Close Menu
ناس مصر
  • الرئيسية
  • اخر اخبار
  • سياسة
  • اقتصاد
  • تكنولوجيا
  • رياضة
  • علوم وصحة
  • مقالات
  • منوعات

اشترك في الإشعارات

انضم الى قائمة الإشعارات البريدية ليصلك كل جديد مباشرة الى بريدك الإلكتروني

رائج الآن

المركز الوطني للأرصاد ينبه من هطول أمطار على عددٍ من محافظات منطقة مكة المكرمة

لتعزيز رأسماله… «الجزيرة» السعودي يطرح صكوكاً تستهدف مستثمرين عالميين

العمل: انتهاء حظر العمل بالأماكن المكشوفة اعتبارًا من اليوم

فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
ناس مصر
النشرة البريدة
  • الرئيسية
  • اخر اخبار
  • سياسة
  • اقتصاد
  • تكنولوجيا
  • رياضة
  • علوم وصحة
  • مقالات
  • منوعات
ناس مصر
أنت الآن تتصفح:الرئيسية»سياسة»لماذا تحرم ألمانيا بعض اليهود من انتقاد إسرائيل؟
سياسة

لماذا تحرم ألمانيا بعض اليهود من انتقاد إسرائيل؟

فريق التحريرفريق التحريرالإثنين 20 نوفمبر 4:15 م02
شاركها فيسبوك تويتر واتساب بينتيريست لينكدإن Tumblr تيلقرام البريد الإلكتروني

برلين – “العديد من الألمان غير اليهود، يريدون أن يعلموننا ما هي معاداة السامية. إنهم يستغلون اليهود لتحقيق مكاسبهم السياسية والشخصية” هكذا تقول إيريس هيفيتس، عن جمعية “الصوت اليهودي من أجل السلام العادل في الشرق الأوسط” للجزيرة نت.

هيفيتس هي واحدة من أشهر اليهود الإسرائيليين في ألمانيا الداعمين بقوة لحقوق الشعب الفلسطيني، لكنها ليست وحدها. في ألمانيا يخوض يهود بشكل مستمر حملات رافضة للسياسات الإسرائيلية والألمانية المتعلقة بفلسطين، ومن ذلك الحرب على غزة.

هذا النضال يكلفهم كثيرا من التضييق، مثل الضجة التي أثارها مشهد هيفيتس وشرطة برلين توقفها لمجرد أنها حملت لافتة كتبت عليها “كوني يهودية وإسرائيلية.. أوقفوا الإبادة الجماعية في غزة”، كما أن زميلها في الجمعية “أودي راس” أوقف عن عمله مرشدا في المتحف اليهودي في برلين، بسبب حديثه عن فصل عنصري داخل إسرائيل لعدد من زوار المتحف.

This week, we spoke with Iris Hefets, who in mid-October was detained by police in Berlin while staging a lone protest in which she held up a sign that read “As an Israeli Jew: Stop the genocide in Gaza”.

Yesterday, for the same reason, Iris was arrested once again. pic.twitter.com/rp138Uioa0

— DiEM25 (@DiEM_25) November 11, 2023

دعم انتقائي لليهود

ونشرت الكاتبة اليهودية المعروفة في ألمانيا ديبورا فيلدمان، قبل أيام، مقالا في صحيفة “الغارديان” البريطانية أثار ضجة واسعة، تحت عنوان “ألمانيا هي مكان جيد لتكون يهوديا. إلا إذا كنت مثلي، يهوديا تنتقد إسرائيل”، موضحة أنه “كما في إسرائيل، يتم تفسير حماية اليهود بشكل انتقائي بحيث تنطبق فقط على الموالين للحكومة القومية اليمينية في إسرائيل”.

لكن ليس كل يهود ألمانيا يتخذون مواقف هيفيتس، فالمجلس المركزي لليهود -أكبر الهيئات الممثلة لليهود في البلد- أعلن مؤخرا جمع التبرعات لصالح الجنود الإسرائيليين في الحرب، وقال في بيان إن “كل من يدعم حق إسرائيل في الوجود عليه إظهار التضامن مع الجنود الشجعان في جيش الدفاع الإسرائيلي”، مضيفا أن “الجالية اليهودية تنظر إلى هذه الحرب ببالغ الاهتمام والتعاطف، لأنها تخصّ تأمين حياتهم، أي الدولة اليهودية”.

وتركز الحكومة الألمانية بشكل كبير على حوادث وصفتها بـ”معاداة السامية” في ألمانيا خلال الأسابيع الأخيرة، وأكدت التزامها الكامل بحماية اليهود. كما تصف برلين أمن إسرائيل بـ”مصلحة عليا وطنية”، وتعدّ ألمانيا من أشد المدافعين عن العدوان الإسرائيلي على غزة، وتعتبر ذلك دفاعا عن النفس، ويرى المستشار الألماني أولاف شولتس أن “التزام إسرائيل بالقانون الدولي ليس محلّ شك”.

معاداة السامية

وتضم ألمانيا مكتبا في كل ولاية لمكافحة “معاداة السامية” بحكم مسؤوليتها التاريخية تجاه جرائم النازية بحق اليهود. وحسب الأرقام الرسمية، هناك 95 ألفا من اليهود مسجلون ضمن الطائفة اليهودية في البلاد، لكن الرقم الإجمالي في البلاد يصل إلى 200 ألف يهودي. ورفعت الحكومة الاتحادية في مايو/أيار الماضي، ما تقدمه من مدفوعات سنوية للمجلس المركزي اليهود من 13 مليون يورو إلى 22 مليون يورو. 

تعود هيفيتس إلى تاريخ العلاقات الإسرائيلية الألمانية بعد الحرب العالمية الثانية، وتقول إن “الاتفاق بين ديفيد بن غوريون -أول رئيس وزراء لإسرائيل- وبين كونراد أديناور -أول مستشار لألمانيا الغربية بعد الحرب- نصّ على منح ألمانيا تعويضات مالية للضحايا اليهود، وكذلك لدولة إسرائيل باعتبارها ممثلا جماعيا لليهود حينها”، مضيفة أن “إسرائيل أخذت المال رغم أن بعض النازيين كانوا لا يزالون في السلطة كهانز غلوبكه الذي عمل إلى جانب أديناور”.

ولفتت إلى أن “التعامل الرسمي الألماني يشبه نظيره الإسرائيلي، الاثنان معا يضيّقان على عمل الصحافة، وعلى النقاش المجتمعي والعمل الأكاديمي، في ما يخص الانتقادات الموجهة لسياسات إسرائيل”، متابعة أن برلين “تمول جزءا كبيرا من المجتمع اليهودي الداعم إسرائيل وللسياسات اليمينية الألمانية”.

من جانبه، يقول  النائب في برلمان برلين عن حزب اليسار فرات كوجاك إنه “لا يوجد شك في خصوصية الدور التاريخي لألمانيا، ولكنه تطور مرعب أن يتم استخدام هذا التبرير للهجوم على جلّ مظاهر التضامن مع الشعب الفلسطيني ومعارضة الحرب”.

وأوضح كوجاك -للجزيرة نت- أن عددا كبيرا من السياسيين الألمان “يسيؤون استخدام الوضع الحالي لأجل التحريض على الكراهية ضد اللاجئين والمهاجرين واتهامهم بمعاداة السامية”.

كوجاك: عدد من السياسيين الألمان يسيؤون استخدام الوضع الحالي للتحريض على الكراهية ضد اللاجئين (مواقع إلكترونية)

التضييق ليس جديدا

في عام 2019 فازت جمعية “إريك هيفيتس” بجائزة مدينة غوتنغن للسلام (مدينة في وسط ألمانيا)، تقديرا لالتزامها الدؤوب بالسعي لحل سلام عادل بين دولتين متجاورتين، ودعمها لإقامة دولة فلسطينية ذات سيادة، حسب موقع الجائزة.

ولكن هذه الجائزة لم تمر دون ضجة، إذ احتج رئيس المجلس المركزي لليهود جوزيف شوستر، وراسل عمدة المدينة قائلا إن الجمعية هي داعم لأنشطة حركة مقاطعة إسرائيل “بي دي إس” (BDS) والتي صنفها البرلمان الألماني معادية للسامية، لافتا أن هذه الحركة “تريد عزل دولة إسرائيل وشعبها والتشهير بها كدولة أبارتايد”.

ولم تسحب اللجنة الجائزة، لكن الضغوط أدت إلى انسحاب بلدية المدينة وبعض ممولي حفل التتويج. ومع ذلك كان الأثر المضاد كبيرا، حيث “شرعت لجنة التحكيم في جمع أموال لتمويل هذا الحدث، وفي النهاية جمعنا أكثر مما نحتاج، لذلك تبرعنا بكل ما تبقى لمنظمات فلسطينية وإسرائيلية تعمل في الميدان”، بحسب هيفيتس.

وسبق ذلك في 2018 أن أغلق بنك ألماني حساب الجمعية، والسبب -حسب هيفيتس- هو دعم الجمعية لحركة “بي دي إس”، موضحة “قالوا لنا إن تراجعنا عن دعم الحركة سيعيدون حسابنا، وطبعا رفضنا ذلك”.

الأمر يصل -حسب هيفيتس- إلى المشاركة في البرامج الحوارية في الإعلام الألماني، مضيفة “غالبا لا تتم دعوتنا عندما يتم دعوة الكل. كما أن مفوضي مكاتب معاداة السامية، وهم مسيحيون، لا يريدون الكلام معنا، طرقنا أبواب القضاء ضد حملات تشهير، غالبا ما نفوز في الدعاوى، لكن هذا يأخذ كثيرا من الجهد”.

بدوره، أكد كوجاك وجود “قيود واضحة على الحقوق الأساسية، ما يؤثر على الفلسطنيين وعلى اليسار وعلى المنظمات اليهودية المعارضة”، مضيفا “الأمر لم يبدأ منذ الهجمات الفظيعة لحماس في السابع من أكتوبر ولا للقصف الإسرائيلي الضخم والقاسي، فالمنع مستمر منذ سنوات، ومن ذلك منع مظاهرات إحياء ذكرى النكبة. بل في 2022 مُنعت المظاهرات في برلين لشهر كامل، ما يعدّ هجمة عنيفة على الحق في التعبير والتظاهر”.

تهديد لمجتمع ديمقراطي

في الإطار ذاته، قالت هيفيتس إن “السلطات الألمانية تخاطر بحياتنا، لأنها تنشر الرواية الإسرائيلية حول معاداة السامية ولأنها تخلط بشكل منهجي بين اليهود وإسرائيل”، متابعة أن “الوسم الجماعي لأيّ تصرفات أو مشاعر معادية لإسرائيل بمعاداة السامية يعرّض حياة اليهود للخطر”.

لكن “الضرر لا يخصّ فقط اليهود” -حسب هيفتس- حيث تعدّ ألمانيا لقانون يمنع من أدينوا بمعاداة السامية من نيل الجنسية الألمانية، وهو ما تراه هيفيتس” طريقة للسيطرة على المهاجرين واللاجئين ومنعهم من التوجه للمظاهرات المؤيدة للفلسطينيين، خصوصا أن العديد من اللاجئين السوريين نالوا مؤخراً الجنسية”، مؤكدة “وجود سياسات عنصرية يمينية موجهة ضد المهاجرين في ألمانيا، خصوصا العرب والمسلمين الذين يوصفون بـ “البرابرة والبدائيين” من طرف بعض الأصوات.

وتعتمد ألمانيا تعريف التحالف الدولي لإحياء ذكرى الهولوكوست “آي إتش آر إيه” (IHRA) لمعاداة السامية الذي يحدد “كراهية اليهود” ضمن تعريفها الأساسي، لكن الحكومة الفدرالية أضافت الجملة التالية للتعريف “دولة إسرائيل، التي يُنظر إليها على أنها جماعة يهودية، قد تكون هدفا لمثل هذه الهجمات”.

وبشأن ما إذا كان هناك “تفسير سياسي خاطئ” أحيانا لمعاداة السامية، يرد كوجاك “نعم، المعركة المهمة والصحيحة ضد معاداة السامية يتم جمعها مع الانتقادات المشروعة للقصف الإسرائيلي الكبير وللاحتلال المستمر لعقود من الزمن لقطاع غزة والضفة الغربية”، وهو ما يضعف -حسب كلامه- أهمية المعركة ضد معاداة السامية الموجودة بشكل واسع النطاق لدى اليمين.

شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست واتساب تيلقرام البريد الإلكتروني

المقالات ذات الصلة

القمح ساحة المعركة الأخرى في الأزمة الفرنسية الجزائرية

سياسة الأربعاء 10 سبتمبر 5:09 م

استهداف قادة حماس بالدوحة يثير غضبا واسعا في الأردن

سياسة الأربعاء 10 سبتمبر 4:08 م

الصحافة الإسرائيلية تكشف تفاصيل الهجوم على وفد حماس المفاوض بقطر

سياسة الأربعاء 10 سبتمبر 3:07 م

مسؤول أميركي للجزيرة نت: هجوم الدوحة يعني نهاية المفاوضات

سياسة الأربعاء 10 سبتمبر 2:06 م

إسرائيل تخسر سياسيا ودوليا بعد فشل محاولة تصفية قيادة حماس بالدوحة

سياسة الأربعاء 10 سبتمبر 1:05 م

تقرير حديث يفضح جرائم الدعم السريع

سياسة الأربعاء 10 سبتمبر 12:04 م

القاهرة تتضامن مع الدوحة وتطالب بمحاسبة إسرائيل

سياسة الأربعاء 10 سبتمبر 11:03 ص

محللون أتراك: إسرائيل تستهدف الوساطة وتضرب القانون الدولي

سياسة الأربعاء 10 سبتمبر 10:02 ص

ساعات قبل إبحاره.. ماذا بحوزة أسطول الصمود لكسر حصار غزة؟

سياسة الأربعاء 10 سبتمبر 9:01 ص
عاجل الآن

‫ جوجل تطور منصة ذكاء اصطناعي تفوق شات جي بي تي 4

الإثنين 18 سبتمبر 5:55 ص164 زيارة

مصر تطالب بتعديل حدود القاهرة التاريخية واليونسكو تكشف للجزيرة شروطها

الأحد 01 أكتوبر 10:14 م119 زيارة

الذكاء الاصطناعي في الهندسة المدنية

الأحد 11 فبراير 12:15 ص81 زيارة

أمير جازان يدشّن مهرجان الفل والنباتات العطرية بمحافظة أبو عريش

الأربعاء 27 سبتمبر 9:52 م80 زيارة

أمانة جازان تُنفّذ جولات رقابية على المباني تحت الإنشاء بمحافظة أبو عريش

الأحد 10 ديسمبر 6:31 ص62 زيارة
Demo
رائج الآن

المركز الوطني للأرصاد ينبه من هطول أمطار على عددٍ من محافظات منطقة مكة المكرمة

بواسطة فريق التحريرالإثنين 15 سبتمبر 10:15 ص

لتعزيز رأسماله… «الجزيرة» السعودي يطرح صكوكاً تستهدف مستثمرين عالميين

بواسطة فريق التحريرالإثنين 15 سبتمبر 10:14 ص

العمل: انتهاء حظر العمل بالأماكن المكشوفة اعتبارًا من اليوم

بواسطة فريق التحريرالإثنين 15 سبتمبر 10:13 ص
رائج الآن

المركز الوطني للأرصاد ينبه من هطول أمطار على عددٍ من محافظات منطقة مكة المكرمة

لتعزيز رأسماله… «الجزيرة» السعودي يطرح صكوكاً تستهدف مستثمرين عالميين

العمل: انتهاء حظر العمل بالأماكن المكشوفة اعتبارًا من اليوم

اخترنا لك

لتعزيز رأسماله… «الجزيرة» السعودي يطرح صكوكاً تستهدف مستثمرين عالميين

العمل: انتهاء حظر العمل بالأماكن المكشوفة اعتبارًا من اليوم

6 قطاعات تصعد بمؤشر البورصة

اشترك في الإشعارات

انضم الى قائمة الإشعارات البريدية ليصلك كل جديد مباشرة الى بريدك الإلكتروني

2025 © ناس مصر. جميع حقوق النشر محفوظة.
  • من نحن
  • سياسة الخصوصية
  • الشروط والاحكام
  • اتصل بنا

اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter