفها بأنها دولة مستقرة في غرب أفريقيا، وتتمتع بإمدادات طاقة حيوية وموقع ذي قيمة إستراتيجية.

وأشار إلى أن الرئيس الصيني شي جين بينغ التقى نظيره الموريتاني محمد ولد الغزواني مرتين، الأولى في 28 يوليو/تموز الماضي في مدينة شينغدو الصينية، والأخرى إبان القمة الصينية العربية التي عُقدت بالعاصمة السعودية الرياض في التاسع من ديسمبر/كانون الأول 2022، والتي أعقبها إبرام الصين اتفاقية تعاون في مجالات الزراعة والأسماك والطاقة الخضراء. كما منحت الصين موريتانيا 21 مليون دولار لتخفيف عبء الديون عنها.

وفي 14 أغسطس/آب، زارت وزيرة التنمية الألمانية سفنيا شولتسه مقر وكالة الأمم المتحدة للاجئين في العاصمة الموريتانية نواكشوط، وهو ما اعتبره كاتب المقال بمثابة إقرار ضمني باستضافة الدولة الواقعة في أقصى شمال غرب أفريقيا لما يصل إلى 100 ألف لاجئ من دول الجوار.

وتؤكد هذه اللقاءات مكانة موريتانيا باعتبارها “قلعة” الاستقرار السياسي النسبي في منطقة الساحل، المكونة من مالي وبوركينا فاسو والنيجر وتشاد، التي تحكمها “طغم عسكرية”، حسب تعبير راماني الذي يعمل أيضا زميلا مشاركا في المعهد الملكي للخدمات المتحدة.

يعول الاتحاد الأوروبي على الغاز الموريتاني لمساعدته في تقليص عجز الطاقة الذي يعانيه (شترستوك)

الغاز والطاقة الخضراء

كما أن اللقاءات تشي بكثافة التنافس الجيوإستراتيجي في موريتانيا، الذي غالبا ما يتم التغاضي عنه. ويتمحور هذا التنافس -برأي المقال- حول احتياطيات موريتانيا من الغاز الطبيعي وإمكاناتها في مجال الطاقة الخضراء التي توفرها تضاريسها الصحراوية الشاسعة، ناهيك عن موقعها الإستراتيجي على ساحل المحيط الأطلسي.

ويُعد تودد الصين لموريتانيا -برأي الكاتب- انعكاسا لمبادرات موازية من قبل قوى عظمى وإقليمية أخرى في الشرق الأوسط. وتمتد هذه المبادرات من مكافحة الإرهاب إلى تطوير الهيدروجين الأخضر، ومن المرجح أن تزداد هذه المحاولات إذا ما قررت المجموعة الاقتصادية لدول غرب أفريقيا (إيكواس) التدخل عسكريا في النيجر.

ورغم تاريخها الحافل بالانقلابات، فقد تميزت جهود مكافحة الإرهاب والتحول الديمقراطي في موريتانيا بأنها من بين “قصص النجاح القليلة” في منطقة الساحل.

ونوَّه الكاتب إلى فوز مرشح حزب الاتحاد من أجل الجمهورية، محمد ولد الغزواني، في انتخابات الرئاسة التي جرت في يونيو/حزيران 2019. فرغم المخاوف من حملات القمع التي شنها الجيش على المتظاهرين عقب الانتخابات، فقد أشادت فرنسا بفوزه، واصفة ذلك بأنها “لحظة ديمقراطية تاريخية”. كما أشاد الاتحاد الأوروبي بـ”أجواء السلام والهدوء التي أحاطت بعمليات الاقتراع”.

ويرى راماني أن تحول موريتانيا إلى “ملاذ آمن” في منطقة الساحل المضطربة جعلها في مرمى تهافت القوى الخارجية.

ومع أن موريتانيا انضمت إلى برنامج الشراكة في الحوار المتوسطي التابع لحلف الناتو في عام 1995، فإن سلسلة الانقلابات التي شهدتها أدت إلى تقييد التعاون مع الدول الغربية. لكن العلاقات بين موريتانيا والغرب تحسنت في أكتوبر/تشرين الأول 2009 بعد لقاء الرئيس السابق محمد ولد عبد العزيز بنظيره الفرنسي آنذاك نيكولاي ساركوزي وكبار رجال الأعمال في باريس.

ووجدت تلك الأخبار ترحيبا من الشركات الغربية، مثل شركة “ريد بلاك” الكندية لتعدين الذهب، وشركة “مورشيسون يونايتد” الأسترالية لاستخراج اليورانيوم.

تكهنات بإنشاء قاعدة

ومع تحسن الوضع الأمني في موريتانيا وتحول نظامها السياسي إلى “شبه ديمقراطي”، تعززت علاقاتها مع حلف الناتو على نحو مثير. واضطلع الناتو بمهمة تدريب عسكريين موريتانيين، وأنشأ 4 مراكز لإدارة الأزمات في البلاد، مما ساعد في قدرة الحلف على مكافحة التهديدات على الأمن والصحة العامة.

وأثارت دعوة موريتانيا لحضور قمة مدريد في يونيو/حزيران 2022، باعتبارها شريكا من خارج الناتو، تكهنات بإمكانية إنشاء قاعدة للحلف في ساحلها على المحيط الأطلسي.

ثم إن الدافع لتوسيع مجال التعاون الأمني بين الناتو وموريتانيا، مردُّه أيضا إلى رغبة الدول الأوروبية في كبح جماح تدفقات الهجرة “غير النظامية” إليها من منطقة الساحل. وفي نوفمبر/تشرين الثاني 2022، أبرمت إسبانيا اتفاقا ينص على تقديم مساعدة لوجيستية لدعم جهود موريتانيا في الحد من دخول مهاجرين غير نظاميين إليها.

ويمضي مقال فورين بوليسي إلى التأكيد على أن موريتانيا اكتسبت أهمية إستراتيجية جديدة في ظل سعي الدول الأوروبية للبحث عن موردين للطاقة البديلة. وتضيف المجلة أن موريتانيا تتأهب لأن تصبح مصدرة للغاز إلى أوروبا بنهاية 2023، مع اكتمال المرحلة الأولى من مشروع “السلحفاة/أحميم” العظيم، بقيادة شركتي “بريتيش بتروليم” و”كوسموس إنرجي”.

ويعرج الكاتب إلى القول إن روسيا، هي الأخرى، تبحث عن دور في موريتانيا، بزيادة انخراطها مع نواكشوط في بحثها لتحسين شروط عمل الصيادين الروس في المنطقة الاقتصادية الخالصة لموريتانيا، كما قدمت الدعم لها ضد الإرهاب في منطقة الساحل.

ويختم راماني تحليله بالقول إن قدرة الغزواني على المزاوجة بين الملف الدبلوماسي المتعاظم لبلاده مع نموها الاقتصادي على المدى الطويل، والتدابير الفعالة لمكافحة الإرهاب، من شأنها أن تحدد ما إذا كان بالإمكان تجنب الانجرار إلى حزام الانقلابات في غرب أفريقيا.

شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست واتساب تيلقرام البريد الإلكتروني

المقالات ذات الصلة

مستشار رئاسي أميركي سابق: الفوضى سمة سياسة ترامب الخارجية

سياسة الخميس 21 أغسطس 1:33 م

ثلاث رسائل من عملية القسام في شرق خان يونس

سياسة الخميس 21 أغسطس 12:32 م

أبعاد مباحثات إيران وشركة روسية لإنشاء مفاعلات نووية صغيرة

سياسة الخميس 21 أغسطس 11:31 ص

هل تُطوى صفحة اليونيفيل في لبنان تدريجيا؟

سياسة الخميس 21 أغسطس 10:30 ص

“ما وراء الخبر” يناقش دوافع جلوس سوريا المباشر مع إسرائيل

سياسة الخميس 21 أغسطس 9:29 ص

تفاصيل مشروع قانون تركي للتعامل مع حل التنظيمات “الإرهابية”

سياسة الخميس 21 أغسطس 8:28 ص

كيف يمكن للقادة الأفارقة كسب النفوذ في واشنطن؟

سياسة الخميس 21 أغسطس 6:27 ص

مرتزقة كولومبيا.. جيوش خفية تقاتل في حروب الآخرين

سياسة الخميس 21 أغسطس 5:26 ص

تحذير أممي من تصاعد النزاع بجنوب السودان وتهديده للجيران

سياسة الخميس 21 أغسطس 4:25 ص
عاجل الآن

‫ جوجل تطور منصة ذكاء اصطناعي تفوق شات جي بي تي 4

الإثنين 18 سبتمبر 5:55 ص164 زيارة

مصر تطالب بتعديل حدود القاهرة التاريخية واليونسكو تكشف للجزيرة شروطها

الأحد 01 أكتوبر 10:14 م119 زيارة

‫ البيئة: 10 أنواع طيور برية مسموح بصيدها

الثلاثاء 29 أغسطس 7:18 ص100 زيارة

الذكاء الاصطناعي في الهندسة المدنية

الأحد 11 فبراير 12:15 ص81 زيارة

أمير جازان يدشّن مهرجان الفل والنباتات العطرية بمحافظة أبو عريش

الأربعاء 27 سبتمبر 9:52 م80 زيارة
Demo
رائج الآن

التأمينات الاجتماعية توضح أسباب إلغاء فترة الاشتراك.. كيفية تقديم اعتراض

بواسطة فريق التحريرالخميس 21 أغسطس 1:53 م

‫ حملة تفتيشية مفاجئة بمنطقة الصناعات الصغيرة والمتوسطة.. وتحرير 25 مخالفة بيئية

بواسطة فريق التحريرالخميس 21 أغسطس 1:48 م

مستشار رئاسي أميركي سابق: الفوضى سمة سياسة ترامب الخارجية

بواسطة فريق التحريرالخميس 21 أغسطس 1:33 م
رائج الآن

التأمينات الاجتماعية توضح أسباب إلغاء فترة الاشتراك.. كيفية تقديم اعتراض

‫ حملة تفتيشية مفاجئة بمنطقة الصناعات الصغيرة والمتوسطة.. وتحرير 25 مخالفة بيئية

مستشار رئاسي أميركي سابق: الفوضى سمة سياسة ترامب الخارجية

اخترنا لك

‫ حملة تفتيشية مفاجئة بمنطقة الصناعات الصغيرة والمتوسطة.. وتحرير 25 مخالفة بيئية

مستشار رئاسي أميركي سابق: الفوضى سمة سياسة ترامب الخارجية

التعليم في المملكة انتقل من الخدمة التقليدية إلى تنمية القدرات والابتكار

اشترك في الإشعارات

انضم الى قائمة الإشعارات البريدية ليصلك كل جديد مباشرة الى بريدك الإلكتروني

2025 © ناس مصر. جميع حقوق النشر محفوظة.
  • من نحن
  • سياسة الخصوصية
  • الشروط والاحكام
  • اتصل بنا

اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter