Close Menu
ناس مصر
  • الرئيسية
  • اخر اخبار
  • سياسة
  • اقتصاد
  • تكنولوجيا
  • رياضة
  • علوم وصحة
  • مقالات
  • منوعات

اشترك في الإشعارات

انضم الى قائمة الإشعارات البريدية ليصلك كل جديد مباشرة الى بريدك الإلكتروني

رائج الآن

اكتشفي أحدث صيحات العبايات والأحذية على ترينديول

ماذا تكشف رائحة الجسم عن الصحة؟

‫ رئيس الوزراء: استعرضت مع الرئيس المصري الجهود المشتركة لوقف الحرب في غزة

فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
ناس مصر
النشرة البريدة
  • الرئيسية
  • اخر اخبار
  • سياسة
  • اقتصاد
  • تكنولوجيا
  • رياضة
  • علوم وصحة
  • مقالات
  • منوعات
ناس مصر
أنت الآن تتصفح:الرئيسية»سياسة»كيف تختلف زيارة زيلينسكي للبيت الأبيض عن سابقتها؟
سياسة

كيف تختلف زيارة زيلينسكي للبيت الأبيض عن سابقتها؟

فريق التحريرفريق التحريرالإثنين 18 أغسطس 4:24 م00
شاركها فيسبوك تويتر واتساب بينتيريست لينكدإن Tumblr تيلقرام البريد الإلكتروني

واشنطن- في 28 فبراير/شباط الماضي، حل الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي ضيفا على البيت الأبيض للقاء الرئيس الأميركي دونالد ترامب لأول مرة منذ انتخابه عام 2024. وقد خُصص اللقاء للتوقيع على صفقة المعادن النادرة التي طالب بها ترامب.

غير أن الحدث الذي نقل مباشرة على الهواء شهد مشاهد دراماتيكية، بعدما شن ترامب ونائبه جيه دي فانس هجوما قاسيا على زيلينسكي ومواقفه من مفاوضات إنهاء الحرب، قبل أن يختتم اللقاء على نحو غير مألوف بطلب صريح من ترامب بمغادرة الرئيس الأوكراني والوفد المرافق له البيت الأبيض فورا.

وبعد مرور أكثر من 5 أشهر على ذلك اللقاء العاصف، يعود زيلينسكي اليوم إلى البيت الأبيض في زيارة يعتبرها مراقبون أكثر خطورة وحساسية من زيارته الأولى، بل يصفها البعض بأنها قد تكون حاسمة لمستقبل أوكرانيا ووحدة أراضيها.

وتأتي الزيارة عقب قمة ألاسكا التي جمعت الرئيسين ترامب وفلاديمير بوتين، والتي انتهت دون إعلانات واضحة بشأن ما توصل إليه الطرفان، ويرجح أن يعرض ترامب خلال لقائه مع زيلينسكي رؤيته الخاصة لإنهاء الحرب والتوصل إلى تسوية نهائية للصراع.

ترامب (يمين) خلال استقباله بوتين في ألاسكا (رويترز)

ما بعد “الاجتماع الكارثي”

فبعد ساعات من انتهاء لقائهما الأول الذي وصف بالكابوسي، غرد ترامب على منصته “تروث سوشيال” مهاجما زيلينسكي قائلا “لم يظهر الاحترام الكافي للولايات المتحدة في مكتبها البيضاوي العزيز، يمكنه العودة عندما يكون مستعدا للسلام”.

وكانت الأسابيع التي سبقت ذلك الاجتماع قد شهدت انقلابا جذريا في سياسة واشنطن تجاه الحرب الأوكرانية، إذ أجرى ترامب في 12 فبراير/شباط مكالمة هاتفية غير مسبوقة مع الرئيس الروسي، ثم أطلق مسارا تفاوضيا مع موسكو من دون إشراك كييف أو الأوروبيين، قبل أن يصف زيلينسكي بـ”الدكتاتور” ويحمله مسؤولية بدء “الغزو الروسي” لبلاده، ويصوّت ضد قرار إدانة هذا الغزو في الأمم المتحدة.

كما أكد رفضه إرسال قوات أميركية ضمن أي قوة لحفظ السلام في أوكرانيا، وأعلن بوضوح معارضته لانضمام كييف مستقبلا إلى حلف الناتو.

ورغم أجواء التوتر تلك، شهدت الأسابيع اللاحقة تحسنا ملحوظا في العلاقات بين كييف وواشنطن، توج بتوقيع اتفاقية ثنائية لاستغلال المعادن النادرة في الأراضي الأوكرانية، وأعرب ترامب في أكثر من مناسبة عن استيائه من رفض روسيا عروض وقف إطلاق النار.

ولم تتضمن الصفقة أي إشارة إلى وجود عسكري أميركي في أوكرانيا، غير أن إدارة ترامب شددت على دعمها لجهود كييف في الحصول على “ضمانات أمنية ضرورية لإحلال سلام دائم”. وقال ترامب حينها “لن أقدم ضمانات أمنية مبالغا فيها. سنجعل أوروبا تقوم بذلك لأنها الجار المباشر، لكننا سنتأكد من أن الأمور تسير على ما يرام”.

وتملك أوكرانيا أكبر احتياطي من اليورانيوم في أوروبا، وثاني أكبر احتياطي من الغاز الطبيعي، إضافة إلى ثروات ضخمة من الليثيوم والمعادن الأرضية النادرة، تقدر قيمتها بنحو تريليون دولار، يقع ثلثها تقريبا في مناطق يسيطر عليها الجيش الروسي شرق البلاد.

وبعد تردد طويل، وجد زيلينسكي نفسه مضطرا للموافقة على الصفقة والسعي للحصول على شروط أفضل، خاصة بعد تذكير ترامب المتكرر بأن واشنطن قدمت مساعدات عسكرية ومالية وإنسانية لكييف تجاوزت 120 مليار دولار منذ اندلاع الحرب قبل 3 سنوات. وقد وقعت الصفقة رسميا في مطلع مايو/أيار الماضي.

 تحديات ما بعد قمة ألاسكا

وبعد قمة ألاسكا، بادر ترامب إلى الاتصال بزيلينسكي وعدد من قادة الناتو والدول الأوروبية، مؤكدا تفضيله التوصل إلى اتفاق سلام رسمي شامل بدلا من الاكتفاء بوقف إطلاق النار “الذي ينهار غالبا”، حسب تعبيره.

وأضاف أنه إذا نجحت محادثاته مع زيلينسكي الاثنين المقبل، فإن اجتماعا ثلاثيا يضم ترامب وبوتين وزيلينسكي سيكون الخطوة التالية، وفي المقابل، تحدثت تقارير أوروبية عن أن ترامب أبلغ بعض القادة أن بوتين يشترط ضم إقليم دونباس الأوكراني لإنهاء الحرب.

أما زيلينسكي فسيسعى خلال لقائه مع ترامب للحصول على توضيحات بشأن الضمانات الأمنية الأميركية المحتملة، إضافة إلى تفسير التحول المفاجئ في موقف ترامب من التركيز على وقف إطلاق النار إلى الدعوة لاتفاق سلام شامل قد يتطلب تنازلات إقليمية لصالح روسيا.

European Commission Ursula van der Leyen and Ukraine's President Volodymyr Zelenskyy appear on a screen during a video conference with French President Emmanuel Macron as part of the so-called "coalition of the willing", Sunday, Aug. 17, 2025 at the Fort de Bregancon in Bormes-les-Mimosas, southern France. (AP Photo/Philippe Magoni, Pool)
اجتماع لتحالف الراغبين لبحث دعم أوكرانيا (أسوشيتد برس)

دعم أوروبي.. هل يغير المعادلة؟

ومن المقرر أن ينضم عدد من القادة الأوروبيين إلى زيلينسكي خلال لقائه ترامب في البيت الأبيض، في محاولة لإظهار وحدة الصف الأوروبي وتشكيل جبهة داعمة للرئيس الأوكراني في مواجهة مفاوضات توصف بأنها عالية المخاطر. كما يسعى الأوروبيون لتفادي تهميش دورهم في أي ترتيبات مستقبلية لإنهاء الحرب.

وعقب قمة ألاسكا، أصدر قادة فرنسا وألمانيا وبريطانيا وإيطاليا وفنلندا وبولندا، إلى جانب كبار مسؤولي الاتحاد الأوروبي، بيانا مشتركا أكد أن “على أوكرانيا أن تحصل على ضمانات أمنية صارمة تمكنها من الدفاع عن سيادتها وسلامة أراضيها بفاعلية”.

وأضاف البيان أن “القوات المسلحة الأوكرانية يجب ألا تخضع لقيود، وأن تعاونها مع أي أطراف ثالثة حق سيادي لا يمكن لروسيا الاعتراض عليه، كما لا يمكن لموسكو أن تمتلك حق النقض (الفيتو) على مسار انضمام أوكرانيا إلى الاتحاد الأوروبي أو حلف الناتو”.

ويرى مراقبون أن زيلينسكي يسير اليوم في البيت الأبيض على “حبل مشدود”، إذ يتعين عليه الموازنة بين تجنب إثارة غضب ترامب من جهة، وإقناعه من جهة أخرى بأن مقترحاته الأخيرة لإنهاء الحرب قد تكون غير قابلة للتنفيذ، فرفض ما يطرحه ترامب ينطوي على مغامرة كبيرة قد تهدد استمرار الدعم الأميركي العسكري والمالي والاستخباراتي لكييف.

شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست واتساب تيلقرام البريد الإلكتروني

المقالات ذات الصلة

بالإنفوغراف.. أزمة مياه تهدد الملايين بطهران

سياسة الإثنين 18 أغسطس 5:25 م

ما قصة الوثائق الحكومية في فندق بألاسكا بعد قمة ترامب وبوتين؟

سياسة الإثنين 18 أغسطس 3:23 م

حملة الإنكار.. كيف نسجت إسرائيل رواية “لا جوع في غزة”؟

سياسة الإثنين 18 أغسطس 2:22 م

إندونيسيا بعد 80 عاما.. من تضاعف المساحة إلى معركة الأمن البحري

سياسة الإثنين 18 أغسطس 12:20 م

أُسر كاملة في غزة شتتتهم الحرب وفرقتهم الحدود

سياسة الإثنين 18 أغسطس 11:19 ص

وول ستريت جورنال: مؤسس “بلاك ووتر” يعود بقوة إلى عالم المرتزقة

سياسة الإثنين 18 أغسطس 10:18 ص

العودة للقوقاز.. ملفات ساخنة على أجندة زيارة بزشكيان إلى يريفان

سياسة الإثنين 18 أغسطس 9:17 ص

جمعية الأقصى اليمنية.. يد الخير الممدودة إلى غزة

سياسة الإثنين 18 أغسطس 8:16 ص

كتائب القسام تنفذ عمليات عسكرية في خان يونس ومحور صلاح الدين

سياسة الإثنين 18 أغسطس 7:15 ص
عاجل الآن

‫ جوجل تطور منصة ذكاء اصطناعي تفوق شات جي بي تي 4

الإثنين 18 سبتمبر 5:55 ص164 زيارة

مصر تطالب بتعديل حدود القاهرة التاريخية واليونسكو تكشف للجزيرة شروطها

الأحد 01 أكتوبر 10:14 م119 زيارة

‫ البيئة: 10 أنواع طيور برية مسموح بصيدها

الثلاثاء 29 أغسطس 7:18 ص100 زيارة

الذكاء الاصطناعي في الهندسة المدنية

الأحد 11 فبراير 12:15 ص81 زيارة

أمير جازان يدشّن مهرجان الفل والنباتات العطرية بمحافظة أبو عريش

الأربعاء 27 سبتمبر 9:52 م80 زيارة
Demo
رائج الآن

اكتشفي أحدث صيحات العبايات والأحذية على ترينديول

بواسطة فريق التحريرالإثنين 18 أغسطس 5:42 م

ماذا تكشف رائحة الجسم عن الصحة؟

بواسطة فريق التحريرالإثنين 18 أغسطس 5:41 م

‫ رئيس الوزراء: استعرضت مع الرئيس المصري الجهود المشتركة لوقف الحرب في غزة

بواسطة فريق التحريرالإثنين 18 أغسطس 5:37 م
رائج الآن

اكتشفي أحدث صيحات العبايات والأحذية على ترينديول

ماذا تكشف رائحة الجسم عن الصحة؟

‫ رئيس الوزراء: استعرضت مع الرئيس المصري الجهود المشتركة لوقف الحرب في غزة

اخترنا لك

ماذا تكشف رائحة الجسم عن الصحة؟

‫ رئيس الوزراء: استعرضت مع الرئيس المصري الجهود المشتركة لوقف الحرب في غزة

كيف يُعزز الذكاء الاصطناعي كفاءة صيانة السكك الحديدية في دبي؟

اشترك في الإشعارات

انضم الى قائمة الإشعارات البريدية ليصلك كل جديد مباشرة الى بريدك الإلكتروني

2025 © ناس مصر. جميع حقوق النشر محفوظة.
  • من نحن
  • سياسة الخصوصية
  • الشروط والاحكام
  • اتصل بنا

اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter