Close Menu
ناس مصر
  • الرئيسية
  • اخر اخبار
  • سياسة
  • اقتصاد
  • تكنولوجيا
  • رياضة
  • علوم وصحة
  • مقالات
  • منوعات

اشترك في الإشعارات

انضم الى قائمة الإشعارات البريدية ليصلك كل جديد مباشرة الى بريدك الإلكتروني

رائج الآن

منافس جديد لأوزمبيك.. ما هو؟

أكثر من 614 متطوعًا يشاركون في تنفيذ 50 فرصة تطوعية

«اليونيفيل»: مُسيرات إسرائيلية أسقطت قنابل يدوية قرب قوات حفظ السلام بلبنان

فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
ناس مصر
النشرة البريدة
  • الرئيسية
  • اخر اخبار
  • سياسة
  • اقتصاد
  • تكنولوجيا
  • رياضة
  • علوم وصحة
  • مقالات
  • منوعات
ناس مصر
أنت الآن تتصفح:الرئيسية»سياسة»بالاستيطان والضم.. إسرائيل تقوض قيام دولة فلسطينية
سياسة

بالاستيطان والضم.. إسرائيل تقوض قيام دولة فلسطينية

فريق التحريرفريق التحريرالأربعاء 03 سبتمبر 5:58 ص00
شاركها فيسبوك تويتر واتساب بينتيريست لينكدإن Tumblr تيلقرام البريد الإلكتروني

القدس المحتلة- تشهد الساحة الفلسطينية الإسرائيلية مرحلة فارقة تتسم بمحاولات إسرائيلية ممنهجة لفرض وقائع ميدانية وسياسية تهدف إلى تصفية القضية الفلسطينية، وقطع الطريق نهائيا على أي إمكانية لقيام دولة فلسطينية مستقلة.

ففي ظل الحرب المستمرة على قطاع غزة، التي تأخذ طابعا إباديا وفق توصيف منظمات حقوقية، تتحرك حكومة بنيامين نتنياهو -المطلوب لدى المحكمة الجنائية الدولية بتهمة ارتكاب جرائم حرب في غزة- بخُطا متسارعة نحو تعميق المشروع الاستيطاني في الضفة الغربية، مقرونا بمساع لإعلان ما يسمى “فرض السيادة” عليها، أي الضم الفعلي.

وتجد هذه السياسات الإسرائيلية غطاء سياسيا ودبلوماسيا كاملا من إدارة الرئيس الأميركي دونالد ترامب، التي تشكل شريكا مباشرا في بلورة وتنفيذ إستراتيجية نتنياهو.

انحياز مطلق

وتترجم تصريحات وزير الخارجية الإسرائيلي، جدعون ساعر، بشأن قرب إعلان الضم هذا التوجه، من مستوى التخطيط إلى مستوى القرار السياسي المعلن.

وتعكس المبادرة الفرنسية الداعية للاعتراف بدولة فلسطينية في الجمعية العامة للأمم المتحدة تنامي القناعة الأوروبية بأن إسرائيل ماضية في نسف حل الدولتين.

من جهتها، تتحرك إسرائيل دبلوماسيا على أكثر من جبهة لعرقلة هذه الخطوات، غير أن المعضلة الأوروبية تكمن في غياب أدوات ضغط فاعلة على تل أبيب، مما يجعل اعترافا رمزيا بالدولة الفلسطينية غير قادر بمفرده على تغيير المسار الميداني، بحسب التحليلات الإسرائيلية.

وحيال ذلك، تجمع القراءات الإسرائيلية أن قرار واشنطن منع الرئيس محمود عباس من المشاركة في اجتماعات الجمعية العامة للأمم المتحدة ليس معزولا، بل يأتي في سياق تحركات منسقة مع تل أبيب تهدف إلى تقويض مكانة السلطة الفلسطينية دوليا وإضعافها داخليا، تمهيدا لإفراغها من أي دور سياسي.

وبحسب التحليلات الإسرائيلية، فإن السياسة الأميركية الحالية تتجاوز مجرد الانحياز التقليدي لإسرائيل، إذ باتت تمثل:

  • شراكة كاملة في صياغة المشروع الإسرائيلي.
  • الاعتراف بالقدس عاصمة لإسرائيل.
  • شرعنة الاستيطان.
  • محاصرة القيادة الفلسطينية دبلوماسيا.
نتنياهو التقى بالقدس السيناتور الأميركي ليندسي غراهام حيث يتواصل الدعم الأميركي لإسرائيل (مكتب الصحافة الحكومي)

تحديات وتوترات

وتتوافق قراءات المحللين فيما بينها أن السياسات الأميركية الداعمة لإسرائيل تشكل مظلة إستراتيجية تمكن نتنياهو من المضي في خطواته دون خشية من عزلة دولية أو ضغوط عقابية مؤثرة.

وقدّر المحلل السياسي عكيفا إلدار، أن سياسات حكومة نتنياهو تجاه القضية الفلسطينية، سيكون لها انعكاسات على الداخل الإسرائيلي، إذ سيوظف نتنياهو ملف الضم لتعزيز شرعيته أمام قاعدته اليمينية، ولصرف الأنظار عن أزماته القضائية ومحاكمته بملفات فساد.

وأوضح إلدار في مقال له في صحيفة “هآرتس” أن الضم يشكل تحديات أمنية لكونه يفتح الباب أمام انفجار جديد في الضفة الغربية، ويضاعف من احتمالات اتساع رقعة المواجهة الفلسطينية، وهو ما يثقل كاهل المؤسسة الأمنية الإسرائيلية.

ويعتقد أن أي إجراءات ضم رسمية قد تعرّض إسرائيل لمقاطعات اقتصادية أوروبية محتملة، الأمر الذي يثير قلق الأوساط الاقتصادية الإسرائيلية التي تعتمد على الأسواق العالمية والانفتاح الغربي والاستثمارات الأجنبية.

ولا يستبعد إلدار أن يكون لهذه الإجراءات توترات مجتمعية، بسبب وجود تيارات إسرائيلية تُحذر من أن هذه السياسات قد تضع إسرائيل في مواجهة عزلة دولية شاملة، خاصة إن تغيرت الإدارة الأميركية.

تواصل إسرائيل توسيع مستوطنة "حريش"، المقامة على مقربة من حدود الرابع من حزيران شمالي الضفة الغربية، في مسعى يهدف إلى طمس الخط الأخضر وإلغاء أي فاصل جغرافي أو سياسي بين أراضي عام 1948 والمناطق المحتلة عام 1967
إسرائيل تبني مستوطناتها كمستوطنة حريش على حدود الرابع من يونيو/حزيران مانعة قيام أي دولة فلسطينية (الجزيرة)

مخاطر السيادة

ويهدف استمرار العمليات العسكرية المكثفة ضد القطاع إلى استنزاف قدرات فصائل المقاومة وحركة المقاومة الاسلامية (حماس) على وجه الخصوص من جهة، وإلى إبقاء غزة في حالة انهيار دائم يعمق الانقسام الفلسطيني الداخلي من جهة أخرى، بحسب تقدير موقف لحركة “السلام الآن”.

وتضعِف هذه السياسة الإسرائيلية -يقول المتحدث باسم كتلة “السلام الآن” آدم كلير، في بيان- أي إمكانية لبلورة مشروع وطني فلسطيني موحد، وتعيد رسم موازين القوة على نحو يخدم مشروع الضم.

ولفت إلى أن توسيع المستوطنات وتسريع وتيرة البناء في الضفة الغربية يشكلان الركيزة الأساسية لخطة فرض السيادة، وذلك عبر خلق وقائع ديمغرافية وجغرافية جديدة، تسعى من خلالها إسرائيل إلى تقويض الأساس المادي لأي دولة فلسطينية مستقبلية.

ويعتقد أن إسرائيل تعمل على استثمار لحظة تاريخية نادرة تتسم بضعف الموقف الأوروبي والانحياز الأميركي المطلق، لفرض مشروعها الهادف لتصفية القضية الفلسطينية وتحويل الاحتلال إلى واقع قانوني ودولي مقبول بحكم الأمر الواقع.

بيد أن هذه الإستراتيجية، يقول كلير “رغم ما تحققه من مكاسب آنية، تحمل في طياتها مخاطر بنيوية على المدى البعيد”، سواء من حيث احتمالات الانفجار الأمني في الأراضي المحتلة، أو من حيث تهديد مكانة إسرائيل الدولية إذا ما تبدلت موازين القوى العالمية.

قرار بمنع الوفد الفلسطيني من تأشيرات الوصول لـ #الولايات_المتحدة.. السلطة تتأسف على القرار والخارجية الأمريكية تضع شروطها#الجزيرة_مباشر #فلسطين pic.twitter.com/AbUlD7qKJb

— الجزيرة مباشر (@ajmubasher) August 29, 2025

تحرك مزدوج

من جانبه، أوضح المحلل السياسي ومراسل البيت الأبيض في صحيفة “يسرائيل هيوم”، أرييل كهانا، أن هناك تحركا منسقا بين واشنطن وتل أبيب لمواجهة أي مسعى للدول الغربية للاعتراف بدولة فلسطين.

ويشمل هذا التحرك منع مشاركة الرئيس عباس في أعمال الجمعية العامة للأمم المتحدة، إضافة لسحب تأشيرات دخول قيادات فلسطينية إلى الولايات المتحدة.

ويُنظر إلى هذه الخطوة، يقول كهانا “على أنها البداية ضمن سلسلة تحركات تصعيدية تهدف إلى تقويض السلطة الفلسطينية”، ردا على نية بعض الدول الغربية الاعتراف بفلسطين.

وأشار كهانا إلى أن وزير الخارجية الإسرائيلي بحث في واشنطن مع نظيره الأميركي إجراءات إضافية ضد السلطة الفلسطينية، تشمل سحب التأشيرات، وإمكانية حصول إسرائيل على موافقة أميركية للقيام بخطوات تتعلق بفرض “السيادة الإسرائيلية” في الضفة الغربية، في إشارة واضحة إلى مسألة الضم.

نتنياهو يشير إلى خريطة قطاع غزة وتحديدا إلى موقع غزة، حيث أعد الجيش خطة لاحتلال المدنية مكتب الصحافة الحكومي
نتنياهو يشير إلى خريطة قطاع غزة التي أعد الجيش خطة لاحتلالها (مكتب الصحافة الحكومي)

أميركا تعارض

وتأتي هذه الخطوات في مواجهة توجهات دولية، بينها فرنسا وبريطانيا وكندا وأستراليا، التي تدرس إعلان اعترافها بالدولة الفلسطينية خلال الدورة المقبلة للجمعية العامة أواخر شهر سبتمبر/أيلول الجاري، بينما قد تؤجل بعض الدول إعلان موقفها إلى موعد لاحق.

ووفقا لكهانا، فإن المبرر الأميركي لسحب التأشيرات يتمثل في “دعم قادة منظمة التحرير للتحريض وتمويل الإرهاب”، مضيفا أن وزير الخارجية الأميركي ماركو روبيو، يعارض بشدة مبادرة الاعتراف ويعمل على إفشالها.

وأشار المحلل كهانا إلى أن منع حضور عباس لن يعرقل الاعتراف الأحادي بفلسطين بشكل كامل، لكنه سيقلل من تأثير الاحتفال الدولي الذي بادر إليه الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون، وانضم إليه عدد من القادة الغربيين.

وأوضح كذلك، أن إدارة ترامب تولي أهمية بالغة لقطاع غزة، وترى أن إسرائيل يجب أن تلعب دورا حاسما في تحويله إلى “مرحلة جديدة”.

وفي هذا الإطار، يقول كهانا “تكلف تل أبيب، بما فيها الجيش الإسرائيلي، بمهمة القضاء على حماس لضمان عدم مشاركتها في المرحلة المقبلة”، بما يتوافق مع رؤية الإدارة الأميركية حول إعادة تشكيل الواقع في غزة.

شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست واتساب تيلقرام البريد الإلكتروني

المقالات ذات الصلة

آبي أحمد يجدد دعوته لتعاون ثلاثي حول سد النهضة ويصفه بالمشروع التكاملي

سياسة الأربعاء 03 سبتمبر 10:02 ص

غضب في كينيا من وجود قوات جوبالاند بمانديرا الحدودية

سياسة الأربعاء 03 سبتمبر 9:01 ص

بين “الترشيد” و”التقشف”.. أزمة نقص الدواء تتفاعل بتونس

سياسة الأربعاء 03 سبتمبر 8:01 ص

كاتب إسرائيلي: أعمال الأشرار تُنجز على أيدي أشرار آخرين

سياسة الأربعاء 03 سبتمبر 6:59 ص

نائب روسي: مبادرة الرئيس الصيني لا تعني إنشاء نظام دولي جديد

سياسة الأربعاء 03 سبتمبر 4:55 ص

أهالي مخيم جنين بين النزوح والقهر.. عندما تُسلب حتى المقابر

سياسة الأربعاء 03 سبتمبر 2:53 ص

فضيحة لافون.. يوم أرادت إسرائيل إحراق القاهرة والإسكندرية

سياسة الأربعاء 03 سبتمبر 1:50 ص

معسكرات الحماية الأممية بجنوب السودان تتحول إلى مأوى دائم

سياسة الأربعاء 03 سبتمبر 12:49 ص

الاضطرابات تجتاح أكبر دولة إسلامية في العالم.. فما الذي يجب معرفته؟

سياسة الثلاثاء 02 سبتمبر 11:48 م
عاجل الآن

‫ جوجل تطور منصة ذكاء اصطناعي تفوق شات جي بي تي 4

الإثنين 18 سبتمبر 5:55 ص164 زيارة

مصر تطالب بتعديل حدود القاهرة التاريخية واليونسكو تكشف للجزيرة شروطها

الأحد 01 أكتوبر 10:14 م119 زيارة

الذكاء الاصطناعي في الهندسة المدنية

الأحد 11 فبراير 12:15 ص81 زيارة

أمير جازان يدشّن مهرجان الفل والنباتات العطرية بمحافظة أبو عريش

الأربعاء 27 سبتمبر 9:52 م80 زيارة

أمانة جازان تُنفّذ جولات رقابية على المباني تحت الإنشاء بمحافظة أبو عريش

الأحد 10 ديسمبر 6:31 ص62 زيارة
Demo
رائج الآن

منافس جديد لأوزمبيك.. ما هو؟

بواسطة فريق التحريرالأربعاء 03 سبتمبر 10:37 ص

أكثر من 614 متطوعًا يشاركون في تنفيذ 50 فرصة تطوعية

بواسطة فريق التحريرالأربعاء 03 سبتمبر 10:15 ص

«اليونيفيل»: مُسيرات إسرائيلية أسقطت قنابل يدوية قرب قوات حفظ السلام بلبنان

بواسطة فريق التحريرالأربعاء 03 سبتمبر 10:13 ص
رائج الآن

منافس جديد لأوزمبيك.. ما هو؟

أكثر من 614 متطوعًا يشاركون في تنفيذ 50 فرصة تطوعية

«اليونيفيل»: مُسيرات إسرائيلية أسقطت قنابل يدوية قرب قوات حفظ السلام بلبنان

اخترنا لك

أكثر من 614 متطوعًا يشاركون في تنفيذ 50 فرصة تطوعية

«اليونيفيل»: مُسيرات إسرائيلية أسقطت قنابل يدوية قرب قوات حفظ السلام بلبنان

‫ 153 دائرة.. الأعلى للقضاء: جاهزية شاملة مع بداية انطلاق الموسم القضائي الجديد

اشترك في الإشعارات

انضم الى قائمة الإشعارات البريدية ليصلك كل جديد مباشرة الى بريدك الإلكتروني

2025 © ناس مصر. جميع حقوق النشر محفوظة.
  • من نحن
  • سياسة الخصوصية
  • الشروط والاحكام
  • اتصل بنا

اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter