Close Menu
ناس مصر
  • الرئيسية
  • اخر اخبار
  • سياسة
  • اقتصاد
  • تكنولوجيا
  • رياضة
  • علوم وصحة
  • مقالات
  • منوعات

اشترك في الإشعارات

انضم الى قائمة الإشعارات البريدية ليصلك كل جديد مباشرة الى بريدك الإلكتروني

رائج الآن

إحباط تهريب 102 كيلو جرام من القات المخدر في جازان

الوجبات السريعة… خطر يُهاجم الذاكرة خلال أيام

‫ دول مجلس التعاون تعرب عن قلقها إزاء استمرار ظاهرة عمالة الأطفال وأشكال الرق المعاصرة

فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
ناس مصر
النشرة البريدة
  • الرئيسية
  • اخر اخبار
  • سياسة
  • اقتصاد
  • تكنولوجيا
  • رياضة
  • علوم وصحة
  • مقالات
  • منوعات
ناس مصر
أنت الآن تتصفح:الرئيسية»سياسة»خبير فرنسي بالشرق الأوسط: هذا ما تفعله فلسطين بالعالم
سياسة

خبير فرنسي بالشرق الأوسط: هذا ما تفعله فلسطين بالعالم

فريق التحريرفريق التحريرالأحد 05 مايو 4:54 م00
شاركها فيسبوك تويتر واتساب بينتيريست لينكدإن Tumblr تيلقرام البريد الإلكتروني

قال موقع “أوريان 21” إن حرب إسرائيل على غزة تكشف أكثر من أي وقت مضى إفلات تل أبيب التام من العقاب والدعم غير المشروط الذي تقدمه أغلبية القوى الغربية لها.

ويلفت إلى أن هذه الحرب لعبت في فرنسا بالذات دور المسرّع في خطاب المواجهة الحضارية مع ما يسميه البعض “البرابرة”، في سردية يرد عليها المختص بالشرق الأوسط آلان غريش في كتاب جديد “فلسطين.. شعب لا يريد أن يموت”.

وآلان غريش، هو مدير موقع أوريان 21، وهو نفسه صاحب المقال الحالي، وقد اختار أن يستهله بجمل من موعظة ألقاها القس منذر إسحاق، راعي الكنيسة اللوثرية في بيت لحم بمناسبة عيد الميلاد 2023.

يذكر القس في تلك الموعظة أن الحرب الإسرائيلية على غزة أظهرت أن العالم لا يعتبر الناس متساوين، ربما بسبب لون البشرة، وربما بسبب التموقع في الجانب الخطأ من المعادلة السياسية، ولذلك إذا تطلّب الأمر قتل 100 فلسطيني لهزيمة “مسلح” واحد من حماس فليكن.

وهذه الموعظة -كما يقول القس- موجهة إلى “أولئك الذين يحتفلون بأعياد الميلاد بإرسال القنابل إلينا”.

ويذكر أن الولايات المتحدة، التي توفر القنابل والذخائر لسحق غزة بلا حساب، قررت بعد ذلك بـ3 أشهر إنزال الغذاء بالمظلات لضحايا هذه القنابل والذخائر نفسها، في مشهد أقرب ما يصوره كاريكاتير يظهر الصواريخ والخبز الفرنسي، وهما يتساقطان على غزة.

وبالتالي، يقول غريش إن غزة كشفت عن وجهين للغرب، وجه للسلام وحقوق الإنسان والعالمية، ووجه آخر للمجازر والإبادة الجماعية والعنصرية.

ويختم منذر إسحاق كلامه قائلا “إلى أصدقائنا الأوروبيين، لا أريد بعد الآن أن أسمعكم تعطونا دروسا في حقوق الإنسان أو القانون الدولي.. نحن لسنا بيضا.. والقانون لا ينطبق علينا وفقا لمنطقكم (الذي يحول) المستعمِر إلى ضحية والمستعمَر إلى معتدٍ”.

احتضار فكرة

ويضيف غريش أن هذا هو المنطق ذاته الذي لجأ إليه رئيس الوزراء الماليزي أنور إبراهيم وهو يرد، خلال مؤتمر صحفي مشترك في مارس/آذار 2024، على خطاب هادئ للمستشار الألماني أولاف شولتس، الذي تدعم حكومته دون مواربة السياسة الإسرائيلية، وتجرم التضامن مع فلسطين.

إبراهيم قال بالحرف “لا يمكنك إيجاد حل من خلال الانحياز إلى هذا الحد، والتركيز على قضية معينة ومحو 60 عاما من الفظائع. الحل ليس فقط تحرير المحتجزين ماذا عن المستوطنات؟ وماذا عن أعمال المستوطنين المستمرة يوميا؟ ماذا عن انتزاع ممتلكات (الفلسطينيين)؟ ماذا عن أرضهم، حقوقهم، كرامتهم، رجالهم، نسائهم، أطفالهم؟ هذا لا يعنينا؟ أين ذهبت إنسانيتنا؟ لماذا هذا النفاق؟”

ويمضي غريش، فيلفت إلى أن الحرب الأوكرانية قد أوضحت الفجوة بين الشمال وبقية العالم الذي لا يمكن أن يقبل بالتضامن مع كييف باسم “القانون الدولي” من قبل أولئك الذين ينتهكون هذا القانون عندما يكون ذلك مناسبا لهم، وبالتالي فإن غزة مثلت مرحلة مظلمة من هذا الانحدار الطويل إلى الجحيم، حيث لا منطق إلا مع الأقوى.

ويورد غريش تحذيرا أطلقه بيتر هارلينغ، مدير سينابس، وهو مركز أبحاث متخصص في البحر الأبيض المتوسط مقره في بيروت، قال فيه إنه يخشى أن تكون القطيعة بين أوروبا والعالم العربي قد تحولت إلى قطيعة في التواصل اهتزت بسببها فكرة أن أوروبا تمثل قيم الحقوق العالمية.

 

برابرة الداخل

وباعتباري مراقبا -يقول غريش- منخرطا لمدة 50 عاما في تطورات منطقة قريبة جدا من القارة القديمة جغرافيا وإنسانيا أيضا، ويربطها بها تاريخ طويل، بما فيه من جوانب مظلمة، لا يسعني إلا أن أسجل بمرارة هذا الطلاق.

وتساءل الكاتب هل يدرك القادة الأوروبيون ذلك، وهم يذهبون إلى حد فرض عقوبات على المنظمات غير الحكومية في الجنوب لإدانتها العدوان الإسرائيلي، وهي منظمات يقودها “أصدقاؤنا” الديمقراطيون العرب الذين كانوا رأس حربة ثورات عام 2010، ويدافعون عن حقوق الإنسان التي نطالب بها؟

ها هي أوروبا تحشد جهودها ضد معاداة السامية، ولكنها تغض الطرف عن الإسلاموفوبيا، وتصطف خلف أطروحات اليمين المتطرف، وفي كل مكان منها، وخاصة في فرنسا، تتصاعد الحملة ضد “البرابرة” في الداخل، والمسلمين المتهمين “بالانفصالية”، والمتواطئين المفترضين مع الإرهابيين.

ولا يدور أي نقاش جدي في فرنسا حول هذه الفجوة الآخذة في الاتساع -حسب الكاتب- لا بين الساسة ولا بين المثقفين ولا في وسائل الإعلام، لأننا منذ 11 سبتمبر، حبسنا أنفسنا في رؤية مؤلمة للعالم مبنية على الخوف من “البرابرة”، لأننا نرى -حسب قوله- المستقبل فقط على أنه حرب بين الغرب و”بقية العالم”، “حرب العوالم” القائمة على فكرة متعجرفة مفادها أننا نمثل “الحضارة” وقادرون على تحرير أنفسنا من القانون الدولي للقتال ضد “الشر”.

وختم آلان غريش كتابه “إسرائيل وفلسطين” عام 2003 -كما يقول- بسردية تحكي قصة شمشون، أحد أبطال كفاح الشعب اليهودي ضد الفلسطينيين.

ويقول إن أعداءه أسروه وأخذوه إلى غزة، ثم جاؤوا ذات يوم ليلعبوا معه، فتحسس شمشون العمودين الأوسطين اللذين يرتكز عليهما الهيكل، فاستند إليهما بذراعيه، وقال “لأموت مع الفلسطينيين”، ثم تمطط بقوة فانهار الهيكل على الطغاة وعلى كل الشعب الذي كان هناك، وكان القتلى الذين قتلهم بموته أكثر من الذين قتلهم خلال حياته.

وكنت أخشى، يقول غريش، أن يؤدي استمرار هذا الاحتلال إلى دفع الفلسطينيين والإسرائيليين إلى الهاوية، وقد تأكدت مخاوفي بشكل لا يصدق، فبعد مرور 30 عاما، يهدد سقوط الهيكل بابتلاعنا جميعا، في الجنوب وفي الشمال.

ويضيف غريش أن ما أراد أن يبينه هو أن مستقبل العلاقات الدولية ميدانه غزة، وهناك طريقان، إما حرب أبدية يحكمها قانون الغاب بين جهات فاعلة لكل منها مصالحها الخاصة التي تدافع عنها ولا يهمها سوى تحقيق النصر، وإما إعادة تأسيس النظام الدولي على أساس القانون، كما تدعونا قرارات محكمة العدل الدولية بشأن غزة، وهو طريق ضيق بالتأكيد، ولكنه الوحيد الذي يسمح لنا بتجنب الصراع، وفقا للكاتب.

شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست واتساب تيلقرام البريد الإلكتروني

المقالات ذات الصلة

القمح ساحة المعركة الأخرى في الأزمة الفرنسية الجزائرية

سياسة الأربعاء 10 سبتمبر 5:09 م

استهداف قادة حماس بالدوحة يثير غضبا واسعا في الأردن

سياسة الأربعاء 10 سبتمبر 4:08 م

الصحافة الإسرائيلية تكشف تفاصيل الهجوم على وفد حماس المفاوض بقطر

سياسة الأربعاء 10 سبتمبر 3:07 م

مسؤول أميركي للجزيرة نت: هجوم الدوحة يعني نهاية المفاوضات

سياسة الأربعاء 10 سبتمبر 2:06 م

إسرائيل تخسر سياسيا ودوليا بعد فشل محاولة تصفية قيادة حماس بالدوحة

سياسة الأربعاء 10 سبتمبر 1:05 م

تقرير حديث يفضح جرائم الدعم السريع

سياسة الأربعاء 10 سبتمبر 12:04 م

القاهرة تتضامن مع الدوحة وتطالب بمحاسبة إسرائيل

سياسة الأربعاء 10 سبتمبر 11:03 ص

محللون أتراك: إسرائيل تستهدف الوساطة وتضرب القانون الدولي

سياسة الأربعاء 10 سبتمبر 10:02 ص

ساعات قبل إبحاره.. ماذا بحوزة أسطول الصمود لكسر حصار غزة؟

سياسة الأربعاء 10 سبتمبر 9:01 ص
عاجل الآن

‫ جوجل تطور منصة ذكاء اصطناعي تفوق شات جي بي تي 4

الإثنين 18 سبتمبر 5:55 ص164 زيارة

مصر تطالب بتعديل حدود القاهرة التاريخية واليونسكو تكشف للجزيرة شروطها

الأحد 01 أكتوبر 10:14 م119 زيارة

الذكاء الاصطناعي في الهندسة المدنية

الأحد 11 فبراير 12:15 ص81 زيارة

أمير جازان يدشّن مهرجان الفل والنباتات العطرية بمحافظة أبو عريش

الأربعاء 27 سبتمبر 9:52 م80 زيارة

أمانة جازان تُنفّذ جولات رقابية على المباني تحت الإنشاء بمحافظة أبو عريش

الأحد 10 ديسمبر 6:31 ص62 زيارة
Demo
رائج الآن

إحباط تهريب 102 كيلو جرام من القات المخدر في جازان

بواسطة فريق التحريرالجمعة 12 سبتمبر 5:11 م

الوجبات السريعة… خطر يُهاجم الذاكرة خلال أيام

بواسطة فريق التحريرالجمعة 12 سبتمبر 5:09 م

‫ دول مجلس التعاون تعرب عن قلقها إزاء استمرار ظاهرة عمالة الأطفال وأشكال الرق المعاصرة

بواسطة فريق التحريرالجمعة 12 سبتمبر 5:06 م
رائج الآن

إحباط تهريب 102 كيلو جرام من القات المخدر في جازان

الوجبات السريعة… خطر يُهاجم الذاكرة خلال أيام

‫ دول مجلس التعاون تعرب عن قلقها إزاء استمرار ظاهرة عمالة الأطفال وأشكال الرق المعاصرة

اخترنا لك

الوجبات السريعة… خطر يُهاجم الذاكرة خلال أيام

‫ دول مجلس التعاون تعرب عن قلقها إزاء استمرار ظاهرة عمالة الأطفال وأشكال الرق المعاصرة

محاضرة تحكيمية للاعبي الفئات السنية بأم صلال

اشترك في الإشعارات

انضم الى قائمة الإشعارات البريدية ليصلك كل جديد مباشرة الى بريدك الإلكتروني

2025 © ناس مصر. جميع حقوق النشر محفوظة.
  • من نحن
  • سياسة الخصوصية
  • الشروط والاحكام
  • اتصل بنا

اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter