Close Menu
ناس مصر
  • الرئيسية
  • اخر اخبار
  • سياسة
  • اقتصاد
  • تكنولوجيا
  • رياضة
  • علوم وصحة
  • مقالات
  • منوعات

اشترك في الإشعارات

انضم الى قائمة الإشعارات البريدية ليصلك كل جديد مباشرة الى بريدك الإلكتروني

رائج الآن

‫ سوق الانتقالات الصيفية بأوروبا يشتعل في ساعاته الأخيرة ويُغلق بأسماء ثقيلة.. إليك أبرزها

ChatGPT يطرح رسميًا أدوات رقابة أبوية لتعزيز الأمان

الاضطرابات تجتاح أكبر دولة إسلامية في العالم.. فما الذي يجب معرفته؟

فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
ناس مصر
النشرة البريدة
  • الرئيسية
  • اخر اخبار
  • سياسة
  • اقتصاد
  • تكنولوجيا
  • رياضة
  • علوم وصحة
  • مقالات
  • منوعات
ناس مصر
أنت الآن تتصفح:الرئيسية»سياسة»صحف: ترامب نسف ما بناه أسلافه مع الهند ودفعها لحضن الصين وروسيا
سياسة

صحف: ترامب نسف ما بناه أسلافه مع الهند ودفعها لحضن الصين وروسيا

فريق التحريرفريق التحريرالثلاثاء 02 سبتمبر 8:31 ص02
شاركها فيسبوك تويتر واتساب بينتيريست لينكدإن Tumblr تيلقرام البريد الإلكتروني

Published On 1/9/20251/9/2025

|

آخر تحديث: 20:39 (توقيت مكة)آخر تحديث: 20:39 (توقيت مكة)

أكدت صحف غربية أن الرئيس الأميركي دونالد ترامب أهان الهند وأغضبها مما دعاها إلى إعادة النظر في علاقتها ببلاده، والبحث عن مسارها الخاص وشركائها، الذين قد تجدهم في الصين وروسيا.

ورأت صحيفة نيويورك تايمز الأميركية أن ترامب بدد ما استثمره أسلافه في بناء علاقات مع الهند، وقالت بلومبيرغ إن الهند بدأت تعزز علاقاتها مع الصين وروسيا متحدية واشنطن.

في حين نبهت لوموند الفرنسية إلى عودة مناخ السلام والاستقرار بين الهند والصين، ورأت لوفيغارو في زيارة رئيس الوزراء الهندي ناريندرا مودي للصين تقاربا مؤقتا بين البلدين، بينما اعتبرت إيكونوميست أن العواقب ستكون وخيمة على واشنطن، وخلصت تايمز إلى أن نهج ترامب العدواني في التعامل سيؤدي إلى نتائج عكسية.

وقالت نيويورك تايمز إن الرؤساء الأميركيين المتعاقبين استثمروا على مدى 3 عقود، رأس مال دبلوماسيا هائلا لبناء صداقة مع الهند، فوصف بيل كلينتون الديمقراطيتين بأنهما “حليفان طبيعيان”، ووصفهما جورج بوش الابن بأنهما “أخوان في قضية الحرية الإنسانية”، وقال باراك أوباما وجو بايدن إن العلاقة بينهما واحدة من أهم الاتفاقيات العالمية لهذا القرن.

لقاء مودي (يمين) مع بوتين (وسط) وشي جين بينغ يعزز العلاقات بين البلدان الثلاثة في تحد للولايات المتحدة (الفرنسية)

واعتبرت واشنطن الهند سوقا ناشئة ضخمة، وثقلا موازنا محتملا للصين، وشريكا رئيسيا في الحفاظ على أمن منطقة المحيطين الهندي والهادي، وقوة صاعدة من شأنها أن تعزز نظاما دوليا قائما على القواعد، وكذلك تخلت الهند عن شكوكها تجاه واشنطن، واقتربت منها بثبات، كما تقول الصحيفة الأميركية.

سلام واستقرار

لكنّ ترامب الذي ادعى لنفسه الفضل في إنهاء الحرب بين الهند وباكستان -تتابع نيويورك تايمز- أثار غضب مودي الذي تفاخر بقربه منه ذات مرة، وأهانه، كما قرّب قائد الجيش الباكستاني الجنرال عاصم منير، وفرض رسوما جمركية عقابية بنسبة 50% على الواردات الهندية إلى الولايات المتحدة.

وخلصت الصحيفة إلى أن الهند بدا أنها خُدعت بوهم أنها محمية بشكل فريد بفضل الرابطة الخاصة المزعومة بين ترامب ومودي، وقالت إنهما أخضعا العلاقات الخارجية لبلديهما لشخصيتيهما.

وتحدثت بلومبيرغ الأميركية عن لقاءات مودي بالرئيس الصيني شي جين بينغ والروسي فلاديمير بوتين وعن مكالمته مع الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي، في إطار بحثه عن مساره الخاص وحلفاء جدد، ورأت في تعزيزه علاقاته مع الصين وروسيا تحديا للولايات المتحدة ولترامب خاصة.

الاجتماع بين مودي وشي استمر ساعة بدا بعدها مودي متفائلا للغاية، وصرح قائلا إن تعاوننا يخدم مصالح 2.8 مليار نسمة في بلدينا، كما أنه سيمهد الطريق لرفاهية البشرية جمعاء

بواسطة لوموند

وذكّرت بلومبيرغ بأن اللقاء مع الرئيس الصيني أدى إلى إعادة ضبط العلاقات، ونقاش قضايا الحدود، واستئناف الرحلات الجوية المباشرة، وتعزيز التجارة بين الجارين اللدودين.

وقال بيتر نافارو، وهو أحد مساعدي ترامب، إن الهند تستغل الحرب بشرائها النفط الروسي بأسعار مخفضة لتبيعه إلى أوروبا، وجدد انتقاداته لها قائلا إن “الهند ليست سوى مغسلة ملابس للكرملين”، ومع ذلك قال إن “مودي قائد عظيم، لا أفهم لماذا يقيم علاقات مع بوتين وشي جين بينغ، وهو أكبر ديمقراطية في العالم”.

ومن جانبها علقت صحيفة لوموند الفرنسية بأن قمة منظمة شنغهاي للتعاون في الصين أبرزت العلاقات المتنامية بين الهند والصين بعد إهانة ترامب لنيودلهي، وأعطت مودي فرصة التقرب من بكين على الرغم من كونها خصمه وعدوه.

وأشارت الصحيفة الفرنسية إلى أن الاجتماع بين مودي وشي جين بينغ استمر ساعة، وبعدها بدا مودي متفائلا للغاية، مشيرا إلى “عودة مناخ السلام والاستقرار بعد فك الارتباط على الحدود”، ودعا إلى تكثيف العلاقات، وصرح قائلا “إن تعاوننا يخدم مصالح 2.8 مليار نسمة في بلدينا، كما أنه سيمهد الطريق لرفاهية البشرية جمعاء”.

خلاف شخصي

أما لوفيغارو، فرأت -خلافا لزميلاتها- أن زيارة رئيس الوزراء الهندي لأول مرة منذ 7 سنوات للصين، تؤكد تحسنا مؤقتا في العلاقات بين البلدين، وربطت ذلك بتصعيد واشنطن للضغط على نيودلهي.

ورأت الصحيفة الفرنسية أن هذه الدعوة المتأخرة تُخفي ضمنيا حدود حملة الصين الترويجية، وقالت إنها مجرد حل مؤقت بعد رفض الرئيس الكوري الجنوبي الجديد لي جاي ميونغ، السفر إلى ميدان تيانانمن، وسط مفاوضات مع واشنطن.

أما إيكونوميست، فعلقت بأن هذه الزيارة تعد مثالا صارخا على تحسن العلاقات بين الهند والصين التي دخلت في حالة جمود عميق عام 2020 عقب اشتباك حدودي، ورأت أن مودي سيركز أيضا على الخلاف بين بلاده وأميركا وكيفية رد الهند عليه.

https://x.com/pppoqjsksanbkpo/status/1961791774709727525/photo/1
الخلاف بين مودي (يسار) وترامب كلف البلدين غاليا على المستوى الدبلوماسي والاقتصادي بحسب صحف دولية (رويترز)

ومن ناحيتها اهتمت صحيفة تايمز البريطانية، بسبب الخلاف بين مودي وترامب، وقالت إن نهج ترامب العدواني في التعامل مع الجغرافيا السياسية أدى إلى نتائج عكسية، حيث رفض ناريندرا مودي الرد على مكالماته الهاتفية، وهو ما نفاه مسؤولون أميركيون.

وردت الصحيفة الخلاف بين القائدين إلى ما قاله ترامب، وقالت إن الخلاف بدأ مع ادعائه التوسط في تسوية نزاع حدودي بين الهند وباكستان في مايو/أيار، واتسع نطاقه مع فرض الولايات المتحدة رسوما جمركية تعد الأعلى على الهند، إلى جانب البرازيل.

ويعود سبب الخلاف -حسب تايمز- إلى أمر شخصي بعد أن ظن ترامب خطأ، أن مودي سينضم إلى باكستان في ترشيحه لجائزة نوبل للسلام، في حين أتت مكالمته الهاتفية مع مودي في 17 يونيو/تموز بنتائج عكسية، عندما شعر رئيس الوزراء الهندي بأنه يضغط عليه لإعلان ترامب صانع سلام، كما قالت صحيفة نيويورك تايمز.

وفي الوقت الذي كلّف فيه قرار ترامب كلا البلدين غاليا من حيث رسوم الاستيراد والتصدير والعلاقات الجيوسياسية، يشيد مودي “بالزخم الإيجابي” في العلاقات مع الصين، دون أن يتراجع عن موقفه من روسيا برغم الرسوم الجمركية العقابية التي فرضها ترامب، كما قالت الصحيفة البريطانية.

شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست واتساب تيلقرام البريد الإلكتروني

المقالات ذات الصلة

الاضطرابات تجتاح أكبر دولة إسلامية في العالم.. فما الذي يجب معرفته؟

سياسة الثلاثاء 02 سبتمبر 11:48 م

“المجاهد الأكبر” الذي ظن أن باريس أقرب إليه من مكة

سياسة الثلاثاء 02 سبتمبر 10:47 م

المعارض الأوغندي بيسيجي يقاطع محاكمته ويتهم القاضي بالتحيز

سياسة الثلاثاء 02 سبتمبر 9:46 م

خبراء للجزيرة نت: حرب روسيا على أوكرانيا أمام سيناريوهين

سياسة الثلاثاء 02 سبتمبر 8:45 م

تركيا وإسرائيل بعد قطع العلاقات.. مواجهة مسلحة أم تنافس إقليمي؟

سياسة الثلاثاء 02 سبتمبر 7:44 م

مقال بهآرتس: كيف نفهم تصرفات ترامب المتناقضة تجاه غزة؟

سياسة الثلاثاء 02 سبتمبر 6:42 م

لقاء شي ومودي.. كيف يعاد رسم مسار العلاقة بين الهند والصين؟

سياسة الثلاثاء 02 سبتمبر 5:40 م

لوموند: ما الذي تريد إسرائيل إخفاءه بفرض التعتيم على غزة؟

سياسة الثلاثاء 02 سبتمبر 3:38 م

إندبندنت: هذه هي أبرز الهجمات الأوكرانية على روسيا

سياسة الثلاثاء 02 سبتمبر 2:37 م
عاجل الآن

‫ جوجل تطور منصة ذكاء اصطناعي تفوق شات جي بي تي 4

الإثنين 18 سبتمبر 5:55 ص164 زيارة

مصر تطالب بتعديل حدود القاهرة التاريخية واليونسكو تكشف للجزيرة شروطها

الأحد 01 أكتوبر 10:14 م119 زيارة

الذكاء الاصطناعي في الهندسة المدنية

الأحد 11 فبراير 12:15 ص81 زيارة

أمير جازان يدشّن مهرجان الفل والنباتات العطرية بمحافظة أبو عريش

الأربعاء 27 سبتمبر 9:52 م80 زيارة

أمانة جازان تُنفّذ جولات رقابية على المباني تحت الإنشاء بمحافظة أبو عريش

الأحد 10 ديسمبر 6:31 ص62 زيارة
Demo
رائج الآن

‫ سوق الانتقالات الصيفية بأوروبا يشتعل في ساعاته الأخيرة ويُغلق بأسماء ثقيلة.. إليك أبرزها

بواسطة فريق التحريرالثلاثاء 02 سبتمبر 11:53 م

ChatGPT يطرح رسميًا أدوات رقابة أبوية لتعزيز الأمان

بواسطة فريق التحريرالثلاثاء 02 سبتمبر 11:50 م

الاضطرابات تجتاح أكبر دولة إسلامية في العالم.. فما الذي يجب معرفته؟

بواسطة فريق التحريرالثلاثاء 02 سبتمبر 11:48 م
رائج الآن

‫ سوق الانتقالات الصيفية بأوروبا يشتعل في ساعاته الأخيرة ويُغلق بأسماء ثقيلة.. إليك أبرزها

ChatGPT يطرح رسميًا أدوات رقابة أبوية لتعزيز الأمان

الاضطرابات تجتاح أكبر دولة إسلامية في العالم.. فما الذي يجب معرفته؟

اخترنا لك

ChatGPT يطرح رسميًا أدوات رقابة أبوية لتعزيز الأمان

الاضطرابات تجتاح أكبر دولة إسلامية في العالم.. فما الذي يجب معرفته؟

ساراندون وثونبرغ وكانينغهام يبحرون نحو غزة ويشاركون في “أسطول الصمود العالمي”

اشترك في الإشعارات

انضم الى قائمة الإشعارات البريدية ليصلك كل جديد مباشرة الى بريدك الإلكتروني

2025 © ناس مصر. جميع حقوق النشر محفوظة.
  • من نحن
  • سياسة الخصوصية
  • الشروط والاحكام
  • اتصل بنا

اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter