Close Menu
ناس مصر
  • الرئيسية
  • اخر اخبار
  • سياسة
  • اقتصاد
  • تكنولوجيا
  • رياضة
  • علوم وصحة
  • مقالات
  • منوعات

اشترك في الإشعارات

انضم الى قائمة الإشعارات البريدية ليصلك كل جديد مباشرة الى بريدك الإلكتروني

رائج الآن

البراهيم… رحل من الخليج غاضباً وعاد إليه بالأحضان

‫  وزير الدولة للشؤون الداخلية يجتمع مع وزير الأمن العام الصيني

زعيم كوريا الشمالية يشرف على اختبار طائرات مسيرة

فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
ناس مصر
النشرة البريدة
  • الرئيسية
  • اخر اخبار
  • سياسة
  • اقتصاد
  • تكنولوجيا
  • رياضة
  • علوم وصحة
  • مقالات
  • منوعات
ناس مصر
أنت الآن تتصفح:الرئيسية»سياسة»رايات الثأر الحمراء.. هل تنتقم طهران لضحايا تفجيري كرمان؟
سياسة

رايات الثأر الحمراء.. هل تنتقم طهران لضحايا تفجيري كرمان؟

فريق التحريرفريق التحريرالسبت 06 يناير 8:37 م01
شاركها فيسبوك تويتر واتساب بينتيريست لينكدإن Tumblr تيلقرام البريد الإلكتروني

مراسلو الجزيرة نت

طهران- في مشهد مألوف في الثقافة الإيرانية، رفعت الجهات القائمة على جامع جمكران الشهير في مدينة قم جنوب العاصمة طهران “راية الانتقام الحمراء” فوق قبته الزرقاء، طلباً للثأر لضحايا تفجيري كرمان، وهو ما يرمز إلى واجب الانتقام.

وتزامنا مع تشييع الضحايا الذين بلغ عددهم 89 شخصا، تداولت الصحافة الفارسية أمس الجمعة مشاهد لرفع “راية القصاص الحمراء” وذلك بعد 4 أعوام من رفعها عقب اغتيال القائد السابق لفيلق القدس الجنرال قاسم سليماني، الذي قضى في غارة أميركية على طريق مطار بغداد في يناير/كانون الثاني 2020.

من ناحيتها، سارعت بلدية طهران إلى استبدال الجدارية العملاقة في ساحة “ولي عصر” وسط العاصمة، ليتوسط اللوحة الجديدة شعار “الانتقام الصعب بإذن الله” على خلفية حمراء.

شعار “الانتقام الصعب بإذن الله” وسط جدارية ساحة “ولي عصر” الشهيرة (الصحافة الإيرانية)

إنذار ثأر

يعد الأحمر أحد ألوان الهوية الوطنية الإيرانية، ويرمز إلى القوة في القتال والشجاعة، وهو أحد ألوان العلم الإيراني، تحت اللونين: الأخضر الدال على الإسلام، والأبيض الذي يرمز إلى السلام.

وفي الثقافة الإيرانية القديمة، كانت ترفع الأعلام الحمراء فوق منازل أصحاب الدم، ولا تنزل إلا بعد الأخذ بالثأر، وخلال السنوات الماضية رفعت الرايات الحمراء في مسيرات تشييع رموز مقتولين “ظلماً” وفوق قباب المساجد والعتبات، إشارة إلى الحزن الوطني وواجب الانتقام.

ورغم أن السلطات دأبت -خلال السنوات الماضية- على رفع الراية المكتوب عليها “يا لثارات الحسين” عقب العمليات “الإرهابية” التي استهدفت أمن البلاد، للدلالة على عزمها الانتقام، لكن الخطوة الأخيرة قوبلت بتفاعل واسع لدى مشيعي الضحايا الذين هتفوا للانتقام من منفذي التفجيرين.

ويقرأ الباحث السياسي حسن هاني زاده مشهد التهديدات الرسمية والمطالبات الشعبية بالانتقام، بأنه “إنذار ثأر لا بد منه” مضيفا أن بلاده “سبق ونفذت عمليات عسكرية خلال السنوات القليلة الماضية ضد أهداف خارج الحدود، انتقاما لزعزعة أمنها الوطني، والقصاص ممن تسببوا في إراقة دماء الإيرانيين”.

جهات ضالعة

وفي حديثه للجزيرة نت، يؤكد هاني زاده أنه “بالرغم من تبني تنظيم الدولة الإسلامية (داعش) مسؤوليتها عن تفجيري كرمان، فإن السلطات الإيرانية لا تعير البيان اهتماما، ولا تفكر سوى بتصفية الحسابات مع محركي مثل هذه الجماعات الإرهابية” على حد تعبيره، واصفاً واشنطن وتل أبيب بأنهما “أكبر المتضررين جراء دعم طهران لفصائل المقاومة الفلسطينية”.

ولدى إشارته إلى تطورات معركة طوفان الأقصى، واستهداف عدد من رموز وقوات محور المقاومة في سوريا ولبنان والعراق والبحر الأحمر، قال الباحث الإيراني إنه “لا يمكن قراءة تفجيري كرمان سوى في سياق مسلسل الاغتيالات والعمليات العسكرية في جغرافيا محور المقاومة”.

ورأى هاني زاده أن “القيادات السياسية الأميركية سبق وكشفت عن دور بلادها في تشكيل الجماعات الإرهابية، وعلى رأسها داعش” مشيراً إلى أن “جماعة داعش لم تنفذ أي عمليات ضد المصالح الصهيوغربية فحسب، بل حتى لم تندد بالعدوان الإسرائيلي على غزة”.

وخلص إلى أن “المعطيات والمعلومات الأمنية المتوفرة -لدى بلاده- تُظهر مساعي حثيثة تبذلها الولايات المتحدة طوال العامين الماضيين، لإعادة تأهيل جماعة داعش في المنطقة”.

ثنائية الرد والصمت

وبينما تجمع الأوساط الإيرانية على ضرورة الرد على الجهات التي تقف خلف تفجيري كرمان، للحد من تكرار مثل هذه العمليات الدامية داخل البلاد، يحذّر طيف من الإيرانيين من مغبة التورط في الرد المباشر على المصالح الأميركية والإسرائيلية.

وكثيرا ما أشارت التقديرات الإيرانية -خلال الأشهر الثلاثة الماضية- إلى أن تل أبيب تسعى لاستدراج طهران إلى معركة غزة، لوضعها في مواجهة الولايات المتحدة والحلف الأطلسي، لكن شريحة ثانية من الأوساط الإيرانية تعتقد أنه لا مفر من المواجهة، وتوجيه ضربات موجعة، لوقف مسلسل الاغتيالات والاستهدافات ضد إيران وحلفائها في المنطقة.

وعلى وقع الغليان الشعبي المطالب بالانتقام لضحايا تفجيري كرمان والتهديدات الرسمية بالثأر، فإن التفجيرين الأخيرين أحدثا “ثنائية الرد والصمت” داخل الأوساط الإيرانية، بين من يعقد مقاربة بين الرد المباشر واللعب وفق الإرادة الإسرائيلية، وبين آخرين يرون أن الصمت والتريث سوف يزيدان من الحنق الشعبي ضد السلطات الإيرانية.

سيناريوهات محتملة

يذهب الباحث في معهد الشرق الأوسط للدراسات الإستراتيجية علي نجات إلى إن بلاده مضطرة لتحريك ساكن، انتقاماً لضحايا تفجيري كرمان، وهي على قناعة أن الرد المباشر لا يصب في صالحها في التوقيت الراهن.

وفي حديثه للجزيرة نت، يرى أن حدود الرد الإيراني لا تتجاوز السيناريوهات الثلاثة أدناه:

  • الرد المباشر من خلال استهداف مصالح أميركية وإسرائيلية في عقر داريهما، وهذا أضعف الاحتمالات.
  • الرد المباشر من خلال استهداف مصالح جماعة تنظيم الدولة الإسلامية أو مواقع أميركية أو إسرائيلية على أراضي دول أخرى، على غرار استهداف مقرات “إرهابية” في سوريا أو منطقة كردستان العراق خلال السنوات الماضية، وهذا خيار متاح أمام السلطات الإيرانية للتفاعل مع المطالب الشعبية بالانتقام.
  • الرد عبر الحلفاء وهو أقوى الاحتمالات، وذلك من خلال التصعيد ضد مصالح الولايات المتحدة في العراق وسوريا، أو ضد إسرائيل عبر حزب الله في لبنان وجماعة الحوثي في اليمن.

وعلمت الجزيرة نت من مصدر إيراني مطلع (اشترط عدم ذكر اسمه) أن بلاده قررت تبني سياسة ذكية “تجنبها مسؤولية ما ستقوم به من جهة، واستعراض العضلات للرأي العام الإيراني من جهة أخرى، من خلال المناورة على الخسائر التي سوف تُمنى بها جبهة العدو”، وخلص إلى أن “الرد على تفجيري كرمان سيكون عبر الخاصرة الرخوة للعدو الإسرائيلي” دون الإدلاء بمزيد من التوضيحات.

وبين السيناريوهات المحتملة والقرار الذي يتحدث عنه هذا المصدر المطلع، فإن غالبية المواطنين الإيرانيين يترقبون ما ستؤول إليه الأمور بعد التفجيرين الأخيرين، في حين يراهن آخرون على ضعف الذاكرة الجماعية لدى المجتمع الذي شغلته همومه الاقتصادية عن تنفيذ الانتقام للحادث “الإرهابي” الذي استهدف مقام “شاه جراغ” الديني بمدينة شيراز الصيف الماضي.

شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست واتساب تيلقرام البريد الإلكتروني

المقالات ذات الصلة

القمح ساحة المعركة الأخرى في الأزمة الفرنسية الجزائرية

سياسة الأربعاء 10 سبتمبر 5:09 م

استهداف قادة حماس بالدوحة يثير غضبا واسعا في الأردن

سياسة الأربعاء 10 سبتمبر 4:08 م

الصحافة الإسرائيلية تكشف تفاصيل الهجوم على وفد حماس المفاوض بقطر

سياسة الأربعاء 10 سبتمبر 3:07 م

مسؤول أميركي للجزيرة نت: هجوم الدوحة يعني نهاية المفاوضات

سياسة الأربعاء 10 سبتمبر 2:06 م

إسرائيل تخسر سياسيا ودوليا بعد فشل محاولة تصفية قيادة حماس بالدوحة

سياسة الأربعاء 10 سبتمبر 1:05 م

تقرير حديث يفضح جرائم الدعم السريع

سياسة الأربعاء 10 سبتمبر 12:04 م

القاهرة تتضامن مع الدوحة وتطالب بمحاسبة إسرائيل

سياسة الأربعاء 10 سبتمبر 11:03 ص

محللون أتراك: إسرائيل تستهدف الوساطة وتضرب القانون الدولي

سياسة الأربعاء 10 سبتمبر 10:02 ص

ساعات قبل إبحاره.. ماذا بحوزة أسطول الصمود لكسر حصار غزة؟

سياسة الأربعاء 10 سبتمبر 9:01 ص
عاجل الآن

مصر تطالب بتعديل حدود القاهرة التاريخية واليونسكو تكشف للجزيرة شروطها

الأحد 01 أكتوبر 10:14 م119 زيارة

الذكاء الاصطناعي في الهندسة المدنية

الأحد 11 فبراير 12:15 ص81 زيارة

أمير جازان يدشّن مهرجان الفل والنباتات العطرية بمحافظة أبو عريش

الأربعاء 27 سبتمبر 9:52 م80 زيارة

أمانة جازان تُنفّذ جولات رقابية على المباني تحت الإنشاء بمحافظة أبو عريش

الأحد 10 ديسمبر 6:31 ص62 زيارة

هل ينفذ ترامب تهديداته وينسحب من الوساطة الأوكرانية الروسية؟

الإثنين 01 سبتمبر 9:05 ص56 زيارة
Demo
رائج الآن

البراهيم… رحل من الخليج غاضباً وعاد إليه بالأحضان

بواسطة فريق التحريرالجمعة 19 سبتمبر 6:31 ص

‫  وزير الدولة للشؤون الداخلية يجتمع مع وزير الأمن العام الصيني

بواسطة فريق التحريرالجمعة 19 سبتمبر 6:29 ص

زعيم كوريا الشمالية يشرف على اختبار طائرات مسيرة

بواسطة فريق التحريرالجمعة 19 سبتمبر 5:30 ص
رائج الآن

البراهيم… رحل من الخليج غاضباً وعاد إليه بالأحضان

‫  وزير الدولة للشؤون الداخلية يجتمع مع وزير الأمن العام الصيني

زعيم كوريا الشمالية يشرف على اختبار طائرات مسيرة

اخترنا لك

‫  وزير الدولة للشؤون الداخلية يجتمع مع وزير الأمن العام الصيني

زعيم كوريا الشمالية يشرف على اختبار طائرات مسيرة

‫ مبعوث الأمم المتحدة إلى سوريا يستقيل من منصبه

اشترك في الإشعارات

انضم الى قائمة الإشعارات البريدية ليصلك كل جديد مباشرة الى بريدك الإلكتروني

2025 © ناس مصر. جميع حقوق النشر محفوظة.
  • من نحن
  • سياسة الخصوصية
  • الشروط والاحكام
  • اتصل بنا

اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter