Close Menu
ناس مصر
  • الرئيسية
  • اخر اخبار
  • سياسة
  • اقتصاد
  • تكنولوجيا
  • رياضة
  • علوم وصحة
  • مقالات
  • منوعات

اشترك في الإشعارات

انضم الى قائمة الإشعارات البريدية ليصلك كل جديد مباشرة الى بريدك الإلكتروني

رائج الآن

وزير خارجية إيران: لا مبرر لمواصلة المحادثات النووية مع أمريكا

 تعيين قائد جديد للقوة الجوية الإيرانية

باحثون أميركيون: التكنولوجيا تقرب العالم من الحرب النووية

فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
ناس مصر
النشرة البريدة
  • الرئيسية
  • اخر اخبار
  • سياسة
  • اقتصاد
  • تكنولوجيا
  • رياضة
  • علوم وصحة
  • مقالات
  • منوعات
ناس مصر
أنت الآن تتصفح:الرئيسية»سياسة»كيف عزّزت “مادلين” السردية الفلسطينية وفضحت إجرام إسرائيل؟
سياسة

كيف عزّزت “مادلين” السردية الفلسطينية وفضحت إجرام إسرائيل؟

فريق التحريرفريق التحريرالأربعاء 11 يونيو 10:53 م00
شاركها فيسبوك تويتر واتساب بينتيريست لينكدإن Tumblr تيلقرام البريد الإلكتروني

القدس المحتلة – انطلقت رحلة سفينة “مادلين” التي أبحرت من إيطاليا بداية يونيو/حزيران الحالي حاملةً على متنها ناشطين بارزين في العمل الإنساني والنضال العالمي، الذين غامروا لكسر الحصار المفروض على قطاع غزة وتنبيه العالم إلى جرائم إسرائيل بحق الشعب الفلسطيني.

لم تكن مبادرة “مادلين” لكسر الحصار عن غزة الأولى، إذ تعد هذه السفينة الـ36 التي تبحر نحو القطاع منذ عام 2007، لكن إسرائيل كانت دائما ترصد وتعرقل هذه المحاولات، منتهكة بشكل مستمر كافة القوانين الدولية والإنسانية.

وتعامل جيش الاحتلال الإسرائيلي مع خطوة “مادلين” برد عسكري عنيف، في رسالة واضحة تعكس خشية تل أبيب تحوّل هذه المبادرات إلى نموذج يحتذى به، وذلك وسط تراجع الدبلوماسية والتشكيك في السردية الإسرائيلية مع استمرار تعاظم الرواية الفلسطينية.

انتكاس الرواية

ورغم الدعوات العالمية للسماح لسفينة “مادلين” بالمرور الآمن، فإن إسرائيل اعترضتها، مما يؤكد استمرار تل أبيب في التمتع بإفلات طويل الأمد من العقاب، وبالتالي تشجعيها على مواصلة ارتكاب إبادة جماعية ضد أهالي غزة، إضافة إلى إبقاء الحصار الخانق وغير القانوني المفروض منذ 18 عاما.

وتعد المبالغة الإسرائيلية في التعامل مع سفينة “مادلين” والسفن الصغيرة الأخرى رسالة أمنية وعسكرية واضحة، حيث تخشى إسرائيل تحوّل هذه السفن إلى نموذج لكسر الحصار، مما قد يفتح المجال لسفن أخرى لمحاولة الوصول إلى غزة، بحسب التحليلات الإسرائيلية.

وترى القراءات الإسرائيلية أن وجود أعضاء من الاتحاد الأوروبي وشخصيات عالمية مؤثرة شاركت في هذه المهمة يضفي رمزية قوية على الحملة، في حين أن رسالة الجيش الإسرائيلي ليست سلمية ولا تهدف إلى إيجاد حلول لقضية المساعدات الإنسانية، مما يعدّ انتكاسة للرواية الإسرائيلية حول العالم الذي لم يعد يصدق ما يصدر عن تل أبيب.

مظاهرة تضامنية في باريس مع نشطاء سفينة مادلين التي قرصنتها إسرائيل (الجزيرة)

كيان منبوذ

ووجَّه الكاتب الإسرائيلي عيناف شيف، الناقد التلفزيوني في صحيفة “يديعوت أحرونوت”، انتقادات لاذعة لطريقة تعامل الحكومة الإسرائيلية مع سفينة “مادلين”.

واعتبر أن تصوير العملية كـ”إنجاز سياسي ودعائي” ليس سوى محاولة للتغطية على فشل دبلوماسي متواصل، وعجز في مواجهة السردية الفلسطينية المتعاظمة حول ما تتعرض له غزة من حصار وتجويع.

وتعكس المبالغة الرسمية والإعلامية في الحدث -حسب شيف- أزمة وعي عميقة في إسرائيل وسط “مهرجان علاقات عامة” يحول الناشطة غريتا ثونبرغ إلى هدف سياسي، في حين ينظر العالم إلى إسرائيل بوصفها كيانا منبوذا، تزداد عزلته مع كل يوم يمر في ظل حربها المستمرة على قطاع غزة.

وأوضح أن مشاركة ثونبرغ في السفينة عزَّزت مكانتها العالمية وسلّطت الضوء على كارثة غزة، مؤكدا أن السخرية الدولية من تعامل إسرائيل مع الحدث تعكس نقدا أوسع لأدائها، حيث ظهر الوزير يسرائيل كاتس كـ”رامبو”، في وقت تبث فيه للعالم صور فوضى توزيع المساعدات في غزة دون انقطاع.

وأضاف شيف أن ما جرى لم يكن مجرد اعتراض لسفينة إنسانية، بل محاولة لصد اختراق رمزي للجدار الإسرائيلي الفاصل بين جمهوره وما يحدث فعليا في غزة، حيث باتت غالبية الجمهور -بحسب وصفه- تفضل تجاهل الواقع وعدم الإصغاء لما يحدث خلف الأسلاك.

وقال إن “الرد الإسرائيلي على سفينة مادلين جاء كمزيج من الإلهاء والإنكار”، مختصرا الموقف برسالة تهكمية “انسوا الضحايا، تجاهلوا الدمار، لكن تذكروا أننا خدعنا غريتا (ثونبرغ)، أليس هذا نصرا مطلقا؟”.

قرصنة عسكرية

بقيت سفينة “مادلين” في عرض البحر لعدة ساعات بعد قرصنتها والاستيلاء عليها وسحبها قسرا من قبل سلاح البحرية الإسرائيلية والوحدات الخاصة.

وبررت السلطات الإسرائيلية إجراء اعتراض “مادلين” واعتقال الناشطين الدوليين باستمرار فرض الحصار البحري على غزة، وبعد ساعات وصلت السفينة إلى ميناء أسدود، حيث نقل جميع الركاب الـ12 إلى مركز احتجاز لإتمام معاملات ترحيلهم بموجب قانون الدخول إلى إسرائيل لعام 1952.

وقد قدم الطاقم القانوني لمركز عدالة المتمثل في المحاميات لبنى توما، وناريمان شحاذة زعبي، وهديل أبو صالح والمتطوعة أفنان خليفة ومحام خاص وكله مكتب قناة الجزيرة، الاستشارة القانونية لجميع النشطاء.

وغادر 3 نشطاء البلاد، بينهم الناشطة المناخية السويدية غريتا ثونبرغ، إضافة إلى الصحافي عمر فياض من قناة “الجزيرة مباشر”، بعد استكمال إجراءات ترحيلهم وتأكيد تذاكر سفرهم.

ورفض 8 نشطاء التوقيع على أوامر الترحيل، حيث احتجزتهم إسرائيل وعرضتهم على المحكمة، بينهم عضوة البرلمان الأوروبي عن فرنسا ريما حسن التي سبق أن رحَّلتها إسرائيل بعد وصولها إلى مطار بن غوريون.

تقاعس دولي

وقالت المحامية ناريمان شحادة زعبي إن احتجاز المتطوعين وترحيلهم القسري يشكلان انتهاكا واضحا للقانون الدولي، ولا سيما في ظل الطبيعة السلمية والإنسانية للبعثة التي أرادت كسر الحصار المفروض على غزة.

وأشارت إلى أن الاستيلاء على السفينة الذي نُفذ في ساعات متأخرة من الليل وفي المياه الدولية انتهاك صريح للقانون الدولي، كما عرَّض سلامة الأشخاص الموجودين على متن السفينة للخطر.

وأوضحت زعبي للجزيرة نت أن الطاقم القانوني التابع لمركز عدالة الحقوقي وصل مطار بن غوريون، وقدَّم الاستشارة القانونية اللازمة للمحتجزين ورافقهم أمام المحكمة والسلطات الإسرائيلية، كما وثَّق شهاداتهم حول ما تعرضوا له منذ لحظة الاستيلاء على السفينة وتوقيفهم ومضامين جلسات الاستماع والتحقيقات التي أُخضعوا لها.

وأشارت إلى أن السلطات الإسرائيلية تستخدم استمرار فرض الحصار غير القانوني على غزة مبررا لاحتجاز نشطاء دوليين، قائلة “هؤلاء الأفراد نفذوا مهمتهم احتجاجا على الجرائم غير المحتملة والمستمرة التي ترتكبها إسرائيل بحق المدنيين الفلسطينيين في غزة”.

وخلال أيام إبحارها، تقول زعبي “جسدت سفينة مادلين رمزا قويا للتضامن مع الفلسطينيين الذين يواجهون الحصار والجوع والمعاناة في ظل تقاعس المجتمع الدولي المستمر عن اتخاذ خطوات جادة”، مشيرة إلى أن هذه المهمة ذاتها تشكل إدانة واضحة لفشل ذلك المجتمع في وضع حد للحصار غير الإنساني الذي تفرضه إسرائيل على قطاع غزة.

شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست واتساب تيلقرام البريد الإلكتروني

المقالات ذات الصلة

باحثون أميركيون: التكنولوجيا تقرب العالم من الحرب النووية

سياسة السبت 14 يونيو 4:11 م

خيارات تركيا وسط المواجهة بين إسرائيل وإيران

سياسة السبت 14 يونيو 3:10 م

هل تقلب إيران الطاولة على إسرائيل؟

سياسة السبت 14 يونيو 2:10 م

القسام تدمر دبابة ميركافا وتقصف آليات الاحتلال بالهاون في خان يونس

سياسة السبت 14 يونيو 1:09 م

لماذا الاتحاد الأوروبي قلق من التصعيد الإيراني الإسرائيلي؟

سياسة السبت 14 يونيو 12:08 م

إسرائيل بعد الهجوم على إيران.. تهافت على المتاجر وارتباك في الأسواق

سياسة السبت 14 يونيو 11:07 ص

صحيفة بلجيكية: مديرة الاستخبارات الأميركية تخشى هيروشيما أخرى

سياسة السبت 14 يونيو 10:05 ص

متعهد أمني أميركي يفضح “مؤسسة غزة الإنسانية”

سياسة السبت 14 يونيو 9:05 ص

تفاصيل تفاعل الأردن ميدانيا مع الهجوم الإسرائيلي على إيران

سياسة السبت 14 يونيو 8:04 ص
عاجل الآن

‫ جوجل تطور منصة ذكاء اصطناعي تفوق شات جي بي تي 4

الإثنين 18 سبتمبر 5:55 ص164 زيارة

‫ وفاة الشيخ الدكتور علي السالوس في الدوحة

الثلاثاء 25 يوليو 10:19 م126 زيارة

مصر تطالب بتعديل حدود القاهرة التاريخية واليونسكو تكشف للجزيرة شروطها

الأحد 01 أكتوبر 10:14 م119 زيارة

الحوثيون يؤجرون أسطح المدارس في صنعاء لتجار الطاقة الشمسية

الإثنين 07 أغسطس 4:51 م102 زيارة

‫ البيئة: 10 أنواع طيور برية مسموح بصيدها

الثلاثاء 29 أغسطس 7:18 ص100 زيارة
Demo
رائج الآن

وزير خارجية إيران: لا مبرر لمواصلة المحادثات النووية مع أمريكا

بواسطة فريق التحريرالسبت 14 يونيو 4:24 م

 تعيين قائد جديد للقوة الجوية الإيرانية

بواسطة فريق التحريرالسبت 14 يونيو 4:20 م

باحثون أميركيون: التكنولوجيا تقرب العالم من الحرب النووية

بواسطة فريق التحريرالسبت 14 يونيو 4:11 م
رائج الآن

وزير خارجية إيران: لا مبرر لمواصلة المحادثات النووية مع أمريكا

 تعيين قائد جديد للقوة الجوية الإيرانية

باحثون أميركيون: التكنولوجيا تقرب العالم من الحرب النووية

اخترنا لك

 تعيين قائد جديد للقوة الجوية الإيرانية

باحثون أميركيون: التكنولوجيا تقرب العالم من الحرب النووية

هوس “لابوبو”.. بيع نسخة من الدمية الصينية بـ150 ألف دولار في مزاد

اشترك في الإشعارات

انضم الى قائمة الإشعارات البريدية ليصلك كل جديد مباشرة الى بريدك الإلكتروني

2025 © ناس مصر. جميع حقوق النشر محفوظة.
  • من نحن
  • سياسة الخصوصية
  • الشروط والاحكام
  • اتصل بنا

اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter