Close Menu
ناس مصر
  • الرئيسية
  • اخر اخبار
  • سياسة
  • اقتصاد
  • تكنولوجيا
  • رياضة
  • علوم وصحة
  • مقالات
  • منوعات

اشترك في الإشعارات

انضم الى قائمة الإشعارات البريدية ليصلك كل جديد مباشرة الى بريدك الإلكتروني

رائج الآن

هالة الباجي: الحكم بالسجن على الغنوشي يعكس تحول تونس إلى ديكتاتورية

بمشاركة أكثر من 80 جنسية.. مهرجان عالمي يحتفي بالشعر الأحمر في هولندا

النمر: حمض خل التفاح بجميع أنواعه لا يناسب مرضى القلب

فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
ناس مصر
النشرة البريدة
  • الرئيسية
  • اخر اخبار
  • سياسة
  • اقتصاد
  • تكنولوجيا
  • رياضة
  • علوم وصحة
  • مقالات
  • منوعات
ناس مصر
أنت الآن تتصفح:الرئيسية»سياسة»تعسف وتمييز.. انتقادات حظر العباءة في فرنسا تصل للأمم المتحدة
سياسة

تعسف وتمييز.. انتقادات حظر العباءة في فرنسا تصل للأمم المتحدة

فريق التحريرفريق التحريرالخميس 25 يناير 8:42 م00
شاركها فيسبوك تويتر واتساب بينتيريست لينكدإن Tumblr تيلقرام البريد الإلكتروني

باريس- قوبل تنصيب وزير التعليم الفرنسي السابق غابرييل أتال كونه أصغر رئيس وزراء باهتمام كبير في وسائل الإعلام المحلية، إلا إنه لم يحظ بالضجة نفسها عند فئة الشباب، خاصة بعد تأكيده -بفخر- قراره حظر ارتداء العباءة في المدارس الفرنسية.

وامتدت انتقادات هذا القرار إلى خارج حدود البلاد لتصل إلى الأمم المتحدة حيث اعتبر مقررون خاصون أنه إجراء “يفتح الباب أمام التعسف والمضايقة والتمييز” ويمكن أن يؤدي إلى “ضوابط ذاتية وتنميط عنصري”.

ودعا المقررون الأمميون، في رسالة موجهة إلى الحكومة الفرنسية في 27 أكتوبر/تشرين الأول الماضي، إلى تقديم معلومات عن التدابير المتخذة لضمان أن هذا الحظر “لا ينتهك حقوق المسلمين في حرية الدين دون تمييز وألا يؤدي إلى زيادة التهميش الاجتماعي”.

مظاهرة سابقة في النمسا ضد حظر العباءة في المدارس الفرنسية (الأناضول)

انتقادات لاذعة

وفي هذه الرسالة المكونة من 13 صفحة، حصلت الجزيرة نت على نسخة منها، انتقد 6 مقررين معنيين بالحق في التعليم والحقوق الثقافية وقضايا الأقليات وحرية الدين والعنف ضد النساء والفتيات، هذا الإجراء الوزاري محذرين من عواقبه التمييزية.

وأعربوا عن قلقهم من أن التدابير المتخذة لضمان مبدأ العلمانية ـالتي تهدف الدولة الفرنسية من خلاله إلى ضمان حرية الدين والمعتقد للجميع- قد “قوضت في الواقع حرية المرأة المسلمة في إظهار دينها”، مشددين على رفضهم أي شكل من أشكال “الإكراه” الذي “يستهدف بشكل غير متناسب النساء المسلمات ويفرض قيودا على حقوقهن في التعبير عن الرأي أو الدين والمعتقد”.

ودعت الرسالة الحكومة إلى تقديم معلومات في كيفية فهم وتعريف حياد الدولة تجاه جميع الطلاب والالتزام باحترام الحقوق الأساسية للطفل والوصول إلى التعليم، مع التركيز على الأقليات الدينية.

في السياق، أكد المقررون اطلاعهم على القرارات الإدارية التي نفذتها الحكومة الفرنسية والهيئات الرياضية لمنع النساء والفتيات من ارتداء الملابس التي تُبين -ظاهريا- انتماءهن الديني في مجالي التعليم والرياضة.

واستندوا في ذلك إلى تصريحات وزيرة الرياضة أميلي أوديا كاستيرا التي أعلنت منع اللاعبات ارتداء الحجاب في أولمبياد باريس 2024، فضلا عن تطبيق الاتحاد الفرنسي لكرة القدم وكرة السلة الأمر ذاته.

وتعتبر اللجنة التابعة للأمم المتحدة ـ ومقرها جنيف ـ أن حظر ارتداء الملابس الفضفاضة يمكن أن يشكل “تمييزا وعقابا ضد الفتيات اللاتي يرفضن الحكم عليهن من خلال مظهرهن وأجسادهن”.

ويرى أمين عام اتحاد الجمعيات الإسلامية في باريس محمد هميش، أن هناك رغبة واضحة في إثارة موضوع حظر العباءة لمنع تسليط الضوء على المشاكل الحقيقية التي يعاني منها نظام التعليم “ولو كان هذا الأمر يهم أتال حقا لكان احتفظ بالوزارة للتعامل مع هذه المشكلة”.

وقال للجزيرة نت إن حظر العباءة في المدارس “ليس من الأولويات العشر للفرنسيين، وفي قطاع التعليم هناك مشاكل محورية كالساعات غير مدفوعة الأجر وارتفاع حالات التحرش والانتحار، والجدل الدائر حول وزيرة التعليم الجديدة التي نقلت أولادها من مدرسة حكومية إلى أخرى خاصة”.

شهادات

وقالت اللجنة الأممية إنها تلقت شهادات تفيد بأن الطالبات مُنعن من الدراسة بسبب ارتدائهن “الكيمونو” أو ملابس اعتُبرت “مغطاة أو فضفاضة جدا” وشعرن بالإهانة، فيما أعرب أولياء الأمور عن حيرتهم بشأن تعريف العباءة.

وأشارت شهادات أخرى إلى عمليات استجواب وتحيزات جنسية وعنصرية، إلى جانب ادعاءات تتعلق بالانتماء الديني للطلاب من قبل موظفي المدارس، حيث لا يصاحب هذا النوع من الحوارات أو التعليقات -التي تهدف إلى اقتحام خصوصياتهم أو ترهيبهم- أي ممثل قانوني يحمي الفتيات الصغيرات بما يتناسب مع حقوقهن، وفق المصدر نفسه.

وفي ردها الذي أرسلته في 22 ديسمبر/كانون الأول الماضي ونشرته في 9 يناير/كانون الثاني الحالي، أيدت وزارة التربية والتعليم حظر العباءة، معتبرة أنه يندرج ضمن “تطبيق القانون الفرنسي”.

وأكدت الوزارة أن مذكرة التعليمات “دقيقة وصريحة بما يكفي لتجنب أي صعوبة في تطبيق الحظر على الملابس التقليدية لتحديدها بوضوح من قبل الموظفين العموميين، وخاصة رؤساء المؤسسات”.

ويعد هميش رسالة الوزارة “أمرا ملفقا”، مشيرا إلى منع اللاعبات من ارتداء الحجاب خلال الألعاب الأولمبية المقبلة رغم أن ارتداءه مرخص من قبل اللجنة الأولمبية الدولية.

وأثناء تسلم أتال مفاتيح السلطة من رئيسة الوزراء السابقة إليزابيث بورن، 9 يناير/كانون الثاني الجاري، أعلن أنه ملتزم بالحرية “عبر اتخاذ قرارات قوية بشأن العباءات والعلمانية”.

جدل العباءة في فرنسا.. وزارة التربية تمنع ارتداءها في المدارس وحكومة ماكرون تصر على شعار العلمانية
وزارة التربية والتعليم الفرنسية عينت مراقبين يمنعون دخول الطالبات اللاتي يرتدين العباءات إلى المدارس (الجزيرة)

دين أم سياسة؟

ومع تطبيق هذا الحظر منذ بداية العام الدراسي في 4 سبتمبر/أيلول الماضي، قاد رئيس الوزراء غابرييل أتال (وزير التعليم آنذاك) هجوما معاديا يستهدف الفتيات المسلمات في المدارس الثانوية. ولم يكتف بذلك فقط، بل أرسل مراقبين وأمر إدارات المدارس بمنع دخول الطالبات اللاتي يرتدين العباءات.

وبحسب الأرقام التي أعلنتها الوزارة، فقد حاولت 298 طالبة -على الأقل- ارتداء العباءة أو ملابس مماثلة للالتحاق بالمدرسة، وعند رفض 67 فتاة الامتثال تم إعادتهن إلى المنزل، فيما سُمح للأخريات بحضور الفصول المدرسية بعد موافقتهن على خلع العباءة.

وقد استنكر أعضاء مكتب المفوض السامي لحقوق الإنسان تفاصيل التعميم الصادر عن وزير التعليم السابق الذي لا يعطي أي تعريف للعباءة “لأنها لا تُعتبر لباسا دينيا، بل ثقافيا أو تقليديا بالنسبة لبعض الهيئات الدينية”.

ويقول محمد هميش إن الحكومة تريد “اختفاء المسلمين” لأنها لا تريد أن تراهم أو تسمعهم، وهذا ما يفسر التشدد في الحجاب والعباءة لأنها مظاهر تعبر عن الدين الإسلامي، على حد قوله.

وتابع “مع حل الجمعيات الإسلامية ومنع جلب الأئمة من الخارج وإغلاق الثانوية الإسلامية في مدينة ليل ـوغيرها من الأمثلةـ نخلص إلى أن الحكومة مصممة على إزالة كل ما يدل على الإسلام في المجال العام”.

ويعتقد هميش أن الأمر مرتبط بالتوجه السياسي الذي تتبعه الدولة، خاصة مع صعود اليمين المتطرف، مما يعني تطبيق إجراءات أكثر صرامة تجاه المسلمين والرموز الإسلامية.

وأضاف أن “المسلمين فقدوا الحرية الدينية والحرية بشكل عام خلال فترتي ولاية الرئيس إيمانويل ماكرون. لا يريدون اليوم رؤية المسلمين وسيكونون سعداء إذا اختفوا أو مارسوا ديانتهم سرا”.

شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست واتساب تيلقرام البريد الإلكتروني

المقالات ذات الصلة

هالة الباجي: الحكم بالسجن على الغنوشي يعكس تحول تونس إلى ديكتاتورية

سياسة الأربعاء 03 سبتمبر 7:13 م

إعلام إسرائيلي: نقاش عاصف باجتماع “الكابينت” لتأييد زامير صفقة جزئية

سياسة الأربعاء 03 سبتمبر 6:12 م

كابيلا يتهم حكومة تشيسيكيدي بتسييس القضاء وتصفية الخصوم

سياسة الأربعاء 03 سبتمبر 5:10 م

هل تخسر إسرائيل نفوذها في الكونغرس الأميركي؟

سياسة الأربعاء 03 سبتمبر 4:09 م

خبير عسكري غربي: ضربات أوكرانيا توجع روسيا في ظل أزمة وقود وغذاء

سياسة الأربعاء 03 سبتمبر 2:07 م

خبيرة صحفية: الصحافة الأميركية تواجه انهيارا وتحتاج إعادة تأسيس جذرية

سياسة الأربعاء 03 سبتمبر 1:06 م

“إلى متى؟”.. مواقع التواصل تئن بسبب أهل غزة

سياسة الأربعاء 03 سبتمبر 12:04 م

لوبوان: قيس سعيد مستبد الظلام التونسي

سياسة الأربعاء 03 سبتمبر 11:03 ص

آبي أحمد يجدد دعوته لتعاون ثلاثي حول سد النهضة ويصفه بالمشروع التكاملي

سياسة الأربعاء 03 سبتمبر 10:02 ص
عاجل الآن

‫ جوجل تطور منصة ذكاء اصطناعي تفوق شات جي بي تي 4

الإثنين 18 سبتمبر 5:55 ص164 زيارة

مصر تطالب بتعديل حدود القاهرة التاريخية واليونسكو تكشف للجزيرة شروطها

الأحد 01 أكتوبر 10:14 م119 زيارة

الذكاء الاصطناعي في الهندسة المدنية

الأحد 11 فبراير 12:15 ص81 زيارة

أمير جازان يدشّن مهرجان الفل والنباتات العطرية بمحافظة أبو عريش

الأربعاء 27 سبتمبر 9:52 م80 زيارة

أمانة جازان تُنفّذ جولات رقابية على المباني تحت الإنشاء بمحافظة أبو عريش

الأحد 10 ديسمبر 6:31 ص62 زيارة
Demo
رائج الآن

هالة الباجي: الحكم بالسجن على الغنوشي يعكس تحول تونس إلى ديكتاتورية

بواسطة فريق التحريرالأربعاء 03 سبتمبر 7:13 م

بمشاركة أكثر من 80 جنسية.. مهرجان عالمي يحتفي بالشعر الأحمر في هولندا

بواسطة فريق التحريرالأربعاء 03 سبتمبر 6:44 م

النمر: حمض خل التفاح بجميع أنواعه لا يناسب مرضى القلب

بواسطة فريق التحريرالأربعاء 03 سبتمبر 6:23 م
رائج الآن

هالة الباجي: الحكم بالسجن على الغنوشي يعكس تحول تونس إلى ديكتاتورية

بمشاركة أكثر من 80 جنسية.. مهرجان عالمي يحتفي بالشعر الأحمر في هولندا

النمر: حمض خل التفاح بجميع أنواعه لا يناسب مرضى القلب

اخترنا لك

بمشاركة أكثر من 80 جنسية.. مهرجان عالمي يحتفي بالشعر الأحمر في هولندا

النمر: حمض خل التفاح بجميع أنواعه لا يناسب مرضى القلب

طهران ترفض فرضية «التتبع الإلكتروني» في استهداف إسرائيل قادة عسكريين

اشترك في الإشعارات

انضم الى قائمة الإشعارات البريدية ليصلك كل جديد مباشرة الى بريدك الإلكتروني

2025 © ناس مصر. جميع حقوق النشر محفوظة.
  • من نحن
  • سياسة الخصوصية
  • الشروط والاحكام
  • اتصل بنا

اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter