Close Menu
ناس مصر
  • الرئيسية
  • اخر اخبار
  • سياسة
  • اقتصاد
  • تكنولوجيا
  • رياضة
  • علوم وصحة
  • مقالات
  • منوعات

اشترك في الإشعارات

انضم الى قائمة الإشعارات البريدية ليصلك كل جديد مباشرة الى بريدك الإلكتروني

رائج الآن

«هلال المونديال» يحوّل بوصلة الاستثمار الأجنبي نحو الدوري السعودي

‫ المنتخب القطري لكرة السلة يخسر أولى مبارياته الودية أمام كوريا الجنوبية في معسكره التدريبي في سول

بعد فيسبوك وإنستاجرام.. روسيا تهدد بحظر واتساب

فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
ناس مصر
النشرة البريدة
  • الرئيسية
  • اخر اخبار
  • سياسة
  • اقتصاد
  • تكنولوجيا
  • رياضة
  • علوم وصحة
  • مقالات
  • منوعات
ناس مصر
أنت الآن تتصفح:الرئيسية»سياسة»حضر الحزن وغابت الاحتفالات المتوارثة في موسم قطف الزيتون بغزة
سياسة

حضر الحزن وغابت الاحتفالات المتوارثة في موسم قطف الزيتون بغزة

فريق التحريرفريق التحريرالخميس 10 أكتوبر 12:59 م00
شاركها فيسبوك تويتر واتساب بينتيريست لينكدإن Tumblr تيلقرام البريد الإلكتروني

غزة- متوشحة بالكوفية الفلسطينية تشارك ريهان شراب أسرتها في قطف الزيتون من أرضها في منطقة “معن” شرق مدينة خان يونس جنوب قطاع غزة.

لكن هذه المرأة التي تنحدر من أسرة تتوارث مهنة الزراعة وتمتلك مساحات من الأراضي المزروعة بأشجار الزيتون، تفتقد للعام الثاني على التوالي عادات وطقوس متوارثة عبر الأجيال وتضفي الكثير من البهجة على موسم قطف الزيتون، الذي يجله الفلسطينيون ويستقبلوه بفعاليات احتفالية رسمية وشعبية.

وتغيب هذه الطقوس عن أسرة ريهان، وتقول للجزيرة نت إن “الموسم بلا طعم” مع غياب كثير من الأعمام والأقارب والجيران الذين شردتهم الحرب، فمنهم الشهيد والجريح، وغالبيتهم نازحون، وللعام الثاني على التوالي “لا يجمعنا موسم الزيتون”.

ريهان (يسار) تتوشح بالكوفية وتشارك أسرتها قطف الزيتون متعالية على أجواء الخوف بسبب الحرب (الجزيرة)

قيمة كبيرة

ولشجرة الزيتون قيمة كبيرة لدى الفلسطينيين وينظرون إليها كرمز لتجذرهم بهذه الأرض وارتباطهم بها، ويستقبلون محصولها سنويا باحتفالات تعلو فيها الأهازيج والأغاني التراثية على وقع الدبكة الشعبية، في حين تنشغل النساء بإعداد وجبة الإفطار التقليدية من زيت الزيتون والزعتر والشاي، ومن ثم يذهبن للمشاركة في القطف قبل تحضير “المقلوبة” على نار الحطب كوجبة غذاء.

لم يتبق من كل الطقوس سوى هذه، تشير ريهان إلى كوفية توشحت بها، وتقول إن شجرة الزيتون كانت أحد أهداف الاحتلال خلال الحرب، وقد تعرضت مساحات واسعة للتجريف والتدمير، وتشرد المزارعون وتشتت شملهم بين شهيد وجريح ونازح.

“في مثل هذه الأوقات من كل عام نقضي أيامنا من الصباح الباكر وحتى ساعات المساء بين أشجار الزيتون، نتشارك الغناء والضحكات، فأين من كانوا يشاركونا هذه الأفراح؟”، تتساءل ريهان وتجيب في الوقت نفسه “الحرب دمرتنا وفرقت شملنا”.

ثمار رديئة وكميات قليلة من الزيتون نتيجة قلة المياه والاهتمام جراء الحرب والحصار-رائد موسى-خان يونس-الجزيرة نت
ثمار رديئة وكميات قليلة من الزيتون نتيجة قلة المياه والاهتمام جراء الحرب والحصار (الجزيرة)

وبفعل هذه الحرب التي توشك على إتمام عامها الأول في السابع من أكتوبر/تشرين الأول المقبل، تبدلت أفراح المزارعين لخوف شديد وقلق على مدار اللحظة وهم يعملون في أراضيهم، وغالبيتها متاخمة أو قريبة من السياج الأمني الإسرائيلي على امتداد الحدود الشرقية للقطاع.

وتضيف ريهان “بكرنا (سارعنا) في قطف الزيتون خشية أي تطورات تفسد علينا الموسم مثلما حدث الموسم الماضي”، في إشارة منها إلى تزامنه مع اندلاع الحرب في السابع من أكتوبر/تشرين الأول 2023.

ويبدأ موسم قطف الزيتون في فلسطين سنويا من مطلع أكتوبر/تشرين الأول وحتى ما بعد منتصف نوفمبر/تشرين الثاني، غير أن مزارعين في جنوب قطاع غزة فضلوا التبكير في قطفه بالثلث الأخير من سبتمبر/أيلول الجاري توجسا من فشله وخسارة الثمار.

الموسم الماضي فشل بالنسبة لغالبية المزارعين خاصة في شمال قطاع غزة (الجزيرة)

تدمير وتجريف

وفشل الموسم الماضي بالنسبة لغالبية المزارعين الغزيين، خاصة في شمال القطاع، بينما استغل مزارعون في جنوبه هدنة مؤقتة امتدت 7 أيام في نوفمبر/تشرين الثاني من العام الماضي وقطفوا ثمار الزيتون من أراضيهم التي لم تطلها أعمال التجريف والتدمير الإسرائيلية.

وبالنسبة لريهان وأسرتها فإنهم يخشون من خسارة الموسم، أو حدوث ما يحول دون وصولهم إلى أرضهم في واحدة من مناطق شرق خان يونس التي دأبت قوات الاحتلال على إجبار سكانها على النزوح المتكرر، ولذلك فضلوا القطف المبكر للزيتون.

وتشكو ريهام من أن الموسم الحالي ليس وفيرا، وحبات الزيتون صغيرة وليست كما كانت عليه في أعوام سابقة، وتُرجع السبب إلى تعذر وصول المزارعين إلى أراضيهم والاهتمام بها.

وبرأيها، فإن الموسم الحالي “سيئ جدا” من حيث جودة الثمار وكميتها، وتفيد بأن كثيرا من أقاربها والمعارف والجيران إما خسروا أشجارهم التي جرفتها ودمرتها آليات الاحتلال وغاراته، أو أنهم أهملوها بسبب الخوف وعدم توفر المواد والمعدات الزراعية والمياه وكان إنتاجها سيئا وضعيفا.

ومن بين أصناف كثيرة من السلع والمواد، تمنع سلطات الاحتلال الأدوية والأسمدة والمستلزمات الزراعية من دخول القطاع عبر معبر كرم أبو سالم التجاري الوحيد الخاضع لسيطرتها، وتفرض عليه قيودا مشددة، في وقت تواصل فيه إغلاق معبر رفح البري مع مصر منذ اجتياحها مدينة رفح في السادس من مايو/أيار الماضي.

المزارع يوسف شراب شجر الزيتون في غزة مات بالتجريف والتدمير والتعطيش-رائد موسى-خان يونس-الجزيرة نت
المزارع يوسف شراب يقول إن شجر الزيتون في غزة مات بالتجريف والتدمير والتعطيش (الجزيرة)

ويتفق المزارع يوسف شراب مع ريهان في وصفها للموسم بأنه “سيئ”، ويقول للجزيرة نت إن قوة الانفجارات الناجمة عن الغارات الجوية والمدفعية تسببت في تساقط محصول الزيتون عن الأشجار المتبقية، في حين تعرضت مساحات واسعة مزروعة بالزيتون للتجريف والتدمير.

ويجزم أن الموسمين الحالي والماضي هما الأسوأ في حياته كمزارع توارث هذه المهنة عن أبيه وأجداده، ويشرف على مساحات واسعة من الأراضي الشجرية في منطقة “القرارة” شمال شرقي مدينة خان يونس، وقد تعرضت لتجريف ودمار واسعين.

وبينما كانت زوجة شراب وأطفالهما يعملون على فرز حبات الزيتون من بقايا أشجار سلمت من التدمير، وتجهيزها سواء للعصر وإنتاج الزيت أو تخليلها وتخزينها وتناولها كمقبلات، يضيف أن القليل من المعاصر لا تزال تعمل في جنوب القطاع جراء أزمة انقطاع الكهرباء الدائمة منذ اندلاع الحرب أو لشح الوقود.

وزارة الزراعة في غزة ترصد تجريف مساحات واسعة من الأراضي المزروعة بالزيتون في القطاع-رائد موسى-خان يونس-الجزيرة نت
وزارة الزراعة في غزة ترصد تجريف مساحات واسعة من الأراضي المزروعة بالزيتون في القطاع (الجزيرة)

اغتيال شجرة الزيتون

بدوره، فرغ المزارع محمد قديح من قطف الزيتون من أرضه الزراعية في بلدة عبسان التي تبعد بضع مئات من الأمتار عن السياج الأمني الإسرائيلي شرق خان يونس، ويشعر بحسرة شديدة لتدني جودة الثمار وقلتها، ويتساءل في حديثه للجزيرة نت “هل يعقل أن هذا إنتاج 50 شجرة زيتون؟”.

ويقدر قديح أن هذه الكمية “لا تزيد على 50 كيلوغراما من الزيتون حباته صغيرة ويابسة ولونها يميل للسواد، ولا تصلح للعصر وإنتاج الزيت، وسيئة في حال تخليلها ولا تكفي لأسرته و6 أسر من عائلته”.

وحسب وزارة الزراعة في غزة، فإن 50 ألف دونم (الدونم يساوي ألف متر مربع) كانت مزروعة بمليوني شجرة زيتون قبل اندلاع الحرب الإسرائيلية التي أتت بالتجريف والتدمير على مساحة 40 ألفا و500 دونم.

وقال مدير عام دائرة البستنة الشجرية بالوزارة المهندس محمد أبو عودة -للجزيرة نت- إن هذه المساحة كانت تمثل 50% من مساحة البستنة الشجرية على مستوى القطاع، تنتج 15 ألف طن زيتون للتخليل و35 ألف طن للعصر، و5 آلاف طن زيت زيتون، وبفعل الحرب هناك عجز بـ2500 طن من زيتون التخليل و4 آلاف طن من زيت الزيتون.

وبخصوص أثر الحرب على معاصر الزيتون، أوضح أبو عودة أن 40 معصرة كانت تعمل على مستوى القطاع قبل اندلاع الحرب، خرجت غالبيتها عن الخدمة ولم يتبق سوى 6 معاصر فقط: واحدة في شمال القطاع، و4 بالمحافظة الوسطى، وواحدة في خان يونس.

وإضافة إلى التدمير، يحدد المتحدث أسبابا لخروج المعاصر عن الخدمة، أبرزها ارتفاع التكاليف الإنتاجية، وانقطاع الكهرباء وشح الوقود اللازم للتشغيل، وعدم توفر كميات من ثمار الزيتون بسبب التدمير والتجريف، وعدم توفر عبوات التعبئة للزيت وثمار الزيتون.

شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست واتساب تيلقرام البريد الإلكتروني

المقالات ذات الصلة

ثالث حكومات زيلينسكي هل جاءت متناغمة مع واشنطن؟

سياسة السبت 19 يوليو 2:17 ص

إعلام إسرائيلي: تل أبيب قبلت مقترحا قطريا بشأن انسحاب القوات من غزة

سياسة السبت 19 يوليو 1:16 ص

صحف عالمية: ضربات إسرائيل على دمشق تبرز غياب الوضوح الإستراتيجي

سياسة السبت 19 يوليو 12:15 ص

دول الساحل تشتعل مجددا و”نصرة الإسلام والمسلمين” تهدد عواصمها

سياسة الجمعة 18 يوليو 11:13 م

إقبال ضعيف بانتخابات توغو المحلية وسط توتر سياسي متصاعد

سياسة الجمعة 18 يوليو 10:13 م

تايمز: تسريب يكشف هوية 100 ضابط وجاسوس بريطاني

سياسة الجمعة 18 يوليو 9:11 م

مجزرة في قصر الرحاب وآخر أيام الملكية في العراق!

سياسة الجمعة 18 يوليو 8:09 م

إعلام إسرائيلي: جنود يقتلون أنفسهم واستقالات تهز حكومة نتنياهو

سياسة الجمعة 18 يوليو 7:09 م

بيت حانون مدينة دُمرت وبقيت في قلوب أهلها

سياسة الجمعة 18 يوليو 6:08 م
عاجل الآن

‫ جوجل تطور منصة ذكاء اصطناعي تفوق شات جي بي تي 4

الإثنين 18 سبتمبر 5:55 ص164 زيارة

‫ وفاة الشيخ الدكتور علي السالوس في الدوحة

الثلاثاء 25 يوليو 10:19 م126 زيارة

مصر تطالب بتعديل حدود القاهرة التاريخية واليونسكو تكشف للجزيرة شروطها

الأحد 01 أكتوبر 10:14 م119 زيارة

الحوثيون يؤجرون أسطح المدارس في صنعاء لتجار الطاقة الشمسية

الإثنين 07 أغسطس 4:51 م102 زيارة

‫ البيئة: 10 أنواع طيور برية مسموح بصيدها

الثلاثاء 29 أغسطس 7:18 ص100 زيارة
Demo
رائج الآن

«هلال المونديال» يحوّل بوصلة الاستثمار الأجنبي نحو الدوري السعودي

بواسطة فريق التحريرالسبت 19 يوليو 2:35 ص

‫ المنتخب القطري لكرة السلة يخسر أولى مبارياته الودية أمام كوريا الجنوبية في معسكره التدريبي في سول

بواسطة فريق التحريرالسبت 19 يوليو 2:34 ص

بعد فيسبوك وإنستاجرام.. روسيا تهدد بحظر واتساب

بواسطة فريق التحريرالسبت 19 يوليو 2:22 ص
رائج الآن

«هلال المونديال» يحوّل بوصلة الاستثمار الأجنبي نحو الدوري السعودي

‫ المنتخب القطري لكرة السلة يخسر أولى مبارياته الودية أمام كوريا الجنوبية في معسكره التدريبي في سول

بعد فيسبوك وإنستاجرام.. روسيا تهدد بحظر واتساب

اخترنا لك

‫ المنتخب القطري لكرة السلة يخسر أولى مبارياته الودية أمام كوريا الجنوبية في معسكره التدريبي في سول

بعد فيسبوك وإنستاجرام.. روسيا تهدد بحظر واتساب

ثالث حكومات زيلينسكي هل جاءت متناغمة مع واشنطن؟

اشترك في الإشعارات

انضم الى قائمة الإشعارات البريدية ليصلك كل جديد مباشرة الى بريدك الإلكتروني

2025 © ناس مصر. جميع حقوق النشر محفوظة.
  • من نحن
  • سياسة الخصوصية
  • الشروط والاحكام
  • اتصل بنا

اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter