Close Menu
ناس مصر
  • الرئيسية
  • اخر اخبار
  • سياسة
  • اقتصاد
  • تكنولوجيا
  • رياضة
  • علوم وصحة
  • مقالات
  • منوعات

اشترك في الإشعارات

انضم الى قائمة الإشعارات البريدية ليصلك كل جديد مباشرة الى بريدك الإلكتروني

رائج الآن

هل تعاني من ألم في الركبة؟ إليك العلاجات الفعّالة

«هيئة الطرق»: طريق (الباحة – بني سعد) يعزز السياحة بمقومات طبيعية فريدة

هل يصبح «جبل الفأس» الحصن النووي الجديد لإيران؟

فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
ناس مصر
النشرة البريدة
  • الرئيسية
  • اخر اخبار
  • سياسة
  • اقتصاد
  • تكنولوجيا
  • رياضة
  • علوم وصحة
  • مقالات
  • منوعات
ناس مصر
أنت الآن تتصفح:الرئيسية»سياسة»بعد إيران.. تباين في غزة حول وقف حرب إسرائيل عليها
سياسة

بعد إيران.. تباين في غزة حول وقف حرب إسرائيل عليها

فريق التحريرفريق التحريرالثلاثاء 24 يونيو 11:19 م00
شاركها فيسبوك تويتر واتساب بينتيريست لينكدإن Tumblr تيلقرام البريد الإلكتروني

غزة- يأخذ اتفاق وقف إطلاق النار بين إيران وإسرائيل حيزا واسعا من اهتمامات ونقاشات المواطنين في قطاع غزة، الذين يواجهون الموت، قتلا وتجويعا، في سياق حرب إبادة إسرائيلية مستعرة منذ 7 أكتوبر/تشرين الأول 2023.

وأوقف الاتفاق حربا استمرت لـ12 يوما بدأتها تل أبيب في 13 من الشهر الجاري بهجوم مباغت على طهران، وردَّت الأخيرة بموجات من القصف الصاروخي على مدن إسرائيلية، في حين لم تتراجع الجرائم الإسرائيلية في غزة، التي حصدت خلال هذه الفترة أرواح مئات الشهداء، وأوقعت آلاف الجرحى.

واستطلعت “الجزيرة نت” آراء محللين سياسيين وخبراء في الشأن الإسرائيلي، ومواقف الشارع الغزي، ورصدت ما تداولته صفحات النشطاء على منصات التواصل الاجتماعي إزاء مآلات الحرب الإسرائيلية على غزة في ضوء اتفاق وقف إطلاق النار بين إيران وإسرائيل.

التهدئة ممكنة

ويعتقد الكاتب والمحلل السياسي الدكتور إياد القرا، أن “اتفاق وقف إطلاق النار بين إيران وإسرائيل قد يشكل نقطة تحول في الحرب على غزة، ويمنح رئيس الوزراء الإٍسرائيلي بنيامين نتنياهو (المطلوب للمحكمة الجنائية الدولية) فرصة لإعادة ترتيب أولويات حكومته”.

ويقول للجزيرة نت، إن نتنياهو وبعد الضربة التي وجهها لإيران، يشعر بأنه حقق “إنجازا كبيرًا” يمكنه استثماره سياسيا على المستويين الداخلي والخارجي، لا سيما مع وجود دعم أميركي ضمني.

ويضيف “هذا الظرف قد يدفعه للتوجه نحو اتفاق في غزة، سواء كان جزئيا أو شاملا، خاصة في ظل قناعة المؤسسة الأمنية الإسرائيلية بأن الخيارات العسكرية في القطاع قد استنفدت دون تحقيق أهداف حاسمة، كاستعادة الأسرى أو إنهاء المقاومة”.

كما أن إسرائيل تواجه ضغوطا دولية متصاعدة، واتهامات بارتكابها جرائم حرب، حيث الأنظار تعود الآن مجددا إلى غزة بعد انتهاء فترة التوتر مع إيران، ويردف القرا “الولايات المتحدة أيضا بدأت ترى في استمرار الحرب خطرا على مصالحها في المنطقة وصورتها الأخلاقية، مما يُعزِّز فرص الدفع نحو التهدئة”.

ورغم أن “احتمال التصعيد” -حسب القرا- لا يزال قائما في غزة، غير أنه أقل ترجيحا في هذه المرحلة، ويقول: إن “استمرار الحرب مكلف لإسرائيل على المستويين السياسي والعسكري، بينما لا توجد مؤشرات على قدرة الجيش على تحقيق نتائج جديدة ميدانيا”.

كما أن خيار الاتفاق في غزة يبدو أقرب، خصوصا إذا تضمن ترتيبات تتعلق بالأسرى وتخفيف الحصار، مما يتيح لإسرائيل الخروج من الحرب بمكاسب سياسية دون انهيار الائتلاف الحاكم، ويرجح القرا أن “المرحلة المقبلة تبدو مرشحة لتسوية مرحلية أكثر من كونها تصعيدا شاملا”.

وبتقديره، فإن حركة المقاومة الإسلامية (حماس) قدَّمت مرونة كاملة بالمطلوب منها، لكن لم يكن هناك قرار إسرائيلي أميركي بوقف الحرب في غزة حتى الآن.

الغزيون يتطلعون بأمل كبير لوقف إطلاق النار في غزة (الجزيرة)

التصعيد أقوى

لكن الكاتب المختص بالشأن الإسرائيلي عاهد فروانة، يخالف بعض ما ذهب إليه القرا، ويرجح أن “المرحلة القريبة القادمة ستشهد استفرادا إسرائيليا بغزة قبل التوصل لأي اتفاق تهدئة يحتاج تحقيقه لتوفر عدة عوامل”.

وقال فروانة للجزيرة نت، إن استمرار الحرب بالنسبة لنتنياهو ضمانة له ولائتلافه اليميني، وهو يرهن غزة بحساباته الداخلية بشكل كبير، خاصة مع تطلعه لانتخابات مبكرة، ويحاول اختيار الوقت المناسب قبل الاستجابة لمبادرات وقف الحرب.

ويضيف “يعتقد نتنياهو الآن وبعد ضرب المفاعل النووي الإيراني، أن هذا يساعده في إضعاف حماس، ويجبرها للتنازل أكثر والتراجع عن مطالبها بخصوص شرط وقف الحرب والانسحاب الكامل للجيش الإسرائيلي”.

وهذا الرهان من جانب نتنياهو- يواصل فروانة- ربما سيدفعه لزيادة الضغط على غزة، عسكريا بالقصف وعبر سياسة الحصار والتجويع، للوصول إلى أفضل اتفاق مع حماس يخدم مصالحه.

ويرى فروانة، أن الرئيس الأميركي دونالد ترامب هو الوحيد في العالم القادر على إلزام نتنياهو بوقف الحرب على غزة، ويقول: “نتنياهو يدرك ذلك ولا يريد هذا الضغط في الوقت الحالي”.

وإذا كان نتنياهو استجاب للضغط الأميركي على الجبهة الإيرانية، وأوقف إطلاق النار، فهذا نابع -يقول فروانة- من “قوة تأثير الصواريخ الإيرانية على الداخل الإسرائيلي، وخشية نتنياهو من حرب استنزاف طويلة تبدد الإنجازات التي حققها على هذه الجبهة والجبهات الأخرى خاصة في غزة ولبنان”.

وحدد فروانة عدة عوامل قد تشكل ضغطا على نتنياهو للإسراع بوقف الحرب على غزة وهي:

  • ضغط حقيقي من ترامب نابع من حقيقة أن استمرار الحرب يتعارض مع رغبته في تسويق نفسه كرجل سلام ينهي الحروب المشتعلة في العالم، وأنها تتعارض والمصالح الأميركية في المنطقة.
  • أن تمارس المعارضة الإسرائيلية التي دعمت نتنياهو في حربه على إيران ضغوطا جادة ومستمرة لدفعه للاتفاق مع حماس على غرار إيران، يضمن الهدوء ويعيد الأسرى الإسرائيليين.
  • حماس مطالبة بالعمل على إنقاذ ما يمكن، ووضع حد للأوضاع الكارثية، عبر التجاوب مع أي مبادرة حتى لو لم تلب مطالبها.
  • الرهان على الضغوط الدولية والإقليمية للبناء على وقف إطلاق النار المؤقت ليتحول إلى تهدئة دائمة.

ويعتقد فروانة أنه إذا توفرت هذه الأرضية سريعا فإن “الأمور مواتية لوقف المحرقة في غزة”.

يراقب الغزيون اتفاق وقف اطلاق النار بين ايران وإسرائيل ويأملون في اتفاق مماثل يوقف حرب الإبادة الإسرائيلية على غزة-رائد موسى-خان يونس-الجزيرة نت
يراقب الغزيون اتفاق وقف إطلاق النار بين إيران وإسرائيل ويأملون في وقف الإبادة بحقهم (الجزيرة)

رأي الشارع

من جانبهم، أبدى غزيون مشاعر مختلطة إزاء الاتفاق الإيراني الإسرائيلي، بين أمل في توقف مماثل للحرب على غزة، وخشية من استفراد إسرائيل بهم ومواصلة ارتكابها جرائم القتل والتجويع.

وقال الصحفي سامي أبو سالم على صفحته في “فيسبوك”: “غزة ليست أقوى من إيران، إيران دولة كبيرة وقوية ولديها موارد وجيش وترسانة عسكرية، لكن في المواجهة الحالية طيرانها العسكري لم يستطع الإقلاع، وفي حسابات موازين القوى أدركت أنها كلما طالت المواجهة أكثر ستخسر أكثر، فهي لا تواجه إسرائيل فقط، بل أميركا وغيرها، لذا آثرت القبول بإنهاء الحرب لوقف النزيف وحماية مقدراتها وعلمائها”.

وبكلمات قليلة قالت أم ماجد الهندي للجزيرة نت: “ربنا يهدي البال، وبعد إيران توقف الحرب علينا في غزة، والله يكفي، اتعبنا (تعبنا) ولم يعد لدينا صبر على الفقد والجوع”.

ويتوقع الدكتور حسن القطراوي “اتفاقا قريبا، لا يتعدى الشهر”، ويقول للجزيرة نت إنه “سيكون مدخلا لاتفاق طويل الأمد ليس فيه حماس كحكومة أو سلطة، والاتفاق على مسألة تسليم سلاحها، ربما بمصطلح آخر مثل تعليقه أو وضعه، بمعنى عدم استخدامه”.

أما محمد العطار وهو موظف متقاعد نازح من بلدة بيت لاهيا، فقال للجزيرة نت، “عندما تكون بدون أوراق قوة متكافئة، فالعقل يحتم عليك أن تتعاطى بالممكن المتاح، وتستغل الفرصة لإنقاذ ما يمكن إنقاذه في غزة المنكوبة”.

في المقابل، كتب آخرون على حساباتهم مما يدعم المقاومة في غزة ويعزز صمود أهلها، وقال أحمد الديري: “نحن في غزة نفخر بأن نكون هكذا، لا يشرفنا أن نكون في عالم ظالم يدعي الإنسانية وهو يضربها في عمقها”.

شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست واتساب تيلقرام البريد الإلكتروني

المقالات ذات الصلة

إيران تتمسك “بركائز الردع” رغم وقف الحرب

سياسة الأربعاء 25 يونيو 3:36 م

نواف سلام يؤكد من الدوحة على الدور المحوري لقطر في استقرار لبنان

سياسة الأربعاء 25 يونيو 2:34 م

الديمقراطيون يختارون مرشّحهم للتنافس على منصب رئيس بلدية نيويورك

سياسة الأربعاء 25 يونيو 1:33 م

إنجازات وخسائر إسرائيل بعد وقف الحرب على إيران

سياسة الأربعاء 25 يونيو 12:32 م

إيران تحتشد في ساحة الثورة وتؤكد صمودها في وجه التحديات الإسرائيلية

سياسة الأربعاء 25 يونيو 11:31 ص

الأمم المتحدة: الأرقام لا تكذب وقتل الفلسطينيين أثناء انتظار المساعدات غير مقبول

سياسة الأربعاء 25 يونيو 10:31 ص

معتقلو تنظيم الدولة.. عصي في دواليب الحكومة السورية

سياسة الأربعاء 25 يونيو 8:29 ص

لافروف يتهم إسرائيل بارتكاب جريمة “الاغتيال السياسي” في إيران

سياسة الأربعاء 25 يونيو 7:28 ص

الطائرات المسيّرة وقصة السيطرة على الأجواء

سياسة الأربعاء 25 يونيو 6:27 ص
عاجل الآن

‫ جوجل تطور منصة ذكاء اصطناعي تفوق شات جي بي تي 4

الإثنين 18 سبتمبر 5:55 ص164 زيارة

‫ وفاة الشيخ الدكتور علي السالوس في الدوحة

الثلاثاء 25 يوليو 10:19 م126 زيارة

مصر تطالب بتعديل حدود القاهرة التاريخية واليونسكو تكشف للجزيرة شروطها

الأحد 01 أكتوبر 10:14 م119 زيارة

الحوثيون يؤجرون أسطح المدارس في صنعاء لتجار الطاقة الشمسية

الإثنين 07 أغسطس 4:51 م102 زيارة

‫ البيئة: 10 أنواع طيور برية مسموح بصيدها

الثلاثاء 29 أغسطس 7:18 ص100 زيارة
Demo
رائج الآن

هل تعاني من ألم في الركبة؟ إليك العلاجات الفعّالة

بواسطة فريق التحريرالأربعاء 25 يونيو 4:11 م

«هيئة الطرق»: طريق (الباحة – بني سعد) يعزز السياحة بمقومات طبيعية فريدة

بواسطة فريق التحريرالأربعاء 25 يونيو 3:49 م

هل يصبح «جبل الفأس» الحصن النووي الجديد لإيران؟

بواسطة فريق التحريرالأربعاء 25 يونيو 3:48 م
رائج الآن

هل تعاني من ألم في الركبة؟ إليك العلاجات الفعّالة

«هيئة الطرق»: طريق (الباحة – بني سعد) يعزز السياحة بمقومات طبيعية فريدة

هل يصبح «جبل الفأس» الحصن النووي الجديد لإيران؟

اخترنا لك

«هيئة الطرق»: طريق (الباحة – بني سعد) يعزز السياحة بمقومات طبيعية فريدة

هل يصبح «جبل الفأس» الحصن النووي الجديد لإيران؟

‫ البرلمان الإيراني يصادق على قرار تعليق تعاون البلاد مع الوكالة الدولية للطاقة الذرية

اشترك في الإشعارات

انضم الى قائمة الإشعارات البريدية ليصلك كل جديد مباشرة الى بريدك الإلكتروني

2025 © ناس مصر. جميع حقوق النشر محفوظة.
  • من نحن
  • سياسة الخصوصية
  • الشروط والاحكام
  • اتصل بنا

اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter