Close Menu
ناس مصر
  • الرئيسية
  • اخر اخبار
  • سياسة
  • اقتصاد
  • تكنولوجيا
  • رياضة
  • علوم وصحة
  • مقالات
  • منوعات

اشترك في الإشعارات

انضم الى قائمة الإشعارات البريدية ليصلك كل جديد مباشرة الى بريدك الإلكتروني

رائج الآن

برباعية.. باريس سان جيرمان يطيح بريال مدريد ويتأهل لنهائي كأس العالم للأندية 2025

‫ مشجع عاطل عن العمل يبيع سيارته لإنقاذ نادي فرنسي من الهبوط للدرجة الثانية

‫  أسعار الذهب ترتفع مع ترقب المفاوضات التجارية بين الولايات المتحدة وشركائها

فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
ناس مصر
النشرة البريدة
  • الرئيسية
  • اخر اخبار
  • سياسة
  • اقتصاد
  • تكنولوجيا
  • رياضة
  • علوم وصحة
  • مقالات
  • منوعات
ناس مصر
أنت الآن تتصفح:الرئيسية»سياسة»تحولت لـ”أفران”.. لهيب الصيف يفاقم المعاناة بمخيمات غزة المكتظة
سياسة

تحولت لـ”أفران”.. لهيب الصيف يفاقم المعاناة بمخيمات غزة المكتظة

فريق التحريرفريق التحريرالأربعاء 09 يوليو 7:30 م00
شاركها فيسبوك تويتر واتساب بينتيريست لينكدإن Tumblr تيلقرام البريد الإلكتروني

غزة- كل صباح، يتوافد نازحون جدد إلى مخيم التقوى، في حي الشيخ رضوان (غرب مدينة غزة) فارّين من لهب القصف (شمالا وشرقا) يحملون أطفالا أنهكهم الجوع، وحقائب لا تكاد تحوي شيئا، يطلبون مأوى، لكن الردّ يأتي قاسيا وحزينا “عذرا، لا مكان.. المخيم ممتلئ”.

ويقف مدير المخيم حسن سعد عاجزا أمام المأساة، ويقول إن مركز الإيواء هذا -قبل العدوان الأخير- كان يأوي 70 أسرة فقط، واليوم هناك أكثر من 270، بينها 170 من شمال القطاع وحده، ويضيف للجزيرة نت “لا نملك أن نغلق الباب بوجوههم، لكن أين نضعهم؟”.

واضطرت بعض العائلات لإقامة خيامها في الشارع، وعلى أرصفة الطرقات، أو بجوار مكب النفايات المركزي الذي تنبعث منه الروائح الكريهة وتُرمى فيه حتى جثث الحيوانات، ويقول سعد “الناس تنام وسط الحشرات، وسط الذباب والبعوض والصراصير، حتى الفئران تدخل إلى الخيام، ومعها الأمراض الجلدية”.

وأظهر تحليل لوكالة “سند” للتحقق الإخباري بشبكة الجزيرة أن 72% من مساحة قطاع غزة صُنّفت مناطق خطر، نتيجة الإنذارات المكثفة التي وجهها جيش الاحتلال للسكان منذ استئناف الحرب في 18 مارس/آذار 2025.

وبلغت أوامر الإخلاء ذروتها خلال الشهر الأخير مع بدء عملية “عربات جدعون” العسكرية الإسرائيلية، والتي تمركزت بشكل خاص في محافظة شمال القطاع وشرقي مدينة غزة، وأدى ذلك إلى نزوح مئات الآلاف من المناطق الشمالية، وأحياء كالتفاح والشجاعية والزيتون (شرقي غزة) وأجزاء من حي الدرج (وسط).

نفايات متكدسة وسط مدينة غزة جراء عدم قدرة البلدية على ترحيل المكبات الرئيسية شرقي المدينة (الجزيرة)

ظروف غير إنسانية

ويزيد من أزمة مركز “إيواء التقوى” وجوده بالقرب من بركة الشيخ رضوان التي كانت ذات يوم تجمعا لمياه الأمطار، وتحوّلت اليوم إلى مستنقع مفتوح للصرف الصحي، بعد أن توقفت بلدية غزة عن سحب المياه بسبب نفاد الوقود وتضرر البنية التحتية.

ويقول مدير المخيم “نحن نعيش في بقعة محاطة بالمياه العادمة من جهة، وبالقمامة من جهة أخرى، والناس تحاول أن تبقى على قيد الحياة وسط هذه المعاناة”.

أما الماء، فصار سلعة نادرة لا يحصل عليها الجميع، وسكان المخيم يصطفون على قارعة الطريق، يحملون الأوعية البلاستيكية، يترقبون مرور شاحنات المياه التي قد تمر أو لا تمر، ويوضح سعد “ليس لدينا مواعيد ثابتة للحصول على الماء، فقط ننتظر ونأمل” ولا توفر إدارة المخيم سوى 3 آلاف لتر كل 3 أيام، للتنظيف فقط، حيث تحصل عليها من بئر تابع لمسجد قريب.

يعاني النازحون الأمرين جراء عدوان الاحتلال الذي يمارس سياسة التجويع والحصار بحقهم
مراكز الإيواء باتت غير قادرة على استيعاب مزيد من النازحين (الجزيرة)

 

وعلى بُعد نحو كيلومترين جنوبا من مخيم التقوى، وفي أطراف حي الرمال (غرب مدينة غزة) يقع مخيم الصابرين الذي يأوي 44 أسرة. وعلى غرار سابقه، تُطرَق أبواب المخيم يوميا من قِبل نازحين جاؤوا بحثا عن ظل أو سقف.

ويقول مدير المخيم عبد الرحمن ساق الله للجزيرة نت “يأتينا كل يوم من نزحوا من شرق ووسط غزة، ومن الشمال أيضا، لكن لا مكان لهم” ويشير إلى أن عائلات مركز الإيواء “ضمّت أقاربها إلى خيامها، فأصبحنا نرى خيمة واحدة ينام فيها 10 أو 15 شخصا، لا نستطيع أن نرفضهم، لكن لا يمكننا استيعاب أكثر من ذلك”.

وتتفاقم هذه المعاناة مع ارتفاع لهيب درجات الحرارة في هذه الأيام، فتتحول الخيام إلى أفران، يصفها ساق الله بقوله “من دخل هذه الخيمة في الظهيرة، يكون كمن يعيش داخل قدر يغلي”.

وكما في مخيم التقوى، تعد المياه هي العنوان الأبرز للمعاناة، حيث يعتمد المخيم على مستشفى مجاور يمنحهم ساعة واحدة من الضخ من بئره الخاصة، بالكاد تكفي النازحين لعدة ساعات.

وتتكدس النفايات أمام المركز وقرب الخيام، فالبلدية التي كانت تجمعها بانتظام لم تعد قادرة على ذلك، فأصبحت بيئة تجذب القوارض والكلاب الضالة، ويصدر عنها روائح خانقة.

ومع غياب المراحيض العامة، يلجأ السكان إلى حلول بدائية، إذ أقاموا حمامات مؤقتة داخل كل خيمة، مستخدمين حفرا امتصاصية بسيطة، مما زاد من الروائح الكريهة، وعمّق الكارثة الصحية.

مساحة ضيقة

في خلفية مشهد المعاناة اليومي، تقف بلدية غزة كمؤسسة تحاول الصمود في وجه ما يفوق طاقتها، ويشير رئيسها يحيى السراج إلى أن جيش الاحتلال دمر قبل استئناف العدوان في مارس/آذار الماضي ما بين 70 و80% من المباني والبنية التحتية في المدينة، ودمر 70% من آليات وسيارات البلدية.

ويضيف السراج للجزيرة نت “في غزة الآن قرابة مليون و200 ألف شخص، منهم 400 ألف شخص من سكان محافظة شمال القطاع، يتكدسون في أقل من 40% من مساحة المدينة، بعد أن أصبح الجزء الشرقي منها بالكامل غير متاح، بالإضافة إلى أجزاء أخرى من الجنوب”.

ويتابع “تم تهجير الناس قسرا إلى شريط ضيق غرب غزة، يحدّه البحر من جهة، والموت من الجهات الأخرى” مشيرا إلى أن ضيق المساحة يدفع النازحين حاليا إلى نصب خيامهم على الأرصفة وعلى شاطئ البحر.

وحول ما تتعرض له الأحياء الشرقية للمدينة من التدمير حاليا، قال السراج “لا تقديرات دقيقة لدينا لأننا لا نستطيع الوصول هناك، لكن هناك مناطق تم تدميرها بشكل كامل، ولدينا معلومات أن جيش الاحتلال يدمر المباني وينقل ركامها دون أن ندري السبب أو إلى أين، وهذا مؤشر خطير جدا”.

وتابع “التدمير ليس بهدف عسكري ومدني، بل حتى لا يسمحون للسكان بالعودة مرة أخرى، إنهم يريدون أن تكون غزة غير قابلة للحياة”.

رئيس بلدية غزة يحيى السراج: نطالب العالم بدعمنا وخاصة في مجال "فتح الشوارع وترميم آبار المياه"
السراج: نطالب العالم بدعمنا وفتح الشوارع وترميم آبار المياه (الجزيرة)

شح الإمكانيات

تركز بلدية غزة عملها على توفير ما تستطيع من مياه للسكان والنازحين، علما بأنه لم يتبقَ لديها سوى 30% من الآبار العاملة، ويقول السراج “حصة الفرد اليومية من المياه تقدر بما بين 3 و5 لترات”.

وقد نجحت البلدية عقب وقف إطلاق النار الأخير في يناير/كانون الثاني، وبالتعاون مع جهات مانحة، بتشغيل نحو ألف بئر خاصة تابعة لمواطنين أو مؤسسات، مما خفف جزئيا من الأزمة، لكنها لم تصمد طويلا بعد أن انخفضت كميات الوقود الواردة خلال الشهر الماضي.

ويكشف السراج أن جميع محطات الصرف الصحي متوقفة، عدا واحدة تعمل بشكل جزئي، ويضيف “نضطر لصرف المياه العادمة مباشرة إلى البحر، رغم أنه المتنفس الوحيد للسكان في هذا الصيف، وبعض الناس يستخدمون ماء البحر للنظافة، وهذا خطير جدا”.

توقفت بلدية غزة عن ضخ مياه الصرف الصحي بفعل تضررها من قصف الاحتلال وشح الوقود وهو ما يؤدي لتسربها إلى مياه البحر
مياه الصرف الصحي تتسرب للبحر بعد توقف بلدية غزة عن ضخ المياه بسبب الأضرار التي لحقت بها (الجزيرة)

 

ورغم كافة المعيقات، يؤكد السراج أن فرق البلدية تحاول -بما تبقّى من إمكانيات- العمل وسط الدمار، وبهذا الصدد يقول “خسرنا 50 من عمال البلدية خلال الحرب، والموظفون لا يتقاضون رواتب. ومع ذلك، لم يتوقفوا عن العمل يوما واحدا”.

ويختم حديثه بإطلاق نداء استغاثة للعالم طالبا فيه الدعم، وخاصة في مجال فتح الشوارع وترميم آبار المياه “كي تتمكن البلدية من مواصلة تقديم الخدمات للسكان، وتعزيز صمودهم على أرضهم”.

شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست واتساب تيلقرام البريد الإلكتروني

المقالات ذات الصلة

شكوى لدى القضاء البلجيكي على أفراد من عائلة رئيس الكونغو الديمقراطية

سياسة الخميس 10 يوليو 12:35 ص

دوافع الخطة الأميركية من إعادة إعمار مخيم نور شمس

سياسة الأربعاء 09 يوليو 10:33 م

شهادات بوسنية: مجزرة سربرنيتسا تتكرر بعد 30 عاما في غزة

سياسة الأربعاء 09 يوليو 9:32 م

“اجعلوا حياتهم لا تطاق”.. تصعيد روسي بأوكرانيا وزيلينسكي يتوعد

سياسة الأربعاء 09 يوليو 8:31 م

خلافات فتح تحبط خطة نزع سلاح المخيمات

سياسة الأربعاء 09 يوليو 6:29 م

فرص نجاح حزب إيلون ماسك الجديد

سياسة الأربعاء 09 يوليو 5:28 م

منتحل لشخصية روبيو استخدم الذكاء الاصطناعي للاتصال بمسؤولين كبار

سياسة الأربعاء 09 يوليو 4:27 م

تداعيات “سابا سابا”.. ارتفاع عدد القتلى وغضب شعبي يهدد حكم روتو

سياسة الأربعاء 09 يوليو 3:25 م

محادثات بين ترامب ونتنياهو لحل الوضع في غزة

سياسة الأربعاء 09 يوليو 2:24 م
عاجل الآن

‫ جوجل تطور منصة ذكاء اصطناعي تفوق شات جي بي تي 4

الإثنين 18 سبتمبر 5:55 ص164 زيارة

‫ وفاة الشيخ الدكتور علي السالوس في الدوحة

الثلاثاء 25 يوليو 10:19 م126 زيارة

مصر تطالب بتعديل حدود القاهرة التاريخية واليونسكو تكشف للجزيرة شروطها

الأحد 01 أكتوبر 10:14 م119 زيارة

الحوثيون يؤجرون أسطح المدارس في صنعاء لتجار الطاقة الشمسية

الإثنين 07 أغسطس 4:51 م102 زيارة

‫ البيئة: 10 أنواع طيور برية مسموح بصيدها

الثلاثاء 29 أغسطس 7:18 ص100 زيارة
Demo
رائج الآن

برباعية.. باريس سان جيرمان يطيح بريال مدريد ويتأهل لنهائي كأس العالم للأندية 2025

بواسطة فريق التحريرالخميس 10 يوليو 12:59 ص

‫ مشجع عاطل عن العمل يبيع سيارته لإنقاذ نادي فرنسي من الهبوط للدرجة الثانية

بواسطة فريق التحريرالخميس 10 يوليو 12:49 ص

‫  أسعار الذهب ترتفع مع ترقب المفاوضات التجارية بين الولايات المتحدة وشركائها

بواسطة فريق التحريرالخميس 10 يوليو 12:46 ص
رائج الآن

برباعية.. باريس سان جيرمان يطيح بريال مدريد ويتأهل لنهائي كأس العالم للأندية 2025

‫ مشجع عاطل عن العمل يبيع سيارته لإنقاذ نادي فرنسي من الهبوط للدرجة الثانية

‫  أسعار الذهب ترتفع مع ترقب المفاوضات التجارية بين الولايات المتحدة وشركائها

اخترنا لك

‫ مشجع عاطل عن العمل يبيع سيارته لإنقاذ نادي فرنسي من الهبوط للدرجة الثانية

‫  أسعار الذهب ترتفع مع ترقب المفاوضات التجارية بين الولايات المتحدة وشركائها

‫  المنتخب القطري للكرة الطائرة يواصل استعداداته لبطولة غرب آسيا في البحرين

اشترك في الإشعارات

انضم الى قائمة الإشعارات البريدية ليصلك كل جديد مباشرة الى بريدك الإلكتروني

2025 © ناس مصر. جميع حقوق النشر محفوظة.
  • من نحن
  • سياسة الخصوصية
  • الشروط والاحكام
  • اتصل بنا

اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter