Close Menu
ناس مصر
  • الرئيسية
  • اخر اخبار
  • سياسة
  • اقتصاد
  • تكنولوجيا
  • رياضة
  • علوم وصحة
  • مقالات
  • منوعات

اشترك في الإشعارات

انضم الى قائمة الإشعارات البريدية ليصلك كل جديد مباشرة الى بريدك الإلكتروني

رائج الآن

3 مناطق تشهد حالة مناخية.. والدفاع المدني يحذر

«إف بي آي» يعلن توقيف قاتل المؤثر اليميني تشارلي كيرك

‫ وزارة الداخلية تكشف هوية أحد شهداء الاعتداء الإسرائيلي

فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
ناس مصر
النشرة البريدة
  • الرئيسية
  • اخر اخبار
  • سياسة
  • اقتصاد
  • تكنولوجيا
  • رياضة
  • علوم وصحة
  • مقالات
  • منوعات
ناس مصر
أنت الآن تتصفح:الرئيسية»سياسة»خبراء يجيبون.. هل تتجه جبهة الجنوب اللبناني نحو التصعيد؟
سياسة

خبراء يجيبون.. هل تتجه جبهة الجنوب اللبناني نحو التصعيد؟

فريق التحريرفريق التحريرالسبت 18 مايو 3:50 ص00
شاركها فيسبوك تويتر واتساب بينتيريست لينكدإن Tumblr تيلقرام البريد الإلكتروني

جنوب لبنان- شهدت جبهة الجنوب اللبناني تطورات ميدانية متسارعة في الأسبوعين الأخيرين. وانتقل حزب الله إلى اعتماد تكتيكات عسكرية جديدة في النوعية والكمية، ردا على تصاعد الاعتداءات الإسرائيلية في العمق اللبناني، بهدف تعزيز معادلة جديدة في المواجهة بين الطرفين.

وقد أدخل الحزب للمرة الأولى تكتيكات ووسائل قتالية مغايرة عما كان يستخدمه في السابق، حيث استخدم مُسيّرات مختلفة في عملياته النوعية، وذلك بعد أن أظهر قدرته على جمع المعلومات الاستخبارية من خلال استهداف جنود إسرائيليين في مواقع مستحدثة.

كما أثبت قدرته على استخدام مُسيّرات انقضاضية بـ3 أهداف مختلفة في الوقت نفسه، كما فعل في موقع “المطلة”، إضافة إلى إسقاط منطاد تجسسي فوق مستعمرة “أدميت” بعد تحديد مكان إدارته والتحكم به، والرد المباشر والفوري على الغارات الإسرائيلية على المنازل المدنية باستهداف مبان في المستوطنات المقابلة.

عملية نوعية

في السياق، استعرضت الجزيرة نت مع منسق الحكومة اللبنانية السابق لدى قوات الطوارئ الدولية (اليونيفيل) العميد منير شحادة، والمحللين السياسيين وسيم بزي، وحسين أيوب، أبرز التطورات الميدانية والمعادلات العسكرية الجديدة على الجبهة الجنوبية ومستقبلها المحتمل.

برأي العميد شحادة، فإن التصعيد بدأ في جبهة الجنوب من قبل حزب الله، من خلال عملية نوعية في عرب العرامشة، حيث أظهرت المقاومة قدرتها على المراقبة والاستطلاع والحصول على معلومات استخباراتية دقيقة.

واستهدفت المقاومة مركزا إسرائيليا حديثا، مما أدى إلى إصابته بطائرات انقضاضية وصواريخ دقيقة، وأسفرت عن سقوط 18 عسكريا بين قتيل وجريح وفقا لاعترافات إسرائيلية.

ويقول شحادة إن كل العمليات التي حصلت منذ بدء العملية حتى اليوم، كانت رسائل من المقاومة “للعدو الإسرائيلي” تحمل 3 دلالات أو رسائل هي:

  • الرسالة الأولى: ردعية، بمعنى إن قررت إسرائيل تنفيذ عملية عسكرية على لبنان، فإن المقاومة جاهزة بمفاجآت. وقد استخدمت أسلحة جديدة، منها طائرة انقضاضية مختلفة عن “الشاهد 136” وتحمل 45 كلغ من المتفجرات، إضافة إلى صواريخ دقيقة.
  • الرسالة الثانية: التصعيد مقابل التصعيد، بحيث إذا صعدت إسرائيل عدوانها في مدينة رفح، فإن المقاومة سترد بتصعيد مماثل.
  • الرسالة الثالثة: ردٌّ على اغتيالات إسرائيل لكوادر حزب الله، وآخرها اغتيال حسين إبراهيم مكي مسؤول من قادة قوة “الرضوان” في مدينة صور.

وبحسب العميد شحادة، فإن مشكلة إسرائيل الآن تكمن في أن هذه هي المرة الأولى التي تتمكن فيها المقاومة من إرسال طائرات انقضاضية بعمق 30 إلى 35 كيلومترا داخل العمق الإسرائيلي، مما يحرجها ويبرهن أنها أصبحت ضعيفة في السيطرة الجوية.

فقدان السيطرة

وأضاف شحادة أن الخبراء الأمنيين الإسرائيليين يقولون إنهم فقدوا السيطرة والقيادة والتحكم الجوي في الجبهة الشمالية، مما جعل المقاومة تتمكن من إرسال طائرات تجسسية وانقضاضية دون أي فعالية للقبة الحديدية أو للمضادات التي تمتلكها إسرائيل مثل مقلاع داوود والسهم.

ويوضح أن نظام المراقبة والتجسس والاستطلاع الإسرائيلي المؤلف من الأعمدة وقاعدة ميرون والمناطيد، قصفته المقاومة بنسبة 90%، مما جعل إسرائيل فاقدة للتحكم الجوي في الجبهة الشمالية.

وأتاح ذلك للمقاومة في لبنان إرسال طائرات تجسسية وانقضاضية، وآخرها استخدام طائرة انقضاضية مختلفة تحمل صاروخين موجهين، يتجه كل واحد إلى هدف محدد، وبعد إطلاقهما، تتجه الطائرة نفسها إلى هدف ثالث “وهنا نتحدث عن 3 أهداف بطائرة انقضاضية واحدة”، وفق شحادة.

ويؤكد أن استخدام هذه الطائرة الجديدة هو من المفاجآت التي تخبئها المقاومة لإسرائيل. وقد أظهرتها ردا على خرق قواعد الردع بقصف العمق اللبناني في جرود منطقة بعلبك وضواحيها، مما أدى إلى خسائر في الأرواح، “وهذه المفاجآت تظهرها المقاومة تباعا حسب الحاجة”.

من جهته، قال الكاتب السياسي وسيم بزي إن التطور اللافت في المواجهة الحالية يظهر من خلال التصعيد المستمر الذي ينفذه حزب الله، مما يمكنه من استعادة المبادرة الميدانية على خط الجبهة مع شمال فلسطين المحتلة.

ويضيف أن “العدو الإسرائيلي” حرص طوال الأشهر الماضية على الاحتفاظ بالمبادرة عبر نوعية الرد، وعمقه الجغرافي، والجرعة النارية المستخدمة، محافظا بذلك على ما يسمى بـ”اليد العليا”.

ويرى أن حزب الله نقل المواجهة ليفرض واقعا جديدا من خلال استخدام التكتيكات الجديدة لنزع المبادرة من يد “العدو”، وأهمها استعمال الطائرات المُسيّرة بكثافة، حيث أصبحت جزءا أساسيا في العمليات اليومية في الفترة الأخيرة.

وبحسب بزي، فإن مزج العمليات المركبة بين سلاح المُسيّرات والصواريخ الموجّهة، يأتي لزيادة دقة الضربات، مما أجبر “العدو” على الاعتراف بالخسائر بشكل أكبر مؤخرا. ويضيف أنهم شهدوا لأول مرة في عملية “أدميت” في الجليل الغربي منذ يومين، استخداما مركّبا للصاروخ من خلال 3 إطلاقات على منطاد.

نهج جديد

وتضمنت إحدى الإطلاقات استعمال وسيلة توجيه للمنطاد، واستخدم الإطلاق الثاني وسيلة تثبيته، بينما تم الإطلاق الثالث على المجموعة الموجهة نحو هذا المنطاد، الذي تمت إصابته بالكامل، وأقرت إسرائيل بقتيل و6 جرحى في هذه العملية، وفق الكاتب بزي.

كما أن الإطلاقات الكثيفة لصواريخ الكاتيوشا، وفق بزي، خاصة باتجاه العمق في منطقة الجولان السوري، هي تكريس لمعادلة البقاع مقابل الجولان. وعلى هذا الأساس، قام “العدو” بعملية جنوب بحيرة طبريا، حيث وصلت المُسيّرات إلى عمق يقدر بحوالي 35 إلى 40 كيلومترا تقريبا، وردّ بعدها بغارات ليلا في منطقة البقاع.

وبحسب بزي، فإن الجبهة تظل ملتزمة بقواعد الاشتباك، مما يجعل التطور نحو مواجهة مفتوحة وكبيرة أمرا صعبا، وذلك ضمن رؤية إستراتيجية تحكم الطرفين، مع تعزيز استمرارية دور الجبهة كداعم لغزة، ومحافظتها -حتى إشعار آخر- على انضباطها وتقيدها بهذه القواعد.

أما المحلل السياسي حسين أيوب فيرى، أنه حتى الآن، لا توجد مصلحة لدى الولايات المتحدة وإيران في تصعيد التوتر إلى مستويات قد تهدد بالانجراف نحو الحرب الشاملة.

وباعتقاده، فإن إسرائيل لو كانت قادرة على شنّ الحرب، فإن حزب الله قدّم لها من المبررات ما يكفي لذلك، حيث بلغ عدد العمليات التي نفذها على مدى 210 أيام، حوالي ألفي عملية، “مما يعني تقديم ألفي مبرر لها”.

وحسب أيوب، تظهر الحسابات العسكرية والإستراتيجية لإسرائيل أنها ليست جاهزة للذهاب نحو خيار الحرب الشاملة، وهذا ما بات يُمثل “نموذجا فريدا في تاريخ الصراع العربي الإسرائيلي”.

ويرى أن حزب الله ابتكر نهجا عسكريا جديدا، فهو يقاتل بمسافة صفرية عند حدود لبنان الجنوبية (نموذج كمين الناقورة للجيش الإسرائيلي)، وفي الوقت نفسه، وصل في عملياته إلى العمق الإسرائيلي بمدى يبلغ 35 كيلومترا.

شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست واتساب تيلقرام البريد الإلكتروني

المقالات ذات الصلة

القمح ساحة المعركة الأخرى في الأزمة الفرنسية الجزائرية

سياسة الأربعاء 10 سبتمبر 5:09 م

استهداف قادة حماس بالدوحة يثير غضبا واسعا في الأردن

سياسة الأربعاء 10 سبتمبر 4:08 م

الصحافة الإسرائيلية تكشف تفاصيل الهجوم على وفد حماس المفاوض بقطر

سياسة الأربعاء 10 سبتمبر 3:07 م

مسؤول أميركي للجزيرة نت: هجوم الدوحة يعني نهاية المفاوضات

سياسة الأربعاء 10 سبتمبر 2:06 م

إسرائيل تخسر سياسيا ودوليا بعد فشل محاولة تصفية قيادة حماس بالدوحة

سياسة الأربعاء 10 سبتمبر 1:05 م

تقرير حديث يفضح جرائم الدعم السريع

سياسة الأربعاء 10 سبتمبر 12:04 م

القاهرة تتضامن مع الدوحة وتطالب بمحاسبة إسرائيل

سياسة الأربعاء 10 سبتمبر 11:03 ص

محللون أتراك: إسرائيل تستهدف الوساطة وتضرب القانون الدولي

سياسة الأربعاء 10 سبتمبر 10:02 ص

ساعات قبل إبحاره.. ماذا بحوزة أسطول الصمود لكسر حصار غزة؟

سياسة الأربعاء 10 سبتمبر 9:01 ص
عاجل الآن

‫ جوجل تطور منصة ذكاء اصطناعي تفوق شات جي بي تي 4

الإثنين 18 سبتمبر 5:55 ص164 زيارة

مصر تطالب بتعديل حدود القاهرة التاريخية واليونسكو تكشف للجزيرة شروطها

الأحد 01 أكتوبر 10:14 م119 زيارة

الذكاء الاصطناعي في الهندسة المدنية

الأحد 11 فبراير 12:15 ص81 زيارة

أمير جازان يدشّن مهرجان الفل والنباتات العطرية بمحافظة أبو عريش

الأربعاء 27 سبتمبر 9:52 م80 زيارة

أمانة جازان تُنفّذ جولات رقابية على المباني تحت الإنشاء بمحافظة أبو عريش

الأحد 10 ديسمبر 6:31 ص62 زيارة
Demo
رائج الآن

3 مناطق تشهد حالة مناخية.. والدفاع المدني يحذر

بواسطة فريق التحريرالخميس 11 سبتمبر 4:32 ص

«إف بي آي» يعلن توقيف قاتل المؤثر اليميني تشارلي كيرك

بواسطة فريق التحريرالخميس 11 سبتمبر 4:31 ص

‫ وزارة الداخلية تكشف هوية أحد شهداء الاعتداء الإسرائيلي

بواسطة فريق التحريرالخميس 11 سبتمبر 4:29 ص
رائج الآن

3 مناطق تشهد حالة مناخية.. والدفاع المدني يحذر

«إف بي آي» يعلن توقيف قاتل المؤثر اليميني تشارلي كيرك

‫ وزارة الداخلية تكشف هوية أحد شهداء الاعتداء الإسرائيلي

اخترنا لك

«إف بي آي» يعلن توقيف قاتل المؤثر اليميني تشارلي كيرك

‫ وزارة الداخلية تكشف هوية أحد شهداء الاعتداء الإسرائيلي

متجاوزًا إيلون ماسك.. لاري إليسون يتصدر قائمة أثرياء العالم

اشترك في الإشعارات

انضم الى قائمة الإشعارات البريدية ليصلك كل جديد مباشرة الى بريدك الإلكتروني

2025 © ناس مصر. جميع حقوق النشر محفوظة.
  • من نحن
  • سياسة الخصوصية
  • الشروط والاحكام
  • اتصل بنا

اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter