Close Menu
ناس مصر
  • الرئيسية
  • اخر اخبار
  • سياسة
  • اقتصاد
  • تكنولوجيا
  • رياضة
  • علوم وصحة
  • مقالات
  • منوعات

اشترك في الإشعارات

انضم الى قائمة الإشعارات البريدية ليصلك كل جديد مباشرة الى بريدك الإلكتروني

رائج الآن

دون مظاهر مسلحة.. كيف ستؤمن بغداد القمة العربية؟

اختبار أكثر دقة للتنبؤ بخطر الإصابة بأمراض القلب

نائب بريطاني يتراجع عن دعمه لإسرائيل ويعترف بخطأ مواقفه السياسية

فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
ناس مصر
النشرة البريدة
  • الرئيسية
  • اخر اخبار
  • سياسة
  • اقتصاد
  • تكنولوجيا
  • رياضة
  • علوم وصحة
  • مقالات
  • منوعات
ناس مصر
أنت الآن تتصفح:الرئيسية»سياسة»كاتب إسرائيلي: هوية الدولة ممزقة بين الليبراليين والمحافظين
سياسة

كاتب إسرائيلي: هوية الدولة ممزقة بين الليبراليين والمحافظين

فريق التحريرفريق التحريرالخميس 08 مايو 6:41 م00
شاركها فيسبوك تويتر واتساب بينتيريست لينكدإن Tumblr تيلقرام البريد الإلكتروني

يرى الكاتب الإسرائيلي آري شافيت في مقال نشرته يديعوت أحرونوت أن إسرائيل لم تعد منقسمة فقط بين أحزاب أو طوائف، بل باتت ممزقة بين روايتين متصارعتين حول هوية الدولة وطبيعة نظام الحكم فيها.

وقال الكاتب إن كل رواية تصف الواقع السياسي من زاوية مغايرة تماما للثانية، وكلٌّ منهما تحمّل الأخرى مسؤولية انهيار الديمقراطية في البلاد.

الرواية الليبرالية

حسب الكاتب، تقوم الرواية الليبرالية على أن رجلا واحدا عديم الرحمة وسيئ النوايا سيطر على الدولة واستولى على مؤسساتها وخربها وحوّلها إلى مملكته الخاصة، ما تسبب في تآكل الديمقراطية، وتأجيج الكراهية، وهو يقود إسرائيل نحو الهاوية.

وترى هذه الرواية أن جريمة اغتيال رئيس الوزراء الأسبق إسحاق رابين عام 1995، كانت البداية الحقيقية لهذا الانهيار، وتتهم رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو بالتحريض على عملية الاغتيال.

وتقول الرواية إن شرعية حكم نتنياهو أصبحت موضع شك منذ ولايته الأولى، لكنها انهارت تماما عندما أصبح متهما رسميا بقضايا فساد، وعندما شكّل حكومة يمينية متطرفة شرعت في انقلاب على الجهاز القضائي.

وجاء السابع من أكتوبر/تشرين الأول 2023 ليشكل لحظة الانهيار النهائي لهذه الشرعية، وفق أصحاب هذه الرواية، حيث لم يعد زعيما منتخبا، بل دكتاتورا يسيطر على مفاصل الحكم.

رواية المحافظين

وفي المقابل، ترى الرواية المحافظة أن النخب الليبرالية المتغطرسة فقدت ثقة الجمهور منذ زمن، لكنها وجدت طرقا ملتوية للاحتفاظ بالسلطة رغما عن إرادة الشعب.

هذه النخب، حسب الرواية، أقصت التيارات اليمينية لعقود، واستخدمت القضاء والإعلام والأجهزة الأمنية لفرض هيمنتها على مفاصل الدولة.

ويشير مؤيدو هذا الخطاب إلى ما يسمونه “الثورة القضائية” التي قادها القاضي أهارون باراك في تسعينيات القرن الماضي، باعتبارها لحظة مفصلية حوّلت إسرائيل إلى دولة تحكمها مؤسسة قضائية – بيروقراطية، تتجاهل صوت الأغلبية اليمينية في الانتخابات.

ويؤكد المحافظون -وفقا للكاتب- أن حملة نزع الشرعية المستمرة ضد نتنياهو هي في حقيقتها حملة ضد ناخبيه، وضد الشرقيين والمتدينين واليهود الحريديم، الذين طالما وُضعوا في “معازل سياسية واجتماعية”.

أزمة هوية

ويرى الكاتب أن هذا الانقسام ليس مجرد خلاف سياسي، بل صراع بين هويتين متضادتين: واحدة ترى إسرائيل دولة ديمقراطية ليبرالية، والأخرى تنظر إليها كمجتمع يهودي تقليدي محافظ، لكن خلف هذا الصراع تكمن رؤيتان متصادمتان لطبيعة الحكم، ومبادئ اللعبة السياسية، ومفهوم الحرية.

فالليبراليون يشعرون بأن حكم نتنياهو ومؤيديه يهدد حرياتهم وحقوقهم، في حين يشعر المحافظون بأن سلطة النخب الليبرالية انتزعت منهم حرياتهم منذ زمن.

وينظر الليبراليون إلى “الانقلاب القضائي” كمحاولة لتحويل إسرائيل إلى دولة استبدادية، أما التيار المحافظ فيرى في محاكمة نتنياهو دليلا على أن البلاد تحولت إلى دولة يسيطر عليها القضاة والجنرالات.

تآكل الدولة

ويحذر الكاتب من أن كل رواية تحتوي على مزيج خطير من الحقيقة والخيال، من الوقائع والهلوسات، ومن المشاعر المكبوتة والتصورات المتطرفة، إذ يرى كل طرف نفسه ضحية للآخر ويبرر لنفسه استخدام جميع الوسائل لحماية هويته وبقائه.

ويضيف أنه في غياب التعاطف، وانعدام الإنصاف، وانهيار المعايير المشتركة، تحوّل الخلاف إلى “حوار صُمّ”، بينما تزداد الهوة بين الطرفين، وتنهار مؤسسات الدولة الواحدة تلو الأخرى، ويتآكل النسيج الديمقراطي، وتقترب البلاد من حافة حرب أهلية.

الحل في رواية ثالثة

في ظل هذا المشهد المأزوم، يدعو الكاتب إلى تبني “رواية ثالثة” توحّد بين القيم الليبرالية والتقاليد المحافظة، وتحمل في طياتها الاعتراف المتبادل و”قواعد لعب” متفق عليها، وتضع حدا للتطرف من الجانبين، وتستبدل المواجهة بالتفاهم، والصراع بالحوار.

ويختم الكاتب بأن عدم السير في مثل هذا المسار التصالحي يعني الدمار الشامل للديمقراطية الإسرائيلية، و”خراب الهيكل الثالث على رؤوس الجميع”.

شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست واتساب تيلقرام البريد الإلكتروني

المقالات ذات الصلة

دون مظاهر مسلحة.. كيف ستؤمن بغداد القمة العربية؟

سياسة الخميس 08 مايو 10:46 م

بريمر آخر في الطريق.. تسريب خطة لتشكيل إدارة أميركية بغزة

سياسة الخميس 08 مايو 9:45 م

“التآمر 2”.. محاكمات سياسية ممنهجة للمعارضة في تونس

سياسة الخميس 08 مايو 8:44 م

صحف عالمية: نتنياهو يسعى إلى إحداث تغيير جغرافي وديموغرافي وحشي بغزة

سياسة الخميس 08 مايو 7:43 م

موقع أميركي: روسيا تدعم مساعي العراق لإعادة فتح خط أنابيب النفط إلى سوريا

سياسة الخميس 08 مايو 5:39 م

هكذا تتبنى الدعم السريع “نموذج الإبادة الجماعية” الإسرائيلي بالسودان

سياسة الخميس 08 مايو 4:38 م

وثيقة تكشف تواطؤًا بريطانيًا في حرب غزة ومطالبات باستقالة وزراء

سياسة الخميس 08 مايو 3:38 م

الأردن.. تحذيرات من تكريس التهويد بإغلاق مؤسسات القدس

سياسة الخميس 08 مايو 2:36 م

محللون: المقاومة لا تزال متماسكة وقادرة على القتال في غزة

سياسة الخميس 08 مايو 1:35 م
عاجل الآن

لم يفت الأوان.. كيف تضاعف قوة عضلاتك 3 مرات في شهرين؟

الأحد 11 يونيو 11:22 م3٬724 زيارة

ماذا يتوقع المستثمرون من اجتماع «الاحتياطي الفيدرالي» المرتقب؟

الأحد 11 يونيو 10:41 م359 زيارة

‫ جوجل تطور منصة ذكاء اصطناعي تفوق شات جي بي تي 4

الإثنين 18 سبتمبر 5:55 ص164 زيارة

‫ وفاة الشيخ الدكتور علي السالوس في الدوحة

الثلاثاء 25 يوليو 10:19 م126 زيارة

مصر تطالب بتعديل حدود القاهرة التاريخية واليونسكو تكشف للجزيرة شروطها

الأحد 01 أكتوبر 10:14 م119 زيارة
Demo
رائج الآن

دون مظاهر مسلحة.. كيف ستؤمن بغداد القمة العربية؟

بواسطة فريق التحريرالخميس 08 مايو 10:46 م

اختبار أكثر دقة للتنبؤ بخطر الإصابة بأمراض القلب

بواسطة فريق التحريرالخميس 08 مايو 10:28 م

نائب بريطاني يتراجع عن دعمه لإسرائيل ويعترف بخطأ مواقفه السياسية

بواسطة فريق التحريرالخميس 08 مايو 10:25 م
رائج الآن

دون مظاهر مسلحة.. كيف ستؤمن بغداد القمة العربية؟

اختبار أكثر دقة للتنبؤ بخطر الإصابة بأمراض القلب

نائب بريطاني يتراجع عن دعمه لإسرائيل ويعترف بخطأ مواقفه السياسية

اخترنا لك

اختبار أكثر دقة للتنبؤ بخطر الإصابة بأمراض القلب

نائب بريطاني يتراجع عن دعمه لإسرائيل ويعترف بخطأ مواقفه السياسية

وزير الخارجية يستقبل نائب رئيس دولة فلسطين

اشترك في الإشعارات

انضم الى قائمة الإشعارات البريدية ليصلك كل جديد مباشرة الى بريدك الإلكتروني

2025 © ناس مصر. جميع حقوق النشر محفوظة.
  • من نحن
  • سياسة الخصوصية
  • الشروط والاحكام
  • اتصل بنا

اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter