Close Menu
ناس مصر
  • الرئيسية
  • اخر اخبار
  • سياسة
  • اقتصاد
  • تكنولوجيا
  • رياضة
  • علوم وصحة
  • مقالات
  • منوعات

اشترك في الإشعارات

انضم الى قائمة الإشعارات البريدية ليصلك كل جديد مباشرة الى بريدك الإلكتروني

رائج الآن

استشارية: المباخر الإلكترونية أقل ضررا من الطرق التقليدية

«البحر الأحمر السينمائي» تعلن الفائزين في «تحدّي 48 ساعة»

‫ فرنسا: 10 دول ستعترف بدولة فلسطين خلال مؤتمر نيويورك الإثنين المقبل

فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
ناس مصر
النشرة البريدة
  • الرئيسية
  • اخر اخبار
  • سياسة
  • اقتصاد
  • تكنولوجيا
  • رياضة
  • علوم وصحة
  • مقالات
  • منوعات
ناس مصر
أنت الآن تتصفح:الرئيسية»سياسة»بدائل إسرائيلية لحكم الضفة الغربية.. تخيّلات أم وقائع؟
سياسة

بدائل إسرائيلية لحكم الضفة الغربية.. تخيّلات أم وقائع؟

فريق التحريرفريق التحريرالإثنين 25 ديسمبر 12:26 م00
شاركها فيسبوك تويتر واتساب بينتيريست لينكدإن Tumblr تيلقرام البريد الإلكتروني

رام الله- منذ عام 2014 ترفض إسرائيل فتح مسار سياسي مع الفلسطينيين، كما يرفض ساستها وقادة أحزابها مبدأ إقامة دولة فلسطينية، بل داوم رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو على مهاجمة السلطة الفلسطينية، وتعهد بعدم تكرار ما اعتبره “خطأ أوسلو” الذي يقول الفلسطينيون إنه انتهى تحت جنازير الدبابات الإسرائيلية.

وفي خضم الحديث عن مرحلة ما بعد حرب غزة، تورد مراكز البحث الإسرائيلية خيارات عدة، أحدها مقترح لمعهد القدس للإستراتيجية والأمن، نشره المركز الفلسطيني للدراسات الإسرائيلية، يدعو إلى التفكير في بدائل من شأنها تغيير الواقع القائم في الضفة.

ويقوم أحد البدائل المطروحة على إقامة حكومة فلسطينية مدنية (حكومة تكنوقراط)، تتناسب مع الدعوات إلى إنشاء “سلطة فلسطينية متجددة”، وهو ما يتطلب، حسب المعهد، تقسيم الضفة الغربية إلى عدة مناطق تحكمها إدارات مدنية منفصلة ضمن حكومة التكنوقراط، في حين تحتفظ إسرائيل بالمسؤولية الأمنية الكاملة وحرية العمل العسكري فيها، وتفكيك أجهزة الأمن الفلسطينية، والإبقاء على وحدات فرض النظام والقانون منها.

وفق خبيرين تحدثا إلى الجزيرة نت، فإن الاحتلال أسس بنية تحتية للتقسيمات الإدارية بالضفة، ويمكنه فصل كل منها عن الأخرى في أي وقت، لكن من المبكر اعتبار ذلك خطة سياسية قريبة.

محاصرة وتبعية

يقول الخبير في الشأن الإسرائيلي عادل شديد إن دور السلطة الفلسطينية الآن ليس أكثر من دور خدماتي “تم تجريد السلطة من أي دور سياسي أو وطني” ولا يستبعد الاتجاه لخيار التقسيم الإداري لمناطق الضفة.

وأضاف شديد أن استمرار توسيع المستوطنات، وبالتالي نقصان مناطق “أ” التي يفترض أن تكون خاضعة للسيطرة الفلسطينية، يساعد على التقسيم.

وتنص اتفاقية أوسلو على تقسيم أراضي الضفة الغربية إلى منطقة “أ” ويفترض أن تخضع لسيطرة فلسطينية كاملة، لكن ذلك لم يعد موجودا بعد اجتياح الضفة قبل نحو عقدين.

وتخضع منطقة “ب” إداريا للسلطة وأمنيا لإسرائيل، فيما المنطقة “ج” وتشكل نحو 60% من الضفة تخضع لسيطرة إسرائيلية كاملة.

وتابع شديد أن اتساع المستوطنات يعني إحكام محاصرة التجمعات الفلسطينية، وتحويلها إلى جزر صغيرة كالمعتقلات “كانتونات متناثرة ومبعثرة وغير متصلة وموجودة في بحر كبير من السيطرة الأمنية والعسكرية والاستيطانية والطرق الالتفافية (استيطانية تلتف حول التجمعات الفلسطينية) كمقدمة وجزء من مشروع ضم تلك المناطق”.

وقال إن “ذلك يعني أن تصبح إدارة كل منطقة أو تجمع شأنا داخليا تحت إشراف ومتابعة الإدارة المدنية الإسرائيلية بشكل كامل، ويكون التنقل بينها بحاجة إلى موافقة إسرائيلية”.

وأشار شديد إلى أن برنامج زعيم الصهيونية الدينية وزير المالية بتسلئيل سموتريتش، يريد من الفلسطيني أن يكون إما خادما أو مهاجرا أو قتيلا، وهذا رأي أكثر مكونات الحكومة الحالية اليوم، كما أن المعارضة تتمنى هجرة الفلسطينيين.

وأضاف المحلل الفلسطيني أنه بينما ينشغل العالم بمتابعة العدوان على غزة، شكل الكنيست الإسرائيلي (البرلمان) لأول مرة في تاريخه لجنة لإدارة الضفة التي يفترض أن تدار من الحاكم العسكري باعتبارها أرضا محتلة، يرأسها عضو الكنيست المتطرف تسفي سوكوت “في إشارة إلى أن المشروع الديني الصهيوني بالضفة يسير بشكل سريع ويراد تشريعه”.

ما هي المنطقة “ج” في الضفة

أتكلم دائما عن المنطقة “ج” في الضفة (وتعرف أيضا بـC) وخطورة الوضع فيها.

وأكثر الناس مش فاهمين القصة، ولا ألومهم لأن هذه من تخبيصات أوسلو فمن وقع عليها لم يفهم على ماذا وقع، لذا سأحاول تبسيط الموضوع وتجنب الدخول في الكثير من التفاصيل للتسهيل عليكم.

— yaseenizeddeen (@yaseenizeddeen) August 17, 2022

فكرة وليست خطة

من جهته، يشير الباحث في الشأن الإسرائيلي وليد حباس إلى أن إدارة شؤون الفلسطينيين أشغلت منذ زمن مراكز الأبحاث الإسرائيلية، وطرحت أفكارا كثيرة تمنع كلها قيام دولة فلسطينية على ما يسميه الإسرائيليون “أرض التوراة” أو “يهودا والسامرة” ويقصدون بها الضفة الغربية والقدس المحتلتين.

وأشار حباس إلى محاولات سابقة لاستحداث تشكيلات إدارة بينها تنصيب مخاتير (جمع مختار وهو كبير العشيرة) وروابط قبل السلطة الفلسطينية، والغاية منها إيجاد جسم فلسطيني تابع للإدارة المدنية دون مستقبل سياسي.

وأضاف أن فكرة تقسيم الضفة إلى مناطق إدارية حاضرة بقوة على الأجندة الإسرائيلية، لكنها ليس خطة قيد التنفيذ أو مرتبطة ببرنامج عمل.

ويرى حباس أن إسرائيل عملت على الانقسام الفلسطيني بين قطاع غزة والضفة الغربية في السنوات الـ15 الماضية، وذلك لمنع تشكيل سلطة فلسطينية واحدة تستطيع لها حكومة مستقلة.

يضيف أن تقسيم الضفة إلى ولايات إدارية يعني أن تكون لكل ولاية سلطة مستقلة وقيادة مختلفة عن الأخرى وتشكيل إداري مرتبط مباشرة مع إسرائيل، وهذه الفكرة طرحها سموتريتش في برنامجه الانتخابي، وصرح قائلا “لن تكون دولة فلسطينية للأغيار على أرض وعدنا الله بها، أرض شعب إسرائيل”.

وقال إن مقترح سموتريتش يتضمن تحويل الضفة إلى مناطق إدارية تحكم كل منها تركيبة عشائرية في ظل حكومة تكنوقراط، تكون على وفاق مع إسرائيل، لها أجهزة أمنية ونظام اقتصادي وسلطة تفوق سلطة البلدية دون بُعد سياسي، وتدير شؤون التعليم والصحة والاقتصاد والعمالة.

خيارات عديدة

يشير حباس إلى أن باحثين في مركز “أبحاث الأمن القومي” الإسرائيلي قدموا في السنوات الأخيرة عدة أوراق عمل عن مستقبل السكان بين النهر والبحر، وتعدادهم نحو 8 ملايين فلسطيني و8 ملايين يهودي، ليس بينها إقامة دولة فلسطينية، وبعضها عن إقامة كونفدرالية بين الأردن ومناطق “أ”.

وأشار إلى أن اتفاق أوسلو بين إسرائيل ومنظمة التحرير سبق وقسّم الضفة إلى 9 مناطق إدارية هي المدن الكبرى وقراها، لكن حتى الآن تجمعها سلطة واحدة، وإسرائيل تفصلها عمليا عن بعضها.

وأضاف أن إسرائيل أعدت البنية التحتية، ومنها نظام الحواجز والبوابات والتقسيمات والعزل، وبإمكانها عمليا فصل كل منطقة إدارية عن الأخرى.

وضمن هذا السيناريو يشير الباحث الفلسطيني إلى أن السلطات الإسرائيلية ممثلة بالإدارة المدنية تقيم أيضا علاقات مع أشخاص وأفراد وجماعات في كل منطقة إدارية على حدة، تكون جاهزة للحكم عندما يطلب منها.

مع ذلك، يقول حباس إن إسرائيل حتى الآن تفضّل خيار التعامل مع سلطة واحدة على خيار المناطق الإدارية المنفصلة عن بعضها، وفكرة التقسيمات “غير واردة عمليا حاليا، وتبقى من باب التخيل”.

شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست واتساب تيلقرام البريد الإلكتروني

المقالات ذات الصلة

القمح ساحة المعركة الأخرى في الأزمة الفرنسية الجزائرية

سياسة الأربعاء 10 سبتمبر 5:09 م

استهداف قادة حماس بالدوحة يثير غضبا واسعا في الأردن

سياسة الأربعاء 10 سبتمبر 4:08 م

الصحافة الإسرائيلية تكشف تفاصيل الهجوم على وفد حماس المفاوض بقطر

سياسة الأربعاء 10 سبتمبر 3:07 م

مسؤول أميركي للجزيرة نت: هجوم الدوحة يعني نهاية المفاوضات

سياسة الأربعاء 10 سبتمبر 2:06 م

إسرائيل تخسر سياسيا ودوليا بعد فشل محاولة تصفية قيادة حماس بالدوحة

سياسة الأربعاء 10 سبتمبر 1:05 م

تقرير حديث يفضح جرائم الدعم السريع

سياسة الأربعاء 10 سبتمبر 12:04 م

القاهرة تتضامن مع الدوحة وتطالب بمحاسبة إسرائيل

سياسة الأربعاء 10 سبتمبر 11:03 ص

محللون أتراك: إسرائيل تستهدف الوساطة وتضرب القانون الدولي

سياسة الأربعاء 10 سبتمبر 10:02 ص

ساعات قبل إبحاره.. ماذا بحوزة أسطول الصمود لكسر حصار غزة؟

سياسة الأربعاء 10 سبتمبر 9:01 ص
عاجل الآن

مصر تطالب بتعديل حدود القاهرة التاريخية واليونسكو تكشف للجزيرة شروطها

الأحد 01 أكتوبر 10:14 م119 زيارة

الذكاء الاصطناعي في الهندسة المدنية

الأحد 11 فبراير 12:15 ص81 زيارة

أمير جازان يدشّن مهرجان الفل والنباتات العطرية بمحافظة أبو عريش

الأربعاء 27 سبتمبر 9:52 م80 زيارة

أمانة جازان تُنفّذ جولات رقابية على المباني تحت الإنشاء بمحافظة أبو عريش

الأحد 10 ديسمبر 6:31 ص62 زيارة

هل ينفذ ترامب تهديداته وينسحب من الوساطة الأوكرانية الروسية؟

الإثنين 01 سبتمبر 9:05 ص56 زيارة
Demo
رائج الآن

استشارية: المباخر الإلكترونية أقل ضررا من الطرق التقليدية

بواسطة فريق التحريرالجمعة 19 سبتمبر 10:52 م

«البحر الأحمر السينمائي» تعلن الفائزين في «تحدّي 48 ساعة»

بواسطة فريق التحريرالجمعة 19 سبتمبر 10:47 م

‫ فرنسا: 10 دول ستعترف بدولة فلسطين خلال مؤتمر نيويورك الإثنين المقبل

بواسطة فريق التحريرالجمعة 19 سبتمبر 10:45 م
رائج الآن

استشارية: المباخر الإلكترونية أقل ضررا من الطرق التقليدية

«البحر الأحمر السينمائي» تعلن الفائزين في «تحدّي 48 ساعة»

‫ فرنسا: 10 دول ستعترف بدولة فلسطين خلال مؤتمر نيويورك الإثنين المقبل

اخترنا لك

«البحر الأحمر السينمائي» تعلن الفائزين في «تحدّي 48 ساعة»

‫ فرنسا: 10 دول ستعترف بدولة فلسطين خلال مؤتمر نيويورك الإثنين المقبل

هواوي تكشف عن Watch Ultimate 2.. ساعة احترافية بميزة التواصل تحت الماء

اشترك في الإشعارات

انضم الى قائمة الإشعارات البريدية ليصلك كل جديد مباشرة الى بريدك الإلكتروني

2025 © ناس مصر. جميع حقوق النشر محفوظة.
  • من نحن
  • سياسة الخصوصية
  • الشروط والاحكام
  • اتصل بنا

اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter