Close Menu
ناس مصر
  • الرئيسية
  • اخر اخبار
  • سياسة
  • اقتصاد
  • تكنولوجيا
  • رياضة
  • علوم وصحة
  • مقالات
  • منوعات

اشترك في الإشعارات

انضم الى قائمة الإشعارات البريدية ليصلك كل جديد مباشرة الى بريدك الإلكتروني

رائج الآن

تعليم المدينة المنورة يُطلق البرنامج الصيفي التوعوي للأمن والسلامة لتعزيز مهارات الطلبة

مصادر لـ«الشرق الأوسط»: الأهلي بديلاً عن الهلال في السوبر

‫ تقرير: 40% من مشاريع “وكلاء الذكاء الاصطناعي” ستلغى بحلول 2027

فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
ناس مصر
النشرة البريدة
  • الرئيسية
  • اخر اخبار
  • سياسة
  • اقتصاد
  • تكنولوجيا
  • رياضة
  • علوم وصحة
  • مقالات
  • منوعات
ناس مصر
أنت الآن تتصفح:الرئيسية»سياسة»قراءات إسرائيلية متباينة لمقتل الدبلوماسيين بواشنطن
سياسة

قراءات إسرائيلية متباينة لمقتل الدبلوماسيين بواشنطن

فريق التحريرفريق التحريرالجمعة 23 مايو 1:50 م00
شاركها فيسبوك تويتر واتساب بينتيريست لينكدإن Tumblr تيلقرام البريد الإلكتروني

القدس المحتلة- شهدت العاصمة الأميركية واشنطن -اليوم الخميس- هجوما مسلحا قتل فيه اثنان من موظفي السفارة الإسرائيلية، هما يارون ليسينسكي وسارة ميلغرام.

وهزَّ الهجوم الذي وقع أثناء مغادرة الدبلوماسييْن فعالية للجنة اليهودية الأميركية (إيه جيه سي) في المتحف اليهودي، الأوساط الدبلوماسية في الولايات المتحدة وإسرائيل، لكنه أيضا فجَّر نقاشا سياسيا واسعا في الداخل الإسرائيلي حول تداعياته ومآلاته.

وقال دبلوماسيون إسرائيليون للموقع الإلكتروني “واي نت”: “نحن في صدمة كاملة، رغم أن الأمر لم يكن مفاجئا”، وأضافوا أن التحذيرات من التعرض للعنف ازدادت منذ 7 أكتوبر/تشرين الأول 2023، حيث تصاعدت التوترات بعد الحرب على غزة.

وفي أعقاب الهجوم، أعلنت السلطات الإسرائيلية تشديد الإجراءات الأمنية بمحيط البعثات الإسرائيلية والمؤسسات اليهودية في الولايات المتحدة ومناطق أخرى حول العالم، خشية هجمات مماثلة.

من هما؟

ويارون ليسينسكي، مهاجر من ألمانيا إلى إسرائيل، وخدم في الجيش الإسرائيلي ودرس في الجامعة العبرية وجامعة “رايخمان” الإسرائيلية. وشغل منصب مساعد باحث لشؤون الشرق الأوسط وشمال أفريقيا في السفارة، “وكان ملتزما بمبادئ الحوار بين الأديان والتعاون الإقليمي، مستلهما ذلك من رؤية اتفاقيات أبراهام”، حسب صحيفة “هآرتس”.

ورثى رون شوفال، عميد معهد أرغمان، ليسينسكي قائلا “عرفته عن قرب كطالب في معهد أرغمان وخريج برنامج (الخروج)، كان شخصا استثنائيا بكل معنى الكلمة، نشأ كمسيحي، لكنه أحب إسرائيل بصدق، وقرّر أن يجعلها وطنه، فهاجر إليها، وخدم في جيشها، وكرّس حياته للصهيونية ولخدمة الدولة، وهو الذي قرر بإرادته الحرة ربط مصيره بمصير الشعب اليهودي”.

أما سارة ميلغرام، حسب هآرتس، فقد عملت في قسم الدبلوماسية العامة، و”حملت رؤية متقدمة للسلام والتفاهم الثقافي”، متأثرة بخلفيتها الأكاديمية في جامعة السلام بكوستاريكا، وتجربتها العملية في مبادرات التعايش مثل “تيتش تو بيس” (Tech2Peace) التي تجمع بين شباب إسرائيليين وفلسطينيين.

وزارت ميلغرام إسرائيل عام 2023 ضمن برنامج يهدف لتعزيز التعايش والسلام بين الشعوب، وعملت بقسم الدبلوماسية العامة في السفارة الإسرائيلية بواشنطن، وتولت مسؤولية تنظيم ورئاسة الوفود التي تزور إسرائيل.

توظيف سياسي

ولم يتأخر رد الفعل داخل إسرائيل، لكنه بدا متباينا بين المعسكر الحكومي والمعارضة، ففي أروقة الحكومة، ينظر البعض إلى الحادث كفرصة لتعزيز موقف رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو، الذي يعاني منذ أشهر من تراجع شعبيته بسبب استمرار الحرب على غزة، والانتقادات الواسعة للأداء الأمني والدبلوماسي.

وأفادت صحيفة “يديعوت أحرونوت” أن مصادر قريبة من حزب الليكود ترى أن نتنياهو قد يستخدم الحادث لتأكيد ضرورة الاستمرار في السياسات الأمنية المتشددة و”الحرب على الإرهاب أينما كان” حسب وصفها، إضافة إلى حشد الدعم الشعبي في وجه ما تعتبره “حملة تشويه داخلية وخارجية”.

وقال المحلل السياسي عكيفا إلدار، إن تحليلات إعلامية موالية للحكومة بدأت تروّج لفكرة أن الهجوم يثبت صحة موقف إسرائيل من المخاطر المتزايدة التي يواجهها الإسرائيليون في الخارج بسبب تصاعد “التحريض المعادي”، وتدعو لزيادة التنسيق الأمني مع واشنطن واتخاذ خطوات لحماية البعثات الدبلوماسية.

في المقابل، أوضح إلدار للجزيرة نت أن أطرافا من المعارضة ترى أن مقتل الدبلوماسيين نتيجة مباشرة لانعكاسات السياسات الإسرائيلية الأخيرة في المنطقة، خاصة تلك المتعلقة بغزة، وتراجع فرص الحل السياسي مع الفلسطينيين.

وأشار إلى أن شخصيات بارزة في تحالف “المعسكر الوطني” برئاسة بيني غانتس و”هناك مستقبل” برئاسة يائير لبيد، ترى أن “الخطاب التصعيدي للحكومة، وعزل إسرائيل دبلوماسيا، يزيدان الأخطار على الإسرائيليين داخل البلاد وخارجها”.

وأكد أن الحادث يعكس تآكل صورة إسرائيل كـ”شريك سلام”، ويدفع ثمنه الشباب الإسرائيلي العامل في ساحات العمل الدبلوماسي، مثل يارون وسارة.

تنكيس الأعلام الإسرائيلية في وزارة الخارجية والبعثات الدبلوماسية الإسرائيلية حول العالم (وزارة الخارجية الإسرائيلية)

تذكير بالثمن

ويبقى السؤال المطروح في تل أبيب، هل سيكون هذا الحادث لحظة توحيد وطنية، أم سيتم توظيفه كأداة إضافية في معركة سياسية لا تنتهي؟ والأكيد أن مقتل يارون وسارة لن يمر مرور الكرام، في أروقة القرار بالمؤسسة الإسرائيلية.

ويقول مراسل الشؤون السياسية والدبلوماسية لصحيفة “يديعوت أحرونوت”، إيتمار آيخنر، إن ما وصفها بـ”مأساة” مقتل يارون وسارة ستضاف إلى اللوحة التذكارية بمقر وزارة الخارجية الإسرائيلية، التي تحمل أسماء 16 دبلوماسيا قُتلوا أثناء أداء مهامهم حول العالم، معظمهم في هجمات مسلحة واغتيالات. مضيفا أن اللوحة تمثل ما قال إنه “تذكار دائم للثمن الذي يدفعه ممثلو إسرائيل من أجل الحفاظ على صوتها في العالم”.

وأوضح أن الهجوم على الدبلوماسيَين في واشنطن لم يكن مجرد “مأساة إنسانية”، بل ضربة رمزية لممثلي دولة يخوضون معركة معقدة في وجه موجة متزايدة من العزلة والتحريض، على حد وصفه. لافتا إلى أن دور الخارجية الإسرائيلية في الخارج بات أكثر أهمية من أي وقت مضى.

ولفت إلى أن عملية واشنطن “تؤكد أن المعركة التي تخوضها إسرائيل ليست فقط في الميدان العسكري”، وقال إن “موظفي الوزارة هم الخط الأمامي للدفاع عن إسرائيل وشرعيتها”.

كراهية الداخل

وفي مقال بعنوان “الكراهية التي تأتي من الداخل”، والذي يعكس الاستقطاب السياسي وعمق الشرخ بين الإسرائيليين بشأن التداعيات الخارجية والداخلية بسبب استمرار الحرب على غزة، انتقدت رئيسة حركة “إسرائيلي”، سارة هايتزني كوهين، بشدة تصريحات يائير غولان زعيم حزب الديمقراطيين بإسرائيل، التي اتهم فيها الجيش الإسرائيلي بقتل الأطفال كهواية، ووصفتها بالخيانة.

وأشارت إلى أن الخطر الحقيقي لا يأتي فقط من الخارج، بل من الداخل، من شخصيات عامة وسياسيين سابقين يهاجمون إسرائيل وجيشها ويغذون الكراهية ضدهما.

وتربط الكاتبة في مقال لها في صحيفة “يسرائيل هيوم” بين تصريحات غولان وأمثاله، مثل إيهود باراك، وإيهود أولمرت وبوغي يعالون، وبين ما وصفته بـ”استغلال أعداء إسرائيل هذه التصريحات لتبرير العمليات المسلحة ضدها”. وحذّرت من ما وصفته بالتراخي في “الذاكرة الجماعية الإسرائيلية”، الذي أدى إلى نسيان ما اعتبرته “فظائع” ارتكبت بحق إسرائيليين.

شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست واتساب تيلقرام البريد الإلكتروني

المقالات ذات الصلة

إسرائيل تنزع صلاحيات إدارة الحرم الإبراهيمي وتنقلها لمجلس استيطاني

سياسة الإثنين 21 يوليو 12:07 ص

مسؤول أميركي: انتقاد إسرائيل قد يحرم الأجانب من الدراسة بالولايات المتحدة

سياسة الأحد 20 يوليو 11:06 م

متظاهرون في برلين يطالبون الحكومة الألمانية بوقف توريد الأسلحة لإسرائيل

سياسة الأحد 20 يوليو 10:05 م

كاتب إسرائيلي: لا لتعامل إسرائيل الأحمق مع سوريا

سياسة الأحد 20 يوليو 9:04 م

محتجون في ميلان يطالبون بمقاطعة إسرائيل ووقف المجاعة بقطاع غزة

سياسة الأحد 20 يوليو 8:03 م

من القرن الماضي وما زالوا.. أطول الرؤساء الأفارقة بقاء في السلطة

سياسة الأحد 20 يوليو 7:02 م

صحفيو غزة.. الخطر يحيط بأجساد أنهكها الجوع

سياسة الأحد 20 يوليو 6:00 م

الكلفة الاقتصادية والخسائر التي تكبدتها إيران بسبب القصف الإسرائيلي

سياسة الأحد 20 يوليو 4:58 م

مظاهرة في لندن للمطالبة بوقف الإبادة الجماعية بحق الفلسطينيين

سياسة الأحد 20 يوليو 3:58 م
عاجل الآن

‫ جوجل تطور منصة ذكاء اصطناعي تفوق شات جي بي تي 4

الإثنين 18 سبتمبر 5:55 ص164 زيارة

‫ وفاة الشيخ الدكتور علي السالوس في الدوحة

الثلاثاء 25 يوليو 10:19 م126 زيارة

مصر تطالب بتعديل حدود القاهرة التاريخية واليونسكو تكشف للجزيرة شروطها

الأحد 01 أكتوبر 10:14 م119 زيارة

الحوثيون يؤجرون أسطح المدارس في صنعاء لتجار الطاقة الشمسية

الإثنين 07 أغسطس 4:51 م102 زيارة

‫ البيئة: 10 أنواع طيور برية مسموح بصيدها

الثلاثاء 29 أغسطس 7:18 ص100 زيارة
Demo
رائج الآن

تعليم المدينة المنورة يُطلق البرنامج الصيفي التوعوي للأمن والسلامة لتعزيز مهارات الطلبة

بواسطة فريق التحريرالإثنين 21 يوليو 1:30 ص

مصادر لـ«الشرق الأوسط»: الأهلي بديلاً عن الهلال في السوبر

بواسطة فريق التحريرالإثنين 21 يوليو 1:24 ص

‫ تقرير: 40% من مشاريع “وكلاء الذكاء الاصطناعي” ستلغى بحلول 2027

بواسطة فريق التحريرالإثنين 21 يوليو 1:23 ص
رائج الآن

تعليم المدينة المنورة يُطلق البرنامج الصيفي التوعوي للأمن والسلامة لتعزيز مهارات الطلبة

مصادر لـ«الشرق الأوسط»: الأهلي بديلاً عن الهلال في السوبر

‫ تقرير: 40% من مشاريع “وكلاء الذكاء الاصطناعي” ستلغى بحلول 2027

اخترنا لك

مصادر لـ«الشرق الأوسط»: الأهلي بديلاً عن الهلال في السوبر

‫ تقرير: 40% من مشاريع “وكلاء الذكاء الاصطناعي” ستلغى بحلول 2027

التصوف بالحبشة.. جذور روحية نسجت هوية الإسلام في إثيوبيا

اشترك في الإشعارات

انضم الى قائمة الإشعارات البريدية ليصلك كل جديد مباشرة الى بريدك الإلكتروني

2025 © ناس مصر. جميع حقوق النشر محفوظة.
  • من نحن
  • سياسة الخصوصية
  • الشروط والاحكام
  • اتصل بنا

اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter