Close Menu
ناس مصر
  • الرئيسية
  • اخر اخبار
  • سياسة
  • اقتصاد
  • تكنولوجيا
  • رياضة
  • علوم وصحة
  • مقالات
  • منوعات

اشترك في الإشعارات

انضم الى قائمة الإشعارات البريدية ليصلك كل جديد مباشرة الى بريدك الإلكتروني

رائج الآن

وزارة الصناعة تُنفّذ 100 زيارة ميدانية لمصانع مكة المكرمة للوقوف على جاهزيتها لموسم حج 1446هـ

‫ قطر تؤكد أن إنشاء مركز الأمم المتحدة لمكافحة الجريمة السيبرانية في الدوحة يعكس التزامها بدعم المنظمات الدولية وتعزيز التعددية

كيف تبدو أولى رحلات الحج من دمشق هذا العام؟

فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
ناس مصر
النشرة البريدة
  • الرئيسية
  • اخر اخبار
  • سياسة
  • اقتصاد
  • تكنولوجيا
  • رياضة
  • علوم وصحة
  • مقالات
  • منوعات
ناس مصر
أنت الآن تتصفح:الرئيسية»سياسة»لاءات نتنياهو التي حطمتها المقاومة في غزة
سياسة

لاءات نتنياهو التي حطمتها المقاومة في غزة

فريق التحريرفريق التحريرالأحد 19 يناير 11:01 ص00
شاركها فيسبوك تويتر واتساب بينتيريست لينكدإن Tumblr تيلقرام البريد الإلكتروني

18/1/2025–|آخر تحديث: 18/1/202509:25 م (توقيت مكة)

منذ بدء الحرب الإسرائيلية على قطاع غزة عقب طوفان الأقصى في 7 أكتوبر/تشرين الأول 2023، لطالما تبنى رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو مواقف صارمة تجاه حركة المقاومة الإسلامية (حماس)، رافضًا التفاوض المباشر معها أو تقديم أي تنازلات قد تُفسر كضعف أمام المقاومة الفلسطينية.

هذه المواقف تُرجمت إلى لاءات واضحة أبرزها: لا لوقف الحرب، لا للخروج من غزة، لا لتبادل الأسرى، لا لعودة النازحين إلى شمال القطاع، ولا لرفع الحصار، لا للانسحاب من محور فيلادلفيا الحدودي بين غزة ومصر، ولا لبقاء حماس.

لكن بعد أشهر من جولات المفاوضات التي تواصلت أحيانا وانتكست أحيانا أخرى، وبعد تهديدات الرئيس الأميركي المنتخب دونالد ترامب بضرورة وقف إطلاق النار قبل توليه منصبه في 20 يناير/كانون الثاني الجاري، تم الإعلان في العاصمة القطرية الدوحة عن اتفاق وقف إطلاق النار في قطاع غزة.

الإعلان الذي صدر في 15 يناير/كانون الثاني 2025، كشف عن هشاشة وضعف الموقف الإسرائيلي، ما يتنافى مع ما نطق به نتنياهو عندما أعلن عن لاءاته. وأثار هذا الاتفاق الذي جاء بعد مفاوضات شاقة، تخللتها اتهامات متبادلة بين الأطراف المعنية، تساؤلات حول مدى صلابة المواقف الإسرائيلية السابقة.

وفي المقابل، فإن حركة حماس تمسكت بمطالبها الأساسية المتمثلة في وقف العدوان وانسحاب كامل لإسرائيل من القطاع، كشروط أساسية للقبول بأي اتفاق، وهو ما حققته في النهاية.

تحطيم اللاءات

الاتفاق الذي وافقت عليه إسرائيل ويبدأ سريانه الساعة الثامنة والنصف من صباح غد الأحد بتوقيت القدس المحتلة، نسف كل هذه اللاءات المزعومة، ففيه ستوقف إسرائيل القصف وحرب الإبادة التي بدأتها منذ (470) يوما، وراح ضحيتها ما يصل إلى 47 ألف شهيد وأكثر من 110 ألف مصاب، وستسحب قواتها بشكل تدريجي من غزة، بحيث ينتهي وجودها بشكل كامل في القطاع بنهاية المرحلة الثانية من الاتفاق.

وفي حين تمسك نتنياهو بالوجود العسكري في ممر فيلادلفيا، فإن الاتفاق نص على أن تخفض إسرائيل قواتها تدريجيا في منطقة الممر، كما نص على فتح معبر رفح والسماح بدخول كميات كافية من المساعدات الإنسانية ومواد الإغاثة والوقود يوميا.

أما تبادل الأسرى، فقد نجحت حماس في فرض مطالبها على الاحتلال، فعلى سبيل المثال، وبحسب المرحلة الأولى للاتفاق، تُطلق إسرائيل سراح 30 طفلا وامرأة فلسطينية من سجونها مقابل كل محتجز إسرائيلي تطلقه، كما تُطلق إسرائيل سراح 50 أسيرا فلسطينيا مقابل كل مجندة إسرائيلية محتجزة لدى حماس.

ومقابل إطلاق سراح 30 أسيرا فلسطينيا من سجون الاحتلال من كبار السن والمرضى، تطلق حماس سراح جميع المحتجزين الإسرائيليين الأحياء من كبار السن والمرضى والجرحى المدنيين.

صحيفة “يديعوت أحرونوت” الإسرائيلية أشارت إلى أن هذا التحول يعكس تغيرًا في الإستراتيجية الإسرائيلية، حيث باتت الحكومة تُولي أهمية كبرى لتجنب التصعيد طويل الأمد.

وفي تعليقه على الاتفاق يقول رئيس معهد أبحاث اﻷمن القومي في جامعة تل أبيب، تامير هايمان، في نقاش على القناة الـ12 الإسرائيلية، إن حماس ستبقى صاحبة السيادة في قطاع غزة، وهذا يتناقض مع أحد أهداف الحرب، وهذا قد يسمح لها في نهاية اﻷمر بتعزيز قوتها.

بدوره، يؤكد يوسي يهوشوع محلل الشؤون العسكرية في قناة “i24” أن “نتيجة هذه الصفقة تشير إلى إخفاق نتنياهو سياسيا، وإلى إخفاق الجيش ورئيس اﻷركان هرتسي هاليفي في تنفيذ المهمة وفي تحقيق اﻻنتصار على حماس الذي كثيرا ما وعدوا به”.

صمود وضغوط

ويبدو أنه مع صمود المقاومة رغم كل ما تعرضت له من قصف واستهداف لقادتها، فضلا عن تزايد الضغوط الداخلية والخارجية، وجد نتنياهو نفسه مضطرًا للتخلي عن لاءاته، وربما لم يكن في وضع يسمح له بالتمسك بمواقفه السابقة، خاصة في ظل تزايد الغضب الشعبي داخل إسرائيل لاسيما من أهالي الأسرى المحتجزين لدى حماس، وضغوط المجتمع الدولي، خاصة بعد فوز ترامب بالانتخابات الرئاسية في الولايات المتحدة.

كما أن استمرار العدوان على غزة كلف إسرائيل سياسيًّا واقتصاديًّا، خصوصًا مع الانتقادات الدولية المتزايدة لانتهاكات حقوق الإنسان.

لذلك، فإن الاتفاق الأخير يأتي بتكلفة سياسية كبيرة لنتنياهو، فقد تراجعت لاءاته التقليدية الرافضة لوقف إطلاق النار دون شروط مسبقة أو لتقديم أي تنازلات، هذا التراجع قد يضعف شعبيته، خاصة بين قاعدته اليمينية التي ترى في الاتفاق خضوعًا لشروط المقاومة الفلسطينية.

وبالنسبة لحماس، يمثل الاتفاق انتصارًا سياسيًّا ومعنويًّا، فالحركة استطاعت فرض شروطها، بما في ذلك وقف إطلاق النار المتبادل وتخفيف الحصار وتبادل الأسرى، وهي مكاسب ستُعزز من شعبيتها داخل غزة وخارجها، حيث ترى الحركة أنها نجحت في انتزاع تنازلات من إسرائيل بفضل صمودها.

كما أن الاتفاق يتيح لحماس إعادة ترتيب أوراقها داخليًّا، من خلال تحسين الظروف المعيشية في غزة، وتعزيز قدراتها العسكرية، والتحضير لجولات مستقبلية من المفاوضات أو المواجهات.

وأخيرا، فإن التوصل للاتفاق بعد كل الجولات السابقة، هو رسالة للمجتمع الدولي بأن القضية الفلسطينية ما زالت حية، وأن أي تجاهل لها سيؤدي إلى تصعيد مستمر يؤثر على استقرار المنطقة بأسرها.

شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست واتساب تيلقرام البريد الإلكتروني

المقالات ذات الصلة

كيف تبدو أولى رحلات الحج من دمشق هذا العام؟

سياسة الأربعاء 21 مايو 12:01 م

تعيين رئيس وزراء مدني.. هل يمهّد لعودة السودان إلى الاتحاد الأفريقي؟

سياسة الأربعاء 21 مايو 11:01 ص

كاتب إسرائيلي لقادة الجيش: كونوا شجعانا وأوقفوا الحرب

سياسة الأربعاء 21 مايو 9:59 ص

كوت ديفوار تستعد لاحتضان منشأة أميركية لتشغيل المسيّرات

سياسة الأربعاء 21 مايو 8:59 ص

هكذا حرر الجيش السوداني الخرطوم من آخر معاقل الدعم السريع

سياسة الأربعاء 21 مايو 7:58 ص

الهزيمة في البحر.. كيف تحولت روسيا إلى شريك صغير للصين؟

سياسة الأربعاء 21 مايو 6:57 ص

رئيس الوزراء السوداني الجديد في مهمة صعبة.. كيف يواجه أصدقاء البرهان؟

سياسة الأربعاء 21 مايو 4:55 ص

إغناتيوس: نهج ترامب لتحقيق السلام بأوكرانيا مبني على 3 أوهام

سياسة الأربعاء 21 مايو 3:54 ص

10 أشياء عن الرئيس الروماني الجديد نيكوسور دان

سياسة الأربعاء 21 مايو 2:53 ص
عاجل الآن

لم يفت الأوان.. كيف تضاعف قوة عضلاتك 3 مرات في شهرين؟

الأحد 11 يونيو 11:22 م3٬724 زيارة

ماذا يتوقع المستثمرون من اجتماع «الاحتياطي الفيدرالي» المرتقب؟

الأحد 11 يونيو 10:41 م359 زيارة

‫ جوجل تطور منصة ذكاء اصطناعي تفوق شات جي بي تي 4

الإثنين 18 سبتمبر 5:55 ص164 زيارة

‫ وفاة الشيخ الدكتور علي السالوس في الدوحة

الثلاثاء 25 يوليو 10:19 م126 زيارة

مصر تطالب بتعديل حدود القاهرة التاريخية واليونسكو تكشف للجزيرة شروطها

الأحد 01 أكتوبر 10:14 م119 زيارة
Demo
رائج الآن

وزارة الصناعة تُنفّذ 100 زيارة ميدانية لمصانع مكة المكرمة للوقوف على جاهزيتها لموسم حج 1446هـ

بواسطة فريق التحريرالأربعاء 21 مايو 12:18 م

‫ قطر تؤكد أن إنشاء مركز الأمم المتحدة لمكافحة الجريمة السيبرانية في الدوحة يعكس التزامها بدعم المنظمات الدولية وتعزيز التعددية

بواسطة فريق التحريرالأربعاء 21 مايو 12:15 م

كيف تبدو أولى رحلات الحج من دمشق هذا العام؟

بواسطة فريق التحريرالأربعاء 21 مايو 12:01 م
رائج الآن

وزارة الصناعة تُنفّذ 100 زيارة ميدانية لمصانع مكة المكرمة للوقوف على جاهزيتها لموسم حج 1446هـ

‫ قطر تؤكد أن إنشاء مركز الأمم المتحدة لمكافحة الجريمة السيبرانية في الدوحة يعكس التزامها بدعم المنظمات الدولية وتعزيز التعددية

كيف تبدو أولى رحلات الحج من دمشق هذا العام؟

اخترنا لك

‫ قطر تؤكد أن إنشاء مركز الأمم المتحدة لمكافحة الجريمة السيبرانية في الدوحة يعكس التزامها بدعم المنظمات الدولية وتعزيز التعددية

كيف تبدو أولى رحلات الحج من دمشق هذا العام؟

تلوث الهواء يؤذي عظام المرأة في مرحلة ما بعد انقطاع الطمث

اشترك في الإشعارات

انضم الى قائمة الإشعارات البريدية ليصلك كل جديد مباشرة الى بريدك الإلكتروني

2025 © ناس مصر. جميع حقوق النشر محفوظة.
  • من نحن
  • سياسة الخصوصية
  • الشروط والاحكام
  • اتصل بنا

اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter