Close Menu
ناس مصر
  • الرئيسية
  • اخر اخبار
  • سياسة
  • اقتصاد
  • تكنولوجيا
  • رياضة
  • علوم وصحة
  • مقالات
  • منوعات

اشترك في الإشعارات

انضم الى قائمة الإشعارات البريدية ليصلك كل جديد مباشرة الى بريدك الإلكتروني

رائج الآن

بـ 10 لغات.. «الشؤون الدينية» تعزز تجربة الحرمين بشاشات تفاعلية لنشر الفتاوى وتيسير أداء المناسك

165 مليون دولار تبقي دونتشيتش مع ليكرز حتى 2028

‫ قرار تأديبي ضد حارس ميسي بعد الاعتداء على لاعب أطلس المكسيكي

فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
ناس مصر
النشرة البريدة
  • الرئيسية
  • اخر اخبار
  • سياسة
  • اقتصاد
  • تكنولوجيا
  • رياضة
  • علوم وصحة
  • مقالات
  • منوعات
ناس مصر
أنت الآن تتصفح:الرئيسية»سياسة»غموض يثير مخاوف.. ما طبيعة الوجود العسكري الأميركي على الحدود بين العراق وسوريا؟
سياسة

غموض يثير مخاوف.. ما طبيعة الوجود العسكري الأميركي على الحدود بين العراق وسوريا؟

فريق التحريرفريق التحريرالأربعاء 23 أغسطس 1:25 م00
شاركها فيسبوك تويتر واتساب بينتيريست لينكدإن Tumblr تيلقرام البريد الإلكتروني

مراسلو الجزيرة نت

23/8/2023–|آخر تحديث: 23/8/202312:51 ص (بتوقيت مكة المكرمة)

بغداد ـ رغم أن المعلن هو الاستغناء عن قوات أميركية بقوات أخرى، غير أن الغموض ما زال يكتنف وجود قوات أميركية على الحدود العراقية السورية بمنطقة القائم العراقية والبوكمال السورية.

وباتت تلك التحركات العسكرية تثير العديد من التساؤلات في أوساط المراقبين، بين من يرى أنها عملية إعادة انتشار ومن يرى أن هدفها منع وصول الأسلحة إلى حزب الله اللبناني، في حين يعرج آخرون إلى أن الهدف هو سوريا وليس العراق.

ولم تعلن الحكومة العراقية بشكل واضح طبيعة هذا الوجود، وما إذا تم بالتنسيق مع القيادات العراقية، غير أن مستشار رئيس الوزراء العراقي للشؤون الأمنية خالد اليعقوبي نفى وجود تحشيد للقوات الأميركية داخل الأراضي العراقية، مؤكدا أن هناك استبدالا للقطعات الأميركية الموجودة في سوريا.

وقال اليعقوبي في حديث للتلفزيون العراقي الرسمي أول أمس الاثنين، إن القيادة العراقية ركزت في مفاوضاتها مع الجانب الأميركي على حفظ سيادة العراق، مبينا إتمام توقيع محضر اجتماع بين البلدين يقضي بطيران الطائرات المسيّرة بالمناطق الأمنية بموافقة الحكومة العراقية حصرا، منوها إلى عدم وجود أي فقرات أو اجتماعات سرية في المفاوضات مع واشنطن.

وفي حديث مقتضب للجزيرة نت استبعد اليعقوبي وجود عملية عسكرية كبيرة في المنطقة في مثل تلك الظروف ومع الاستقرار الأمني الذي يعيشه العراق.

اليعقوبي استبعد أن يكون الهدف عملية عسكرية في الظرف الراهن (وكالة الأنباء العراقية)

وجود جزئي ومؤقت

وعن التقارب الإقليمي بين دول المنطقة والتحشيد الأميركي على الحدود، يبين الخبير الأمني والمقرب من الحكومة فاضل أبو رغيف، أن الولايات المتحدة تريد إعادة خارطة وجودها في المنطقة، خاصة أن هناك تقاربا إقليميا بين العراق ومحيطه الإقليمي، وتقاربا سعوديا إيرانيا.

وأشار أبو رغيف في حديث للجزيرة نت، إلى أن “هذا الوجود لا علاقة له بالتنسيق العراقي الأميركي لا في مفاوضات معلنة ولا في مفاوضات سرية، وأن هذا الوجود جزئي ومؤقت، ويندرج ضمن الفعاليات والتدريبات الأميركية، بغية إيصال رسائل إلى تركيا وإيران، والقيام بعمليات حصر وجرد جديدة لوجود القطعات المتطرفة وكذلك المناوئة لها سواء من الفصائل المسلحة أو تنظيم الدولة”.

ونفى أبو رغيف وجود قوات أو أرتال أميركية تتجول في العاصمة بغداد ومدن أخرى، مؤكدا وجود حالة تموضع للقوات الأميركية عند الشريط الحدودي بين العراق وسوريا ومن جهة سوريا وليس العراق.

أبو رغيف، أميركا تريد إعادة خارطة تواجدها في المنطقة، الجزيرة نت
أبو رغيف أكد أن أميركا تريد إعادة خارطة وجودها في المنطقة (الجزيرة)

وكان التحالف الدولي للقضاء على تنظيم الدولة قد أعلن الخميس الماضي، الاستغناء عن إحدى فرقه العسكرية بقوة أخرى في العراق، ضمن إجراءات إعادة الانتشار واستبدال القوات العاملة في البلاد.

وطبقا لبيان التحالف الدولي فإن أفرادا من الخدمة في التحالف من الفرقة الجبلية العاشرة حلوا محل أفراد الخدمة من الحرس الوطني لولاية أوهايو، وذلك جزء من عملية الإحلال والمناوبة المخطط لها للقوات لدعم قوة المهام المشتركة، منوها إلى أن أفراد الخدمة في الوحدة المقرر لها أن تحل محلها على أهبة الاستعداد والجاهزية لتولي المسؤولية، ويشمل ذلك المعدات العائدة للوحدة، وهذه العملية تسمى عملية إحلال ومناوبة وانتقال المسؤولية.

وفي منتصف أغسطس/آب الحالي أكد رئيس الوزراء العراقي محمد شياع السوداني أن العراق لم يعد بحاجة إلى وجود قوات مقاتلة أجنبية على أراضيه، وذلك في اجتماع مع عدد من قادة الجيش العراقي، كما نقل المكتب الإعلامي لرئيس الوزراء عن السوداني قوله “نجري حوارات متقدمة لتحديد شكل العلاقة المستقبلية والتعاون مع التحالف”.

وكان وفد عسكري عراقي رفيع المستوى قد زار العاصمة الأميركية واشنطن قبل نحو أسبوعين، برئاسة وزير الدفاع ثابت العباسي، والعديد من القادة الأمنيين، وأعلن الوفد عن اتفاق مع الجانب الأميركي على تشكيل لجنة عليا مشتركة مع التحالف الدولي للبدء بتنفيذ مخرجات الحوار المشترك الذي جرى بين الطرفين.

ما علاقة إيران؟

وعن تزامن وجود قائد الحرس الثوري الإيراني إسماعيل قآني في بغداد مع الانتشار العسكري الأميركي؛ يرى الخبير الأمني صفاء الأعسم، أن سبب زيارة قآني إلى العراق في هذا التوقيت هو لمعرفة ما تم بين العراق والولايات المتحدة، خاصة بعد الاتفاق الأخير باعتبار أن أميركا هي شريك رئيسي للعراق، وأن لدى العراق مع إيران اتفاقات كثيرة سياسية واقتصادية وأمنية، وهناك ضرورة لمعرفة إيران بما يحدث كونها دولة جارة وشريكة مع العراق.

ويعبر الأعسم للجزيرة نت عن اعتقاده أن العراق لن يتأثر بهذا الوجود الأميركي، خاصة أن هناك مشاكل داخل الأراضي السورية ومنها تحركات قوات سوريا الديمقراطية فضلا عن مخيمات اللجوء مثل مخيم الهول وغيره، منوها إلى أن لدى العراق تخوفا من احتمالية اختراق هذا الأمر من قبل جماعات إرهابية، وهذا الاحتراز مشروع بالنسبة للعراق.

وكشف قائد عملية “العزم الصلب” في قيادة قوة المهام المشتركة في العراق وسوريا، الجنرال ماثيو ماكفارلين، عن مراقبة التحالف لما وصفها بالتهديدات التي تقودها جماعات في العراق على منصّات التواصل الاجتماعي، وتفيد بإمكانية استهداف قواعد البعثة العسكرية الدولية.

وأكد الجنرال الأميركي في إيجاز خاص من بغداد -ردا على أسئلة مجموعة من الصحفيين عبر الإنترنت- الاستعداد الأميركي للرد على هذه الجماعات، مبينا في الوقت ذاته أن أيديولوجية تنظيم الدولة لا تزال تشكل خطرا، وأنه يطمح لاستعادة قدراته العسكرية.

مراقبة دول المنطقة

وفي السياق يرى مدير مركز الرفد للإعلام والدراسات الإستراتيجية عباس الجبوري أن الوجود الأميركي في العراق ليس بالجديد مع وجود قواعد عسكرية عدة في العراق وسوريا، وأن واشنطن جاءت لتبقى وليس لتغادر، وهذا ما سبق أن أعلنه الرئيس السابق دونالد ترامب، حيث أكد أن وجودهم هنا لمراقبة العراق وسوريا.

ويقول الجبوري للجزيرة نت إن المؤكد من هذا الوجود هو غلق الحدود العراقية السورية، لمنع ذهاب أي سلاح إلى حزب الله اللبناني، وبالمقابل فإن تلك القوات تدرك تماما ردود الفعل في حال استهداف أي موقع عراقي، خاصة أن العراق اليوم يمتلك القدرات الكبيرة لمواجهة أي تعدٍ.

شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست واتساب تيلقرام البريد الإلكتروني

المقالات ذات الصلة

بعد زيارة ويتكوف.. هل تدير واشنطن أزمة الجوع أم الرواية في غزة؟

سياسة السبت 02 أغسطس 9:37 م

أميركا والناتو يطوران آلية تمويل جديدة لتسليح أوكرانيا

سياسة السبت 02 أغسطس 8:36 م

مصادر أممية: إسرائيل قتلت في يومين 105 من الباحثين عن المساعدات بغزة

سياسة السبت 02 أغسطس 7:35 م

مراسلة الجزيرة نت بغزة.. قصة أم تطعم أبناءها من رماد المجاعة

سياسة السبت 02 أغسطس 6:35 م

المغرب.. رسائل مؤازرة لفلسطين وغزة بذكرى اغتيال هنية

سياسة السبت 02 أغسطس 5:33 م

شاهد.. غزيون يكذّبون مزاعم الاحتلال بشأن المساعدات

سياسة السبت 02 أغسطس 4:32 م

كاتبة بريطانية: شركات أميركية تستغل غزة لزيادة أرباحها

سياسة السبت 02 أغسطس 2:30 م

تحقيق مثير.. اللوبي المؤيد لإسرائيل وسر تأخر فرنسا في الاعتراف بفلسطين

سياسة السبت 02 أغسطس 1:29 م

مشروع ممر زنغزور.. هكذا تقترب واشنطن وحلفاؤها من حدود روسيا

سياسة السبت 02 أغسطس 12:29 م
عاجل الآن

‫ جوجل تطور منصة ذكاء اصطناعي تفوق شات جي بي تي 4

الإثنين 18 سبتمبر 5:55 ص164 زيارة

مصر تطالب بتعديل حدود القاهرة التاريخية واليونسكو تكشف للجزيرة شروطها

الأحد 01 أكتوبر 10:14 م119 زيارة

الحوثيون يؤجرون أسطح المدارس في صنعاء لتجار الطاقة الشمسية

الإثنين 07 أغسطس 4:51 م102 زيارة

‫ البيئة: 10 أنواع طيور برية مسموح بصيدها

الثلاثاء 29 أغسطس 7:18 ص100 زيارة

الذكاء الاصطناعي في الهندسة المدنية

الأحد 11 فبراير 12:15 ص80 زيارة
Demo
رائج الآن

بـ 10 لغات.. «الشؤون الدينية» تعزز تجربة الحرمين بشاشات تفاعلية لنشر الفتاوى وتيسير أداء المناسك

بواسطة فريق التحريرالسبت 02 أغسطس 9:58 م

165 مليون دولار تبقي دونتشيتش مع ليكرز حتى 2028

بواسطة فريق التحريرالسبت 02 أغسطس 9:50 م

‫ قرار تأديبي ضد حارس ميسي بعد الاعتداء على لاعب أطلس المكسيكي

بواسطة فريق التحريرالسبت 02 أغسطس 9:47 م
رائج الآن

بـ 10 لغات.. «الشؤون الدينية» تعزز تجربة الحرمين بشاشات تفاعلية لنشر الفتاوى وتيسير أداء المناسك

165 مليون دولار تبقي دونتشيتش مع ليكرز حتى 2028

‫ قرار تأديبي ضد حارس ميسي بعد الاعتداء على لاعب أطلس المكسيكي

اخترنا لك

165 مليون دولار تبقي دونتشيتش مع ليكرز حتى 2028

‫ قرار تأديبي ضد حارس ميسي بعد الاعتداء على لاعب أطلس المكسيكي

بعد زيارة ويتكوف.. هل تدير واشنطن أزمة الجوع أم الرواية في غزة؟

اشترك في الإشعارات

انضم الى قائمة الإشعارات البريدية ليصلك كل جديد مباشرة الى بريدك الإلكتروني

2025 © ناس مصر. جميع حقوق النشر محفوظة.
  • من نحن
  • سياسة الخصوصية
  • الشروط والاحكام
  • اتصل بنا

اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter