Close Menu
ناس مصر
  • الرئيسية
  • اخر اخبار
  • سياسة
  • اقتصاد
  • تكنولوجيا
  • رياضة
  • علوم وصحة
  • مقالات
  • منوعات

اشترك في الإشعارات

انضم الى قائمة الإشعارات البريدية ليصلك كل جديد مباشرة الى بريدك الإلكتروني

رائج الآن

مختصة تستعرض الأسلوب المناسب لإبلاغ الحالات المرضية الحرجة بالأخبار المؤلمة

ماريو سيلفا: لأول مرة في حياتي أتعرض لهذا العدد من الخسائر

‫ وزيرا خارجية مصر وعمان يبحثان هاتفياً مستجدات الأوضاع الإقليمية والدولية

فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
ناس مصر
النشرة البريدة
  • الرئيسية
  • اخر اخبار
  • سياسة
  • اقتصاد
  • تكنولوجيا
  • رياضة
  • علوم وصحة
  • مقالات
  • منوعات
ناس مصر
أنت الآن تتصفح:الرئيسية»سياسة»مسعى إسرائيلي جديد لإعادة سكان الشمال بمشاريع تحصين الملاجئ
سياسة

مسعى إسرائيلي جديد لإعادة سكان الشمال بمشاريع تحصين الملاجئ

فريق التحريرفريق التحريرالإثنين 04 نوفمبر 5:38 ص00
شاركها فيسبوك تويتر واتساب بينتيريست لينكدإن Tumblr تيلقرام البريد الإلكتروني

مراسلو الجزيرة نت

القدس المحتلة- عكس إعلان وزارة الدفاع الإسرائيلية -الشروع في خطة لتأهيل وتحصين الملاجئ والمباني العامة وحماية البلدات الحدودية في الجليل الأعلى والغربي والجولان المحتل– إخفاق الجيش الإسرائيلي بتحقيق الهدف المعلن للحرب على الجبهة الشمالية مع لبنان، بإعادة السكان الإسرائيليين إلى بلداتهم بعد إخلائهم منها في أكتوبر/تشرين الأول من العام الماضي.

وفي إطار الخطة الحكومية “تحصين الشمال”، بدأت وزارة الدفاع الإسرائيلية بالتعاون مع قيادة الجبهة الداخلية، تنفيذ أعمال الصيانة والترميم للملاجئ، وإنشاء أكثر من 200 ملجأ وغرفة محصنة في المستوطنات القريبة من الحدود شمالا، بتكلفة أولية تقدر بحوالي 130 مليون شيكل (35 مليون دولار).

وصادق مدير عام وزارة الدفاع الإسرائيلية إيال زمير على الخطة التي تشمل أعمال تحصين وترميم حوالي 150 مؤسسة عامة وتعليمية، وبناء أكثر من 200 منطقة محمية بالمؤسسات العامة، في مناطق المجالس الإقليمية والمحلية في الجليل الأعلى والغربي، والجولان، بحسب ما أفادت القناة 12 الإسرائيلية.

وإلى جانب أعمال الحماية والتحصين، تعمل شعبة الهندسة والبناء، ووحدة الاستيطان وقيادة الجبهة الداخلية وقيادة الشمال بالجيش الإسرائيلي، على تعزيز وجود القوات الأمنية المختلفة في المستوطنات بالجولان والجليل الأعلى والمناطق الحدودية مع لبنان، بميزانيات أخرى بقيمة عشرات الملايين من الشواكل شهريا.

الحكومة الإسرائيلية تسعى لبناء غرف محصنة في منطقة الجولان المحتلة ضمن خطة “تحصين الشمال” (الحكومة الإسرائيلية)

خطة مجمدة

وتمهيدا لحث سكان مستوطنات الشمال للعودة لمنازلهم -رغم استمرار الهجمات الصاروخية التي ينفذها حزب الله من الأراضي اللبنانية- تقوم مديرية “تحصين الشمال” في وزارة الدفاع حاليا ببناء 261 ملجأ خاصا في منازل المستوطنات التي تبعد 10 كيلومترات عن الحدود اللبنانية.

وتضاف هذه الأعمال إلى مئات من الملاجئ الخاصة الإضافية التي تم الانتهاء من عملها قبل وأثناء الحرب، وعلى الرغم من المخاطر في الميدان، يتم تنفيذ الأعمال وفقا لتعليمات قيادة المنطقة الشمالية وقيادة الجبهة الداخلية، بما في ذلك في مناطق القتال، وذلك بهدف تعزيز الدفاع في المستوطنات القريبة من الحدود.

وأعاد إعلان وزارة الدفاع الشروع في تنفيذ الخطة إلى الواجهة السجال بشأن ما أجمعت عليه وسائل الإعلام الإسرائيلية “إخفاق الحكومة في تحصين بلدات الشمال”، وهو الإجماع الذي يتوافق مع تقرير مراقب الدولة الإسرائيلي متنياهو إنغلمان، الذي كشف أن الحكومة برئاسة بنيامين نتنياهو وجدت مصدرا في الميزانية لـ18% فقط من خطة “تحصين الشمال”.

وذكرت صحيفة “غلوبس” الاقتصادية أن قرار تشكيل خطة “تحصين الشمال” صدر عام 2018 من قبل المجلس الوزاري المصغر للشؤون الأمنية والسياسية “الكابينت” ​​آنذاك، والذي تقرر فيه “صياغة خطة متعددة السنوات للأعوام 2019-2030” لحماية الجبهة الداخلية وتحسين الاستعداد لمواجهة الزلازل والحروب.

ويبلغ نطاق الخطة 5 مليارات شيكل (1.35 مليار دولار)، وكان أحد أهدافها بناء ملجأ في كل شقة على مسافة تصل إلى 45 كيلومترا من الحدود الشمالية مع لبنان، بيد أن الخطة بقيت مجمدة، وفقط بعد اندلاع الحرب متعددة الجبهات تم الشروع في تنفيذها خلال عام 2024، حيث رصدت الحكومة ميزانية 890 مليون شيكل من أصل 1.4 مليار شيكل كان من المفروض رصدها.

الحرب تخدم نتنياهو

وأجمعت تقديرات محللين إسرائيليين على أن الشروع في تنفيذ خطة “تحصين الشمال”، هو مؤشر على إطالة أمد الحرب على الجبهة الشمالية مع لبنان، وهو يعكس إخفاق الجيش الإسرائيلي في إعادة السكان إلى بلداتهم في الشمال، بحسب الهدف المعلن للعملية العسكرية الواسعة في جنوب لبنان، والتي توافق القراءات فيما بينها على أن إطالتها تخدم مصلحة نتنياهو بالبقاء على كرسي رئاسة الوزراء.

ويعتقد الكاتب الإسرائيلي المختص في قضايا الحكم والفساد مردخاي غيلات أن ظل المحاكمة يلاحق كل قرار يتخذه نتنياهو، قائلا إن “استمرار الحرب في الشمال يخدمه، وبالتالي فهو لن يتردد في دعوة السكان -ممن طالبتهم الحكومة بإخلاء منازلهم- العودة إلى بلداتهم الحدودية، وإن استمر إطلاق الصواريخ من لبنان”.

وأضاف أن “غطرسة رئيس الوزراء تستدعي حتما -إلى جانب الإنجازات التكتيكية المرحلية- توجيه الانتقادات وطرح الأسئلة، مثل كيف حولت إسرائيل على مر السنين حزب الله إلى وحش وشيطان؟ وكيف نجح الجيش بإحداث ضجة إعلامية وبالمقابل يفشل في سحقه وهزيمته؟” مجيبا “ماذا سيكون ذلك إن لم يكن استمرارا للفشل الكبير والإخفاق الذي حدث في 7 أكتوبر/تشرين الأول من العام الماضي”.

صور 3+4 بناء مئات الملاجئ في المنازل الخاصة في البلدات الإسرائيلية في الشمال والتي أخليت من سكانها بسبب الحرب. المصدر: الصور من تصوير المتحدث باسم وزارة الدفاع الإسرائيلية حولها للاستعمال الحر لوسائل الإعلام)
مئات الملاجئ تم بناؤها في المنازل الخاصة في البلدات الشمالية بعد أن أخليت من سكانها بسبب الحرب (الحكومة الإسرائيلية)

سقف المطالب

ويضيف الكاتب الإسرائيلي في مقالة له في صحيفة “هآرتس” سؤالا آخر مقلقا من وجهة نظره، وهو “كيف وصلت إسرائيل إلى هذا الوضع؟ حيث إنه على مدى عام كامل بقي 100 ألف من سكان الشمال المهجرين من منازلهم يتوسلون للحكومة لإعادة الأمن إلى مستوطناتهم، ثم يكتشفون أنهم يتحدثون إلى الحائط”، معلقا أيضا “كيف يكون رئيس وزرائهم مهتما بمسبحه الخاص في القصر في قيساريا أكثر من التهديد بالموت المعلق فوق رؤوسهم؟”.

وتعكس هذه التساؤلات -التي طرحها الكاتب الإسرائيلي- ما تشعر به العائلات اليهودية التي أخليت من منازلها في البلدات الحدودية الشمالية، والتي تصر على مطالبة الجيش الإسرائيلي بتوفير الأمن الأمان، وترفض تطلع الحكومة لإعادتها إلى منازلها بظل الحرب المستمرة والهجمات الصاروخية التي ينفذها حزب الله، وهو من تم رصده من خلال تقرير لصحيفة “يديعوت أحرونوت”.

وحتى بعد أن دمر الجيش الإسرائيلي برج المراقبة الضخم لحزب الله الذي يطل على المستوطنات الشمالية، يقول مراسل الصحيفة يائير كركاوس في الجليل الأعلى إنه “لم يكن السكان الذين تم إجلاؤهم في عجلة من أمرهم للعودة إلى منازلهم، وقالوا إنهم لن يعودوا حتى بعد تحقيق الهدف المعلن للجيش، ووعده بإعادة حزب الله إلى ما وراء نهر الليطاني”.

وأوضح كركاوس أن كثيرا من العائلات التي أخليت من منازلها لا تبدي استعدادا للعودة إلى بلداتها حتى وإن تم توفير الملاجئ العامة والغرف المحصنة في المنازل، وهناك من رفض أن يبقى هدفا مستقبليا للصواريخ والقذائف من الأراضي اللبنانية، وبعضهم رفع سقف طلباته من الحكومة الإسرائيلية باشتراط العودة إلى البلدات الحدودية في حال كان جنوب لبنان منطقة منزوعة السلاح.

شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست واتساب تيلقرام البريد الإلكتروني

المقالات ذات الصلة

القمح ساحة المعركة الأخرى في الأزمة الفرنسية الجزائرية

سياسة الأربعاء 10 سبتمبر 5:09 م

استهداف قادة حماس بالدوحة يثير غضبا واسعا في الأردن

سياسة الأربعاء 10 سبتمبر 4:08 م

الصحافة الإسرائيلية تكشف تفاصيل الهجوم على وفد حماس المفاوض بقطر

سياسة الأربعاء 10 سبتمبر 3:07 م

مسؤول أميركي للجزيرة نت: هجوم الدوحة يعني نهاية المفاوضات

سياسة الأربعاء 10 سبتمبر 2:06 م

إسرائيل تخسر سياسيا ودوليا بعد فشل محاولة تصفية قيادة حماس بالدوحة

سياسة الأربعاء 10 سبتمبر 1:05 م

تقرير حديث يفضح جرائم الدعم السريع

سياسة الأربعاء 10 سبتمبر 12:04 م

القاهرة تتضامن مع الدوحة وتطالب بمحاسبة إسرائيل

سياسة الأربعاء 10 سبتمبر 11:03 ص

محللون أتراك: إسرائيل تستهدف الوساطة وتضرب القانون الدولي

سياسة الأربعاء 10 سبتمبر 10:02 ص

ساعات قبل إبحاره.. ماذا بحوزة أسطول الصمود لكسر حصار غزة؟

سياسة الأربعاء 10 سبتمبر 9:01 ص
عاجل الآن

‫ اعتبارا من الغد.. التجارة تعلن عن بدء تقديم خدمات النافذة الواحدة خلال الفترة المسائية

السبت 01 فبراير 3:55 م291 زيارة

جامعة نجران تعلن تمديد فترة القبول في برامج الدبلومات “المدفوعة”

الثلاثاء 05 أغسطس 5:06 م176 زيارة

‫ beIN SPORTS تفوز بجائزة “أفضل استخدام للمحتوى الرقمي”

الإثنين 23 ديسمبر 12:24 م167 زيارة

الذكاء الاصطناعي في الهندسة المدنية

الأحد 11 فبراير 12:15 ص81 زيارة

هل ينفذ ترامب تهديداته وينسحب من الوساطة الأوكرانية الروسية؟

الإثنين 01 سبتمبر 9:05 ص56 زيارة
Demo
رائج الآن

مختصة تستعرض الأسلوب المناسب لإبلاغ الحالات المرضية الحرجة بالأخبار المؤلمة

بواسطة فريق التحريرالثلاثاء 30 ديسمبر 12:26 ص

ماريو سيلفا: لأول مرة في حياتي أتعرض لهذا العدد من الخسائر

بواسطة فريق التحريرالثلاثاء 30 ديسمبر 12:16 ص

‫ وزيرا خارجية مصر وعمان يبحثان هاتفياً مستجدات الأوضاع الإقليمية والدولية

بواسطة فريق التحريرالثلاثاء 30 ديسمبر 12:14 ص
رائج الآن

مختصة تستعرض الأسلوب المناسب لإبلاغ الحالات المرضية الحرجة بالأخبار المؤلمة

ماريو سيلفا: لأول مرة في حياتي أتعرض لهذا العدد من الخسائر

‫ وزيرا خارجية مصر وعمان يبحثان هاتفياً مستجدات الأوضاع الإقليمية والدولية

اخترنا لك

ماريو سيلفا: لأول مرة في حياتي أتعرض لهذا العدد من الخسائر

‫ وزيرا خارجية مصر وعمان يبحثان هاتفياً مستجدات الأوضاع الإقليمية والدولية

‫ الديار القطرية ترسي تنفيذ إحدى حزم الأعمال بمشروع “سيتي جيت” على شركة مصرية

اشترك في الإشعارات

انضم الى قائمة الإشعارات البريدية ليصلك كل جديد مباشرة الى بريدك الإلكتروني

2025 © ناس مصر. جميع حقوق النشر محفوظة.
  • من نحن
  • سياسة الخصوصية
  • الشروط والاحكام
  • اتصل بنا

اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter