Close Menu
ناس مصر
  • الرئيسية
  • اخر اخبار
  • سياسة
  • اقتصاد
  • تكنولوجيا
  • رياضة
  • علوم وصحة
  • مقالات
  • منوعات

اشترك في الإشعارات

انضم الى قائمة الإشعارات البريدية ليصلك كل جديد مباشرة الى بريدك الإلكتروني

رائج الآن

رحلتك نحو نوم مثالي بجودة فندقية مع مراتب ومفارش العييري

هل موقف الهلال قوي في «قضية لودي»؟

 الرئيس الفلسطيني يصل الدوحة

فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
ناس مصر
النشرة البريدة
  • الرئيسية
  • اخر اخبار
  • سياسة
  • اقتصاد
  • تكنولوجيا
  • رياضة
  • علوم وصحة
  • مقالات
  • منوعات
ناس مصر
أنت الآن تتصفح:الرئيسية»سياسة»شاهد.. فلسطينيات يروين قصص نجاح وتحدٍ في الشتات
سياسة

شاهد.. فلسطينيات يروين قصص نجاح وتحدٍ في الشتات

فريق التحريرفريق التحريرالسبت 09 مارس 1:45 ص00
شاركها فيسبوك تويتر واتساب بينتيريست لينكدإن Tumblr تيلقرام البريد الإلكتروني

بيروت- صُنّفت الفلسطينية آمال شهابي واحدة من أبرز 8 نساء مؤثرات في المجتمع الفلسطيني حسب الموقع العالمي “سكوب”. وهي أيضا مسؤولة العمل الاجتماعي لحركة التحرير الوطني الفلسطيني (فتح) في لبنان، ومسؤولة وحدة الدعم القانوني لقوات الأمن الوطني الفلسطيني هناك.

وتمثّل شهابي صمود وقوة المرأة الفلسطينية في مخيمات اللاجئين بالشتات، حيث تواجه النساء تحديات عديدة نتيجة الظروف الصعبة التي تعيشها. وتظل محورا أساسيا في الحفاظ على الهوية والثقافة الوطنية، بالإضافة إلى دورها الفعال في بناء المجتمع.

من الأسر إلى التميّز

تولّت شهابي تأسيس رياض الأطفال، وتنظيم مشاريع لمحاربة العنف ضد المرأة وتمكين النساء في العمل والحياة العامة.

وتقول للجزيرة نت: “تم اختياري واحدة من 8 نساء فلسطينيات مؤثرات في المجتمع الفلسطيني حسب الموقع العالمي “سكوب”. أنا أسيرة محررة، اعتُقلت عام 1982 خلال الاجتياح الإسرائيلي للبنان، وتم إطلاق سراحي خلال عملية تبادل الأسرى”.

وتضيف: “بالتأكيد كانت تجربة قاسية، لكن تعلمت منها الصمود والثبات، وكان لها تأثير قوي، ورغم الألم والعذاب الذي تعانيه المرأة الفلسطينية في الأسر، إلا أنها تخرج قوية ومناضلة وصلبة”.

وتتابع: “وهذا ما دفعني دائما للتفكير في تمكين النساء الفلسطينيات داخل المخيمات لتثبيت حقوقهن ومشاركتهن في العمل الاجتماعي والسياسي كشريكات في النضال، وكانت لي ورش عمل عديدة حول أهمية القيادة والمهارات الحياتية من أجل تعزيز قدرات النساء”.

والآن، تعمل شهابي مسؤولة عن وحدة الدعم القانوني لقوات الأمن الوطني الفلسطيني منذ عام 2014، وهي أول امرأة تحصل على هذا المنصب. وتقول: “أنا مسؤولة عن الوحدة التي تُعنى بالمعايير الإنسانية التي يجب أن يلتزم بها رجال الأمن ويحترموها أثناء أداء واجباتهم”.

وتوضح شهابي: “قد يكون هذا المنصب غير تقليدي وغريبا، وقد يتساءل البعض كيف يمكن لامرأة أن تتولاه وتدرب عناصر قوات الأمن والضباط على كيفية أداء واجباتهم وحفظ أمن ونظام داخل المخيمات”.

كما تدير مركز “أمل للمسنين”، إلى جانب تأمين الرعاية النفسية والصحية لهم، وتعمل على توثيق الذاكرة المخزنة لدى المسنين وتأمين التواصل الاجتماعي والثقافي بين الأجيال الفلسطينية.

حلم يتحقق

وآمال ليست الوحيدة، فالمتطوعة الفلسطينية زينب جمعة أصبحت رئيسة جمعية “زيتونة للتنمية الاجتماعية” في مخيم “المية ومية” للاجئين، بعدما بدأت مسيرتها في العمل الاجتماعي صغيرة.

وتقول للجزيرة نت: “لم أتجاوز الـ18 من عمري عندما عملت متطوعة في العمل الاجتماعي، وعندما بلغت الـ22، أسست جمعية “مدرسة زيتونة” التي كانت حلما صغيرا، ولكننا نجحنا في تطويره. وعام 2013، أسست جمعية “زيتونة للتنمية الاجتماعية” بمساهمة مجموعة من الشابات والشبان. نحن في حالة تطور مستمر”.

وتضيف زينب: “كانت فكرتنا في البداية هي أن أكون متطوعة وأساعد الناس في المجتمع المحلي، ولكن تطورت أهدافنا تدريجيا. نركز الآن على دعم الطلاب دراسيا ونفسيا، والعمل مع النساء والشباب في التطوع من خلال برنامج “فشة خلق”، وننظم فعاليات تثقيفية، مثل يوم المرأة بمشاركة قرابة 200 امرأة”.

وختمت: “نؤمن بأهمية تمكين المرأة، فعندما تهتم بنفسها وتعمل على تطوير ذاتها، فإن هذا يؤثر إيجابا على العائلة والمجتمع بأسره”.

ولا تختلف قصة المناضلة الفلسطينية سميرة صلاح عن سابقاتها، وتجسد الصبر في مواجهة التحديات، إذ عايشت الفترة الذهبية للقضية الفلسطينية منذ عهد الرئيس المصري الراحل جمال عبد الناصر إلى أيام النضال الفدائي، حيث شاركت النساء في أقوى عمليات المقاومة تاريخيا.

وتتمتع سميرة بروح المثابرة والإيمان بالقضية، مع امتلاكها حس الدعابة الذي يعكس مرارة الواقع. وتشارك مع الجزيرة نت ذكريات طفولتها وتروي قصة والدها الذي كان نقيبا في حيفا ومقاتلا في جيش الإنقاذ. وتتذكر لحظات صعبة؛ حيث وضع والدها رصاصاته حول جسدها لتجنب التفتيش البريطاني.

وأصيبت في عمر السنتين، وتقول: “عندها تعرض والدي لمحاولة اغتيال، أصابت الرصاصة فمي فقط ولم تتسبب سوى في جرح بسيط أشعر به حتى اليوم”.

فادية الخربيطي لاجئة فلسطينية تقيم في مخيم برج البراجنة ببيروت عملت في الدفاع المدني (الجزيرة)

بطولات وتضحيات

وتحمل رحلات اللجوء والترحال في طياتها بطولات وتضحيات كثيرة، وتذكر سميرة: “تنقلت بين عدة محطات من حيفا إلى طبريا، ثم إلى الأردن ودمشق، قبل أن أنضم إلى حركة القوميين العرب وأتزوج من صلاح صلاح وأعيش في مخيم عين الحلوة بلبنان”.

ومع تطور الأحداث، تنقلت وعملت تقريبا في كافة المخيمات الفلسطينية في لبنان، وأصبحت عضوا في الأمانة العامة لاتحاد المرأة الفلسطيني، ومسؤولة لجان المرأة في الجبهة الشعبية لتحرير فلسطين.

كما شاركت في مؤتمرات ونضالات متعددة لتمكين المرأة وتشجيعها على الانخراط في المجال الاجتماعي والاقتصادي والسياسي، ومثلت الجبهة الشعبية في عدة دول أوروبية.

وتضيف سميرة: “كان دوري يتمحور حول توعية المرأة وتمكينها قيادة العمل والانتماء للوطن، بالإضافة إلى المشاركة في العمل السياسي المنظم. وشملت مهامي العمل في مركز الأبحاث الفلسطيني، وكانت من بين مهامنا نشر المعلومات التي يصدرها العدو باللغة العربية لتوجيه وتوعية الناس”.

كما تولت إدارة دائرة شؤون اللاجئين في لبنان من قبل منظمة التحرير الفلسطينية، حيث كانت مهمتها الأساسية رعاية المخيمات الفلسطينية، و”خلال 21 عاما في هذا المنصب، نجحنا في مساعدة الناس عبر مشاريع البنية التحتية والمشاريع الكهربائية، نظرا لعدم تقديم الدولة اللبنانية المساعدة الكافية في المخيمات”.

أما فادية الخربيطي أو “أم بيسان”، فهي لاجئة فلسطينية من قرية أم الفرج في عكا، وتقيم في مخيم برج البراجنة في العاصمة اللبنانية بيروت، وتحدثت للجزيرة نت عن انتمائها القوي لوطنها فلسطين منذ صغرها، وكيف تأثرت شخصيتها بنشوء الثورة الفلسطينية.

واستعادت ذكريات التدريب مع الأشبال، حيث تعلمت كيفية الدفاع عن نفسها، مؤكدة أهمية تلك التجربة التعليمية في حياتها.

تقول أم بيسان: “شاركت في تجربة التدريب والعمل في الدفاع المدني وخدمات الإسعاف، وتعلمت كيفية تقديم الرعاية الأولية والمساعدة للمصابين، وشاركت في العمل النسائي على خطوط النار لدعم المقاتلين”.

وتضيف: “كنت في الأحداث بشكل مباشر، بما في ذلك القصف على المطار والأحداث الأخرى التي تلتها، ومجزرة صبرا وشاتيلا، وكنا نعالج المقاتلين والجرحى ميدانيا”.

وتحدثت عن التحديات التي واجهتها كامرأة في العقود الماضية، وقالت: “تحدياتي كانت مثل أي امرأة. كان الأهل والمجتمع يرفضون مشاركتي في الدفاع المدني. وكانت المرأة تحت ضغوط معينة وتواجه صعوبات في تحديد دورها في المجتمع، خاصة خلال فترات القصف والاحتلال”.

وتختم فادية: “أصبت برصاصة في اليد أثناء تأدية واجبي في الدفاع المدني، وهذا كان تحدّيا آخر، وهو ما صعّب مشاركتي في الأنشطة الميدانية، لكن مع الوقت تكيفت مع هذه التحديات واندمجت في المجتمع، وزادت قوتي وانتمائي وقدراتي على العمل خارج حدود المخيم والمجتمع”.

شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست واتساب تيلقرام البريد الإلكتروني

المقالات ذات الصلة

القمح ساحة المعركة الأخرى في الأزمة الفرنسية الجزائرية

سياسة الأربعاء 10 سبتمبر 5:09 م

استهداف قادة حماس بالدوحة يثير غضبا واسعا في الأردن

سياسة الأربعاء 10 سبتمبر 4:08 م

الصحافة الإسرائيلية تكشف تفاصيل الهجوم على وفد حماس المفاوض بقطر

سياسة الأربعاء 10 سبتمبر 3:07 م

مسؤول أميركي للجزيرة نت: هجوم الدوحة يعني نهاية المفاوضات

سياسة الأربعاء 10 سبتمبر 2:06 م

إسرائيل تخسر سياسيا ودوليا بعد فشل محاولة تصفية قيادة حماس بالدوحة

سياسة الأربعاء 10 سبتمبر 1:05 م

تقرير حديث يفضح جرائم الدعم السريع

سياسة الأربعاء 10 سبتمبر 12:04 م

القاهرة تتضامن مع الدوحة وتطالب بمحاسبة إسرائيل

سياسة الأربعاء 10 سبتمبر 11:03 ص

محللون أتراك: إسرائيل تستهدف الوساطة وتضرب القانون الدولي

سياسة الأربعاء 10 سبتمبر 10:02 ص

ساعات قبل إبحاره.. ماذا بحوزة أسطول الصمود لكسر حصار غزة؟

سياسة الأربعاء 10 سبتمبر 9:01 ص
عاجل الآن

‫ جوجل تطور منصة ذكاء اصطناعي تفوق شات جي بي تي 4

الإثنين 18 سبتمبر 5:55 ص164 زيارة

مصر تطالب بتعديل حدود القاهرة التاريخية واليونسكو تكشف للجزيرة شروطها

الأحد 01 أكتوبر 10:14 م119 زيارة

الذكاء الاصطناعي في الهندسة المدنية

الأحد 11 فبراير 12:15 ص81 زيارة

أمير جازان يدشّن مهرجان الفل والنباتات العطرية بمحافظة أبو عريش

الأربعاء 27 سبتمبر 9:52 م80 زيارة

أمانة جازان تُنفّذ جولات رقابية على المباني تحت الإنشاء بمحافظة أبو عريش

الأحد 10 ديسمبر 6:31 ص62 زيارة
Demo
رائج الآن

رحلتك نحو نوم مثالي بجودة فندقية مع مراتب ومفارش العييري

بواسطة فريق التحريرالأحد 14 سبتمبر 6:01 م

هل موقف الهلال قوي في «قضية لودي»؟

بواسطة فريق التحريرالأحد 14 سبتمبر 5:57 م

 الرئيس الفلسطيني يصل الدوحة

بواسطة فريق التحريرالأحد 14 سبتمبر 5:56 م
رائج الآن

رحلتك نحو نوم مثالي بجودة فندقية مع مراتب ومفارش العييري

هل موقف الهلال قوي في «قضية لودي»؟

 الرئيس الفلسطيني يصل الدوحة

اخترنا لك

هل موقف الهلال قوي في «قضية لودي»؟

 الرئيس الفلسطيني يصل الدوحة

‫ منتخبنا يتعثر أمام هولندا بمونديال الطائرة

اشترك في الإشعارات

انضم الى قائمة الإشعارات البريدية ليصلك كل جديد مباشرة الى بريدك الإلكتروني

2025 © ناس مصر. جميع حقوق النشر محفوظة.
  • من نحن
  • سياسة الخصوصية
  • الشروط والاحكام
  • اتصل بنا

اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter