Close Menu
ناس مصر
  • الرئيسية
  • اخر اخبار
  • سياسة
  • اقتصاد
  • تكنولوجيا
  • رياضة
  • علوم وصحة
  • مقالات
  • منوعات

اشترك في الإشعارات

انضم الى قائمة الإشعارات البريدية ليصلك كل جديد مباشرة الى بريدك الإلكتروني

رائج الآن

مختصة تضع خطة للتعود على أكلات المنزل لسنوات

«إن بي إيه»: هاليبورتون يغيب عن «إنديانا» الموسم المقبل بأكمله

‫ إصابة 14 شخصا إثر حريق في مبنى سنترال رمسيس بالقاهرة وتعطل مؤقت لخدمات الاتصالات في مصر

فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
ناس مصر
النشرة البريدة
  • الرئيسية
  • اخر اخبار
  • سياسة
  • اقتصاد
  • تكنولوجيا
  • رياضة
  • علوم وصحة
  • مقالات
  • منوعات
ناس مصر
أنت الآن تتصفح:الرئيسية»سياسة»حروب إسرائيل التوراتية للدفاع عن النفس وأسطورة الجبهات السبع
سياسة

حروب إسرائيل التوراتية للدفاع عن النفس وأسطورة الجبهات السبع

فريق التحريرفريق التحريرالإثنين 28 أكتوبر 2:34 م00
شاركها فيسبوك تويتر واتساب بينتيريست لينكدإن Tumblr تيلقرام البريد الإلكتروني

كتب رئيس تحرير صحيفة “فلسطين كرونيكل” رمزي بارود أن المسؤولين الإسرائيليين يزعمون باستمرار أن إسرائيل تقاتل على جبهات متعددة، لكن الحقيقة أنها تختار القتال على جبهات متعددة، والفرق واضح بين الجملتين.

وأشار الكاتب، في مستهل مقال له نشره موقع “كاونتربنش” الأميركي، إلى أن رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو قال، في خطاب ألقاه أوائل الشهر الجاري، إن هذه الحروب “الدفاعية” تُشن أيضا باسم حماية “الحضارة من أولئك الذين يسعون إلى فرض عصر مظلم من التعصب علينا جميعا”.

وأكد بارود أن إسرائيل لا تخوض حربا دفاعية على جبهات متعددة، بل تقاتل من أجل التوسع الاستعماري والهيمنة الإقليمية والعسكرية التي تحركها نبوءات دينية، لأن “الدفاع عن النفس في القانون الدولي يشير إلى الحق الأصيل في استخدام القوة ردا على هجوم مسلح”.

الإبادة الجماعية ليست دفاعا

وذكر أنه ليست هناك ضرورة للرد على ما يقوله نتنياهو لأن ما تقوم به حكومته من إبادة جماعية لا يمكن تصنيفها على أنها دفاع عن النفس، كما لا يشمل “الحفاظ على الحضارة الإنسانية” حرق الناس أحياء.

وتساءل الكاتب عن سبب قتال إسرائيل على 7 جبهات؟ ليؤكد أن الخط الإسرائيلي الرسمي حريص على المبالغة في عدد جبهات الحرب لمواصلة الاستفادة من الدعم العسكري والسياسي السخي من الولايات المتحدة والغرب. والمزيد من الحروب بالنسبة لإسرائيل تُترجم أيضا إلى المزيد من المال.

وقال إنه بالطبع، تخوض إسرائيل حروبا حقيقية أيضا، وهي حرب إبادة وإبادة جماعية على الشعب الفلسطيني في غزة والضفة الغربية، وتخوضها بهدف محدد، وهو إخضاع كل أشكال المقاومة، حتى تتمكن إسرائيل من تسريع مشروعها الاستعماري الاستيطاني في الأراضي المحتلة.

لا يخفون مشروعهم الحقيقي

واستمر بارود يقول إن هناك مسؤولين إسرائيليين لا يترددون في الكشف عن مشروعهم الحقيقي. فقد قال نتنياهو إن هدفهم هو السيطرة الأمنية على كل الأراضي الواقعة غرب نهر الأردن وبصورة أكثر دقة، قال “بين البحر ونهر الأردن لن تكون هناك سوى السيادة الإسرائيلية”، و”السيطرة الأمنية” هي تعبير إسرائيلي ملطف للتوسع الإقليمي.

أما وزير المالية الإسرائيلي بتسلئيل سموتريتش، فقد كان أكثر وضوحا، إذ قال في مقابلة مع قناة الخدمة العامة الأوروبية “آر تي” إن إسرائيل ستتوسع “شيئا فشيئا” لتشمل في نهاية المطاف كامل الأراضي الفلسطينية، بالإضافة إلى الأردن ولبنان ومصر ودول عربية أخرى، وقال “مكتوب أن مستقبل القدس هو التوسع إلى دمشق”.

وقد احتلت المشاعر الدينية مركز الصدارة في السنوات الأخيرة في ظل سلسلة من حكومات أقصى اليمين، التي شكّلها نتنياهو في الغالب، وهو يرى جيشه على أنه الإسرائيليون الذين يقاتلون العماليق، وأن حرب غزة فرصة لتحقيق ما أسماه سموتريتش، “خطة إسرائيل الحاسمة”.

الحروب الدينية والقانون الدولي

وتركّز خطة سموتريتش، التي أطلق عليها اسم “أمل وحيد”، في المقام الأول على ضم الضفة الغربية التي يشير إليها مثل نتنياهو باسم “يهودا والسامرة”، بالكامل، مع “أعمال استيطانية متزامنة”، مثل إقامة المدن والبلدات بهدف “خلق واقع واضح لا رجعة فيه على الأرض”، بعد أن أصبح صاحبها واحدا من صانعي الملوك في حكومة نتنياهو.

وأوضح بارود أن إسرائيل قد تزعم أنها تخوض حربا على 7 أو 70 جبهة وقد تنسب إلى نفسها دور منقذ الحضارات، ولكن الحقيقة لا يمكن إخفاؤها، خاصة عندما يكون الإسرائيليون أنفسهم هم الذين يكشفون عن نواياهم الشريرة، حيث يروّج بعض ساستهم وأنصارهم من اليمين للحرب في جنوب لبنان باعتبارها سعيا إلى “إسرائيل الكبرى”.

وختم الكاتب مقاله بأن نتنياهو وسموتريتش لا يهتمان كثيرا بالقوانين الدولية أو الإنسانية، فهما مدفوعان بأجندات توسعية مشؤومة، وإذا نجحا، فمن المؤكد أن حروبا أكثر فتكا سوف تتابع، مما يعني أن على المجتمع الدولي أن يبذل كل ما في وسعه لضمان فشلهما.

شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست واتساب تيلقرام البريد الإلكتروني

المقالات ذات الصلة

قادة بريكس يؤكدون ضرورة إنهاء الاحتلال الإسرائيلي لفلسطين

سياسة الإثنين 07 يوليو 10:43 م

فرق الدفاع المدني تعمل على إخماد حرائق في أماكن جديدة بريف اللاذقية

سياسة الإثنين 07 يوليو 9:42 م

بالأرقام.. تعرف على مأساة الحياة والنزوح في غزة

سياسة الإثنين 07 يوليو 8:42 م

إليك سر “الحدث الأمني الصعب في غزة” الذي تعلن عنه إسرائيل كثيرا

سياسة الإثنين 07 يوليو 7:41 م

أصوات من غزة.. كارثة إنسانية تواجه الأطفال حديثي الولادة في القطاع

سياسة الإثنين 07 يوليو 6:40 م

صحافة عالمية: غزة تنتظر بتوتر نهاية 20 شهراً من الدمار

سياسة الإثنين 07 يوليو 5:38 م

غارديان: إيران تسرع ترحيل 4 ملايين أفغاني بعد طردهم “كالقمامة”

سياسة الإثنين 07 يوليو 4:37 م

إعلام إسرائيلي: نخشى أن نتنياهو يريد صفقة ومواصلة الحرب

سياسة الإثنين 07 يوليو 2:35 م

المدافعون عن اللاجئين بتونس يواجَهون بالملاحقة ويُتهمون بالتآمر

سياسة الإثنين 07 يوليو 1:34 م
عاجل الآن

‫ جوجل تطور منصة ذكاء اصطناعي تفوق شات جي بي تي 4

الإثنين 18 سبتمبر 5:55 ص164 زيارة

‫ وفاة الشيخ الدكتور علي السالوس في الدوحة

الثلاثاء 25 يوليو 10:19 م126 زيارة

مصر تطالب بتعديل حدود القاهرة التاريخية واليونسكو تكشف للجزيرة شروطها

الأحد 01 أكتوبر 10:14 م119 زيارة

الحوثيون يؤجرون أسطح المدارس في صنعاء لتجار الطاقة الشمسية

الإثنين 07 أغسطس 4:51 م102 زيارة

‫ البيئة: 10 أنواع طيور برية مسموح بصيدها

الثلاثاء 29 أغسطس 7:18 ص100 زيارة
Demo
رائج الآن

مختصة تضع خطة للتعود على أكلات المنزل لسنوات

بواسطة فريق التحريرالإثنين 07 يوليو 11:09 م

«إن بي إيه»: هاليبورتون يغيب عن «إنديانا» الموسم المقبل بأكمله

بواسطة فريق التحريرالإثنين 07 يوليو 11:07 م

‫ إصابة 14 شخصا إثر حريق في مبنى سنترال رمسيس بالقاهرة وتعطل مؤقت لخدمات الاتصالات في مصر

بواسطة فريق التحريرالإثنين 07 يوليو 11:01 م
رائج الآن

مختصة تضع خطة للتعود على أكلات المنزل لسنوات

«إن بي إيه»: هاليبورتون يغيب عن «إنديانا» الموسم المقبل بأكمله

‫ إصابة 14 شخصا إثر حريق في مبنى سنترال رمسيس بالقاهرة وتعطل مؤقت لخدمات الاتصالات في مصر

اخترنا لك

«إن بي إيه»: هاليبورتون يغيب عن «إنديانا» الموسم المقبل بأكمله

‫ إصابة 14 شخصا إثر حريق في مبنى سنترال رمسيس بالقاهرة وتعطل مؤقت لخدمات الاتصالات في مصر

مايكروسوفت تُنهي وجودها المباشر في باكستان بعد 25 عامًا

اشترك في الإشعارات

انضم الى قائمة الإشعارات البريدية ليصلك كل جديد مباشرة الى بريدك الإلكتروني

2025 © ناس مصر. جميع حقوق النشر محفوظة.
  • من نحن
  • سياسة الخصوصية
  • الشروط والاحكام
  • اتصل بنا

اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter