Close Menu
ناس مصر
  • الرئيسية
  • اخر اخبار
  • سياسة
  • اقتصاد
  • تكنولوجيا
  • رياضة
  • علوم وصحة
  • مقالات
  • منوعات

اشترك في الإشعارات

انضم الى قائمة الإشعارات البريدية ليصلك كل جديد مباشرة الى بريدك الإلكتروني

رائج الآن

7 ملايين رحلة مدرسية و 736 ألف مستفيد خلال العام الدراسي 1446هـ

تعويضات معلّقة وبيوت مهدّمة… مأساة أهالي الضاحية الجنوبية بين الوعود والانتظار

‫ مركز مناظرات قطر يفتح باب التسجيل للمشاركة في النسخة الـ3 من بطولة آسيا للمناظرات باللغة العربية

فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
ناس مصر
النشرة البريدة
  • الرئيسية
  • اخر اخبار
  • سياسة
  • اقتصاد
  • تكنولوجيا
  • رياضة
  • علوم وصحة
  • مقالات
  • منوعات
ناس مصر
أنت الآن تتصفح:الرئيسية»سياسة»في الذكرى الـ20.. مؤتمر في قطر يرصد تداعيات الغزو الأميركي للعراق
سياسة

في الذكرى الـ20.. مؤتمر في قطر يرصد تداعيات الغزو الأميركي للعراق

فريق التحريرفريق التحريرالجمعة 15 سبتمبر 9:44 م01
شاركها فيسبوك تويتر واتساب بينتيريست لينكدإن Tumblr تيلقرام البريد الإلكتروني

الدوحةـ رغم  مرور أكثر من عقدين على الغزو الأميركي للعراق عام 2003، لا تزال تداعيات هذا الغزو محسوسة وتعكس تأثيرا عميقا على الجوانب السياسية والاقتصادية والاجتماعية للعراق.

وفي محاولة لرصد النتائج والآثار المترتبة على هذا الغزو، نظمت جامعة جورجتاون في قطر مؤتمرا بعنوان “غزو العراق: تأملات إقليمية” في الفترة من 14 إلى 16 سبتمبر/ أيلول الجاري، لمناقشة تداعيات الغزو الأميركي وتقديم المسارات المحتملة لمستقبل البلاد.

ويهدف المؤتمر إلى مناقشة الحلول والمبادرات المشتركة لمواجهة التداعيات الاجتماعية والاقتصادية والبيئية العميقة للصراع على مستوى الأصعدة المحلية والإقليمية والدولية.

ويشارك في المؤتمر عدد كبير من القادة المؤثرين في تشكيل الرأي العام في العراق، أبرزهم الرئيس العراق السابق برهم صالح، بالإضافة إلى باحثين دوليين وصحفيين إلى جانب مشاركة سفيري الولايات المتحدة وبريطانيا في دولة قطر.

‎⁨برهم صالح أكد أن العراق بحاجة إلى إصلاح جذري وعقد سياسي ودستوري جديد (الجزيرة)⁩

الحرب ليست الخيار الأمثل

وفي كلمته أمام الجلسة الافتتاحية للمؤتمر، قال الرئيس العراقي السابق برهم صالح إن “من المؤكد أن الحرب ليست الخيار الأمثل، وكذلك الأمر بالنسبة للكثير من العراقيين الذين ناضلوا دون كلل لعقود من الزمن من أجل الإطاحة بنظام الدكتاتورية، إلا أن تحقيق ذلك عبر الاستعانة بقوى خارجية لم يكن حتما خيارا محبذا أو مفضلا بالنسبة لهم”.

لكن صالح اعتبر أن الحرب كانت بمثابة “فرصة” لتحرير الكثير من العراقيين من الدكتاتورية، ومن كابوس الاستبداد الذي طال أمده، ورأى أنه بعد سقوط نظام الرئيس العراقي الأسبق صدام حسين أتيحت للعراق الفرصة لتضميد جراحه وتشكيل مسار جديد قوامه التعايش والأمن.

وأشار إلى أنه رغم الفرصة التي أتاحها الإطاحة بالنظام السابق في العراق للتعافي والبناء، فإن التوقعات لم تتحقق بالكامل، بسبب تدخلات مباشرة وغير مباشرة من بعض الدول في الشأن العراقي، وبالتالي لم يحقق العراق التوقعات في عملية الانتقال السياسي التي أعقبت الغزو الأميركي.

ونوه إلى أن العراق لا يزال يعاني من مشاكل عميقة ومتجذرة تمتد لعقود من الإخفاق السياسي والحكومي، موضحا أن هذه المشاكل تتمثل في الجمود السياسي، والخلافات الدستورية، والتوترات العرقية والدينية، وسوء الحكم، والفساد المستشري.

ولفت صالح إلى أن العراق ما زال يواجه مشكلات عميقة جراء الدكتاتورية التي عاشها إلى جانب ما شهده من توترات عرقية وطائفية أعقبت الغزو، مؤكدا أن بلاده بحاجة إلى إصلاح جذري وعقد سياسي واجتماعي ودستوري جديد يقوم على مراجعة موضوعية لأخطاء الماضي وتجاربه ويعيد صياغة العلاقة بين الحكومة والشعب ويأخذ بعين الاعتبار الدروس خلال العشرين سنة الماضية.

وتطرق الرئيس العراقي السابق إلى التحديات التي تواجهها بلاده، ومن أبرزها التغيرات المناخية، إذ أشار إلى أن العراق واحد من بين 5 بلدان يهددها خطر التغير المناخي وارتفاع درجات الحرارة والتصحر وتآكل اليابسة، وهو الأمر الذي سيؤثر سلبا على مستقبل العراقيين.

جانب من الحضور في مؤتمر (غزو العراق تأملات إقليمية) ) (الجزيرة)
جانب من حضور الجلسة الافتتاحية للمؤتمر (الجزيرة)

العلاقة مع دول الجوار

ودعا صالح إلى ضرورة إعادة هيكلة الاقتصاد المعتمد بشكل رئيسي على عائدات النفط وتنويع مصادر الدخل، معتبرا أن الاعتماد الشديد على النفط كمورد رئيسي للإيرادات، يعد أمرا خطيرا وغير مستدام، فزيادة تراجع الطلب على النفط وتحول العالم نحو الطاقة النظيفة سيتسبب في تراجع تدريجي لإيرادات الاقتصاد العراقي على المدى الطويل.

وتحدث الرئيس العراقي عن علاقة بلاده بدول الجوار، إذ رأى أن العراق لم يعد يشكل مصدر تهديد لجيرانه بل يسعى للاندماج في المنطقة ويقود شراكات مع دول الجوار المختلفة، مرحبا في الوقت نفسه بالمسار الجديد الذي تشهده العلاقات بين السعودية وإيران اللتين تعدان من أبرز جيران العراق.

من جهته، علق عميد جامعة جورجتاون في قطر صفوان المصري على الوضع الصعب الذي واجهته العائلات والمدن العراقية بسبب الغزو والاحتلال، قائلا “خلال العقدين الماضيين، من الصعب أن نجد مدينة أو عائلة عراقية لم يلحقها الخراب بسبب الغزو والاحتلال الذي تلاه”.

وأوضح المصري، في كلمته بالجلسة الافتتاحية، أن المؤتمر سيناقش تأثير الغزو على العراقيين والمنطقة بشكل عام، وسيدرس تداعياته على السياسة العالمية والسياسة الخارجية الأميركية تجاه المنطقة، كما أشار إلى تغير المواقف في المنطقة وخارجها تجاه الولايات المتحدة بعد الغزو.

وبدورها تؤكد رئيس كتلة الاتحاد الوطني الكردستاني في البرلمان العراقي آلاء طالباني أنه رغم مرور 20 عاما على الغزو، فلا يزال العراق يعاني الكثير من الإخفاقات سواء على المستوى السياسي أو الاقتصادي.

طالباني، في تصريح للجزيرة نت، أن العراق حاول إعادة الإعمار بعد سنوات من الحروب ثم الغزو والاحتلال الأميركي، لكن رافق ذلك العديد من المشكلات والمعوقات
طالباني تعدد المشكلات التي واجهت العراق بعد الغزو  (الجزيرة)

دستور جديد

وتقول طالباني، في تصريح للجزيرة نت، إن العراق حاول إعادة الإعمار بعد سنوات من الحروب ثم الغزو والاحتلال الأميركي، لكن رافق ذلك عديد من المشكلات والمعوقات، مشيرة إلى أن أبرز هذه العقبات هو الصعود الكبير للجماعات المسلحة مثل “القاعدة” و”تنظيم الدولة” وغيرها وما استلزم ذلك من جهود ونفقات لمجابهتها، إضافة إلى خطر “الطائفية” التي أثرت على النسيج المجتمعي للعراقيين وأودت بحياة الآلاف ولا تزال آثارها قائمة حتى الآن.

كما تشير إلى أن العراق خلال العقدين الماضيين، افتقد وجود سياسة واضحة تجاه دول الجوار والإقليم، مؤكدة أنه آن الأوان لاتباع سياسات أفضل ووضع سياسة إستراتيجية واضحة للتعامل مع جيران العراق ودول المنطقة في ظل وجود انقسام بين المكونات العراقية حول التعامل مع دول بعينها.

وفي ما يتعلق بالوضع الداخلي، ترى طالباني أنه يجب إعادة النظر في الدستور الذي يحكم العراق منذ عام 2005 وأنه حان الوقت لمراجعته وتعديله بما يتماشى مع المتغيرات التي يشهدها المجتمع.

وبشأن العلاقة مع الولايات المتحدة بعد مرور عقدين على غزو العراق، تقول رئيس كتلة الاتحاد الوطني الكردستاني في البرلمان العراقي إن الولايات المتحدة ظلت دولة محتلة للعراق لمدة سنوات حتى نجحت بغداد في إخراج القوات الأميركية عام 2011 واستعادة سيادتها، والمجموعات الموجودة الآن هي لتقديم الدعم والاستشارة فقط وهذا كان باتفاق، مؤكدة أن العلاقة بين الدولتين طبيعية رغم بعض التدخلات من جانب واشنطن في الشأن العراقي.

وعقب الجلسة الافتتاحية للمؤتمر عقد نقاش بعنوان “حرب العراق والدبلوماسية العالمية” شارك به سفير الولايات المتحدة لدى قطر تيمي ديفيس، وسفير المملكة المتحدة بالدوحة جوناثان ويلكس.

وخلال النقاش دافع سفيرا الولايات المتحدة وبريطانيا عن قرار بلديهما بغزو العراق، معتبرين أن قرار الحرب كان من أجل مساعدة العراقيين على التخلص من الاستبداد.

شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست واتساب تيلقرام البريد الإلكتروني

المقالات ذات الصلة

الضربة الأميركية في إيران والرسالة تقرأ بالصين

سياسة الثلاثاء 01 يوليو 5:10 م

إيران تُسائل أذربيجان عن فتح مجالها الجوي لإسرائيل

سياسة الثلاثاء 01 يوليو 4:09 م

ديلي بيست: حرب أهلية تشتعل داخل “ماغا” حول دعم ترامب لإسرائيل

سياسة الثلاثاء 01 يوليو 3:08 م

صدمة عسكرية واقتصادية في العراق جراء حرب إسرائيل وإيران

سياسة الثلاثاء 01 يوليو 2:07 م

صحيفة لوفيغارو تستعيد وصف جحيم باريس خلال موجة الحر عام 1911

سياسة الثلاثاء 01 يوليو 1:06 م

نيوزويك: من يقف وراء نصب الكمين لرجال الإطفاء بولاية أيداهو؟

سياسة الثلاثاء 01 يوليو 11:04 ص

فرنسا ومدغشقر تبحثان حل نزاع الجزر المتناثرة

سياسة الثلاثاء 01 يوليو 10:02 ص

“لسنا جمهورية موز”.. كيف قوبلت دعوة ترامب لوقف محاكمة نتنياهو؟

سياسة الثلاثاء 01 يوليو 9:02 ص

بعد “الأسد الصاعد”.. إيران أمام مراجعة شاملة لعقيدتها العسكرية

سياسة الثلاثاء 01 يوليو 7:00 ص
عاجل الآن

‫ جوجل تطور منصة ذكاء اصطناعي تفوق شات جي بي تي 4

الإثنين 18 سبتمبر 5:55 ص164 زيارة

‫ وفاة الشيخ الدكتور علي السالوس في الدوحة

الثلاثاء 25 يوليو 10:19 م126 زيارة

مصر تطالب بتعديل حدود القاهرة التاريخية واليونسكو تكشف للجزيرة شروطها

الأحد 01 أكتوبر 10:14 م119 زيارة

الحوثيون يؤجرون أسطح المدارس في صنعاء لتجار الطاقة الشمسية

الإثنين 07 أغسطس 4:51 م102 زيارة

‫ البيئة: 10 أنواع طيور برية مسموح بصيدها

الثلاثاء 29 أغسطس 7:18 ص100 زيارة
Demo
رائج الآن

7 ملايين رحلة مدرسية و 736 ألف مستفيد خلال العام الدراسي 1446هـ

بواسطة فريق التحريرالثلاثاء 01 يوليو 5:36 م

تعويضات معلّقة وبيوت مهدّمة… مأساة أهالي الضاحية الجنوبية بين الوعود والانتظار

بواسطة فريق التحريرالثلاثاء 01 يوليو 5:34 م

‫ مركز مناظرات قطر يفتح باب التسجيل للمشاركة في النسخة الـ3 من بطولة آسيا للمناظرات باللغة العربية

بواسطة فريق التحريرالثلاثاء 01 يوليو 5:28 م
رائج الآن

7 ملايين رحلة مدرسية و 736 ألف مستفيد خلال العام الدراسي 1446هـ

تعويضات معلّقة وبيوت مهدّمة… مأساة أهالي الضاحية الجنوبية بين الوعود والانتظار

‫ مركز مناظرات قطر يفتح باب التسجيل للمشاركة في النسخة الـ3 من بطولة آسيا للمناظرات باللغة العربية

اخترنا لك

تعويضات معلّقة وبيوت مهدّمة… مأساة أهالي الضاحية الجنوبية بين الوعود والانتظار

‫ مركز مناظرات قطر يفتح باب التسجيل للمشاركة في النسخة الـ3 من بطولة آسيا للمناظرات باللغة العربية

‫ “الهلالي” يهدي أحمد الكعبي أغلى النواميس

اشترك في الإشعارات

انضم الى قائمة الإشعارات البريدية ليصلك كل جديد مباشرة الى بريدك الإلكتروني

2025 © ناس مصر. جميع حقوق النشر محفوظة.
  • من نحن
  • سياسة الخصوصية
  • الشروط والاحكام
  • اتصل بنا

اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter