Close Menu
ناس مصر
  • الرئيسية
  • اخر اخبار
  • سياسة
  • اقتصاد
  • تكنولوجيا
  • رياضة
  • علوم وصحة
  • مقالات
  • منوعات

اشترك في الإشعارات

انضم الى قائمة الإشعارات البريدية ليصلك كل جديد مباشرة الى بريدك الإلكتروني

رائج الآن

3 أيام من اللقاءات والإبداع في جدة

ألونسو: الابتسامة عادت إلى وجه فينيسيوس

‫ المنتخب القطري يحقق المركز الثاني بعد فوزه على نظيره البحريني في البطولة الخليجية للبادل قطر 2025

فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
ناس مصر
النشرة البريدة
  • الرئيسية
  • اخر اخبار
  • سياسة
  • اقتصاد
  • تكنولوجيا
  • رياضة
  • علوم وصحة
  • مقالات
  • منوعات
ناس مصر
أنت الآن تتصفح:الرئيسية»سياسة»مجلة إسرائيلية: صرخات العالقين تحت الأنقاض في غزة تقض مضاجع عمال الإنقاذ
سياسة

مجلة إسرائيلية: صرخات العالقين تحت الأنقاض في غزة تقض مضاجع عمال الإنقاذ

فريق التحريرفريق التحريرالجمعة 22 ديسمبر 4:00 ص00
شاركها فيسبوك تويتر واتساب بينتيريست لينكدإن Tumblr تيلقرام البريد الإلكتروني

20/12/2023–|آخر تحديث: 20/12/202309:05 م (بتوقيت مكة المكرمة)

“لا أستطيع النوم، ولا حتى لدقيقة واحدة. تؤرقني باستمرار أصوات وأنين العالقين تحت الأنقاض وهم يتوسلون إلينا لكي ننتشلهم من تحتها”.

هكذا وصف إبراهيم موسى (27 عاما) من مخيم البريج وسط قطاع غزة، حياته منذ أن بدأت إسرائيل قصفها. فموسى لا يصارع من أجل البقاء على قيد الحياة يوما بعد يوم مثل أي شخص آخر في القطاع المحاصر، بل هو واحد أيضا من بين أكثر من 14 ألف عامل إنقاذ يشكلون فرق الدفاع المدني في غزة، ويقودون محاولات إنقاذ أرواح العالقين تحت الأنقاض بعد كل غارة جوية إسرائيلية.

بهذه العبارات استهلت الكاتبة رويدا كمال عامر تحقيقا صحفيا نشرته مجلة (972) اليسارية الإلكترونية، التي تصدر من تل أبيب وتديرها مجموعة من الصحفيين الإسرائيليين والفلسطينيين.

لم أشهد شيئا مثل هذا

وعلى الرغم من أن موسى ظل يعمل في الدفاع المدني في غزة طيلة 5 سنوات -عاصر خلالها العديد من الاعتداءات الإسرائيلية على القطاع وفترات من الهدوء النسبي يتركز عمله خلالها على إنقاذ الناس من حوادث طارئة روتينية- فإنه لم يشهد قط شيئا يشبه ما يحدث الآن.

ووفقا لوزارة الصحة في غزة، هناك أكثر من 8 آلاف شخص في عداد المفقودين منذ اندلاع الحرب، الغالبية العظمى منهم يُعتقد أنهم عالقون تحت الأنقاض. ومن المحتمل أن يكون كثيرون منهم قضى نحبه، رغم الجهود الحثيثة التي يبذلها العاملون في الدفاع المدني -أمثال موسى- الذين يعجزون عن التعامل مع حجم الدمار الذي طال غزة في الآونة الأخيرة.

وأوضح موسى قائلا “ليس لدينا المعدات اللازمة لإزالة الأنقاض. وليس هناك كثير مما يمكننا فعله، وإذا كان المبنى من عدة طوابق، فعندئذ سيستغرق الأمر منا ساعات طوال ومجهودات جمة لإحراز أي تقدم”.

ويتعين على عمال الدفاع المدني عند بلوغهم موقع الدمار، أن يحاولوا سريعا التعرف على مكان الحدث الذي يتعاملون معه. يقول موسى “لا نعرف عادة من هو العالق تحت الأرض أو كم عدد من نبحث عنهم، لذا ننادي من خلال الأنقاض، ونسأل عما إذا كان هناك من هو على قيد الحياة ليخبرنا عن عدد من كانوا يقيمون في هذا المبنى”.

نظل نصرخ

ويضيف موسى “نظل نصرخ حتى يسمعنا أحد. أحيانا يأتينا رد فوري، لكننا في كثير من المرات نسمع أنينا فقط، ونحاول متابعته من أجل إنقاذ هؤلاء الناس”.

إحدى الحالات التي اعتاد عمال الإنقاذ على مواجهتها في غزة، هي محاولة تهدئة الأطفال العالقين تحت أنقاض منازلهم. ويتابع موسى القول “الأطفال يصرخون من تحت الأنقاض، ويسألون عن أفراد أسرهم. أحيانا نكذب عليهم، ونخبرهم بأن الجميع بخير حتى لا يصابوا بالصدمة. وأحيانا أخرى يصرخون ليخبرونا أن أحد أفراد العائلة الذي كان يرقد بجانبهم قد استشهد”.

ينتاب موسى شعور في أغلب الأحيان بأنه هو وزملاؤه يخوضون معركة خاسرة. “لا يتعلق الأمر بقصف منزل أو منزلين، إنما بمجمعات سكنية بأكملها. إن منطقة بأسرها تُمحى من الوجود، وتصبح كومة واحدة من الركام. ويتطلب ذلك منا أن نحفر بأيدينا لانتشال الجرحى الذين لا يزالون على قيد الحياة. نحاول أن نكون حذرين؛ لأن ثِقل الركام على أجسادهم قد يعني أننا قد نؤذيهم، بل قد نتسبب لهم في فقدان أطرافهم، أثناء محاولاتنا إنقاذهم”.

يتعمدون قتل المدنيين

وتحاور رويدا عضوا آخر في الدفاع المدني يدعى أحمد أبو خضير من دير البلح بوسط غزة، الذي يصف الحرب بأنها “أشد وطأة وعنفا” من كل الاعتداءات الإسرائيلية السابقة على القطاع؛ بل إنه يعتقد في الواقع أن الجيش الإسرائيلي يسعى جاهدا إلى إلحاق أكبر قدر ممكن من الضرر بالسكان المدنيين.

عمال الدفاع المدني أنفسهم ليسوا محصنين ضد الهجمات الإسرائيلية، فقد قُتل ما لا يقل عن 32 شخصا منذ بداية الحرب، منهم 7 أعضاء من فريق أبو خضير، الذي يعتقد أن هذا القتل لم يحدث عن طريق الخطأ.

يقول أبو خضير إن قوات الاحتلال تتعمد استهداف فرق الدفاع المدني والإسعاف. ويردف قائلا “أُصبت أثناء عملي في منزل تعرض للقصف جنوب قطاع غزة. انتشلنا جثث 3 شهداء، وأنقذنا عددا من الجرحى، لكن المنزل تعرض للقصف مرة أخرى. وعندما صعدت إلى سطح أحد المنازل المجاورة للبحث عن الناس، تعرضنا لصاروخين آخرين”.

ساقان عالقتان

أحد المواقف المدمرة بشكل خاص والتي ظلت محفورة في ذاكرة أبو خضير، جاء في أعقاب تفجير وقع في منتصف الليل بالقرب من محطة وقود في بلدة القرارة جنوب قطاع غزة. ويتذكر قائلا “ذهبت إلى الموقع وفي البداية لم أتمكن من العثور على أي ضحايا. ثم سمعت أنينا واتجهت نحو الصوت. حفرت بين الأنقاض ووجدت ساقين عالقتين، ثم قمت بتحريرهما، وكانتا لفتاة تبلغ من العمر 12 عاما تدعى عائشة”.

أخبرته الفتاة أن 8 من أفراد عائلتها محاصرون تحت الأنقاض، بالإضافة إلى عائلات أخرى، بينهم 9 أطفال صغار.

ورغم الجهود الحثيثة التي بذلها أبو خضير وزملاؤه، فإنهم ببساطة لم يكن لديهم الوسائل لإنقاذهم. ووصف تلك اللحظة بأنها “من أقسى اللحظات التي مررت بها وهي مغادرة مكان، وأنا أعلم أن هناك أناسا على قيد الحياة تحت الأنقاض، لكن لا يمكنك أن تفعل لهم شيئا، وبعضهم سيموت حتما”.

شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست واتساب تيلقرام البريد الإلكتروني

المقالات ذات الصلة

القمح ساحة المعركة الأخرى في الأزمة الفرنسية الجزائرية

سياسة الأربعاء 10 سبتمبر 5:09 م

استهداف قادة حماس بالدوحة يثير غضبا واسعا في الأردن

سياسة الأربعاء 10 سبتمبر 4:08 م

الصحافة الإسرائيلية تكشف تفاصيل الهجوم على وفد حماس المفاوض بقطر

سياسة الأربعاء 10 سبتمبر 3:07 م

مسؤول أميركي للجزيرة نت: هجوم الدوحة يعني نهاية المفاوضات

سياسة الأربعاء 10 سبتمبر 2:06 م

إسرائيل تخسر سياسيا ودوليا بعد فشل محاولة تصفية قيادة حماس بالدوحة

سياسة الأربعاء 10 سبتمبر 1:05 م

تقرير حديث يفضح جرائم الدعم السريع

سياسة الأربعاء 10 سبتمبر 12:04 م

القاهرة تتضامن مع الدوحة وتطالب بمحاسبة إسرائيل

سياسة الأربعاء 10 سبتمبر 11:03 ص

محللون أتراك: إسرائيل تستهدف الوساطة وتضرب القانون الدولي

سياسة الأربعاء 10 سبتمبر 10:02 ص

ساعات قبل إبحاره.. ماذا بحوزة أسطول الصمود لكسر حصار غزة؟

سياسة الأربعاء 10 سبتمبر 9:01 ص
عاجل الآن

مصر تطالب بتعديل حدود القاهرة التاريخية واليونسكو تكشف للجزيرة شروطها

الأحد 01 أكتوبر 10:14 م119 زيارة

الذكاء الاصطناعي في الهندسة المدنية

الأحد 11 فبراير 12:15 ص81 زيارة

أمير جازان يدشّن مهرجان الفل والنباتات العطرية بمحافظة أبو عريش

الأربعاء 27 سبتمبر 9:52 م80 زيارة

أمانة جازان تُنفّذ جولات رقابية على المباني تحت الإنشاء بمحافظة أبو عريش

الأحد 10 ديسمبر 6:31 ص62 زيارة

هل ينفذ ترامب تهديداته وينسحب من الوساطة الأوكرانية الروسية؟

الإثنين 01 سبتمبر 9:05 ص56 زيارة
Demo
رائج الآن

3 أيام من اللقاءات والإبداع في جدة

بواسطة فريق التحريرالسبت 20 سبتمبر 1:55 ص

ألونسو: الابتسامة عادت إلى وجه فينيسيوس

بواسطة فريق التحريرالسبت 20 سبتمبر 1:51 ص

‫ المنتخب القطري يحقق المركز الثاني بعد فوزه على نظيره البحريني في البطولة الخليجية للبادل قطر 2025

بواسطة فريق التحريرالسبت 20 سبتمبر 1:50 ص
رائج الآن

3 أيام من اللقاءات والإبداع في جدة

ألونسو: الابتسامة عادت إلى وجه فينيسيوس

‫ المنتخب القطري يحقق المركز الثاني بعد فوزه على نظيره البحريني في البطولة الخليجية للبادل قطر 2025

اخترنا لك

ألونسو: الابتسامة عادت إلى وجه فينيسيوس

‫ المنتخب القطري يحقق المركز الثاني بعد فوزه على نظيره البحريني في البطولة الخليجية للبادل قطر 2025

استعدادًا لغزو سوق الأجهزة.. OpenAI تستقطب الخبراء من آبل

اشترك في الإشعارات

انضم الى قائمة الإشعارات البريدية ليصلك كل جديد مباشرة الى بريدك الإلكتروني

2025 © ناس مصر. جميع حقوق النشر محفوظة.
  • من نحن
  • سياسة الخصوصية
  • الشروط والاحكام
  • اتصل بنا

اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter