Close Menu
ناس مصر
  • الرئيسية
  • اخر اخبار
  • سياسة
  • اقتصاد
  • تكنولوجيا
  • رياضة
  • علوم وصحة
  • مقالات
  • منوعات

اشترك في الإشعارات

انضم الى قائمة الإشعارات البريدية ليصلك كل جديد مباشرة الى بريدك الإلكتروني

رائج الآن

السعودية تقود مبادرات عالمية لسد فجوات الذكاء الاصطناعي وتعزيز التنمية الرقمية

ما قصة قبة ترامب الذهبية التي ستُكلّف أكثر من 175 مليار دولار؟

أفريقيا تحظى بأهمية متزايدة لدى اليونسكو بعد تهميش طويل

فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
ناس مصر
النشرة البريدة
  • الرئيسية
  • اخر اخبار
  • سياسة
  • اقتصاد
  • تكنولوجيا
  • رياضة
  • علوم وصحة
  • مقالات
  • منوعات
ناس مصر
أنت الآن تتصفح:الرئيسية»سياسة»طلاب الجنوب اللبناني.. إصرار على التحصيل العلمي في زمن الحرب
سياسة

طلاب الجنوب اللبناني.. إصرار على التحصيل العلمي في زمن الحرب

فريق التحريرفريق التحريرالخميس 10 يوليو 3:38 ص00
شاركها فيسبوك تويتر واتساب بينتيريست لينكدإن Tumblr تيلقرام البريد الإلكتروني

مراسلو الجزيرة نت

بيروت- بشغف وإصرار كبيرين، يتحضر الطالب عبد أبو شز لامتحانات الشهادة الثانوية الرسمية، التي انطلقت اليوم الأربعاء، ويجلس ساعات طويلة بين كتبه ودفاتره، للدراسة وتحصيل المعلومات الكافية لهذه الاختبارات، التي ستؤهله للانتقال للمرحلة الجامعية.

لكن وضع أبو شز ليس كباقي أقرانه في لبنان، فهو ومعظم طلاب الجنوب اللبناني عانوا كثيرا خلال فترة الحرب الإسرائيلية التي اندلعت بعد 7 أكتوبر/تشرين الأول 2023، حيث أُرغموا على ترك منازلهم ومدارسهم، في مسلسل تهجيري لا يزال يعيشه -حتى اليوم- نسبة كبيرة من طلاب بلدات الشريط الحدودي.

ويتحدث أبو شز للجزيرة نت معبرا عن أسفه الكبير لتدمير ثانوية المربي محمد فلحة الرسمية، التي كان يلتحق بها قبل الحرب في بلدته ميس الجبل قضاء مرجعيون جنوب لبنان، حيث أقدم الاحتلال الإسرائيلي على تفجيرها، لكن ذلك لم يمنعه من متابعة دراسته عن بعد عبر الإنترنت، وهو ما عملت عليه إدارة المدرسة لمواصلة العامين الدراسيين المنصرمين، حفاظا على مستقبل الطلاب ولتهيئتهم لامتحانات الشهادة الثانوية.

الطالب عبد أبو شز تابع دراسته عن بُعد عقب تدمير ثانوية المربي محمد فلحة في ميس الجبل (الجزيرة)

إصرار ومثابرة

وكانت التحضيرات -حسب أبو شز- لهذه الامتحانات كبيرة جدا، فقد أمضى وقتا طويلا في الدراسة خلال فترة نزوحه، وهو اليوم يراجع المقررات ليكون على أتم الاستعداد لها.

ويقول “رغم النزوح الطويل عن بيوتنا ومدرستنا، ورغم كل الضغوط النفسية الصعبة التي عشناها، من قصف جنوني وأصوات جدار الصوت، وعبء النزوح، وحالة الإنترنت المتردية، أصرّينا على عدم ترك كتبنا، ومتابعة تحصيلنا العلمي لأنه سلاحنا في الأيام القادمة”.

ونوّه أبو شز لجهود الكادر التعليمي وما بذله لإتمام المناهج التعليمية، وتعويض الطلاب عما فاتهم خلال فترة الحرب، وتقديم الدعم المعنوي لهم خلال كل المرحلة العصيبة التي مرّت عليهم، مؤكدا أنه لولا دور المعلمين ووقوف الأهالي بجانب أبنائهم لكانت الأمور صعبة للغاية.

الطالبة آية حمدان تابعت دراستها في ثانوية أنصار الرسمية بعد أن أرغمت على ترك بلدتها ميس الجبل بسبب الحرب (الجزيرة)
الطالبة آية حمدان تركت منزلها قسرا وتابعت دراستها عن بعد ثم حضوريا بانتسابها لمدرسة أنصار (الجزيرة)

آية حمدان طالبة أيضا في الثانوية عينها، إلا أن حالتها مختلفة عن زميلها أبو شز، فقد اضطرت للالتحاق بمدرسة أنصار الرسمية قضاء النبطية حيث مكان إقامتها، فهي لا تزال خارج منزلها في ميس الجبل الذي دمّره القصف الإسرائيلي.

وتقول حمدان للجزيرة نت “منذ اندلاع الحرب تركنا منزلنا قسرا، وتنقلنا بين عدة بلدات في لبنان، وتابعت دراستي عن بعد خلال مرحلة الثاني ثانوي، لكني لم أشعر بأن الدراسة بهذه الطريقة كافية، خاصة في ظل تقطع الإنترنت وغياب الكهرباء، ففضلت الالتحاق بثانوية أنصار حضوريا لإتمام الثالث ثانوي، لأنها مرحلة مفصلية، ولدينا امتحانات رسمية ينبغي التحضير لها جيدا”.

وتؤكد حمدان أن الدراسة في زمن الحرب أمر في غاية الصعوبة، خاصة مع سماع أصوات الغارات والقصف، والأصعب من ذلك خسارة أقارب وأصدقاء، وهذا ما يضع كل أبناء لبنان لا سيما بمنطقة الجنوب في وضع نفسي صعب، ينعكس سلبا على تركيزهم في دراستهم.

وهذه الحالة غير الطبيعية التي عاشها طلاب الجنوب، لم تشفع لهم لدى وزارة التربية والتعليم العالي، فقد انتظروا كما انتظر كل طلاب لبنان أن يؤخذ بعين الاعتبار الوضعان الأمني والسياسي اللذان مرّ بهما لبنان، وكان متوقعا قيام الوزارة بإجراءات استثنائية كتلك التي حصلت في الأعوام الماضية، إذ قلّصت المناهج التعليمية، ومُنح الطلاب فرصة إجراء امتحانات بمواد يختارونها، وهو ما لم يحصل هذا العام، مما شكّل عبئا إضافيا لهؤلاء الطلاب.

وتقول حمدان إنهم كانوا يأملون أن تُأخذ ظروف طلاب الجنوب بعين الاعتبار، خاصة أن ما مروا به خلال العامين الماضيين لم يكن سهلا، وتضيف “درسنا عن بعد تحت قصف مخيف، ووسط انقطاع الكهرباء والإنترنت وضغوطات النزوح الكبيرة، نحن بوضع نفسي صعب، والوزارة زادت من هذه الضغوط، لكن ذلك لن يثنينا عن مواصلة دراستنا وإجراء امتحاناتنا التي انتظرناها طويلا، لكي ننجح ونحقّق طموحنا وأحلام ذوينا”.

رغم التحديات

من جهته، يؤكد فرَج بدران مدير ثانوية المربي محمد فلحة أن الكوادر التربوية والتعليمية بذلت كل ما تستطيع في الظروف العصيبة التي عاشها لبنان، وكان الضغط الأكبر على الكوادر في المنطقة الجنوبية، وخاصة الحدودية.

ويقول بدران للجزيرة نت “تعرّضنا في الشريط الحدودي لكوارث، فقد خسرنا المنشآت التربوية بشكل نهائي بسبب التدمير، ولجأنا للتعليم عن بعد، وسعينا جاهدين وباللحم الحي لتأمين التعليم لكل طلابنا رغم الإمكانات الضعيفة، واستطعنا إنجاز ذلك بهمة الأساتذة والمعلمين، وطلابنا على أتم الاستعداد لخوض هذه الامتحانات والعودة بنتائج مميزة”.

ويأسف بدران لعدم إجراء وزارة التربية الخطوات المفترض القيام بها من أجل الطلاب في الامتحانات الرسمية، لأن الظروف التي عاشوها لم تكن طبيعية مطلقا، وخاصة طلاب الجنوب، فنسبة كبيرة منهم لا تزال نازحة حتى اليوم.

ويوضح أن الوضع النفسي صعب وما زال المعلمون والأهالي والطلاب يعانون منه، ففي الجنوب يشهدون يوميا القصف الإسرائيلي وأثره عليهم.

ويتابع أن وزارة التربية قامت بما عليها من ناحية إتمام العام الدراسي وإعطاء الدروس المطلوبة، ولكن كان مفترضا أن تأخذ بعين الاعتبار كل الظروف التي مروا بها، منبها إلى أنهم رفضوا عمل امتحانات استثنائية لطلاب الجنوب، مضيفا “بل قلنا، فلتكن امتحانات موحّدة لكل لبنان لكن مع بعض الإجراءات التي تشجّع الطلاب وتخفّف عنهم، كتحديد مواد اختيارية وتقليص للمنهج التعليمي، إلا أن ذلك لم يحصل”.

ثانوية المربي محمد فلحة مدمرة بالكامل في ميس الجبل جنوب لبنان (الجزيرة) 2
ثانوية المربي محمد فلحة في ميس الجبل جنوب لبنان مدمرة بالكامل (الجزيرة)

إجراءات عادلة

من ناحيته، أكد عدنان الأمين مستشار وزيرة التربية والتعليم العالي في لبنان للجزيرة نت أن القاعدة التي اعتمدتها الوزيرة هي تمديد العام الدراسي وإنهاء المناهج وغيرها من الإجراءات التي تضمن للطلاب تحصيلهم العلمي والتربوي، مبينا أن الامتحانات ستكون عادلة وستؤخذ بعين الاعتبار الأوضاع التي مر بها لبنان.

ولفت إلى أن الخسائر عندما تقع يجب أن يُعمل على تعويضها، وهذا ما سعت إليه وزارة التربية عبر تمديد العام الدراسي وتعويض الطلاب ما خسروه، مشددا على أن الامتحانات ستعقد في موعدها ووفق ما أكدته الوزارة، وأن الطلبة عندما ينتهون منها سيشعرون براحة كبيرة بأنهم خاضوا هذه الاختبارات وسط كل الظروف الصعبة، وسيكونون جاهزين للعبور إلى المرحلة الجامعية.

شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست واتساب تيلقرام البريد الإلكتروني

المقالات ذات الصلة

ما قصة قبة ترامب الذهبية التي ستُكلّف أكثر من 175 مليار دولار؟

سياسة الخميس 10 يوليو 4:51 م

لقاء “الفرصة الأخيرة” وتوقعات بتحقيق الاتفاق بين قسد وحكومة دمشق

سياسة الخميس 10 يوليو 3:50 م

كيف صعد بن غفير سلم السلطة في إسرائيل؟

سياسة الخميس 10 يوليو 2:49 م

الدفاع المدني في غزة يطلق تحذيرا ويؤكد فظاعة الوضع بحي التفاح

سياسة الخميس 10 يوليو 1:48 م

خبراء: ترامب سينتزع موافقة نتنياهو على وقف إطلاق النار في غزة

سياسة الخميس 10 يوليو 12:47 م

خفايا صراع إريتريا مع مهمة المقرر الأممي لحقوق الإنسان

سياسة الخميس 10 يوليو 11:46 ص

تايمز: هل انتهت العلاقة الأخوية بين ترامب وبوتين؟

سياسة الخميس 10 يوليو 9:44 ص

القضاء التشادي يبرئ صحفيين من تهم “التخابر مع روسيا”

سياسة الخميس 10 يوليو 8:43 ص

تغيير أسماء وأنساب.. أين أخفى نظام الأسد أطفال معارضيه؟

سياسة الخميس 10 يوليو 7:42 ص
عاجل الآن

‫ جوجل تطور منصة ذكاء اصطناعي تفوق شات جي بي تي 4

الإثنين 18 سبتمبر 5:55 ص164 زيارة

‫ وفاة الشيخ الدكتور علي السالوس في الدوحة

الثلاثاء 25 يوليو 10:19 م126 زيارة

مصر تطالب بتعديل حدود القاهرة التاريخية واليونسكو تكشف للجزيرة شروطها

الأحد 01 أكتوبر 10:14 م119 زيارة

الحوثيون يؤجرون أسطح المدارس في صنعاء لتجار الطاقة الشمسية

الإثنين 07 أغسطس 4:51 م102 زيارة

‫ البيئة: 10 أنواع طيور برية مسموح بصيدها

الثلاثاء 29 أغسطس 7:18 ص100 زيارة
Demo
رائج الآن

السعودية تقود مبادرات عالمية لسد فجوات الذكاء الاصطناعي وتعزيز التنمية الرقمية

بواسطة فريق التحريرالخميس 10 يوليو 4:55 م

ما قصة قبة ترامب الذهبية التي ستُكلّف أكثر من 175 مليار دولار؟

بواسطة فريق التحريرالخميس 10 يوليو 4:51 م

أفريقيا تحظى بأهمية متزايدة لدى اليونسكو بعد تهميش طويل

بواسطة فريق التحريرالخميس 10 يوليو 4:50 م
رائج الآن

السعودية تقود مبادرات عالمية لسد فجوات الذكاء الاصطناعي وتعزيز التنمية الرقمية

ما قصة قبة ترامب الذهبية التي ستُكلّف أكثر من 175 مليار دولار؟

أفريقيا تحظى بأهمية متزايدة لدى اليونسكو بعد تهميش طويل

اخترنا لك

ما قصة قبة ترامب الذهبية التي ستُكلّف أكثر من 175 مليار دولار؟

أفريقيا تحظى بأهمية متزايدة لدى اليونسكو بعد تهميش طويل

حرائق سوريا وفيضانات تكساس وموجات أوروبا الحارة.. ما الذي يحدث للعالم؟

اشترك في الإشعارات

انضم الى قائمة الإشعارات البريدية ليصلك كل جديد مباشرة الى بريدك الإلكتروني

2025 © ناس مصر. جميع حقوق النشر محفوظة.
  • من نحن
  • سياسة الخصوصية
  • الشروط والاحكام
  • اتصل بنا

اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter