Close Menu
ناس مصر
  • الرئيسية
  • اخر اخبار
  • سياسة
  • اقتصاد
  • تكنولوجيا
  • رياضة
  • علوم وصحة
  • مقالات
  • منوعات

اشترك في الإشعارات

انضم الى قائمة الإشعارات البريدية ليصلك كل جديد مباشرة الى بريدك الإلكتروني

رائج الآن

مساند توضح آلية حساب تكلفة نقل خدمات العمالة المنزلية

‫ اليوم الوطني .. السفير التركي لدى الدولة: اليوم الوطني بمثابة مناسبة راسخة تجسد الفخر والوحدة والانتماء

83.9 % معدل إشغال القطاع الفندقي في نوفمبر

فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
ناس مصر
النشرة البريدة
  • الرئيسية
  • اخر اخبار
  • سياسة
  • اقتصاد
  • تكنولوجيا
  • رياضة
  • علوم وصحة
  • مقالات
  • منوعات
ناس مصر
أنت الآن تتصفح:الرئيسية»سياسة»ما توجهات نتنياهو للمرحلة الثانية من اتفاق غزة وأي مصير ينتظرها؟
سياسة

ما توجهات نتنياهو للمرحلة الثانية من اتفاق غزة وأي مصير ينتظرها؟

فريق التحريرفريق التحريرالإثنين 17 فبراير 12:19 م00
شاركها فيسبوك تويتر واتساب بينتيريست لينكدإن Tumblr تيلقرام البريد الإلكتروني

تباينت آراء محللين سياسيين بشأن استمرار رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو بتنفيذ اتفاق وقف إطلاق النار وتبادل الأسرى مع المقاومة الفلسطينية، في وقت قال فيه أحدهم إن تل أبيب تحاول استغلال الدعم الأميركي لاستئناف الحرب.

وفي هذا السياق، أعرب الخبير بالشؤون الإسرائيلية مهند مصطفى عن قناعته بوجود توجهين لدى نتنياهو، يتعلق الأول بالمضي قدما بالمرحلة الأولى من الاتفاق من دون الالتزام بالاستحقاقات الإغاثية والإنسانية.

وفي هذه الحالة، فإن نتنياهو -وفق مصطفى- يريد تغيير جوهر المرحلة الثانية من الاتفاق لتشمل مستقبل قطاع غزة، ولا تقتصر على الأسرى والمساعدات.

وكانت هيئة البث الإسرائيلية قد ذكرت الأحد أن نتنياهو رفض -في ختام مشاورات أمنية- إدخال المنازل المتنقلة والمعدات الثقيلة لغزة، وهو ما طالبت به حركة المقاومة الإسلامية (حماس) وأكدت حصولها على ضمانات لتنفيذه لاستكمال دفعات تبادل الأسرى.

أما التوجه الثاني، فقد تذهب إسرائيل لتكريس المرحلة الأولى من الاتفاق وتمديدها عبر الضغط على حركة حماس لاستعادة مزيد من الأسرى، مستغلة تصريحات الرئيس الأميركي دونالد ترامب.

وبناء على ذلك، يريد نتنياهو -حسب مصطفى- تحويل الاتفاق من فلسطيني إسرائيلي إلى اتفاق إسرائيلي أميركي عربي، بحيث يكون مرحلة واحدة يضمن عدم استئناف الحرب ولكن من دون إعادة الإعمار، مما يعني إبقاء الوضع على ما هو عليه.

وفي هذا الإطار، نقلت هيئة البث عن مصدر إسرائيلي قوله إن “ترامب يريد تغيير الاتفاق بحيث يتم إطلاق سراح كافة المحتجزين الإسرائيليين قبل الموعد المحدد للمرحلة الثانية”.

بدوره، يرى الكاتب والمحلل السياسي أحمد الحيلة أن نتنياهو يريد تغيير مسار الاتفاق ويحاول تقديم مقاربة مختلفة عن الاتفاق الحالي، لكنه شدد على التزام الطرف الفلسطيني بالاتفاق بذكاء وحذر رغم ألاعيب نتنياهو ومراوغاته.

وأكد الحيلة أن نتنياهو يريد استغلال الإدارة الأميركية لتحقيق اختراق في الاتفاق، مشيرا إلى أن تنفيذ حماس الدفعة السادسة من تسليم الأسرى كان مرتبطا بضمانات من الوسطاء.

ثنائية نتنياهو وترامب

وحسب الخبير بالشؤون الإسرائيلية مهند مصطفى، فإن نتنياهو يريد التوازن بين المطالب الإسرائيلية ونظيرتها الأميركية، خاصة أهداف الحرب، وهي إنهاء حكم حماس ونزع سلاحها وربط ذلك بإعادة الإعمار.

وخلص إلى أن نتنياهو يريد دفع حماس لعدم الالتزام بتنفيذ دفعات تسليم الأسرى من أجل التهديد باستئناف الحرب، واصفا ذلك بالفخ الإسرائيلي في ظل اعتماد نتنياهو على دعم ترامب.

وفي هذا السياق، اعتبرت حماس تلكؤ الاحتلال في البدء بمفاوضات المرحلة الثانية “يؤكد عدم جديته في الالتزام بالاتفاق، كما يكشف نوايا نتنياهو في عرقلة مسار الاتفاق وعمليات تبادل الأسرى، وسعيه للعودة إلى العدوان وارتكاب المزيد من جرائم الإبادة”.

وكان المبعوث الأميركي للشرق الأوسط ستيفن ويتكوف قال الأحد إن اتفاق وقف إطلاق النار في غزة صامد، لافتا إلى أن المرحلة الثانية من الاتفاق ستبدأ بالتأكيد رغم أنها ستكون “أكثر تعقيدا”.

ووفق مصطفى، فإن إسرائيل أرسلت وفدا للقاهرة لأجل المرحلة الأولى وتمديدها فقط، مجددا التأكيد على عدم رغبة نتنياهو الالتزام بالبروتوكول الإنساني، مستندا إلى عدم اعتراف الإدارة الأميركية بانتهاك إسرائيل للاتفاق رغم أنها لم تنخرط بمفاوضات المرحلة الثانية.

لكن الحيلة يرى أن نتنياهو اضطر لإرسال وفد إسرائيلي للقاهرة للنظر باستكمال المرحلة الأولى، وكذلك سيرسل وفدا لاحقا للمرحلة الثانية، وفي حال لم يلتزم بذلك فإنه “يريد خلط الأوراق وإعادة المشهد إلى حالة تصعيد”، معتبرا ذلك نوعا من العبث.

وأعرب عن قناعته بأن نتنياهو يستخدم لغة التهديد لـ”إدارة الاتفاق”، مرجحا الاستمرار بالاتفاق حتى لو لم تلتزم إسرائيل كاملا بالبرتوكول الإنساني، خاصة مع رفض الدول العربية مخطط التهجير لكونه “يمس الأمن القومي العربي”.

ما بين بايدن وترامب

وأعرب الخبير بالشؤون الإسرائيلية عن قناعته بأن ترامب يختلف عن سلفه جو بايدن، إذ سمح الأخير بإدخال مساعدات إنسانية لغزة، مشيرا إلى أن الجحيم الذي تلوح به الإدارة الأميركية الجديدة “قد يكون بإغلاق القطاع وعدم إدخال أي شيء إليه”.

من جانبه، أكد نائب تحرير صحيفة واشنطن تايمز تيم كونستنتاين أن الثقة غائبة بين أطراف الاتفاق في حين يحضر الحذر الشديد، إذ لا تثق حركة حماس بإسرائيل وكذلك لا تثق الأخيرة بالحركة.

وأقر كونستنتاين بممارسة وزير الخارجية الأميركي ماركو روبيو في جولته بالمنطقة ضغوطا بحيث تتنحى حماس عن حكم قطاع غزة، وضمان ألا تكون بأي حكومة تشكل هناك، واصفا ما يحدث بالعملية الحساسة والهشة.

شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست واتساب تيلقرام البريد الإلكتروني

المقالات ذات الصلة

القمح ساحة المعركة الأخرى في الأزمة الفرنسية الجزائرية

سياسة الأربعاء 10 سبتمبر 5:09 م

استهداف قادة حماس بالدوحة يثير غضبا واسعا في الأردن

سياسة الأربعاء 10 سبتمبر 4:08 م

الصحافة الإسرائيلية تكشف تفاصيل الهجوم على وفد حماس المفاوض بقطر

سياسة الأربعاء 10 سبتمبر 3:07 م

مسؤول أميركي للجزيرة نت: هجوم الدوحة يعني نهاية المفاوضات

سياسة الأربعاء 10 سبتمبر 2:06 م

إسرائيل تخسر سياسيا ودوليا بعد فشل محاولة تصفية قيادة حماس بالدوحة

سياسة الأربعاء 10 سبتمبر 1:05 م

تقرير حديث يفضح جرائم الدعم السريع

سياسة الأربعاء 10 سبتمبر 12:04 م

القاهرة تتضامن مع الدوحة وتطالب بمحاسبة إسرائيل

سياسة الأربعاء 10 سبتمبر 11:03 ص

محللون أتراك: إسرائيل تستهدف الوساطة وتضرب القانون الدولي

سياسة الأربعاء 10 سبتمبر 10:02 ص

ساعات قبل إبحاره.. ماذا بحوزة أسطول الصمود لكسر حصار غزة؟

سياسة الأربعاء 10 سبتمبر 9:01 ص
عاجل الآن

‫ اعتبارا من الغد.. التجارة تعلن عن بدء تقديم خدمات النافذة الواحدة خلال الفترة المسائية

السبت 01 فبراير 3:55 م131 زيارة

جامعة نجران تعلن تمديد فترة القبول في برامج الدبلومات “المدفوعة”

الثلاثاء 05 أغسطس 5:06 م95 زيارة

‫ beIN SPORTS تفوز بجائزة “أفضل استخدام للمحتوى الرقمي”

الإثنين 23 ديسمبر 12:24 م92 زيارة

الذكاء الاصطناعي في الهندسة المدنية

الأحد 11 فبراير 12:15 ص81 زيارة

هل ينفذ ترامب تهديداته وينسحب من الوساطة الأوكرانية الروسية؟

الإثنين 01 سبتمبر 9:05 ص56 زيارة
Demo
رائج الآن

مساند توضح آلية حساب تكلفة نقل خدمات العمالة المنزلية

بواسطة فريق التحريرالأحد 14 ديسمبر 1:50 م

‫ اليوم الوطني .. السفير التركي لدى الدولة: اليوم الوطني بمثابة مناسبة راسخة تجسد الفخر والوحدة والانتماء

بواسطة فريق التحريرالأحد 14 ديسمبر 1:48 م

83.9 % معدل إشغال القطاع الفندقي في نوفمبر

بواسطة فريق التحريرالأحد 14 ديسمبر 1:47 م
رائج الآن

مساند توضح آلية حساب تكلفة نقل خدمات العمالة المنزلية

‫ اليوم الوطني .. السفير التركي لدى الدولة: اليوم الوطني بمثابة مناسبة راسخة تجسد الفخر والوحدة والانتماء

83.9 % معدل إشغال القطاع الفندقي في نوفمبر

اخترنا لك

‫ اليوم الوطني .. السفير التركي لدى الدولة: اليوم الوطني بمثابة مناسبة راسخة تجسد الفخر والوحدة والانتماء

83.9 % معدل إشغال القطاع الفندقي في نوفمبر

‫ وذنان ريسنغ على القمة بسباق جائزتي اليوم الوطني والمؤسس

اشترك في الإشعارات

انضم الى قائمة الإشعارات البريدية ليصلك كل جديد مباشرة الى بريدك الإلكتروني

2025 © ناس مصر. جميع حقوق النشر محفوظة.
  • من نحن
  • سياسة الخصوصية
  • الشروط والاحكام
  • اتصل بنا

اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter