Close Menu
ناس مصر
  • الرئيسية
  • اخر اخبار
  • سياسة
  • اقتصاد
  • تكنولوجيا
  • رياضة
  • علوم وصحة
  • مقالات
  • منوعات

اشترك في الإشعارات

انضم الى قائمة الإشعارات البريدية ليصلك كل جديد مباشرة الى بريدك الإلكتروني

رائج الآن

استشاري: الضغط النفسي الصامت أخطر على القلب على المدى البعيد

البرلمان الألماني يقر مشتريات عسكرية بقيمة 50 مليار يورو

‫ استعدادا لنهائي كأس القارات.. أشغال تنتهي من تجهيزات الطرق حول استاد أحمد بن علي

فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
ناس مصر
النشرة البريدة
  • الرئيسية
  • اخر اخبار
  • سياسة
  • اقتصاد
  • تكنولوجيا
  • رياضة
  • علوم وصحة
  • مقالات
  • منوعات
ناس مصر
أنت الآن تتصفح:الرئيسية»سياسة»دلالات رفع الإقامة الجبرية عن المعارض الإيراني مهدي كروبي
سياسة

دلالات رفع الإقامة الجبرية عن المعارض الإيراني مهدي كروبي

فريق التحريرفريق التحريرالأربعاء 19 مارس 6:28 ص00
شاركها فيسبوك تويتر واتساب بينتيريست لينكدإن Tumblr تيلقرام البريد الإلكتروني

طهران ـ بعد أكثر من 14 عاما من القيود التي فُرضت عليه، رفعت السلطات الإيرانية الإقامة الجبرية عن مهدي كروبي، أحد الشخصيات البارزة في التيار الإصلاحي في البلاد، وفقا لما صرّح به حسين كروبي نجل مهدي كروبي.

ويقول حسين كروبي “قبل يومين أبلغت القوات الأمنية والدي خلال لقائه بها أن الإقامة الجبرية المفروضة عليه سترفع بدءا من اليوم بأمر من رئيس السلطة القضائية، لكن لأسباب أمنية وحفاظا على سلامته، سيظل عناصر الأمن موجودين في مكان إقامته حتى 8 أبريل/نيسان الجاري، وبعد ذلك سيغادرون المنزل”.

وأضاف كروبي أن والده أبلغ القوات الأمنية أنه وضع مع مير حسين موسوي قيد الإقامة الجبرية منذ أكثر من 14 عاما ولذلك “يجب رفع الإقامة الجبرية عنا معا”، وردّت السلطات الأمنية عليه قائلة إنه “سيتم اتباع العملية نفسها التي اتبعت في قضيتك بالنسبة لموسوي، وسترفع الإقامة الجبرية عنه أيضا خلال الأشهر المقبلة”.

خلفية القرار

يأتي هذا القرار بعد سنوات من المطالبات من شخصيات سياسية وحقوقية داخل إيران وخارجها بإنهاء الإقامة الجبرية عن “قادة المعارضة” وفق التسمية الإصلاحية في إيران أو “زعماء الفتنة” وفق التسمية المحافظة.

وكان مهدي كروبي، إلى جانب مير حسين موسوي وزوجته زهرا رهنورد، قد وُضعوا تحت الإقامة الجبرية في عام 2011، من دون محاكمة رسمية، وذلك عقب احتجاجات عام 2009 التي تلت الانتخابات الرئاسية.

وأوضح حسين نجل كروبي، في حديث للجزيرة نت، أن قوات الأمن تسكن في شقة مجاورة لشقة والده في مجمع سكني، وتراقب كل تحركات العائلة، موضحا أنه سُمح منذ 6 سنوات للعائلة -بمن في ذلك الأبناء وأسرهم- بالزيارة متى أرادوا، ولم يعد هناك تفتيش لمتعلقاتهم.

وتحدث حسين أنه في السنوات الثلاث الأولى، كان والده يعيش بمفرده في منزل تابع لقوى الأمن، وكان الإذن بزيارته في ذلك الوقت محدودا، “حتى إنني كان يُسمح لي بزيارته مرة أو مرتين في السنة فقط، وكان ذلك صعبا جدا، لأنه كان يعيش بمفرده، وفي نهاية السنوات الثلاث الأولى كان عمره 76 عاما”.

كما كشف أنه بعد مرور عام على حكم الرئيس الأسبق حسن روحاني، نقل كروبي إلى منزله في جماران، وتمركزت قوى الأمن في الطابق الأول من المبنى، ثم سمح لزوجته منذ عام 2012 تقريبا أن تسكن معه، وبات مسموحا لأفراد الأسرة زيارته مرة واحدة في الأسبوع لبضع ساعات، ولم يعد هناك تفتيش، وأصبح بإمكانهم أخذ أي نوع من الكتب والمجلات.

وتابع حسين أنهم أخبروا رئيس السلطة القضائية سابقا أن والدهم تحت الإقامة الجبرية منذ ما يقرب من 14 عاما “خلافا للقانون والأخلاق ومن دون محكمة، ولا ينبغي للحكومة أن تتوقع منه أن يلتزم الصمت بعد رفع الإقامة الجبرية عنه”.

احتجاجات أنصار المعارضة الإيرانية على نتائج الانتخابات الرئاسية عام 2009 (رويترز)

دلالات القرار وتوقيته

يأتي هذا التطور في ظل متغيرات داخلية وخارجية، إذ تواجه إيران تحديات اقتصادية وسياسية. ورغم عدم صدور تعليق رسمي مفصل عن أسباب اتخاذ القرار في هذا التوقيت، فإن محللين يرون أن هذا التحول قد يكون مرتبطا بمجموعة من العوامل، من بينها التطورات السياسية الداخلية والدبلوماسية الخارجية.

وفي الوقت الحالي، من غير الواضح ما إذا كان رفع الإقامة الجبرية يعني إعادة دمج كروبي في المشهد السياسي، أم إن القرار يقتصر فقط على إنهاء القيود المفروضة على تنقله واتصالاته. ومع استمرار الحديث عن احتمال اتخاذ إجراءات مماثلة بحق مير حسين موسوي، فإن الأنظار ستظل متجهة نحو كيفية تعامل السلطات مع هذا الملف في المستقبل القريب.

يمثل رفع الإقامة الجبرية عن مهدي كروبي تطورا مهما في الساحة الإيرانية، إلا أنه لا يزال جزءا من مشهد سياسي أوسع قد يشهد تغييرات أخرى خلال المرحلة المقبلة، لكن يبقى السؤال المطروح حاليا هو ما إذا كانت هذه الخطوة مقدمة لإجراءات أخرى مماثلة، أم إنها تقتصر على هذا القرار في سياق محدد؟

من الجانب المحافظ، قال رئيس تحرير مؤسسة الرؤية الجديدة للدراسات الإستراتيجية في طهران محمد علي صنوبري، للجزيرة نت، إن رفع الإقامة الجبرية مرتبط بعاملين رئيسيين: التقدم في السن والوضع الصحي، إضافة إلى التطورات القانونية التي أدت إلى اتخاذ هذا القرار في النهاية.

Iranian Prime Minister and presidential candidate Mir Hossein Mousavi and Iranian presidential candidate Mehdi Karroubi
الإقامة الجبرية فرضت على كروبي (يسار) وموسوي منذ عام 2011 بعد اعتراضهما على نتيجة الانتخابات (رويترز)

قرار قانوني

وأشار صنوبري إلى أن كروبي وموسوي، إلى جانب زهرا رهنورد، تجاوزوا سن الثمانين، وذلك يعني أن أوضاعهم الصحية لم تعد تبرر استمرار الإجراءات السابقة بحقهم، كما أن مواقفهم السياسية لم تعد متشددة كما كانت في السابق، وهو ما قد يكون نتيجة طبيعية لتقدمهم في العمر.

وختم رئيس التحرير حديثه بتأكيد أن رفع الإقامة الجبرية جاء نتيجة عملية قانونية استغرقت وقتها الطبيعي، ولم يكن مرتبطا بالحكومة الحالية أو بأي تدخلات دولية أو إقليمية.

وأشار إلى أن اليوم، مع اقتراب العام الإيراني الجديد، لم يعد الشباب الذين كانوا أطفالا في فترة انتخابات 2009 يحملون أي ذكريات مباشرة عن تلك الأحداث، وذلك يعني أن المخاوف الأمنية والاستقرار العام لم تعد مبررا لاستمرار هذه الإجراءات.

ترحيب إصلاحي

من جانب آخر، رحب السياسي الإصلاحي السابق محمد علي أبطحي بالإفراج عن كروبي ورفع الإقامة الجبرية عنه، وقال للجزيرة نت إنه يطالب بالإفراج عن موسوي ورهنورد وسائر السجناء السياسيين وأصحاب الرأي، مضيفا أن البلاد بحاجة ماسة إلى هذا الهدوء والاستقرار.

وأردف أبطحي أنه لحسن الحظ، جاء رفع الإقامة الجبرية عن كروبي في ظروف جيدة، أي من دون تقديم طلب، “لكن لا يمكن إنكار أن 14 عاما من الإقامة الجبرية ليست فترة قصيرة، بل هي مدة طويلة جدا”.

ورأى أن صمود كروبي وموسوي ورهنورد هو العامل الأساسي الذي أدى إلى تحقيق هذه الظروف، “ويجب تقدير هذا الصمود”.

وقال إن حل قضية مهمة كهذه أمر لافت للنظر، رغم أن السنوات الـ14 الماضية شهدت أزمات عديدة. وأضاف أن إيران تمر في الوقت الحالي بأوضاع حرجة للغاية، معبرا عن أمله أن يكون هذا جزءا من إستراتيجية شاملة تهدف إلى تقليل القضايا الداخلية العالقة.

شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست واتساب تيلقرام البريد الإلكتروني

المقالات ذات الصلة

القمح ساحة المعركة الأخرى في الأزمة الفرنسية الجزائرية

سياسة الأربعاء 10 سبتمبر 5:09 م

استهداف قادة حماس بالدوحة يثير غضبا واسعا في الأردن

سياسة الأربعاء 10 سبتمبر 4:08 م

الصحافة الإسرائيلية تكشف تفاصيل الهجوم على وفد حماس المفاوض بقطر

سياسة الأربعاء 10 سبتمبر 3:07 م

مسؤول أميركي للجزيرة نت: هجوم الدوحة يعني نهاية المفاوضات

سياسة الأربعاء 10 سبتمبر 2:06 م

إسرائيل تخسر سياسيا ودوليا بعد فشل محاولة تصفية قيادة حماس بالدوحة

سياسة الأربعاء 10 سبتمبر 1:05 م

تقرير حديث يفضح جرائم الدعم السريع

سياسة الأربعاء 10 سبتمبر 12:04 م

القاهرة تتضامن مع الدوحة وتطالب بمحاسبة إسرائيل

سياسة الأربعاء 10 سبتمبر 11:03 ص

محللون أتراك: إسرائيل تستهدف الوساطة وتضرب القانون الدولي

سياسة الأربعاء 10 سبتمبر 10:02 ص

ساعات قبل إبحاره.. ماذا بحوزة أسطول الصمود لكسر حصار غزة؟

سياسة الأربعاء 10 سبتمبر 9:01 ص
عاجل الآن

‫ اعتبارا من الغد.. التجارة تعلن عن بدء تقديم خدمات النافذة الواحدة خلال الفترة المسائية

السبت 01 فبراير 3:55 م167 زيارة

جامعة نجران تعلن تمديد فترة القبول في برامج الدبلومات “المدفوعة”

الثلاثاء 05 أغسطس 5:06 م117 زيارة

‫ beIN SPORTS تفوز بجائزة “أفضل استخدام للمحتوى الرقمي”

الإثنين 23 ديسمبر 12:24 م107 زيارة

الذكاء الاصطناعي في الهندسة المدنية

الأحد 11 فبراير 12:15 ص81 زيارة

هل ينفذ ترامب تهديداته وينسحب من الوساطة الأوكرانية الروسية؟

الإثنين 01 سبتمبر 9:05 ص56 زيارة
Demo
رائج الآن

استشاري: الضغط النفسي الصامت أخطر على القلب على المدى البعيد

بواسطة فريق التحريرالأربعاء 17 ديسمبر 6:15 م

البرلمان الألماني يقر مشتريات عسكرية بقيمة 50 مليار يورو

بواسطة فريق التحريرالأربعاء 17 ديسمبر 6:14 م

‫ استعدادا لنهائي كأس القارات.. أشغال تنتهي من تجهيزات الطرق حول استاد أحمد بن علي

بواسطة فريق التحريرالأربعاء 17 ديسمبر 6:13 م
رائج الآن

استشاري: الضغط النفسي الصامت أخطر على القلب على المدى البعيد

البرلمان الألماني يقر مشتريات عسكرية بقيمة 50 مليار يورو

‫ استعدادا لنهائي كأس القارات.. أشغال تنتهي من تجهيزات الطرق حول استاد أحمد بن علي

اخترنا لك

البرلمان الألماني يقر مشتريات عسكرية بقيمة 50 مليار يورو

‫ استعدادا لنهائي كأس القارات.. أشغال تنتهي من تجهيزات الطرق حول استاد أحمد بن علي

‫ موظفو المصرف يحتفلون باليوم الوطني

اشترك في الإشعارات

انضم الى قائمة الإشعارات البريدية ليصلك كل جديد مباشرة الى بريدك الإلكتروني

2025 © ناس مصر. جميع حقوق النشر محفوظة.
  • من نحن
  • سياسة الخصوصية
  • الشروط والاحكام
  • اتصل بنا

اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter