Close Menu
ناس مصر
  • الرئيسية
  • اخر اخبار
  • سياسة
  • اقتصاد
  • تكنولوجيا
  • رياضة
  • علوم وصحة
  • مقالات
  • منوعات

اشترك في الإشعارات

انضم الى قائمة الإشعارات البريدية ليصلك كل جديد مباشرة الى بريدك الإلكتروني

رائج الآن

ما هي القاذفات الشبحية “بي-2” التي استخدمتها الولايات المتحدة في قصف إيران؟

طهران: نقلنا معظم اليورانيوم عالي التخصيب من «فوردو» قبل الهجوم الأميركي

‫ سلطنة عمان تعرب عن بالغ قلقها واستنكارها للتصعيد الناجم عن القصف الأمريكي على إيران

فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
ناس مصر
النشرة البريدة
  • الرئيسية
  • اخر اخبار
  • سياسة
  • اقتصاد
  • تكنولوجيا
  • رياضة
  • علوم وصحة
  • مقالات
  • منوعات
ناس مصر
أنت الآن تتصفح:الرئيسية»سياسة»سجناء محررون يروون قصصا مروعة في سجن حلب المركزي
سياسة

سجناء محررون يروون قصصا مروعة في سجن حلب المركزي

فريق التحريرفريق التحريرالسبت 07 ديسمبر 5:50 م00
شاركها فيسبوك تويتر واتساب بينتيريست لينكدإن Tumblr تيلقرام البريد الإلكتروني

إدلب – “العذاب النفسي كان أصعب من الجسدي بكثير، وهذا لا يمكن أن تمحوه ذاكرتي مهما مرت الأيام، فاسمي كان الرقم 1100، ولا أنسى كيف كنت أمزق ملابسي حتى أمسح دم الجرح في رأس تلك الطالبة الجامعية التي لم يبق شعر في رأسها من شدة التعذيب”، هكذا افتتحت هالة أم ربيع (اسم مستعار) حديثها للجزيرة نت بعد أن تمكنت المعارضة السورية من فك أسرها من سجن حلب المركزي.

وأضافت أنها اعتقلت على حاجز يعرف بحاجز “البطاطا” في مدينة حماة عام 2019 بتهمة الإرهاب، ونقلت إلى فرع الأمن العسكري بحلب لتقضي فيه سنة ونصف السنة، ومن ثم في أمن الدولة 3 سنوات، وبعدئذ إلى السجن المركزي في حلب الذي حررت منه يوم 29 نوفمبر/تشرين الأول المنصرم.

ولادة جديدة

تستذكر المتحدثة اعتقال وتعذيب فتاة تبلغ من العمر 16 عاما قضت تحت التعذيب، ولم يمضِ على زواجها سوى شهرين قبل اعتقالها مع طالبة جامعية وسيدة مسنة وطبيبتين اتهمتا بعلاج الثوار، وذكرت أنه عندما كانت أي سجينة تموت تحت التعذيب تلفّ “ببطانية” ويضعونها معهم في الغرفة قبل أن يأخذوها لاحقا إلى مكان مجهول.

وتستحضر أم ربيع خلال حديثها كل السجينات في المعتقلات، وتتمنى تحرير كل السجناء خاصة المعتقلين في سجن صيدنايا المعروف بسوء سمعته.

وتصف لحظة وصول قوات المعارضة السورية إلى السجن بقولها “لم نكن لنصدق أن هذه حقيقة، وأننا سنرى الضوء، كانت الفرحة كبيرة، زغردنا وكبرنا، وتمنينا لو نستطيع أن نعانقهم ونقبلهم”. وأضافت “كانت الفرحة أكبر بخروجنا رغم أنف النظام على يد الثوار. وصلت إلى أهلي، كأني ولدت من جديد”.

الياسين يقول إنه رأى من أشكال التعذيب في سجن صيدنايا ما لا يمكن أن تمحوه الذاكرة (الجزيرة)

تعذيب على مراحل

يصف صافي الياسين (49 عاما) -للجزيرة نت- لحظة خروجه من السجن بعد وصول قوات المعارضة إلى داخل مدينة حلب بقوله “كأنه يوم ولادتي، وكأنه أول يوم من عمري، السعادة لا يمكن وصفها، ولا يمكن أن يكون لها مثيل”.

وكان الياسين الذي عمل في مجال الحدادة وصناعة القوارب البحرية للصيادين قد اعتقل بتاريخ 7 مايو/أيار 2011، إذ حضرت قوة عسكرية كبيرة من قوات الجيش السوري إلى قريته الواقعة في بانياس، واعتقلته على خلفية إنشاده في المظاهرات، لينقل إلى الملعب البلدي في مدينة اللاذقية، ومن ثم إلى الأمن العسكري، “وهنا بدأت رحلة التعذيب الجسدي والنفسي الكبير طوال ما يقارب 14 عاما”، حسب وصفه.

ويضيف أن “المرحلة الثانية تمثلت بنقلي إلى دمشق حيث تم التحقيق معي في أكثر من فرع، وبعدها قضيت عاما كاملا في سجن الرعب صيدنايا”، ويقول إن التعذيب به “كان بما لا يمكن وصفه أو كتابته، فما رأيته من مشاهد لا يمكن أن تمحوها ذاكرتي حتى الموت. ولا يمكن أن أنسى ذلك المسن المضرج بالدماء، وبعد فترة توفي”.

أما المرحلة الثالثة، حسب كلامه، فيذكر أنها “كانت عندما نقلنا إلى سجن عدرا الذي قضيت به شهرا. ومن ثم نقلنا إلى سجن السويداء حيث قضيت 6 سنوات، ومن ثم إلى سجن حلب المركزي الذي قضيت به أيضا 6 سنوات وبضعة أشهر”.

ويصف الياسين -الذي صدر بحقه حكم بالسجن 31 عاما- اللحظات الأخيرة بقوله “في 28 و29 نوفمبر/تشرين الأول الماضي، بات صوت الاشتباكات قريبا، وفي كل ساعة يقترب أكثر وأكثر، وبعدها ساد الهدوء، وسمعنا أصوات التكبير”.

“كنا ما يقارب 5 آلاف سجين، بدأنا بخلع النوافذ وتكسير الأبواب للخروج، وحتى الضباط والحرس لبسوا اللباس المدني، وخرجوا معنا مستغلين خروجنا من السجن حتى لا يقبض عليهم الثوار، وعندما أصبحنا خارج السجن وجدنا الثوار، وسمعنا منهم خبر تحرير حلب، فذهبت إليهم وأخبرتهم أنني من بانياس، فتواصلوا مع أشخاص من بلدتي وأوصلوني إلى أحد الأصدقاء”، كما يقول الياسين.

يوم غير متوقع

تحدث ماهر (اسم مستعار) عن تجربته في السجن، للجزيرة نت، لكنه رفض الكشف عن اسمه خوفا على أهله الذين يقطنون في العاصمة دمشق.

يذكر اليوم الأول لاعتقاله في السابع من نوفمبر/تشرين الأول 2017، عند أحد الحواجز في مدينة حمص، حيث اتهم “بتمويل الإرهاب”، ثم اقتيد إلى فرع الأمن السياسي في الفيحاء وقضى فيه 4 أشهر، ثم نقل إلى فرع المخابرات الجوية في المزة بدمشق، وقضى فيه عاما كاملا قبل أن ينتهي به المطاف في سجن حلب المركزي.

يقول ماهر إنه لم يكن العذاب الذي تعرض له خلال تنقله بين الأفرع الأمنية وحده ما بقي عالقا بذاكرته، “رغم أن كل دقيقة كانت عبارة عن اقتراب الأجل، من شدة التعذيب وأساليبه الوحشية التي لا يمكن حتى للحيوان أن يتحملها”، بحسب وصفه.

ويضيف “لكن الذي لا أنساه هو أنني عندما كنت بفرع المزة، حيث جاءت حافلة وأحضرت سجناء نقلوا إلى زنزانتي، وكان من بينهم معتقل يشبه زوج أختي، ترددت في البداية وقلت في نفسي، هذا ليس أيمن، مستحيل أن يكون هو، فهو لم يكن مبتور القدمين، اقتربت منه وسألته عن اسمه لأقطع الشك باليقين، ولكن الفاجعة الأكبر كانت أنه فاقد للعقل”.

تعرف ماهر على نسيبه من الوشم المنقوش على يده بعبارة رضاك يا أمي، وبجانبه أول حرف من اسمه ومن اسم أخته. حاول أن يذكره بنفسه لكن دون جدوى.

لم يتوقع محدثنا أن يخرج يوما من سجن حلب، لكن “عندما اقترب صوت إطلاق الرصاص جدا من السجن بدأنا جميعنا بالتكبير، ولم نكن نصدق أبدا أن هذا الحلم أصبح حقيقة، بعد 7 سنوات قضيتها في السجن دون أن أخضع لمحاكمة، كنت منسيا كأنني لست إنسانا لأني مجرد رقم”.

“خرجنا من السجن بعد أن كسرنا الأبواب وعانقنا الثوار، وسجدنا لله، وتم تأميننا حتى وصلت إلى منزل أختي التي تسكن في إدلب مع عائلتها، والتي كانت هي أيضا معتقلة سابقا لمدة 5 أشهر في فرع المخابرات الجوية بتهمة التظاهر”.

وبحسب بيان الشبكة السورية لحقوق الإنسان فإن عدد المعتقلين في سجون سوريا منذ مارس/آذار 2011 حتى أغسطس/آب 2024 بلغ 136 ألفا و614 شخصا، بينهم 3 آلاف و698 طفلا و8 آلاف 504 سيدة لا يزالون قيد الاعتقال أو الاختفاء القسري.

شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست واتساب تيلقرام البريد الإلكتروني

المقالات ذات الصلة

صواريخ إسرائيل الاعتراضية ترهق ميزانيتها ومخاوف من نفادها

سياسة الأحد 22 يونيو 12:20 م

لا حليب.. إبادة صامتة للأطفال الرُضّع في غزة

سياسة الأحد 22 يونيو 11:19 ص

900 ألف فلسطيني يتكدسون غربي خان يونس بلا خدمات

سياسة الأحد 22 يونيو 9:17 ص

كاتب إسرائيلي: لهذه الأسباب الثلاثة تفشل إسرائيل في غزة

سياسة الأحد 22 يونيو 5:13 ص

الهند بين إيران وإسرائيل.. حياد محسوب أم انحياز مقنّع؟

سياسة الأحد 22 يونيو 4:12 ص

واشنطن بوست: على إسرائيل أن تكمل المهمة في إيران بنفسها

سياسة الأحد 22 يونيو 2:10 ص

الأمم المتحدة تدعو إلى ضرورة العودة للتفاوض بشأن الملف النووي الإيراني

سياسة الأحد 22 يونيو 1:09 ص

تفاعل الإيرانيين في وسائل التواصل الاجتماعي مع أخبار الحرب

سياسة الأحد 22 يونيو 12:08 ص

مظاهرات في اليمن دعما لفلسطين وتضامنا مع إيران

سياسة السبت 21 يونيو 11:07 م
عاجل الآن

‫ جوجل تطور منصة ذكاء اصطناعي تفوق شات جي بي تي 4

الإثنين 18 سبتمبر 5:55 ص164 زيارة

‫ وفاة الشيخ الدكتور علي السالوس في الدوحة

الثلاثاء 25 يوليو 10:19 م126 زيارة

مصر تطالب بتعديل حدود القاهرة التاريخية واليونسكو تكشف للجزيرة شروطها

الأحد 01 أكتوبر 10:14 م119 زيارة

الحوثيون يؤجرون أسطح المدارس في صنعاء لتجار الطاقة الشمسية

الإثنين 07 أغسطس 4:51 م102 زيارة

‫ البيئة: 10 أنواع طيور برية مسموح بصيدها

الثلاثاء 29 أغسطس 7:18 ص100 زيارة
Demo
رائج الآن

ما هي القاذفات الشبحية “بي-2” التي استخدمتها الولايات المتحدة في قصف إيران؟

بواسطة فريق التحريرالأحد 22 يونيو 12:33 م

طهران: نقلنا معظم اليورانيوم عالي التخصيب من «فوردو» قبل الهجوم الأميركي

بواسطة فريق التحريرالأحد 22 يونيو 12:31 م

‫ سلطنة عمان تعرب عن بالغ قلقها واستنكارها للتصعيد الناجم عن القصف الأمريكي على إيران

بواسطة فريق التحريرالأحد 22 يونيو 12:30 م
رائج الآن

ما هي القاذفات الشبحية “بي-2” التي استخدمتها الولايات المتحدة في قصف إيران؟

طهران: نقلنا معظم اليورانيوم عالي التخصيب من «فوردو» قبل الهجوم الأميركي

‫ سلطنة عمان تعرب عن بالغ قلقها واستنكارها للتصعيد الناجم عن القصف الأمريكي على إيران

اخترنا لك

طهران: نقلنا معظم اليورانيوم عالي التخصيب من «فوردو» قبل الهجوم الأميركي

‫ سلطنة عمان تعرب عن بالغ قلقها واستنكارها للتصعيد الناجم عن القصف الأمريكي على إيران

‫ 600 مليون دولار استثمارات قطرية في «Applied Intuition»

اشترك في الإشعارات

انضم الى قائمة الإشعارات البريدية ليصلك كل جديد مباشرة الى بريدك الإلكتروني

2025 © ناس مصر. جميع حقوق النشر محفوظة.
  • من نحن
  • سياسة الخصوصية
  • الشروط والاحكام
  • اتصل بنا

اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter