Close Menu
ناس مصر
  • الرئيسية
  • اخر اخبار
  • سياسة
  • اقتصاد
  • تكنولوجيا
  • رياضة
  • علوم وصحة
  • مقالات
  • منوعات

اشترك في الإشعارات

انضم الى قائمة الإشعارات البريدية ليصلك كل جديد مباشرة الى بريدك الإلكتروني

رائج الآن

المملكة ترحب باعتماد الجمعية العامة للأمم المتحدة لإعلان نيويورك لتسوية القضية الفلسطينية

إسرائيل تكثّف ضرباتها في مدينة غزة و50 قتيلاً في القطاع

‫ سمو الأمير: بحثت مع الرئيس الرواندي تداعيات السلوك الإسرائيلي الغادر على أمن واستقرار المنطقة

فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
ناس مصر
النشرة البريدة
  • الرئيسية
  • اخر اخبار
  • سياسة
  • اقتصاد
  • تكنولوجيا
  • رياضة
  • علوم وصحة
  • مقالات
  • منوعات
ناس مصر
أنت الآن تتصفح:الرئيسية»سياسة»كاتب أميركي يتساءل: ماذا يدرس طلاب الجامعات في الولايات المتحدة؟
سياسة

كاتب أميركي يتساءل: ماذا يدرس طلاب الجامعات في الولايات المتحدة؟

فريق التحريرفريق التحريرالإثنين 29 أبريل 3:28 م00
شاركها فيسبوك تويتر واتساب بينتيريست لينكدإن Tumblr تيلقرام البريد الإلكتروني

تناول الكاتب روس دوثات -في مقاله بصحيفة نيويورك تايمز- احتجاجات الطلاب في الجامعات الأميركية، في محاولة منه لفهم أبعادها من زاوية مختلفة لم تكد تتطرق إليها وسائل الإعلام في الولايات المتحدة، من دون أن يخفي تأييده الواضح لإسرائيل.

فقد ركّز الكاتب في تحليله للأحداث على محاولة فهم طبيعة المناهج التي تُدرَّس في تلك المؤسسات التعليمية، وخاصة في جامعة كولومبيا التي تمثل المعقل الرئيسي لتلك الاحتجاجات.

وقال إن المناهج في جامعة كولومبيا تُعنى بمجموعة محددة من أفضل الأعمال الفكرية التي ما يزال الطلاب ملزمين بدراستها نظرا لأهميتها وفائدتها.

فجامعة كولومبيا، التي أضحت تمثل -في نظر الكاتب- ركيزة رئيسية في المشهد السياسي الجديد في الولايات المتحدة، تحتم على طلابها دراسة الأفكار والنظريات الأساسية في الأدب، الفلسفة، التاريخ، العلوم والفنون.

تعليم جيد

وأقر الكاتب أن الهدف من هذا النوع من التعليم مثير للإعجاب ومفيد في آن معا، ذلك أنه يتيح نظرة فاحصة إلى نوع من الأفكار والنظريات التي تُجمع النخب الأكاديمية الحالية في الولايات المتحدة على أهميتها في تشكيل قادة المستقبل، بمن فيهم أولئك الذين يحتجون حاليا في جامعة كولومبيا.

وتشتمل المقررات الأساسية -التي يتعين على طلاب كولومبيا دراستها- العديد من الكتب التي يصفها كاتب المقال بالعظيمة، مثل سفر التكوين وسفر أيوب في العهد القديم، وأعمال الروائي اليوناني إسخيلوس المسرحية، وأشعار ومسرحيات الأديب الإنجليزي وليام شكسبير.

وذلك إلى جانب كتب الفيلسوف وعالم الاقتصاد الأسكتلندي آدم سميث، وكتابات المؤرخ والمنظر السياسي الفرنسي ألكسيس دي توكفيل، بالإضافة إلى قراءات في العلوم ومشاهدة العروض الموسيقية والفنون الجميلة.

على أن المقرر الدراسي الأساسي في الجامعة، الذي يتناوله مقال نيويورك تايمز على وجه الخصوص، هو مادة “الحضارة المعاصرة” التي تُعنى أكثر بالحجج السياسية والمؤلفين، إذ تتناول الأنماط التقليدية في حقبة ما قبل القرن العشرين وتتمثل في قراءات في أعمال الفلاسفة من أمثال أفلاطون، أرسطو، القديس أوغستين، توماس هوبز، جون لوك، جان جاك روسو.

تحولات

وتتناول ملاحق المواد التي يدرسها طلاب جامعة كولومبيا مؤلفات من العصور الوسطى للعديد من الكُتّاب المسلمين، والشاعرة الفرنسية كريستين دي بيزان، بالإضافة إلى أعمال مكيافيلي، ومجموعة كبيرة من القراءات عن غزو الأميركيتين، وإعلان استقلال هاييتي، إلى جانب الإعلان الأميركي لحقوق الإنسان وواجباته.

ووفق الكاتب، بدأت دائرة المناهج الدراسية تتغير لتستغرق في الأفكار التقدمية، وتحديدا ما يتعلق منها بقضايا مناهضة الاستعمار، والجنس والنوع (الجندر) ومعاداة العنصرية، وتغير المناخ.

وقال كاتب المقال إنه يتحدث في كثير من الأحيان إلى طلاب الجامعات والمدارس الثانوية وحتى الأطفال حول التحديات السياسية الراهنة، مضيفا أنهم لا يتحمسون بالضرورة لقضايا سياسية معاصرة من قبيل العنصرية والتغير المناخي، إلا أن ذلك هو نطاق الأفكار التي تقدم لهم.

ومضى إلى القول إن هذا التضييق لا يترك أمام الطلاب سوى قائمة محدودة من الأفكار التي يتم حثهم باستمرار على تبنيها، على حد زعمه.

دفاع عن إسرائيل

وبحسب الكاتب، فإن تبسيط النظرة إلى التاريخ وجعله مملا وبلا روح -وخاصة تاريخ القرن العشرين- يجعل من السهولة بمكان أن تستأثر القضية الإسرائيلية الفلسطينية باهتمام أولئك الطلاب.

وأوضح أن إسرائيل، بفضل موقعها غير العادي في الشرق الأوسط، وتأسيسها الحديث، وعلاقتها الوثيقة بالولايات المتحدة، وبمستوطناتها أصبحت هي “كبش الفداء الوحيد” لخطايا الإمبراطوريات الأوروبية البائدة وأنظمة التفوق الأبيض، على حد تعبير كاتب المقال.

وقال إنه برغم الانتقادات التي يمكن أن توجه إلى مناهج التدريس، فلا يمكن إعفاء الحكومة الإسرائيلية من إخفاقاتها، وعدم سعيها لإيجاد إستراتيجية تنهي بها الوضع في قطاع غزة، كما لا يبرر أي نوع من سوء معاملة الطلاب المحتجين.

شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست واتساب تيلقرام البريد الإلكتروني

المقالات ذات الصلة

القمح ساحة المعركة الأخرى في الأزمة الفرنسية الجزائرية

سياسة الأربعاء 10 سبتمبر 5:09 م

استهداف قادة حماس بالدوحة يثير غضبا واسعا في الأردن

سياسة الأربعاء 10 سبتمبر 4:08 م

الصحافة الإسرائيلية تكشف تفاصيل الهجوم على وفد حماس المفاوض بقطر

سياسة الأربعاء 10 سبتمبر 3:07 م

مسؤول أميركي للجزيرة نت: هجوم الدوحة يعني نهاية المفاوضات

سياسة الأربعاء 10 سبتمبر 2:06 م

إسرائيل تخسر سياسيا ودوليا بعد فشل محاولة تصفية قيادة حماس بالدوحة

سياسة الأربعاء 10 سبتمبر 1:05 م

تقرير حديث يفضح جرائم الدعم السريع

سياسة الأربعاء 10 سبتمبر 12:04 م

القاهرة تتضامن مع الدوحة وتطالب بمحاسبة إسرائيل

سياسة الأربعاء 10 سبتمبر 11:03 ص

محللون أتراك: إسرائيل تستهدف الوساطة وتضرب القانون الدولي

سياسة الأربعاء 10 سبتمبر 10:02 ص

ساعات قبل إبحاره.. ماذا بحوزة أسطول الصمود لكسر حصار غزة؟

سياسة الأربعاء 10 سبتمبر 9:01 ص
عاجل الآن

‫ جوجل تطور منصة ذكاء اصطناعي تفوق شات جي بي تي 4

الإثنين 18 سبتمبر 5:55 ص164 زيارة

مصر تطالب بتعديل حدود القاهرة التاريخية واليونسكو تكشف للجزيرة شروطها

الأحد 01 أكتوبر 10:14 م119 زيارة

الذكاء الاصطناعي في الهندسة المدنية

الأحد 11 فبراير 12:15 ص81 زيارة

أمير جازان يدشّن مهرجان الفل والنباتات العطرية بمحافظة أبو عريش

الأربعاء 27 سبتمبر 9:52 م80 زيارة

أمانة جازان تُنفّذ جولات رقابية على المباني تحت الإنشاء بمحافظة أبو عريش

الأحد 10 ديسمبر 6:31 ص62 زيارة
Demo
رائج الآن

المملكة ترحب باعتماد الجمعية العامة للأمم المتحدة لإعلان نيويورك لتسوية القضية الفلسطينية

بواسطة فريق التحريرالسبت 13 سبتمبر 12:18 ص

إسرائيل تكثّف ضرباتها في مدينة غزة و50 قتيلاً في القطاع

بواسطة فريق التحريرالسبت 13 سبتمبر 12:16 ص

‫ سمو الأمير: بحثت مع الرئيس الرواندي تداعيات السلوك الإسرائيلي الغادر على أمن واستقرار المنطقة

بواسطة فريق التحريرالسبت 13 سبتمبر 12:13 ص
رائج الآن

المملكة ترحب باعتماد الجمعية العامة للأمم المتحدة لإعلان نيويورك لتسوية القضية الفلسطينية

إسرائيل تكثّف ضرباتها في مدينة غزة و50 قتيلاً في القطاع

‫ سمو الأمير: بحثت مع الرئيس الرواندي تداعيات السلوك الإسرائيلي الغادر على أمن واستقرار المنطقة

اخترنا لك

إسرائيل تكثّف ضرباتها في مدينة غزة و50 قتيلاً في القطاع

‫ سمو الأمير: بحثت مع الرئيس الرواندي تداعيات السلوك الإسرائيلي الغادر على أمن واستقرار المنطقة

الرئيس السوري: لا قطيعة دائمة مع الإيرانيين

اشترك في الإشعارات

انضم الى قائمة الإشعارات البريدية ليصلك كل جديد مباشرة الى بريدك الإلكتروني

2025 © ناس مصر. جميع حقوق النشر محفوظة.
  • من نحن
  • سياسة الخصوصية
  • الشروط والاحكام
  • اتصل بنا

اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter