Close Menu
ناس مصر
  • الرئيسية
  • اخر اخبار
  • سياسة
  • اقتصاد
  • تكنولوجيا
  • رياضة
  • علوم وصحة
  • مقالات
  • منوعات

اشترك في الإشعارات

انضم الى قائمة الإشعارات البريدية ليصلك كل جديد مباشرة الى بريدك الإلكتروني

رائج الآن

كورة بريك تطلق النسخة التجريبية من تطبيق النتائج المباشرة ثنائي اللغة وتفعّل شراكتها مع “غلوب سوكر” للتصويت الجماهيري

طفرة التنمية في دول الخليج تعيد تشكيل قطاع الاستشارات

‫ وزير الرياضة والشباب يتوج الفائزين في سباق الخيل على جائزتي اليوم الوطني والمؤسس

فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
ناس مصر
النشرة البريدة
  • الرئيسية
  • اخر اخبار
  • سياسة
  • اقتصاد
  • تكنولوجيا
  • رياضة
  • علوم وصحة
  • مقالات
  • منوعات
ناس مصر
أنت الآن تتصفح:الرئيسية»سياسة»ما فرص تشكيلة الحكومة الفرنسية الجديدة في تجنب سحب الثقة؟
سياسة

ما فرص تشكيلة الحكومة الفرنسية الجديدة في تجنب سحب الثقة؟

فريق التحريرفريق التحريرالثلاثاء 24 ديسمبر 8:51 م00
شاركها فيسبوك تويتر واتساب بينتيريست لينكدإن Tumblr تيلقرام البريد الإلكتروني

باريس- بعد 10 أيام من تعيين زعيم الوسط فرانسوا بايرو رئيسا للوزراء خلفا لميشال بارنييه، أفضت المفاوضات بينه وبين الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون إلى الكشف أخيرا عن تشكيلة الحكومة الجديدة، مساء أمس الاثنين.

وأكد رئيس الوزراء الرابع في عهد ماكرون خلال سنة 2024 وحدها أنه يسعى إلى إنشاء فريق متماسك ومنفتح قدر الإمكان يتكون من شخصيات قادرة على تجنب الرقابة. ومن المقرر أن يعقد أول اجتماع له في الثالث من يناير/كانون الثاني المقبل.

وبينما تستمر المعارضة في التلويح بإسقاط هذه الحكومة كسابقتها، “لأنها لم تحترم نتائج صناديق الاقتراع”، يرى محللون سياسيون أن هذه الفرضية لا تزال غير مستبعدة، وتتوقف بشكل أساسي على الميزانية التي سيتم تقديمها يوم 15 فبراير/شباط المقبل.

رئيس الوزراء الفرنسي فرانسوا بايرو (وسط) يحضر اجتماعًا في مركز الأزمات لمتابعة آثار الإعصار شيدو (الفرنسية)

حكومة القدماء

في سنه الـ62، عاد رئيس الوزراء السابق مانويل فالس إلى منصب وزير أقاليم ما وراء البحار، وهو ملف شائك وملتهب في الآونة الأخيرة، خاصة في كاليدونيا الجديدة التي تضررت من أعمال الشغب، وجزيرة مايوت التي دمرها إعصار شيدو، وقام ماكرون بزيارتها في الفترة الماضية.

وحسب الترتيب البروتوكولي، فإن الاشتراكي السابق يحتل المرتبة الثالثة في الحكومة، قبل وزير الداخلية برونو ريتايو، ووزير العدل جيرالد دارمانان، وبعد وزيرة الدولة للتعليم إليزابيث بورن، التي شغلت منصب رئيسة الوزراء في السابق.

وتعليقا على هذه التشكيلة الجديدة، ترى فيرجيني مارتن -أستاذة العلوم السياسية وعلم الاجتماع في كلية كيدج للأعمال- أن بايرو حاول الابتعاد عن المفاجآت، وأنشأ فريقا مكونا من شخصيات معروفة في فرنسا، بمن فيها اثنان من رؤساء وزراء سابقين وهما بورن وفالس.

وأضافت مارتن -في حديث للجزيرة نت- أن هذه الشخصيات المعروفة للفرنسيين، التي تعرف طريقة عمل الحكومة، تجد نفسها أمام التزامات ومسؤوليات ثقيلة، لأن غالبيتها لديها ماضٍ “غير مشرق” للغاية، مثل بورن التي لجأت إلى إقرار قوانينها من خلال المادة 49.3 من الدستور ولاقت معارضة واسعة.

من جانبه، وصف الباحث والمحلل السياسي جيرالد أوليفيه التشكيلة الحكومية بـ”حكومة القدماء”، فهي مكونة من قدامى المحاربين في الحياة السياسية الفرنسية والاشتراكيين السابقين، مثل رئيس الوزراء السابق مانويل فالس والوزير السابق فرانسوا ريبسامين، بيد أنها حكومة لا تختلف كثيرا عن سابقتها، إذ أعيد تعيين ما يقرب من 20 وزيرا.

وفي حديثه للجزيرة نت، أوضح أوليفيه أن هذه الحكومة تم تعيينها للتو قبل عيد الميلاد وستليها عطلة قصيرة، على أن تعود إلى العمل منتصف يناير/كانون الثاني المقبل، مشيرا إلى أن بايرو لن يطلب اقتراحا بالثقة، لأنه يعلم جيدا أنه لن يحصل عليها.

وزيرة التعليم والبحث الفرنسية إليزابيث بورن شغلت منصب رئيسة الوزراء في السابق (الفرنسية)

فخ الميزانية

يمكن القول إن “قلعة بيرسي”، ويقصد بها وزارة الاقتصاد والمالية الفرنسية، كانت ضمن الوزارات الأكثر ترقبا بسبب عاصفة الميزانية. وبالتالي، كان الخيار الأمثل منح حقيبة الوزارة لرئيس صندوق الودائع والتحويلات -الذي يعد “ذراع الدولة المسلح”- إريك لومبارد، نظرا لمشواره المهني الطويل في مجال الخدمات المصرفية الاستثمارية والتأمين.

ورغم هذا الاختيار، فلا يستبعد الباحث أوليفيه سقوط هذه الحكومة عاجلا إذا كان هناك بالفعل رفض للميزانية من نواب حزبي التجمع الوطني وفرنسا الأبية، الذين يشكلون الفئة الأكثر عددا داخل البرلمان ويمتلكون القدرة على إسقاطها، كما حدث مع ميشال بارنييه.

وفي سياق متصل، أشار المحلل السياسي إلى أن الاستحالة الفرنسية تتمثل اليوم في هيمنة المتطرفين على المشهد السياسي، تزامنا مع عدم رغبة فتات الوسط بالعمل مع أي من أقصى اليمين أو أقصى اليسار، “لذا، تهدف هذه الحكومة الوسطية إلى عدم إثارة رفض المجموعات المتطرفة، في وقت أصبح فيه الحزب الاشتراكي وحزب الجمهوريين (حزب نيكولا ساركوزي السابق) في وضعية المتخلى عنهما”.

وأضاف “قد نشهد لحظة محورية عند التصويت على الميزانية، فإذا قدم بايرو ميزانية مطابقة لحكومة بارنييه سيتم رفضها، وسنعود إلى المربع الأول، لكن إذا قام ببعض التعديلات فيما يتعلق بمسألة المعاشات التقاعدية أو الضمان الاجتماعي أو الصحة، فقد يعبر إلى بر الأمان، وتصمد حكومته حتى شهر يوليو/تموز المقبل، عندما يُسمح لرئيس الدولة بالدعوة إلى انتخابات تشريعية جديدة”.

أما الباحثة في الأحزاب السياسية فيرجيني مارتن، فقد سلطت الضوء على ما سمتها “المفارقة الغريبة وغير المنطقية” بسبب تصريحات عدد من الاقتصاديين المقربين من اليسار، أكدوا فيها أن حجم الدين ليس خطيرا، متسائلة “هل هذا يعني أننا لسنا بحاجة لإدارة الديون والميزانية؟”.

وأضافت مارتن “لا أعترف بالضرورة بكفاءة الوزراء الفردية، لكننا اليوم أمام حكومة مختصة على الأقل، وتعرف طريقة عمل الدولة، حتى أنني أصنفها أنها بين الحكومة السياسية والتكنوقراط”.

مستقبل ضبابي

وفي تحليلها لتركيبة حكومة بايرو، اعتبرت مارين لوبان زعيمة التجمع الوطني في قصر بوربون -في تغريدة لها على منصة إكس- أن هذه “لحظة تقبل سياسي ستنتهي في غضون أشهر قليلة”، وأضافت المرشحة الرئاسية السابقة “أولئك الذين وضعوا البلاد في هذه الحالة لا يستحقون الشفقة، بل يجب أن يُلاموا، يجب عدم دعمهم، بل تجب إقالتهم”.

ولم تتأخر رئيسة كتلة حزب “فرنسا الأبية” في الجمعية الوطنية ماتيلد بانو عن انتقاد الحكومة الجديدة، فوصفتها بـ”الحكومة المليئة بالأشخاص المتبرئين من صناديق الاقتراع، الذين ساهموا في إغراق بلدنا بدعم من لوبان والجبهة الوطنية”.

كما أكدت -في تغريدة لها على منصة إكس- أن “هذه الحكومة ليس لها سوى مستقبل واحد: الرقابة”، وأضافت “مع سقوط بايرو سيكون الملك ماكرون عاريا، رحيله لا مفر منه”.

وتعقيبا على ذلك، يرى الباحث الفرنسي أوليفيه أنها حكومة بدون مستقبل عظيم، وستحاول إدارة وضع مستحيل سياسيا، أي اتباع سياسة بدون أغلبية واضحة.

وأضاف المتحدث أن ماكرون “قام بتحطيم الحياة السياسية عند انتخابه رئيسا عام 2017، وأعاد التكتيك نفسه عام 2022 من خلال توسيع قاعدة الوسط والقضاء على التطرف، لكن إستراتيجيته فشلت ولم تعد تحظى بدعم الناخبين، ولا تتمتع بالأغلبية في البرلمان”.

من جهتها، لا تعتقد الأستاذة الجامعية فيرجيني أن الجبهة الوطنية مستعدة للهجوم وإطلاق النار كل 5 دقائق، لأن ناخبيها لا يحبون عدم الاستقرار، وثلثهم انتقدوا بشدة تصويت الحزب لقرار الرقابة، كما أن بايرو يتعامل بشكل جيد مع لوبان حتى الآن.

وفي ظل عدم وجود أغلبية واضحة لإسقاط الحكومة، ما لم يجتمع حزبا فرنسا الأبية والجبهة الوطنية معا، ترى مارتن أن فرنسا في مرحلة “يصبح فيها الواقع المرير حقيقة واقعة”. وأضافت أن “البلاد تعيش نوعا من الهذيان السياسي مع اختيار قاعدة حكومية قريبة جدا من حكومة رئيس الوزراء السابق ميشال بارنييه، لكن سيكون من الأفضل الحصول على بضعة أشهر من الاستقرار رغم المأزق المؤسسي”.

شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست واتساب تيلقرام البريد الإلكتروني

المقالات ذات الصلة

القمح ساحة المعركة الأخرى في الأزمة الفرنسية الجزائرية

سياسة الأربعاء 10 سبتمبر 5:09 م

استهداف قادة حماس بالدوحة يثير غضبا واسعا في الأردن

سياسة الأربعاء 10 سبتمبر 4:08 م

الصحافة الإسرائيلية تكشف تفاصيل الهجوم على وفد حماس المفاوض بقطر

سياسة الأربعاء 10 سبتمبر 3:07 م

مسؤول أميركي للجزيرة نت: هجوم الدوحة يعني نهاية المفاوضات

سياسة الأربعاء 10 سبتمبر 2:06 م

إسرائيل تخسر سياسيا ودوليا بعد فشل محاولة تصفية قيادة حماس بالدوحة

سياسة الأربعاء 10 سبتمبر 1:05 م

تقرير حديث يفضح جرائم الدعم السريع

سياسة الأربعاء 10 سبتمبر 12:04 م

القاهرة تتضامن مع الدوحة وتطالب بمحاسبة إسرائيل

سياسة الأربعاء 10 سبتمبر 11:03 ص

محللون أتراك: إسرائيل تستهدف الوساطة وتضرب القانون الدولي

سياسة الأربعاء 10 سبتمبر 10:02 ص

ساعات قبل إبحاره.. ماذا بحوزة أسطول الصمود لكسر حصار غزة؟

سياسة الأربعاء 10 سبتمبر 9:01 ص
عاجل الآن

‫ اعتبارا من الغد.. التجارة تعلن عن بدء تقديم خدمات النافذة الواحدة خلال الفترة المسائية

السبت 01 فبراير 3:55 م131 زيارة

جامعة نجران تعلن تمديد فترة القبول في برامج الدبلومات “المدفوعة”

الثلاثاء 05 أغسطس 5:06 م95 زيارة

‫ beIN SPORTS تفوز بجائزة “أفضل استخدام للمحتوى الرقمي”

الإثنين 23 ديسمبر 12:24 م92 زيارة

الذكاء الاصطناعي في الهندسة المدنية

الأحد 11 فبراير 12:15 ص81 زيارة

هل ينفذ ترامب تهديداته وينسحب من الوساطة الأوكرانية الروسية؟

الإثنين 01 سبتمبر 9:05 ص56 زيارة
Demo
رائج الآن

كورة بريك تطلق النسخة التجريبية من تطبيق النتائج المباشرة ثنائي اللغة وتفعّل شراكتها مع “غلوب سوكر” للتصويت الجماهيري

بواسطة فريق التحريرالأحد 14 ديسمبر 12:49 م

طفرة التنمية في دول الخليج تعيد تشكيل قطاع الاستشارات

بواسطة فريق التحريرالأحد 14 ديسمبر 12:48 م

‫ وزير الرياضة والشباب يتوج الفائزين في سباق الخيل على جائزتي اليوم الوطني والمؤسس

بواسطة فريق التحريرالأحد 14 ديسمبر 12:47 م
رائج الآن

كورة بريك تطلق النسخة التجريبية من تطبيق النتائج المباشرة ثنائي اللغة وتفعّل شراكتها مع “غلوب سوكر” للتصويت الجماهيري

طفرة التنمية في دول الخليج تعيد تشكيل قطاع الاستشارات

‫ وزير الرياضة والشباب يتوج الفائزين في سباق الخيل على جائزتي اليوم الوطني والمؤسس

اخترنا لك

طفرة التنمية في دول الخليج تعيد تشكيل قطاع الاستشارات

‫ وزير الرياضة والشباب يتوج الفائزين في سباق الخيل على جائزتي اليوم الوطني والمؤسس

المصرف يطلق حملة تحويل الراتب

اشترك في الإشعارات

انضم الى قائمة الإشعارات البريدية ليصلك كل جديد مباشرة الى بريدك الإلكتروني

2025 © ناس مصر. جميع حقوق النشر محفوظة.
  • من نحن
  • سياسة الخصوصية
  • الشروط والاحكام
  • اتصل بنا

اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter