Close Menu
ناس مصر
  • الرئيسية
  • اخر اخبار
  • سياسة
  • اقتصاد
  • تكنولوجيا
  • رياضة
  • علوم وصحة
  • مقالات
  • منوعات

اشترك في الإشعارات

انضم الى قائمة الإشعارات البريدية ليصلك كل جديد مباشرة الى بريدك الإلكتروني

رائج الآن

مجوعون منهكون.. أطباء بغزة يعيشون على محاليل لإنقاذ المصابين

استقرار أسعار النفط.. وخام برنت يسجل 66.15 دولار للبرميل

رئيس وزراء نيوزيلندا: نتنياهو «فقد صوابه»

فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
ناس مصر
النشرة البريدة
  • الرئيسية
  • اخر اخبار
  • سياسة
  • اقتصاد
  • تكنولوجيا
  • رياضة
  • علوم وصحة
  • مقالات
  • منوعات
ناس مصر
أنت الآن تتصفح:الرئيسية»سياسة»بعد 50 عاما.. سقوط سايغون كما يرويه الفيتناميون من كلا الجانبين
سياسة

بعد 50 عاما.. سقوط سايغون كما يرويه الفيتناميون من كلا الجانبين

فريق التحريرفريق التحريرالأربعاء 30 أبريل 2:16 م00
شاركها فيسبوك تويتر واتساب بينتيريست لينكدإن Tumblr تيلقرام البريد الإلكتروني

قالت صحيفة لوفيغارو إن الأمين العام للحزب الشيوعي في فيتنام تو لام وجّه عشية الاحتفالات بتحرير أو سقوط العاصمة سايغون (هو شي منه) دعوة نادرة إلى مواطنيه في الجنوب إلى “المصالحة الوطنية”.

واستعادت الصحيفة -في تقرير بقلم سيباستيان فاليتي مراسلها الخاص في سايغون- تلك اللحظة على ألسنة الفيتناميين من كلا الجانبين، إذ يقول مراسل تلفزيون فيتنام الشمالية وقتها شوان فونغ “لا أصدق أنني هنا على الطاولة نفسها التي جلست عليها قبل 50 عاما. في ذلك اليوم عمت الفوضى المكان. كان ناس يفرون وآخرون ينهبون المتاجر”.

ويتابع الصحفي أن “تحرير” العاصمة الفيتنامية الجنوبية كان على يد القوات الشيوعية يوم 30 أبريل/نيسان 1975 كما يسميه الشماليون، أو “سقوطها” كما يراه الكثير من الجنوبيين الخائفين من غزو قوات الزعيم هو شي منه “الحمر”.

وأشارت الصحيفة إلى المكان الذي أصبح رمزا للكارثة الأميركية، حيث التقطت الصورة الشهيرة لمجموعة تحاول التعلق بشكل يائس بمروحية أميركية تدور مراوحها، قبل أن تقلع مخلفة سكان سايغون في حالة لا تنسى من الضيق، والفيتناميين الشماليين في لحظة لا تتصور من النشوة بعد أن “رحل الزعيم”.

وتتذكر مواطنة، كانت ابنة لعائلة من كبار رجال البلاط الإمبراطوري لكنها احتضنت قضية النضال التي قادها الفيت منه، أن السفارة الأميركية تعرضت للنهب على يد جنود شماليين مدفوعين بـ”الكراهية” المتراكمة بسبب حملات القصف الضخمة التي شنتها طائرات بي-52 على الغابة.

واستذكر مراسل لوفيغارو فندق كارافيل الذي يطل على ساحة الأوبرا، حيث كان مركز الحياة الاجتماعية في الهند الصينية الاستعمارية، وكان أطول ناطحة سحاب في سايغون، وهو مقر مراسلي الحرب الغربيين، ويتجمع فيه أفراد مجتمع سايغون الراقي لتناول المشروبات وهم يشاهدون الشفق المليء بالقذائف وقاذفات الشبح وهي تقلع.

السياسة الواقعية

كانت الحرب تلوح في الأفق وتسيطر على سايغون منذ أن سحب الرئيس الأميركي ريتشارد نيكسون القوات الأميركية عام 1973، في أعقاب اتفاقيات باريس الهشة -حسب وصف الصحيفة- ووسط تعهد النظام الشيوعي، بدعم من الاتحاد السوفياتي، “بإعادة توحيد” فيتنام وإسقاط حكومة الرئيس “الدمية” نغوين فان ثيو.

ومع أن واشنطن ظلت تدعم حليفها بكل إخلاص، فإن الرأي العام سئم من هذه “الحرب القذرة” التي لم تعد أميركا تلعب فيها الدور القيادي، خاصة أن إستراتيجي البيت الأبيض هنري كيسنجر بدأ يقود تحولا دبلوماسيا، يسعى من خلال للاقتراب من الصين في عهد زعيمها ماو تسي تونغ لمواجهة موسكو بشكل أفضل، والتخلي عن المستنقع الفيتنامي إلى الأبد.

ولم يكن أحد يتصور سقوط فيتنام الجنوبية السريع كما حدث، رغم انتهاك وقف إطلاق النار الهش منذ عام 1974، واستعدادات جيش الشعب الفيتنامي لشن هجوم كبير تحت قيادة الجنرال فو نغوين جياب، المنتصر في معركة ديان بيان فو، ولكن الجدول الزمني تسارع في نهاية مارس/آذار، عندما عبرت القوات الشيوعية خط العرض 17 واستولت على العاصمة الإمبراطورية هيو.

وفي ذروة موسم الجفاف، قرر المكتب السياسي إطلاق “هجوم خاطف ومفاجئ” للاستيلاء على الجنوب “في أبريل/نيسان” قبل وصول الرياح الموسمية، في وقت خفض فيه الكونغرس مساعداته العسكرية، وبدأ أصحاب الامتيازات في حزم حقائبهم، وأعلن جيرالد فورد -الذي تولى السلطة خلفا لنيكسون الذي أطاحت به فضيحة ووترغيت– يوم 23 أبريل/نيسان أن “حرب فيتنام قد انتهت بالنسبة للولايات المتحدة”.

ومع نفاد الذخيرة وتراجع الجيش الجنوبي، شنت القوات الشيوعية هجوما على ضواحي المدينة، ووقف عشرات الآلاف من الفيتناميين الجنوبيين في طوابير على مدرج المطار، يحملون حقائبهم ويتوسلون بشدة للحصول على مكان على متن إحدى رحلات الإجلاء الأميركية، قبل أن يقصف المطار وتضطر القوات الجوية الأميركية إلى مواصلة عمليات الإجلاء بواسطة المروحيات إلى خمس حاملات طائرات منتشرة قبالة الساحل.

وفي صباح يوم 30 أبريل/نيسان، سيطر المهاجمون على جسر ثي نغي، الذي يعبر أحد روافد نهر ميكونغ، وهو آخر السور قبل مركز المدينة، حيث تقع الكاتدرائية التي بناها الفرنسيون، وفي هذه اللحظة تغير التاريخ، يقول ثونغ (اسم مستعار) “في ذلك الصباح ساد صمت مطبق المدينة، رغم أننا سمعنا إطلاق نار لعدة أيام، كان العديد من الأشخاص يركضون بملابسهم الداخلية خوفا من أن يتم القبض عليهم”.

وفي الساعة 11:30 صباحا، اخترقت دبابات بوابات القصر الرئاسي ليصبح رمزا للنظام، الذي كان يحميه العم سام، مسرحا لهزيمة الأجيال القادمة، حيث من المقرر أن يقرأ الجنرال دونغ فان منه وثيقة الاستسلام التي كتبها المفوض السياسي للفيت كونغ، “يجب حل حكومة سايغون” ونقلها إلى “الحكومة الثورية المؤقتة في جنوب فيتنام”، لتنتهي الحرب مخلّفة وراءها نحو 3 ملايين قتيل.

مطاردة المتعاونين

يتراجع الانتهازيون ويصبحون “ثوار اللحظة الأخيرة”، ويتذكر ثونغ “كان بعض الناس يحملون بندقية وشارة حمراء ويبدؤون في حكم الحي مثل البلطجية”، في مشاهد تذكر اليوم بالانسحاب الأميركي الفوضوي من كابل عام 2021، وتحوم كشبح فوق أوكرانيا في عهد دونالد ترامب، كما يقول مراسل لوفيغارو.

يقول بول الذي يعيش في المنفى بولاية تكساس، وقد فر مثله نحو مليون فيتنامي إلى الخارج خوفا من الاضطهاد في السنوات التالية، “شعرنا بالخيانة من قبل الولايات المتحدة”.

بدا الغزاة في البداية متسامحين ومدوا أيديهم إلى المهزومين في جو من النشوة، ولكن سرعان ما ظهر الوجه الحقيقي للسلطة الجديدة، وخاصة بالنسبة لأولئك الذين خدموا النظام القديم، وبدأ البحث عن “المتعاونين”، يقول ثونغ “كان والدي ضابطا في الجيش، فاستدعي للتحقيق ثلاثة أيام نظريا، وبعد شهر علمنا أنه يقبع في معسكر إعادة تأهيل”، واستمرت هذه المحنة خمس سنوات بين العمل القسري في الحقول وجلسات النقد الذاتي الماركسي اللينيني التي لا تنتهي.

خضع حوالي 40 ألف فيتنامي جنوبي لهذه السنوات الطويلة من غسيل الدماغ، التي استمرت أحيانا لأكثر من عقد من الزمان لأصحاب الرتب العليا، يقول كارليل ثاير المتخصص في جامعة نيو ساوث ويلز في كانبرا “لقد عوملوا معاملة سيئة للغاية”.

وعشية الاحتفالات بالذكرى الخمسين “للتحرير”، وجّه الأمين العام للحزب تو لام رسالة إلى مواطنيه في الجنوب، دعا فيها إلى “المصالحة الوطنية”، وقال الرجل القوي الجديد للبلاد إنه لا يوجد سبب يدفع الفيتناميين من ذوي الدم الواحد إلى حمل أحقاد الماضي في قلوبهم، وأضاف -مخاطبًا من قاتلوا على الجانب الآخر- أن “الجميع يشتركون في فخر قومي وحنين حار لوطنهم”.

وقد لاقت هذه اللفتة استحسانا كبيرًا في مدينة هو شي منه (سايغون سابقا)، قلب أكثر دول جنوب شرق آسيا حيوية، يقول ثاير إنه مع مرور الوقت ونمو البلاد “يتقدم المعارضون المنفيون المناهضون للشيوعية في السن ويتراجع نفوذهم”، لكن ندوب التاريخ تظل ماثلة وتمزق الأسر.

شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست واتساب تيلقرام البريد الإلكتروني

المقالات ذات الصلة

استقالة سياسي كيني بارز تثير تكهنات حول إعادة تشكيل المشهد الانتخابي

سياسة الأربعاء 13 أغسطس 8:04 ص

اجتماع ثلاثي في عمّان لاحتواء أزمة السويداء ودعم استقرار سوريا

سياسة الأربعاء 13 أغسطس 6:02 ص

تصادم سفينتين صينيتين أثناء مطاردة بحرية يفاقم التوتر مع الفلبين

سياسة الأربعاء 13 أغسطس 5:01 ص

الصين تتكلم.. كيف ستواجه الحروب المقبلة؟

سياسة الأربعاء 13 أغسطس 4:00 ص

كينيا تحت مجهر الانتقادات الحقوقية بسبب تصدّيها العنيف للمحتجين

سياسة الأربعاء 13 أغسطس 2:58 ص

المعارضة الغينية تدعو لمظاهرات رفضا لدستور يمدد لحكم دومبويا

سياسة الأربعاء 13 أغسطس 1:57 ص

“تحرير واشنطن”.. ما وراء نشر الحرس الوطني بالعاصمة الأميركية

سياسة الأربعاء 13 أغسطس 12:57 ص

دولة على الحافة.. أزمات مقدونيا الشمالية بين الداخل والخارج

سياسة الثلاثاء 12 أغسطس 11:55 م

كاتب إسرائيلي: مذبحة ناميبيا تكشف جذور “الإبادة الجماعية الاستعمارية”

سياسة الثلاثاء 12 أغسطس 10:54 م
عاجل الآن

‫ جوجل تطور منصة ذكاء اصطناعي تفوق شات جي بي تي 4

الإثنين 18 سبتمبر 5:55 ص164 زيارة

مصر تطالب بتعديل حدود القاهرة التاريخية واليونسكو تكشف للجزيرة شروطها

الأحد 01 أكتوبر 10:14 م119 زيارة

‫ البيئة: 10 أنواع طيور برية مسموح بصيدها

الثلاثاء 29 أغسطس 7:18 ص100 زيارة

الذكاء الاصطناعي في الهندسة المدنية

الأحد 11 فبراير 12:15 ص81 زيارة

أمير جازان يدشّن مهرجان الفل والنباتات العطرية بمحافظة أبو عريش

الأربعاء 27 سبتمبر 9:52 م80 زيارة
Demo
رائج الآن

مجوعون منهكون.. أطباء بغزة يعيشون على محاليل لإنقاذ المصابين

بواسطة فريق التحريرالأربعاء 13 أغسطس 8:50 ص

استقرار أسعار النفط.. وخام برنت يسجل 66.15 دولار للبرميل

بواسطة فريق التحريرالأربعاء 13 أغسطس 8:24 ص

رئيس وزراء نيوزيلندا: نتنياهو «فقد صوابه»

بواسطة فريق التحريرالأربعاء 13 أغسطس 8:21 ص
رائج الآن

مجوعون منهكون.. أطباء بغزة يعيشون على محاليل لإنقاذ المصابين

استقرار أسعار النفط.. وخام برنت يسجل 66.15 دولار للبرميل

رئيس وزراء نيوزيلندا: نتنياهو «فقد صوابه»

اخترنا لك

استقرار أسعار النفط.. وخام برنت يسجل 66.15 دولار للبرميل

رئيس وزراء نيوزيلندا: نتنياهو «فقد صوابه»

‫ 379 مليون ريال صافي أرباح مسيعيد

اشترك في الإشعارات

انضم الى قائمة الإشعارات البريدية ليصلك كل جديد مباشرة الى بريدك الإلكتروني

2025 © ناس مصر. جميع حقوق النشر محفوظة.
  • من نحن
  • سياسة الخصوصية
  • الشروط والاحكام
  • اتصل بنا

اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter