Close Menu
ناس مصر
  • الرئيسية
  • اخر اخبار
  • سياسة
  • اقتصاد
  • تكنولوجيا
  • رياضة
  • علوم وصحة
  • مقالات
  • منوعات

اشترك في الإشعارات

انضم الى قائمة الإشعارات البريدية ليصلك كل جديد مباشرة الى بريدك الإلكتروني

رائج الآن

عند استلام بطاقة الهوية بفرع الأحوال المدنية.. هل يلزم حجز موعد؟

ظل «داعش» ما زال مهيمناً على أوروبا ومحاكمتان متوازيتان في فرنسا وألمانيا

‫ قطر تؤكد أن الاعتداء الإسرائيلي السافر يشكل تهديدا وتعطيلا لجهود المفاوضات

فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
ناس مصر
النشرة البريدة
  • الرئيسية
  • اخر اخبار
  • سياسة
  • اقتصاد
  • تكنولوجيا
  • رياضة
  • علوم وصحة
  • مقالات
  • منوعات
ناس مصر
أنت الآن تتصفح:الرئيسية»سياسة»خبير بريطاني: تراجع تأييد الصهيونية انعطاف في الرأي العام اليهودي
سياسة

خبير بريطاني: تراجع تأييد الصهيونية انعطاف في الرأي العام اليهودي

فريق التحريرفريق التحريرالسبت 24 فبراير 8:59 ص01
شاركها فيسبوك تويتر واتساب بينتيريست لينكدإن Tumblr تيلقرام البريد الإلكتروني

مراسلو الجزيرة نت

لندن – طرحت الحرب الإسرائيلية على قطاع غزة النقاش مجددا في الدوائر الأكاديمية والبحثية حول التغير الملحوظ في اتجاهات الرأي العام اليهودي الناقد للسردية الصهيونية وعلاقتها بالهوية اليهودية في أكبر العواصم الغربية دعما للسياسات الإسرائيلية، وذلك في ظل تصاعد الجدل حول تعمد الساسة الإسرائيليين وسم كل خطاب مناهض لسياساتهم الاستيطانية والرافض للأيديولوجية الصهيونية بـ”معاداة السامية”.

وأظهرت نتائج استطلاع رأي أجراه معهد أبحاث السياسة اليهودية (مقره لندن)، صدرت في فبراير/شباط الجاري،  تراجع نسبة اليهود البريطانيين الذين يعرّفون أنفسهم بأنهم صهاينة من 73% قبل 10 سنوات إلى 63%، خاصة في صفوف الشباب. ويشير استطلاع المعهد الأكبر من نوعه في دراسة تشكل الهوية اليهودية في بريطانيا، إلى أن الشباب يفضلون الفصل بين هويتهم اليهودية والارتباط بالصهيونية بوصفها حركة سياسية وأيديولوجية. 

وتسلط الدراسة الضوء على طبيعة العلاقة بين تبني الأيديولوجية الصهيونية والانتماء الحزبي في أوساط الأقلية اليهودية في بريطانيا، والتي لا يتجاوز تعدادها 300 ألف يهودي لكنها تعد ثاني أكبر جالية يهودية في أوروبا، حيث يخلص الاستطلاع إلى أن أغلب المؤيدين لحزب المحافظين من اليهود البريطانيين يعرفون أنفسهم بأنهم صهاينة بنسبة 73%، في حين تنخفض هذه النسبة إلى حدود 27% في صفوف المؤيدين لحزب الخضر المحسوب على أقصى اليسار البريطاني.

كما أشارت النتائج نفسها إلى أن ما يناهز 88% من المستطلعة آراؤهم صرّحوا بأنهم قد زاروا إسرائيل مرة واحدة على الأقل، في وقت أكد فيه 73% أنهم يشعرون بنوع من الارتباط تجاه إسرائيل.

عنصرية إسرائيل

وفي حديث للجزيرة نت، قال بريدن ماكغيفر الخبير في معاداة السامية وأستاذ السوسيولوجيا في جامعة لندن إن “هذا الارتباط العاطفي بإسرائيل لم يعد يعني دعما لا مشروطا لسياساتها”، مشيرا إلى استطلاع مشابه لآراء اليهود الأميركيين بشأن سلوك إسرائيل السياسي وتدبيرها مسار السلام مع الفلسطينيين، الذي عكس مواقف ناقدة بشدة لتلك السياسات.

في حين ذهب استفتاء سابق في صفوف المصوتين اليهود أجراه المركز الانتخابي اليهودي إلى أن ما يزيد عن ربع المستجوبين يوافقون على وصف إسرائيل بـ”دولة فصل عنصري”.

وأضاف ماكغيفر أن “ما يقدر بربع أعداد الجالية اليهودية في بريطانيا يفضلون وضع مسافة بينهم وبين الأيديولوجية الصهيونية ويرفضون وصفهم بالصهاينة”، معتبرا أن هذه الأرقام تجسد انعطافا يجب الانتباه له، والعمل على فحص ومراقبة التحولات التي ستحصل في اتجاهات الرأي العام اليهودي بعد أحداث السابع من أكتوبر/تشرين الأول الماضي لفهم أعمق لمدى تأثير الحرب الإسرائيلية على قطاع غزة على صناعة الرأي العام في أوساط الجاليات اليهودية حول العالم في السنوات المقبلة.

ومع تصاعد الاحتجاج في الشارع البريطاني ضد الحرب على قطاع غزة، برزت حركة “الصوت اليهودي من أجل السلام” التي نظمت تحركات تضامنية مع أهالي القطاع في عدد من المدن البريطانية، وخرجت في احتجاجات تطالب بوقف فوري لإطلاق النار في غزة، وتقول الحركة التي تنشط في أكثر من عاصمة غربية وترفع شعار “ليس باسمنا” إنها ترفض أن ترتكب إسرائيل جرائمها بحق الفلسطينيين باسم اليهود من خلال احتكار تمثيل هويتهم الدينية والثقافية.

ويمثل هذا التوجه تحولا في مزاج الرأي العام اليهودي خاصة في الدول الغربية، حيث يتسع هامش حرية الرأي والتعبير، وينشأ جيل جديد من الجاليات اليهودية أكثر انفتاحا، ويتعرف على سردية أخرى للصراع عبر قنوات مختلفة مغايرة للرواية التي تروجها إسرائيل والحكومات الداعمة لسياساتها.

خلط متعمد

لكن إشهار المسؤولين الإسرائيليين تهمة معاداة السامية في وجه كل منتقد لإسرائيل يعيد الجدل بشأن ضرورة رسم حد فاصل بين رفض الصهيونية ومعاداة السامية، خصوصا بعد اتهام إسرائيل مسؤولين أمميين انتقدوا العملية العسكرية الإسرائيلية ضد القطاع بمعاداة السامية، وهو خطاب رأى فيه البعض خلطا متعمدا بين معاداة السامية كممارسة عنصرية تمييزية ضد اليهود بسبب هويتهم الدينية، وبين انتقاد إسرائيل والمشروع الصهيوني الاستيطاني على الأراضي الفلسطينية.

وعاشت الساحة البريطانية على وقع هذا الخلاف أكثر من مرة، حيث تجدد مع ارتفاع أصوات منتقدة لتعاطي حزب العمال مع ما وصفت بأنها “تصريحات معادية للسامية” أدلى بها بعض عناصره تعليقا على الحرب الإسرائيلية في قطاع غزة، وتحميلهم إسرائيل مسؤولية أحداث السابع من أكتوبر/تشرين الأول 2023، حيث بادرت قيادة الحزب لسحب دعمها لمرشحيْن انتخابيين بسبب آرائهما الناقدة للاحتلال.

في حين يحذر تيار داخل الحزب من أن تهمة “معاداة السامية” أصبحت مسوغا لحماية إسرائيل من المساءلة، وذريعة لمنع محاسبتها على السياسات التمييزية ضد الفلسطينيين.

شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست واتساب تيلقرام البريد الإلكتروني

المقالات ذات الصلة

القمح ساحة المعركة الأخرى في الأزمة الفرنسية الجزائرية

سياسة الأربعاء 10 سبتمبر 5:09 م

استهداف قادة حماس بالدوحة يثير غضبا واسعا في الأردن

سياسة الأربعاء 10 سبتمبر 4:08 م

الصحافة الإسرائيلية تكشف تفاصيل الهجوم على وفد حماس المفاوض بقطر

سياسة الأربعاء 10 سبتمبر 3:07 م

مسؤول أميركي للجزيرة نت: هجوم الدوحة يعني نهاية المفاوضات

سياسة الأربعاء 10 سبتمبر 2:06 م

إسرائيل تخسر سياسيا ودوليا بعد فشل محاولة تصفية قيادة حماس بالدوحة

سياسة الأربعاء 10 سبتمبر 1:05 م

تقرير حديث يفضح جرائم الدعم السريع

سياسة الأربعاء 10 سبتمبر 12:04 م

القاهرة تتضامن مع الدوحة وتطالب بمحاسبة إسرائيل

سياسة الأربعاء 10 سبتمبر 11:03 ص

محللون أتراك: إسرائيل تستهدف الوساطة وتضرب القانون الدولي

سياسة الأربعاء 10 سبتمبر 10:02 ص

ساعات قبل إبحاره.. ماذا بحوزة أسطول الصمود لكسر حصار غزة؟

سياسة الأربعاء 10 سبتمبر 9:01 ص
عاجل الآن

‫ جوجل تطور منصة ذكاء اصطناعي تفوق شات جي بي تي 4

الإثنين 18 سبتمبر 5:55 ص164 زيارة

مصر تطالب بتعديل حدود القاهرة التاريخية واليونسكو تكشف للجزيرة شروطها

الأحد 01 أكتوبر 10:14 م119 زيارة

الذكاء الاصطناعي في الهندسة المدنية

الأحد 11 فبراير 12:15 ص81 زيارة

أمير جازان يدشّن مهرجان الفل والنباتات العطرية بمحافظة أبو عريش

الأربعاء 27 سبتمبر 9:52 م80 زيارة

أمانة جازان تُنفّذ جولات رقابية على المباني تحت الإنشاء بمحافظة أبو عريش

الأحد 10 ديسمبر 6:31 ص62 زيارة
Demo
رائج الآن

عند استلام بطاقة الهوية بفرع الأحوال المدنية.. هل يلزم حجز موعد؟

بواسطة فريق التحريرالإثنين 15 سبتمبر 7:25 م

ظل «داعش» ما زال مهيمناً على أوروبا ومحاكمتان متوازيتان في فرنسا وألمانيا

بواسطة فريق التحريرالإثنين 15 سبتمبر 7:24 م

‫ قطر تؤكد أن الاعتداء الإسرائيلي السافر يشكل تهديدا وتعطيلا لجهود المفاوضات

بواسطة فريق التحريرالإثنين 15 سبتمبر 7:22 م
رائج الآن

عند استلام بطاقة الهوية بفرع الأحوال المدنية.. هل يلزم حجز موعد؟

ظل «داعش» ما زال مهيمناً على أوروبا ومحاكمتان متوازيتان في فرنسا وألمانيا

‫ قطر تؤكد أن الاعتداء الإسرائيلي السافر يشكل تهديدا وتعطيلا لجهود المفاوضات

اخترنا لك

ظل «داعش» ما زال مهيمناً على أوروبا ومحاكمتان متوازيتان في فرنسا وألمانيا

‫ قطر تؤكد أن الاعتداء الإسرائيلي السافر يشكل تهديدا وتعطيلا لجهود المفاوضات

مقارنة بين آيفون 17 برو ماكس و 16 برو ماكس.. هل يستحق الإصدار الجديد الترقية؟

اشترك في الإشعارات

انضم الى قائمة الإشعارات البريدية ليصلك كل جديد مباشرة الى بريدك الإلكتروني

2025 © ناس مصر. جميع حقوق النشر محفوظة.
  • من نحن
  • سياسة الخصوصية
  • الشروط والاحكام
  • اتصل بنا

اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter