Close Menu
ناس مصر
  • الرئيسية
  • اخر اخبار
  • سياسة
  • اقتصاد
  • تكنولوجيا
  • رياضة
  • علوم وصحة
  • مقالات
  • منوعات

اشترك في الإشعارات

انضم الى قائمة الإشعارات البريدية ليصلك كل جديد مباشرة الى بريدك الإلكتروني

رائج الآن

المرور: غرامة تصل لـ 500 ريال لمخالفي الالتزام بالمسارات المحددة على الطرق

‫ انطلاق النسخة الأولى من مهرجان الدوحة الدولي للموسيقى والمشاة بمشاركة دولية مميزة

 المنتخب السعودي يستأنف تدريباته استعداداً لمواجهة الإمارات في كأس العرب

فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
ناس مصر
النشرة البريدة
  • الرئيسية
  • اخر اخبار
  • سياسة
  • اقتصاد
  • تكنولوجيا
  • رياضة
  • علوم وصحة
  • مقالات
  • منوعات
ناس مصر
أنت الآن تتصفح:الرئيسية»سياسة»كيف يحتجز الاحتلال جثامين الشهداء كورقة مساومة سياسية؟ خبير يجيب الجزيرة نت
سياسة

كيف يحتجز الاحتلال جثامين الشهداء كورقة مساومة سياسية؟ خبير يجيب الجزيرة نت

فريق التحريرفريق التحريرالأحد 13 أبريل 11:50 م00
شاركها فيسبوك تويتر واتساب بينتيريست لينكدإن Tumblr تيلقرام البريد الإلكتروني

أعدم جنود الاحتلال الإسرائيلي أواخر شهر مارس/آذار المنصرم المقدسي محمد أبو حماد، من بلدة العيزرية شرقي القدس المحتلة، واحتجزوا جثمانه، ليعيد ذلك إلى الذاكرة ملف احتجاز جثامين الشهداء الفلسطينيين في مقابر الأرقام وثلاجات الموتى.

على الموقع الإلكتروني للأمم المتحدة تضمّن الفصل الحادي عشر من اتفاقية جنيف بشأن حماية الأشخاص المدنيين في وقت الحرب المؤرخة في 12 أغسطس/آب من عام 1949، مادتين تتعلقان بمسألة احتجاز الجثامين خلال الحروب.

وتنص المادة (130) على أنه “على السلطات الحاجزة أن تتحقق من أن المعتقلين الذين يتوفون أثناء الاعتقال يدفنون باحترام، وإذا أمكن طبقا لشعائر دينهم، وأن تحترم مقابرهم وتصان بشكل مناسب، وتميز بطريقة تمكن من الاستدلال عليها دائما”.

وفي المادة ذاتها تؤكد الاتفاقية على أن يدفن المتوفون في مقابر فردية، إلا إذا اقتضت ظروف قهرية استخدام مقابر جماعية، وبمجرد أن تسمح الظروف، وبحد أقصى لدى انتهاء الأعمال العدائية، تقدم الدولة الحاجزة قوائم تبين المقابر التي دفنوا فيها، وتوضح هذه القوائم جميع التفاصيل اللازمة للتحقق من هوية المعتقلين المتوفين ومواقع المقابر بدقة.

لكن الاحتلال الإسرائيلي لا يُعير هذه الاتفاقية الدولية ولا غيرها أي اهتمام، ويحتجز منذ نشأة كيانه جثامين الشهداء الفلسطينيين إما في مقابر الأرقام أو الثلاجات.

مقبرة الشهداء في مخيم جنين تضم قبورا حفرتها عائلات الشهداء المحتجزة جثامينهم لأبنائهم (الجزيرة)

وفي حوار خاص أجرته الجزيرة نت مع منسق الحملة الوطنية لاسترداد جثامين الشهداء حسين شجاعية، قال إن الاحتلال يتبع هذه السياسة لاستخدام الجثامين كورقة ضغط ومساومة في أي صفقة تبادل من جهة، وللتحكم في الفلسطينيّ حتى بعد موته من جهة أخرى.

وتاليا نص الحوار كاملا:

  • بداية متى تأسست الحملة الوطنية لاسترداد جثامين الشهداء، وما الأسباب التي دفعت لتأسيسها؟

تأسست عام 2008 بسبب الحاجة الماسة لوجود جسم يعمل في مجال استرداد الجثامين المحتجزة بشكل مؤسسيّ، لأن ذلك كان مفقودا قبل انطلاق الحملة.

انطلقت الحملة بجهود عائلات الشهداء المحتجزين وبمتابعة من مركز القدس للمساعدة القانونية وحقوق الإنسان، ومن خلاله بدأ العمل بتوثيق جثامين الشهداء والعمل القانوني لاستردادها.

  • ماذا يعني احتجاز جثامين الشهداء من نظرة إنسانية وحقوقية، وأين يكمن الانتهاك في هذه السياسة؟

كافة القرارات والاتفاقيات الدولية بما فيها اتفاقية جنيف تُحرّم وتُجرّم احتجاز جثامين الشهداء، والأديان السماوية تضمن للمتوفى ظروف دفن تحترم الإنسان، وكل ذلك يمنح العائلة الحق في تشييع ودفن الشهيد، وبالتالي فإن الاحتلال ينتهك الأعراف والمواثيق الدولية ومبادئ الديانات السماوية بهذا الخصوص.

ويكمن الانتهاك أيضا في حرمان العائلة من حقها في الدفن والعزاء والحزن على فقيدها، وهذ خرق لحقوق الإنسان الأساسية.

  • من يقرر احتجاز الجثامين في الضفة الغربية والقدس، وما آلية ذلك؟

يعود قرار احتجاز جثمان الشهيد لقائد المنطقة، وهو ضابط يستند على قرارات الكابينت الإسرائيلي (المجلس الوزاري المصغر للشؤون السياسية والأمنية)، كما يعتمد الاحتلال على قانون الطوارئ البريطاني الذي كان يخول القائد العسكري احتجاز جثامين الشهداء أو فرض شروط على شكل الجنازة وإتمام مراسيمها.

  • أين تُحتجز جثامين الشهداء الفلسطينيين؟

الاحتجاز إما أن يكون في الثلاجات التابعة لمعهد “أبو كبير للطب الشرعي” الواقع في مدينة يافا والتابع لكلية الطب في جامعة تل أبيب، وإما في مقابر الأرقام.

وحسب متابعتنا فإن الحديث يدور عن 6 مقابر معروفة ومعلومة لدينا في كل من عسقلان، وبئر السبع، ومنطقة وادي الحمام شمال مدينة طبريا، بالإضافة لمقبرة في “جسر دامية” قرب الجفتلك شمال مدينة أريحا.

وتوجد مقبرة أخرى في منطقة “جسر بنات يعقوب” جنوب شرق سهل الحولة، وأخرى قرب منطقة “عميعاد” العسكرية الحدودية بين سوريا وفلسطين.

  • ما الأسباب التي يدّعي الاحتلال أنه يحتجز الجثامين لأجلها؟

بردود رسمية من المحكمة الإسرائيلية العليا فإن الهدف من الاحتجاز هو استخدام جثامين الشهداء كأوراق ضغط ومساومة على الفلسطينيين في أي صفقة تبادل قادمة، وهذا الادعاء يتحدثون عنه منذ سنوات طويلة وقبل اندلاع الحرب الأخيرة على غزة.

ومن الأسباب الأخرى التي يمكن أن نتحدث عنها كحملة تعمل في هذا الإطار، فإن هناك محاولة لردع الفلسطينيين عن مواجهة الاحتلال من جهة، ورغبة في التحكم بالفلسطيني حتى بعد الموت من جهة أخرى.

في حياة الفلسطيني يتحكمون به من خلال الحواجز العسكرية والمستوطنات وجدار الفصل العنصري والاعتقال، وبعد الوفاة باحتجاز جثمان الشهيد وحرمان الأهل من الوداع والدفن، هي محاولة للتحكم فينا أحياء وأمواتا وفي كل الأوقات.

  • كم عدد الجثامين المحتجزة من المناطق الفلسطينية بشكل عام، ومن القدس بشكل خاص؟

عدد الجثامين الموثقة لدينا كحملة وهذا ما تمكنا من توثيقه وقد يكون العدد أكبر بكثير، فإننا نتحدث عن 684 جثمانا محتجزا حتى تسجيل هذا الحوار، ومن بينها 428 جثمانا منذ عودة سياسة الاحتجاز عام 2015، ومن بين الجثامين 256 شهيدا في مقابر الأرقام.

بخصوص القدس نتحدث عن 47 شهيدا يتوزعون بين مقابر الأرقام وثلاجات الاحتلال، 41 منهم منذ عام 2015 و6 من شهداء القدس محتجزون في مقابر الأرقام.

يطلق مصطلح “مقابر الأرقام” على مقابر دفنت فيها بطريقة غير منظمة جثامين فلسطينيين وعرب قتلهم جيش الاحتلال الإسرائيلي ودفنهم في قبور تحمل أرقاما وفق ملفاتهم الأمنية، كشفت وسائل إعلام إسرائيلية في العقدين الأخيرين عن بعضها في منطقة الأغوار وشمال البلاد.

وتحتجز سلطات الاحتلال جثامين… pic.twitter.com/DzyOAluwll

— الجزيرة نت | قدس (@Aljazeeraquds) August 29, 2024

  • لمن يعود أقدم وأحدث جثمان مقدسي محتجز، ولمن يعود أصغر وأكبر جثمان محتجز من ناحية السن؟

يعود أقدم جثمان للشهيد المقدسي جاسر شتات الذي قُتل عام 1968، وتحتجز سلطات الاحتلال جثمانه في مقابر الأرقام، أما أحدث جثمان فيعود للشهيد محمد أبو حماد الذي ينحدر من بلدة العيزرية شرقي القدس، وأُعدم في 25 مارس/آذار المنصرم.

أصغر جثمان محتجز في مقابر الأرقام يعود للطفل حسن الشرباتي من مدينة الخليل جنوبي الضفة الغربية ويبلغ من العمر 13 عاما، ومن القدس تعود أصغر الجثامين للطفلين خالد الزعانين من بلدة بيت حنينا شمالي القدس، ووديع عليان من بلدة جبل المكبر جنوبيها، ويبلغ كلاهما من العمر 14 عاما.

  • هل طالبتم وتطالبون بمعاينة الجثامين المحتجزة أو زيارتها؟

سبق أن طالبنا بمعاينة الجثامين وزيارتها لكن الاحتلال يرفض ذلك، وآخر معاينة لجثمان محتجز كانت عام 2017، وبعدها لم يسمح لأي عائلة بمعاينة جثة ابنها.

وهذه النقطة بالتحديد خلقت شكا كبيرا لدى العائلات الفلسطينية، فبعضها لم يتأكد إذا كان نجلها قد استشهد أم لا، لأنها لم ترَ جثمانه ولا تفاصيل ما حدث معه عن طريق الصور ومقاطع الفيديو التي تُنشر أحيانا.

مصادر محلية: الطفل وديع عليان من بلدة جبل المكبر الذي ارتقى برصـ.ـاص قوات الاحتلال قرب بلدة العيزرية، شرق القدس المحتلَّة. pic.twitter.com/WnKzNvoZwj

— شبكة قدس الإخبارية (@qudsn) February 5, 2024

  • ما الإجراءات القانونية التي تخوضها الحملة والمؤسسات المعنية لاستعادة الجثامين وما مدى تأثيرها؟

الإجراءات القانونية التي تخوضها الحملة كثيرة، ففي البداية لدينا مراسلات مع الجيش والشرطة وقائدي المناطق للمطالبة باسترداد جثامين الشهداء، وإذا لم تفض هذه الإجراءات لأي نتيجة نتوجه للمحكمة الإسرائيلية العليا، ولكن في السنوات الأخيرة كان هناك الكثير من القرارات التي تعوق عمل المحامين والمؤسسات المعنية لاستعادة الجثامين، وهذا أثّر بشكل كبير وقلّل من عدد الجثامين التي يمكن تحريرها بالسبل القانونية.

هناك بعض الإنجازات، ولكن يحاول الاحتلال قدر الإمكان وضع العراقيل أمام الجهود القانونية للإفراج عن جثامين الشهداء، وكان آخرها احتجاز جثامين لشهداء ينحدرون من مناطق الداخل المحتل ويحملون الجنسية الإسرائيلية، وأبرزهم الأسير الشهيد وليد دقة، الذي كان قرار احتجازه وغيره قد صدر عن وزير الأمن القومي الإسرائيلي إيتمار بن غفير.

يعوق الاحتلال قدر الإمكان عمل المؤسسات في مجال استعادة جثامين الشهداء الآن، وفي السابق نجحنا في استرجاع أكثر من 121 جثمانا من مقابر الأرقام والثلاجات، لكن في السنوات الأخيرة بات الأمر صعبا في ظل القرارات والإجراءات القانونية الصعبة.

  • المحكمة الإسرائيلية العليا نظرت في قضايا الجثامين المحتجزة، لكن أين وصل المسار القانوني وهل هو في حالة تعثر أم جمود؟

المحكمة الإسرائيلية العليا نظرت في ملفات احتجاز الجثامين، وأحيانا كانت تجيز ذلك بناء على قرارات الكابينت الإسرائيلي، واليوم نحن في حالة جمود كبيرة جدا في ملف احتجاز الجثامين، ولا يوجد عمل قانوني يمكن أن يؤثر في هذه القضية بسبب القرارات والمحاكم الإسرائيلية المتواطئة؛ إذ أحد أذرع الاحتلال، وبالتالي هي متورطة في احتجاز جثامين الشهداء.

بعد السابع من أكتوبر/تشرين الأول 2023 تعقدت الأمور بشكل كبير على كافة الأصعدة ومنها ملف الجثامين المحتجزة، كما ارتفع عدد من احتُجزوا بشكل غير مسبوق في عام 2024، فمنذ مطلعه وحتى اليوم احتجزت سلطات الاحتلال 192 شهيدا.

ووثقنا أيضا ارتفاعا في الاعتداءات على الجثامين والتنكيل بها، سواء خلال نقلها من موقع الاستشهاد إلى مكان الاحتجاز كما حصل في قباطية جنوب غرب جنين عندما ألقى الاحتلال بجثامين الشهداء من طوابق عليا، أو تعمد قوات الاحتلال ترك الجثامين بجوار الحواجز العسكرية وعلى جنبات الطرقات، وفي بعض الأحيان تعمد دهسها بالجرافات والآليات الإسرائيلية، وهذا جزء مما تم توثيقه.

بعد اندلاع الحرب وثقنا احتجاز جثامين 280 شهيدا فلسطينيا، ومن بينهم غزيون تم الإعلان عن استشهادهم في السجون، وحسب بعض المصادر الإسرائيلية فالحديث يدور عن احتجاز أكثر من 1500 شهيد غزّي بمعسكر “سديه تيمان”.

ووثقت الحملة الوطنية لاسترداد جثامين الشهداء أيضا إعادة 516 جثمانا إلى غزّة خلال الحرب، وتم تسليم هؤلاء تحت صفة “مجهول الهوية” ودُفنوا في مقابر جماعية وما زالوا يصنفون في قائمة المفقودين بسبب انعدام إمكانية إجراء الفحوصات اللازمة للتعرف على هويتهم.

شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست واتساب تيلقرام البريد الإلكتروني

المقالات ذات الصلة

القمح ساحة المعركة الأخرى في الأزمة الفرنسية الجزائرية

سياسة الأربعاء 10 سبتمبر 5:09 م

استهداف قادة حماس بالدوحة يثير غضبا واسعا في الأردن

سياسة الأربعاء 10 سبتمبر 4:08 م

الصحافة الإسرائيلية تكشف تفاصيل الهجوم على وفد حماس المفاوض بقطر

سياسة الأربعاء 10 سبتمبر 3:07 م

مسؤول أميركي للجزيرة نت: هجوم الدوحة يعني نهاية المفاوضات

سياسة الأربعاء 10 سبتمبر 2:06 م

إسرائيل تخسر سياسيا ودوليا بعد فشل محاولة تصفية قيادة حماس بالدوحة

سياسة الأربعاء 10 سبتمبر 1:05 م

تقرير حديث يفضح جرائم الدعم السريع

سياسة الأربعاء 10 سبتمبر 12:04 م

القاهرة تتضامن مع الدوحة وتطالب بمحاسبة إسرائيل

سياسة الأربعاء 10 سبتمبر 11:03 ص

محللون أتراك: إسرائيل تستهدف الوساطة وتضرب القانون الدولي

سياسة الأربعاء 10 سبتمبر 10:02 ص

ساعات قبل إبحاره.. ماذا بحوزة أسطول الصمود لكسر حصار غزة؟

سياسة الأربعاء 10 سبتمبر 9:01 ص
عاجل الآن

‫ اعتبارا من الغد.. التجارة تعلن عن بدء تقديم خدمات النافذة الواحدة خلال الفترة المسائية

السبت 01 فبراير 3:55 م157 زيارة

جامعة نجران تعلن تمديد فترة القبول في برامج الدبلومات “المدفوعة”

الثلاثاء 05 أغسطس 5:06 م111 زيارة

‫ beIN SPORTS تفوز بجائزة “أفضل استخدام للمحتوى الرقمي”

الإثنين 23 ديسمبر 12:24 م104 زيارة

الذكاء الاصطناعي في الهندسة المدنية

الأحد 11 فبراير 12:15 ص81 زيارة

هل ينفذ ترامب تهديداته وينسحب من الوساطة الأوكرانية الروسية؟

الإثنين 01 سبتمبر 9:05 ص56 زيارة
Demo
رائج الآن

المرور: غرامة تصل لـ 500 ريال لمخالفي الالتزام بالمسارات المحددة على الطرق

بواسطة فريق التحريرالثلاثاء 16 ديسمبر 11:55 م

‫ انطلاق النسخة الأولى من مهرجان الدوحة الدولي للموسيقى والمشاة بمشاركة دولية مميزة

بواسطة فريق التحريرالثلاثاء 16 ديسمبر 11:52 م

 المنتخب السعودي يستأنف تدريباته استعداداً لمواجهة الإمارات في كأس العرب

بواسطة فريق التحريرالثلاثاء 16 ديسمبر 10:53 م
رائج الآن

المرور: غرامة تصل لـ 500 ريال لمخالفي الالتزام بالمسارات المحددة على الطرق

‫ انطلاق النسخة الأولى من مهرجان الدوحة الدولي للموسيقى والمشاة بمشاركة دولية مميزة

 المنتخب السعودي يستأنف تدريباته استعداداً لمواجهة الإمارات في كأس العرب

اخترنا لك

‫ انطلاق النسخة الأولى من مهرجان الدوحة الدولي للموسيقى والمشاة بمشاركة دولية مميزة

 المنتخب السعودي يستأنف تدريباته استعداداً لمواجهة الإمارات في كأس العرب

فيليبي لويس: فلامنغو جاهز للتحدي

اشترك في الإشعارات

انضم الى قائمة الإشعارات البريدية ليصلك كل جديد مباشرة الى بريدك الإلكتروني

2025 © ناس مصر. جميع حقوق النشر محفوظة.
  • من نحن
  • سياسة الخصوصية
  • الشروط والاحكام
  • اتصل بنا

اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter