Close Menu
ناس مصر
  • الرئيسية
  • اخر اخبار
  • سياسة
  • اقتصاد
  • تكنولوجيا
  • رياضة
  • علوم وصحة
  • مقالات
  • منوعات

اشترك في الإشعارات

انضم الى قائمة الإشعارات البريدية ليصلك كل جديد مباشرة الى بريدك الإلكتروني

رائج الآن

‫ شراكة بين وزارة الاتصالات وبنك قطر الوطني لدعم الابتكار الرقمي

لتنفيذ خطة تفجير المريخ إليك قصة صعود ماسك على جثة ناسا

بعد خروجه من المستشفى.. الدلبحي يروي سر إنقاذه مركبة محترقة بجوار محطة وقود

فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
ناس مصر
النشرة البريدة
  • الرئيسية
  • اخر اخبار
  • سياسة
  • اقتصاد
  • تكنولوجيا
  • رياضة
  • علوم وصحة
  • مقالات
  • منوعات
ناس مصر
أنت الآن تتصفح:الرئيسية»سياسة»لماذا أجلت إسرائيل المعركة البرية في غزة؟
سياسة

لماذا أجلت إسرائيل المعركة البرية في غزة؟

فريق التحريرفريق التحريرالثلاثاء 24 أكتوبر 6:06 م00
شاركها فيسبوك تويتر واتساب بينتيريست لينكدإن Tumblr تيلقرام البريد الإلكتروني

القدس المحتلة- أعاد تردد الحكومة الإسرائيلية برئاسة بنيامين نتنياهو، البدء بالمعركة البرية في قطاع غزة، التساؤلات بشأن مدى جاهزية الجيش الإسرائيلي للاجتياح البري للقطاع، وكذلك طبيعة أهداف المعركة وإمكانية تحقيقها والمخاوف من التورط بغزة، وسط التقديرات أن الجيش سيتكبد خسائر فادحة بالجنود.

عكس هذا التردد، تباين المواقف بين المستوى السياسي والجيش بشأن ملامح وطبيعة وأهداف الاجتياح البري لغزة، في وقت بدأ فيه الجيش الإسرائيلي تسريح جنود الاحتياط بالزي العسكري، شريطة أن يكونوا على أهبة الاستعداد لأي استدعاء طارئ.

وحظي هذا الإجراء بانتقادات من قبل مختلف الأوساط الإسرائيلية، حتى بين قوات الاحتياط البرية التي تعتقد أن قرار تأخير المعركة البرية قد يضر بمعنويات القوات الميدانية، حيث أنهى معظمها استعداداته للمعركة.

وأصبحت عملية صنع القرار على المستوى السياسي والعسكري، وحتى “كابينت الحرب” أمام اعتبارات متعددة بكل ما يتعلق بمدى جاهزية القوات النظامية للمعركة البرية على جبهة غزة، في وقت يمارس فيه حزب الله ضغوطه على الحدود الشمالية، مما يضع الجيش الإسرائيلي أمام تحديات الجاهزية لمعركة برية متعددة الجبهات.

ويجمع المحللون على أن الجيش الإسرائيلي يريد تدمير البنية التحتية في غزة، وقتل أكبر عدد من المسلحين، واستنزاف حركة المقاومة الإسلامية (حماس) والفصائل حتى تتآكل قدراتها العسكرية والصاروخية، وهي الإجراءات التي من شأنها أن تخفف من وطأة التوغل البري المحدود على قوات الجيش.

اعتبارات وضغوطات

ويعتقد المراسل العسكري لموقع “واللا” الإخباري، أمير بوحبوط، أنه تم تأجيل موعد بدء المعركة البرية لعوامل عدة من الاعتبارات العملياتية العسكرية والإقليمية والدولية، ومنها الحشد وجاهزية الجيش واستدعاء قوات الاحتياط الذي يستغرق وقتا، وكذلك الثمن والخسائر البشرية بصفوف الجيش الإسرائيلي.

وأوضح أن ترحيل المعركة يعود بالأساس إلى تخطيط وتجهيز الخطط العملياتية العسكرية للجيش الإسرائيلي وفق أهداف الحرب التي من المفروض أن يقرها “كابينت الحرب”، وهي الأهداف التي لم تقر ولم تعلن، وهو ما يعكس التباين بالمواقف بين المستويين السياسي والعسكري.

إضافة إلى كل ما سبق، قال المراسل العسكري إن “إسرائيل تسعى للحصول على مظلة شرعية على الساحة الدولية لتوغل بري واسع في المناطق الحضرية المأهولة بالسكان المدنيين، وكذلك الحصول على الضوء الأخضر من إدارة الرئيس الأميركي جو بايدن”.

إسرائيل استدعت قواتها إلى “غلاف غزة” عقب عملية “طوفان الأقصى” (الجيش الإسرائيلي)

تسريح وتراجع

وأشار بوحبوط إلى أن الاعتبار الأول للحكومة الإسرائيلية والجيش من الإعلان عن استدعاء شامل لقوات الاحتياط التي تصل إلى نحو 400 ألف، هو القضاء على المسلحين لكتائب عز الدين القسام في “غلاف غزة” وعدم تقدمهم نحو المزيد من البلدات الإسرائيلية بالجنوب.

وعليه، يقول بوحبوط “تم اتخاذ قرار في الحكومة الإسرائيلية بترحيل موعد المعركة البرية بضغط من الإدارة الأميركية، وذلك لتسوية القضايا الإنسانية في قطاع غزة، وعندها فقط سيتم بدء العملية البرية”.

وفي ظل تجديد التأجيل للمعركة البرية، أوضح المراسل العسكري أنه تقرر تسريح جنود الاحتياط، في حين لم يتضح بعد حجم التسريح في هذه المرحلة، مشيرا إلى أن ذلك من شأنه أن يضر بمعنويات الجنود والجاهزية الميدانية وتراجع المعنويات القتالية.

رئيس أركان الجيش هرتسي هاليفي، بمشاورات مع ضباط وجنود من وحدة "جولاني"، قبيل سيناريو الاجتياح البري لغزة-المصدر: المتحدث باسم الجيش الإسرائيلي الذي عممها للاستعمال الحر على وسائل الإعلام)
رئيس أركان الجيش هرتسي هاليفي مع ضباط وجنود من وحدة “جولاني” (الجيش الإسرائيلي)

جاهزية وإستراتيجية

وأمام هذه التقديرات، بدا المدير السابق لوزارة الأمن الإسرائيلي، ديفيد عيفري، أكثر وضوحا، حين كتب تقدير موقف بعنوان “لا تجرؤ على الدخول إلى غزة في الوضع الحالي”، قال فيه إن “اجتياح بري لقطاع غزة، سيكون خطأ من ناحية إستراتيجية”.

ويعتقد أن التوغل البري سيفتح على الجيش الإسرائيلي جبهة برية ثانية في الضفة الغربية ولربما جبهة برية ثالثة مع حزب الله ولبنان، قائلا “لا جاهزية حتى للجيش النظامي لسيناريو من هذا القبيل”.

ورجح المدير العام السابق لوزارة الأمن الإسرائيلية في تقدير الموقف الذي نشرته صحيفة “هآرتس” أن غزة هي الفخ الذي نسير فيه بحسب التطلعات الإيرانية لجر إسرائيل إلى جبهات أخرى.

وأضاف أن “غزة لا تشكل تهديدا وجوديا، ويمكن التعامل معها جوا وبالضغط الاقتصادي. إذا توغل الجيش الإسرائيلي بغزة فإن الفخ يمكن أن يشكل تهديدا وجوديا”.

وتابع عيفري “الاجتياح البري خيار صحيح في حال قررت إسرائيل البقاء في قطاع غزة، لكن هذا عقاب إستراتيجي لسكان غزة ولإسرائيل”.

ولفت إلى أن الدخول والخروج البري لن يترتب عليه عقوبة أكبر مما يتم تحقيقه من القصف الجوي أو من خلال المدفعية، وسيترتب على بقاء الجيش بغزة الكثير من القتلى والضحايا الجنود، “ولا نعرف متى سننسحب”.

قوات من الاحتياط تنتشر في بلدات إسرائيلية في الجنوب سيعا لاستعادة السيطرة.المصدر: المتحدث باسم الجيش الإسرائيلي الذي عممها للاستعمال الحر على وسائل الإعلام
قوات من الاحتياط تنتشر في بلدات إسرائيلية في الجنوب سعيا لاستعادة السيطرة (الجيش الإسرائيلي)

أزمات وتحديات

وكان معهد “يروشاليم” للإستراتيجية والأمن قد استعرض حالة السجال بشأن مدى جاهزية قوات الاحتياط للمشاركة بأي معارك برية قد يخوضها الجيش الإسرائيلي، وحذر منها من خلال تقدير موقف بعنوان “قبل فوات الأوان.. حول أزمة نظام قوات الاحتياطي”.

وناقش تقدير الموقف الذي أعده كل من الباحث بالشؤون العسكرية غابى سيبونى، والباحث في الشؤون العسكرية والأمنية والقائد السابق لقوات الاحتياط يوفال بزاك، بوادر أزمة قوات الاحتياط التي أخذت تتضح ملامحها الأولى ببداية القرن الـ21، وانعكاسات هذه الأزمة على الاتجاهات الإستراتيجية والاجتماعية على نظام قوات الاحتياط لما يسمى بـ”جيش الشعب”.

ووصفت بعض المناقشات الوضع السائد في جهاز قوات الاحتياط بالمؤزم، ومنهم من تحدث عن تحديات ومشكلات يواجهها الجهاز، ولا بد من إيجاد حل لها، وذلك عقب التحولات التي حدثت في الثمانينيات والتسعينيات من القرن الماضي، التي كان لها تأثير عميق في قوات الاحتياط بالجيش الإسرائيلي.

ووفقا للتقديرات، فإن التغيرات في خريطة التهديدات لإسرائيل، وخاصة تراجع التهديد الوجودي، إلى جانب التغيرات الديمغرافية والاقتصادية، قللت من ضرورة وإمكانية تعبئة المجتمع الإسرائيلي بالكامل، وتشكل وضع أصبح فيه جزء صغير من المجتمع يتحمل العبء الأمني.

إن الميل المتزايد بالمجتمع الإسرائيلي نحو المادية والفردية باتت تتفوق على قيمة ومكانة الخدمة العسكرية النظامية والاحتياط، ثم إن غياب الإجماع الإسرائيلي على ضرورة وأهمية الخدمة العسكرية في الضفة الغربية وقطاع غزة أدى إلى انخفاض دور وحدات الاحتياط بالعمالة العسكرية التشغيلية، وتقليص حاد بأيام خدمة الاحتياط.

شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست واتساب تيلقرام البريد الإلكتروني

المقالات ذات الصلة

لتنفيذ خطة تفجير المريخ إليك قصة صعود ماسك على جثة ناسا

سياسة السبت 06 سبتمبر 12:23 م

ترامب يدرس شن ضربات داخل فنزويلا ومادورو يطلب الحوار

سياسة السبت 06 سبتمبر 11:22 ص

مشروع الكنيسة الرئاسية يثير جدلا دستوريا في كينيا

سياسة السبت 06 سبتمبر 9:20 ص

الساحل الأفريقي.. الطائرات المسيّرة تكتب فصلا جديدا في الصراع

سياسة السبت 06 سبتمبر 8:20 ص

مبنى 31 في قرية الألعاب بميونخ شاهد على قصة كفاح فلسطيني

سياسة السبت 06 سبتمبر 7:18 ص

الأرجنتينيون يستبقون زيارة نتنياهو باحتجاجات واسعة ويطالبون باعتقاله

سياسة السبت 06 سبتمبر 6:17 ص

التوثيق الشعبي سلاح فلسطيني لمجابهة الاحتلال

سياسة السبت 06 سبتمبر 5:16 ص

نقص المعدات والجنود يثير مخاوف إسرائيلية قبل تعميق الهجوم على غزة

سياسة السبت 06 سبتمبر 4:15 ص

إيكونوميست: العراق يزدهر معماريا وسكانيا لكن التحديات مستمرة

سياسة السبت 06 سبتمبر 3:14 ص
عاجل الآن

‫ جوجل تطور منصة ذكاء اصطناعي تفوق شات جي بي تي 4

الإثنين 18 سبتمبر 5:55 ص164 زيارة

مصر تطالب بتعديل حدود القاهرة التاريخية واليونسكو تكشف للجزيرة شروطها

الأحد 01 أكتوبر 10:14 م119 زيارة

الذكاء الاصطناعي في الهندسة المدنية

الأحد 11 فبراير 12:15 ص81 زيارة

أمير جازان يدشّن مهرجان الفل والنباتات العطرية بمحافظة أبو عريش

الأربعاء 27 سبتمبر 9:52 م80 زيارة

أمانة جازان تُنفّذ جولات رقابية على المباني تحت الإنشاء بمحافظة أبو عريش

الأحد 10 ديسمبر 6:31 ص62 زيارة
Demo
رائج الآن

‫ شراكة بين وزارة الاتصالات وبنك قطر الوطني لدعم الابتكار الرقمي

بواسطة فريق التحريرالسبت 06 سبتمبر 12:31 م

لتنفيذ خطة تفجير المريخ إليك قصة صعود ماسك على جثة ناسا

بواسطة فريق التحريرالسبت 06 سبتمبر 12:23 م

بعد خروجه من المستشفى.. الدلبحي يروي سر إنقاذه مركبة محترقة بجوار محطة وقود

بواسطة فريق التحريرالسبت 06 سبتمبر 11:36 ص
رائج الآن

‫ شراكة بين وزارة الاتصالات وبنك قطر الوطني لدعم الابتكار الرقمي

لتنفيذ خطة تفجير المريخ إليك قصة صعود ماسك على جثة ناسا

بعد خروجه من المستشفى.. الدلبحي يروي سر إنقاذه مركبة محترقة بجوار محطة وقود

اخترنا لك

لتنفيذ خطة تفجير المريخ إليك قصة صعود ماسك على جثة ناسا

بعد خروجه من المستشفى.. الدلبحي يروي سر إنقاذه مركبة محترقة بجوار محطة وقود

من يحكم فرنسا بعد سقوط حكومة بايرو المرجح؟

اشترك في الإشعارات

انضم الى قائمة الإشعارات البريدية ليصلك كل جديد مباشرة الى بريدك الإلكتروني

2025 © ناس مصر. جميع حقوق النشر محفوظة.
  • من نحن
  • سياسة الخصوصية
  • الشروط والاحكام
  • اتصل بنا

اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter