Close Menu
ناس مصر
  • الرئيسية
  • اخر اخبار
  • سياسة
  • اقتصاد
  • تكنولوجيا
  • رياضة
  • علوم وصحة
  • مقالات
  • منوعات

اشترك في الإشعارات

انضم الى قائمة الإشعارات البريدية ليصلك كل جديد مباشرة الى بريدك الإلكتروني

رائج الآن

أمانة الرياض: مدة تنفيذ أول مراحل مشروع أنسنة المناطق المركزية 12 شهرا

مصر: «الوطنية للانتخابات» تستعد لـ«النواب» بتحديث بيانات الناخبين

‫ كأس الخليج تحت 17 عاما.. إعلان قائمة المنتخب القطري للناشئين استعدادا لضربة البداية

فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
ناس مصر
النشرة البريدة
  • الرئيسية
  • اخر اخبار
  • سياسة
  • اقتصاد
  • تكنولوجيا
  • رياضة
  • علوم وصحة
  • مقالات
  • منوعات
ناس مصر
أنت الآن تتصفح:الرئيسية»سياسة»لماذا عجزت المقاربة الأميركية عن إحداث اختراق في السودان؟
سياسة

لماذا عجزت المقاربة الأميركية عن إحداث اختراق في السودان؟

فريق التحريرفريق التحريرالإثنين 25 ديسمبر 10:36 م00
شاركها فيسبوك تويتر واتساب بينتيريست لينكدإن Tumblr تيلقرام البريد الإلكتروني

عبد القادر محمد علي

25/12/2023

أعلن وزير الخارجية الأميركي أنتوني بلينكن في العشرين من الشهر الحالي أن جهودا بذلتها واشنطن ساعدت في التوصل إلى اتفاق لعقد لقاء مباشر يجمع رئيس مجلس السيادة عبد الفتاح البرهان وقائد قوات الدعم السريع محمد حمدان حميدتي من أجل التوصل لوقف إطلاق النار.

وجاء تصريح بلينكن في مؤتمر صحفي بعيد سيطرة الدعم السريع على مدينة ود مدني الإستراتيجية في ولاية الجزيرة (وسط السودان)، التي تزامنت مع مطالبة مشرعين أميركيين البيت الأبيض بانتهاج سياسات أكثر حزما لوقف نزيف الدماء في السودان.

وقد تصاعدت الانتقادات لأداء إدارة الرئيس جو بايدن في الملف السوداني، ويجسد ذلك تقرير لمجلة فورين بوليسي يشير إلى “جهود أميركية فاشلة للوساطة لوقف النزاع”، ويطالب بمقاربات جديدة لإحداث اختراقات في الأزمة المستمرة منذ 8 أشهر.

ومثّل التزام الحياد أحد أبرز ملامح المقاربة الأميركية تجاه الحرب الدائرة في السودان.

كما نشطت دبلوماسية واشنطن في دعم المبادرات الثنائية والمتعددة الأطراف، كما هو الحال مع الجهود التي يبذلها كل من الاتحاد الأفريقي ومنظمة التنمية لشرق أفريقيا (إيغاد)، التي أثمرت إعلان الأخيرة في قمتها المنعقدة بجيبوتي موافقة البرهان (وهو أيضا قائد الجيش السوداني) وحميدتي على عقد لقاء مباشر بينهما، وهو ما رفضته الخارجية السودانية لاحقا.

وفي هذا السياق يبرز منبر جدة الذي ترعاه كل من واشنطن والسعودية، حيث نجح طوال شهور في التوصل إلى هدن تكتيكية، لكنه أخفق في دفع الطرفين إلى الالتزام بوقف دائم لإطلاق النار.

بلينكن تحدث قبل أيام عن نجاح جهود واشنطن لعقد لقاء بين البرهان وحميدتي (الفرنسية)

رؤية غير واضحة

هذه المحصلة المتواضعة يعزوها المحلل السياسي السوداني محمد تورشين إلى أن “المقاربة الأميركية لم تكن منذ اندلاع الحرب في السودان واضحة المعالم”، ويرى أنها كانت تتبلور في كل مرحلة بشكل مختلف.

ويقول تورشين للجزيرة نت إنه منذ الوهلة الأولى كانت واشنطن تتحدث عن ضرورة انخراط الأطراف في مفاوضات، وعملت جاهدة مع الرياض ليكون منبر جدة مساحة للمحادثات والتفاوض.

لكن رغم ذلك، يقول تورشين، فإن غياب رؤية أميركية محددة ترك مساحة للمناورة لأطراف الصراع، “فعلى سبيل المثال تتحدث واشنطن دائما عن ضرورة وجود فترة انتقالية بقيادة مدنية، لكنها لا تتطرق إلى كيفية دمج الدعم السريع في الجيش السوداني الذي كان صاعق تفجير الحرب في أبريل/نيسان الماضي”.

دخول الدعم السريع مدينة ود مدني من شأنه أن يزيد المساعي السياسية لحل الأزمة تعقيدا (الفرنسية)

بين العجز وعدم التدخل

من جانبه، يرى الباحث السياسي عباس محمد صالح أن مقاربة واشنطن تجاه السودان تعاني من ضعف وعجز بنيوي.

ويستطرد صالح المتخصص في الشؤون الأفريقية في حديث للجزيرة نت أن واشنطن لم تدرك “الديناميات الفعلية في المشهد السياسي بالبلاد، حيث وقعت في تنميط ضار: عسكر ضد مدنيين، ومدنيين ضد إسلاميين، وصراع الجنرالين”.

وخلال السنوات الماضية أكدت الولايات المتحدة أن قضية التحول الديمقراطي تحتل رأس أجندتها في السودان، وهو ما يعتقد محمد صالح أن الإدارة الأميركية انطلقت في معالجتها له “من تصور قاصر اختزل هذا الانتقال في مجموعات سياسية صغيرة، معتبرة أنها الممثل الوحيد للديمقراطية والمدنية، وهو ما يجافي الواقع ويستبعد قوى أخرى أوسع تمثيلا في الشارع السوداني”.

وشهد يوليو/تموز 2019 توقيع قوى الحرية والتغيير والمجلس العسكري الانتقالي في السودان على اتفاق لتقاسم السلطة شكّل أحد أهم أعمدة الفترة الانتقالية، قبل أن يتفكك ائتلاف الحرية والتغيير إلى تكتلات متصارعة، في حين أطلق الجيش السوداني رصاصة الرحمة على هذا الاتفاق بانقلابه على رئيس الوزراء المدني عبد الله حمدوك في أكتوبر/تشرين الأول 2021.

وفي هذا الإطار، يعتقد المحلل السياسي السوداني عباس محمد صالح أن النهج الأميركي تمسك بأمور “مثالية” وأهمل التعاطي الدبلوماسي المبكر تجاه التهديدات الحقيقية لوحدة وسيادة السودان، المتمثلة في الازدواج العسكري الذي برز أواخر الفترة الانتقالية، والذي غدت معه القوى المدنية مجرد تابع لأحد الطرفين أو حليفا لمشروعه السياسي على قاعدة الجدل بشأن إصلاح القطاع الأمني.

ويرى صالح أن من الأسباب الجوهرية لإضعاف فاعلية الانخراط الأميركي في السودان “جنوح واشنطن إلى توكيل قوى أو منظمات إقليمية للتعاطي مع تطورات الصراع في السودان، في حين أن هذه القوى هي إما جزءا من الصراع كطرف خارجي أو “متكسبا” من تفاعلات هذا الصراع”.

من جانبه، يذهب محمد خليفة الصدّيق أستاذ العلوم السياسية في جامعة أفريقيا العالمية بالخرطوم إلى أن العجز الأميركي “هو عجز مع سبق الإصرار”.

ويؤكد خليفة أن واشنطن تمتلك الكثير من الأدوات والآليات للتدخل، سواء عبر الضغوط أو الوسطاء أو وكلائها الإقليميين أو المنظمات الدولية، “كما نرى في النهج الأميركي تجاه غزة”.

ويضيف الصدّيق للجزيرة نت أن “الإدارة الأميركية غير راغبة في إنهاء الصراع وربما تريد أن تترك الأمر للفوضى الخلاقة حتى يتشكل السودان من جديد، وربما هي مع تقسيم السودان وظهور دويلات جديدة في المنطقة، وهو ما بدأ بجنوب السودان وما قد يمتد لدول أخرى كما هو معروف في خارطة برنارد لويس لتفكيك وحدة العالم العربي والإسلامي”.

هل من تحوّل في الأفق؟

“دبلوماسية عقيمة واستجابة هزيلة”، هكذا وصفت ميشيل جافلين الباحثة في مركز العلاقات الخارجية الأميركية مقاربة واشنطن تجاه السودان، وهو تقييم ليس ببعيد عن تصورات أروقة صنع القرار في واشنطن.

حيث طالب مشرعون أميركيون إدارة الرئيس بايدن بتعيين مبعوث خاص للأزمة في السودان والضغط على القوى الخارجية التي تعمل على تأجيج الصراع، في دعوة إلى تفعيل الدور الأميركي في إنهاء الكارثة المتفاقمة هناك.

ويرى المحلل السياسي عباس محمد صالح تعليقا على تصريح وزير الخارجية الأميركي أن جهد واشنطن قائم على افتراض أن الحرب مجرد صراع بين “جنرالين” يمكن حله من خلال تنظيم لقاء مباشر بينهما.

ويعتبر أنها مقاربة خطرة لأنها تأمل في تسوية سياسية معطوبة ستعيد، إن تحققت، إنتاج صراعات متعددة وخطيرة حال عدم استصحاب الحقائق الجديدة في ضوء الانتهاكات الجسيمة التي أعقبت تفجر الصراع، وبالتالي إعادة الأوضاع إلى ما قبل اندلاع الحرب، “مما يعني انتظار كارثة كبرى ستأتي”.

من جانبه يشكك محمد خليفة الصديق في أن يؤدي جلوس البرهان وحميدتي إلى طاولة الحوار إلى حل، معللا ذلك بأنه “ما لم يظهر هذا الأمر مباشرة على أرض الواقع، فلا نستطيع الحديث عن إمكانية تحققه”.

أما محمد تورشين فيبدو متفائلا بانخراط أميركي أكثر فاعلية بعد استنزاف طرفي الصراع، بما يسهل إعادة تشكيل المؤسسة العسكرية السودانية بمعايير تراعي المصالح الأميركية في المنطقة.

ويقول إن مساعي واشنطن الأخيرة مرتبطة بمبادرة منظمة إيغاد المدعومة من واشنطن، حيث يتوقع أن تمارس الأخيرة ضغطا كبيرا على طرفي الصراع للتوصل إلى تفاهمات، ربما من خلال إشراك عناصر من القوى السياسية، مستدركا أن “هذا سيكون من التحديات أمام فريق الوزير أنتوني بلينكن في ظل انقسام الحاضنة السياسية لقوى الحرية والتغيير”.

شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست واتساب تيلقرام البريد الإلكتروني

المقالات ذات الصلة

القمح ساحة المعركة الأخرى في الأزمة الفرنسية الجزائرية

سياسة الأربعاء 10 سبتمبر 5:09 م

استهداف قادة حماس بالدوحة يثير غضبا واسعا في الأردن

سياسة الأربعاء 10 سبتمبر 4:08 م

الصحافة الإسرائيلية تكشف تفاصيل الهجوم على وفد حماس المفاوض بقطر

سياسة الأربعاء 10 سبتمبر 3:07 م

مسؤول أميركي للجزيرة نت: هجوم الدوحة يعني نهاية المفاوضات

سياسة الأربعاء 10 سبتمبر 2:06 م

إسرائيل تخسر سياسيا ودوليا بعد فشل محاولة تصفية قيادة حماس بالدوحة

سياسة الأربعاء 10 سبتمبر 1:05 م

تقرير حديث يفضح جرائم الدعم السريع

سياسة الأربعاء 10 سبتمبر 12:04 م

القاهرة تتضامن مع الدوحة وتطالب بمحاسبة إسرائيل

سياسة الأربعاء 10 سبتمبر 11:03 ص

محللون أتراك: إسرائيل تستهدف الوساطة وتضرب القانون الدولي

سياسة الأربعاء 10 سبتمبر 10:02 ص

ساعات قبل إبحاره.. ماذا بحوزة أسطول الصمود لكسر حصار غزة؟

سياسة الأربعاء 10 سبتمبر 9:01 ص
عاجل الآن

مصر تطالب بتعديل حدود القاهرة التاريخية واليونسكو تكشف للجزيرة شروطها

الأحد 01 أكتوبر 10:14 م119 زيارة

الذكاء الاصطناعي في الهندسة المدنية

الأحد 11 فبراير 12:15 ص81 زيارة

أمير جازان يدشّن مهرجان الفل والنباتات العطرية بمحافظة أبو عريش

الأربعاء 27 سبتمبر 9:52 م80 زيارة

أمانة جازان تُنفّذ جولات رقابية على المباني تحت الإنشاء بمحافظة أبو عريش

الأحد 10 ديسمبر 6:31 ص62 زيارة

هل ينفذ ترامب تهديداته وينسحب من الوساطة الأوكرانية الروسية؟

الإثنين 01 سبتمبر 9:05 ص56 زيارة
Demo
رائج الآن

أمانة الرياض: مدة تنفيذ أول مراحل مشروع أنسنة المناطق المركزية 12 شهرا

بواسطة فريق التحريرالجمعة 19 سبتمبر 5:46 م

مصر: «الوطنية للانتخابات» تستعد لـ«النواب» بتحديث بيانات الناخبين

بواسطة فريق التحريرالجمعة 19 سبتمبر 5:42 م

‫ كأس الخليج تحت 17 عاما.. إعلان قائمة المنتخب القطري للناشئين استعدادا لضربة البداية

بواسطة فريق التحريرالجمعة 19 سبتمبر 5:40 م
رائج الآن

أمانة الرياض: مدة تنفيذ أول مراحل مشروع أنسنة المناطق المركزية 12 شهرا

مصر: «الوطنية للانتخابات» تستعد لـ«النواب» بتحديث بيانات الناخبين

‫ كأس الخليج تحت 17 عاما.. إعلان قائمة المنتخب القطري للناشئين استعدادا لضربة البداية

اخترنا لك

مصر: «الوطنية للانتخابات» تستعد لـ«النواب» بتحديث بيانات الناخبين

‫ كأس الخليج تحت 17 عاما.. إعلان قائمة المنتخب القطري للناشئين استعدادا لضربة البداية

‫ مدربا الشمال والغرافة يطمحان بالفوز رغم صعوبة المواجهة

اشترك في الإشعارات

انضم الى قائمة الإشعارات البريدية ليصلك كل جديد مباشرة الى بريدك الإلكتروني

2025 © ناس مصر. جميع حقوق النشر محفوظة.
  • من نحن
  • سياسة الخصوصية
  • الشروط والاحكام
  • اتصل بنا

اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter