Close Menu
ناس مصر
  • الرئيسية
  • اخر اخبار
  • سياسة
  • اقتصاد
  • تكنولوجيا
  • رياضة
  • علوم وصحة
  • مقالات
  • منوعات

اشترك في الإشعارات

انضم الى قائمة الإشعارات البريدية ليصلك كل جديد مباشرة الى بريدك الإلكتروني

رائج الآن

كبار السن والأطفال.. 6 فئات الأكثر احتياجاً للقاح الإنفلونزا الموسمية

الخارجية الفلسطينية: نطالب بتدخل دولي لوقف «الجريمة الكبرى» بمدينة غزة

‫ راسمال فينشرز تعلن استثمارها في «NEXX»

فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
ناس مصر
النشرة البريدة
  • الرئيسية
  • اخر اخبار
  • سياسة
  • اقتصاد
  • تكنولوجيا
  • رياضة
  • علوم وصحة
  • مقالات
  • منوعات
ناس مصر
أنت الآن تتصفح:الرئيسية»سياسة»الهدنة في غزة.. آلام الحرب وآمال العودة وحسابات الربح والخسارة
سياسة

الهدنة في غزة.. آلام الحرب وآمال العودة وحسابات الربح والخسارة

فريق التحريرفريق التحريرالجمعة 24 نوفمبر 8:00 م00
شاركها فيسبوك تويتر واتساب بينتيريست لينكدإن Tumblr تيلقرام البريد الإلكتروني

24/11/2023–|آخر تحديث: 24/11/202304:09 م (بتوقيت مكة المكرمة)

كأنما خرجوا من قبورهم، مسرعين يملؤون الشوارع والحارات، مندفعين في اتجاهات شتى -سيرا على الأقدام أو على متن العربات التي تجرها الخيول والحمير- وكأنما يحاولون إعادة عقارب الساعة إلى الوراء، إلى ضحوة السابع من أكتوبر/تشرين الأول الماضي.

وفي الدقائق الأولى من بدء الهدنة، كان الجميع يسارع الخطى ويسابق الزمن، وكانت الشوارع المدمرة تكتظ بآلاف الوجوه الحائرة التي تضج بالألم والوجع والصمود، فقد استغرق القبض على هذه اللحظة التائهة 48 يوما من الموت والدمار إلى جانب طوفان من الدم والدموع قبل أن تدخل الهدنة حيز التنفيذ فجر اليوم الجمعة، بعد 7 أسابيع من اللهب والدم الفوار، والموت المنصب على الرؤوس من قاذفات النار، أو من “مسافة الصفر”.

لم تكن كلفة الوصول إلى هذه الهدنة -التي ستستمر 4 أيام- سهلة ولا ميسورة، فقد كلفت الغزيين زمنا داميا سيكون الأطول في تاريخ حروبهم مع إسرائيل، كما دفعوا من ثرائهم البشري قرابة 15 ألف شهيدا، أكثرهم من براعم الحياة الموؤودة، إذ قضى اللهب الإسرائيلي على 6100 طفل، وترك بصماته على الأجساد بأكثر من 36 ألف جريح.

أما عمائر غزة ومنارات مساجدها وكنائسها، فقد تحول أغلبها إلى أكوام من الركام والألم والحنق.

ولأن الهدنة كانت ضرورة إنسانية للغزيين، وكانت بالنسبة لإسرائيل خيار ما قبل إعلان الهزيمة في الوصول إلى مواطنيها في غزة، وفق تقدير الطرف الثاني، فقد كانت الساعات الأخيرة قبل إعلانها أكثر لهبا ودمارا، لتكون توقيعا داميا على سريان الهدنة بعد التوقيع على إعلانها.

فرحة في ألم

يمكن لسكان غزة أن يفرحوا قليلا بهذه الهدنة، فستتوقف -ولو لأيام- أصوات القنابل المدمرة، ويمكن لبعض سكان الوسط والجنوب النازحين العودة إلى منازلهم لانتشال جثث من تحت الأنقاض، أو لتفقد بيت يصعب تمييزه من بين ملايين أطنان الركام الذي أحدثه القصف المدمر.

ولأن عودة أهل الشمال لبيوتهم التي طردوا منها سردية ترفضها قوات الاحتلال، فقد تعهدت بمنعهم وبالتصدي لهم إذا حاولوا ذلك، في مسعى لفرض الأمر الواقع، وهو ما يعني إمكانية انتكاس الهدنة والعودة إلى الحرب التي لا يريد الطرفان أن تلتهب من جديد، نظرا لعمق الخسائر وصعوبة المواجهة.

حماس وإسرائيل.. من الرابح أكثر؟

تعتبر حركة المقاومة الإسلامية (حماس) -وفق ما أكده أبو عبيدة المتحدث باسم جناحها العسكري كتائب القسام- أن ما وافقت عليه إسرائيل من هدنة هو نفسه ما عرضته الحركة قبل 3 أسابيع، مما يعني ضمنيا أن إسرائيل أضاعت وقتا كثيرا لتعترف ضمنيا بأن آمالها في تحقيق انتصار غير ممكنة، أما وزير الدفاع الإسرائيلي يوآف غالانت، فيقدم رواية أخرى ويقول إن ما تم الاتفاق عليه أفضل مما قُدم لإسرائيل قبل أسبوع.

ولم يكن التمنع من الوصول إلى الهدنة خيارا إسرائيليا فحسب، بل كان حتى وقت قريب خيارا غربيا عاما، إذ تعالت أصوات رسمية من دول عديدة تدافع عن حق إسرائيل في مواصلة عملياتها من أجل محق حماس، وإبادة “الإرهاب” القادم من غزة.

كما ظلت إسرائيل ترفض السماح بأي هدنة أو توقف للقتال قبل عودة المحتجزين، قبل أن تبدأ الصورة في الانقلاب، وتضج شاشات العالم بصور المأساة والدمار الذي فجرته القنابل الإسرائيلية على رؤوس الأطفال والمرضى في المنازل والمستشفيات والمساجد.

وقد أسهمت مشاهد الدمار الوحشية في تعرية الرواية الإسرائيلية، وأعادت تشكيل الرأي العام الغربي تجاه ما يجري في غزة، إذ كانت تلك المشاهد أصدق مما تقدمه إسرائيل، وأفصح مما تشكو منه حماس.

كما أن حجم الخسائر التي تعرض لها الجيش الإسرائيلي ومن مسافة الصفر، وحجم خسائره في الأرواح والعتاد، كان هو الآخر دافعا لإعادة التفكير والانحناء أمام عواصف الضغط الداخلي والخارجي وخسائر الميدان.

ويجمع المحللون على أن الهدنة تمثل فرصة للطرفين، فبالنسبة للطرف الفلسطيني، يمكن الحديث عن مكاسب سيحققها من خلال هذه الهدنة وأبرزها:

  • استراحة محارب: تُمكّنه -وهو الطرف الأقل إمكانات عسكريا بطبيعة الحال- من التقاط الأنفاس إلى حين، في وقت ستتوقف فيه مرحليا حرب الإبادة والتجويع التي تفرضها إسرائيل على غزة التي سيُتاح لسكانها تلبية بعض حاجياتهم الضرورية من خلال حجم المساعدات والعون الإنساني الذي سيعبر إليهم من المعابر الموصودة منذ 47 يوما.
  • عرض حصيلة المأساة: حيث سيتمكن الفلسطينيون من إظهار صورة الدمار الذي تعرض له قطاعهم الباسل، وهو ما سيضيف مزيدا من الهزيمة السياسية والدبلوماسية لإسرائيل التي تخرقت روايتها تجاه ما يجري كثيرا، مثل ما تخرقت أمام القسام صلابة كتائبه وجنوده في الميدان.
  • إعادة التموقع والتقييم: يمكن لمقاومي القسام ومختلف الحركات المقاومة إعادة بناء وترتيب مواقعهم من جديد من أجل الاستعداد لما بعد الهدنة، من حرب أو تهدئة.

إسرائيل.. ماذا تحقق من أهداف العدوان؟

على الجانب الإسرائيلي -الذي يتحكم في الجو ويملك التفوق العسكري- لا يمكن الحديث عن انتصار، بل العكس يمكن القول إن إعلان الهدنة هو:

  • إعلان إخفاق لحكومة الحرب بقيادة نتنياهو الذي كان مصرا على إعادة الأسرى من دون قيد ولا شرط، وها هو ينزل عن الشجرة، ويضطر للإفراج عن عدد من الأسرى من الفلسطينيين مقابل الإفراج عن بعض المدنيين من الأسرى لدى حماس، كما أن هدف القضاء على حماس لا يبدو هدفا قريب المنال، فقد أبانت القسام خلال العدوان أنها قادرة أيضا على إحداث مزيد من توازن الرعب، إن لم يكن إمالة الكفة في بعض الأحيان.
  • رضوخ للضغط، الذي فرضه أهالي المحتجزين والشارع العام في إسرائيل الذي انتقل من حنق الانتقام إلى مخاوف تمدد الحرب التي زرعت بوادر أزمة اقتصادية عميقة في إسرائيل، زيادة على الأزمة السياسية التي تفجرت بشكل كبير، ودفعت خصوم نتنياهو إلى غرس أظافرهم بشكل عنيف في أدائه السياسي.
  • إخفاق أمام الداعمين الغربيين، إذ ظهر أن إسرائيل عاجزة حتى الآن عن تحقيق أهدافها التي نالت بموجبها الضوء الأخضر من الولايات المتحدة الأميركية وحلفائها الغربيين الآخرين.
  • مأزق البقاء العسكري في غزة، حيث توجد القوات العسكرية في مناطق سكنية، وهو ما فرض على جيش الاحتلال إعادة تموضع قواته خوفا من مهاجمتها من الفصائل أو السكان، زيادة على استبدال بعضها بأخرى، وهو ما يعني تكاليف وخيارات عسكرية لم تكن في الحسبان.

هدنة الأيام الأربعة.. آمال ومخاوف

يتحدث مختلف المراقبين للمشهد الدامي في غزة عن آمال كبيرة في تمديد الهدنة، ومن الداخل الإسرائيلي بشكل خاص تحدث أحد أعضاء حكومة نتنياهو عن إمكانية تمديدها إلى 10 أيام. أما قطر الوسيط في الهدنة، فلديها مساع وآمال بتحويلها إلى هدنة طويلة الأمد أو وقف مستمر لإطلاق النار.

ورغم ارتفاع التفاؤل بشأن التمديد، فإن مخاوف الانتكاسة عالية جدا، خاصة أن الرهان على الحرب ما زال الخيار الأهم، أو الخيار الوحيد لدى القادة العسكريين الإسرائيليين، ولدى نتنياهو من أجل إنقاذ نفسه وحكومته اليمينية التي كانت أول من أشعل وقود طوفان الأقصى عبر سلسلة من الاستفزازات المسجد الأقصى والضفة الغربية، وهو ما قد يدفعه إلى مزيد من التهور، كما أن ثقة حماس بإسرائيل معدومة، ويمكن أن تعود هي الأخرى إلى الحرب عند تقييم ما تراه عدوانا أو خروقات إسرائيليا للهدنة.

وبمختلف الاحتمالات المعززة لأحد هذين الخيارين، فإن مجرد بدء سريان إعلان الهدنة سيطفئ بعض نيران الحرب، وسيخفت الحديث عنها، كما أنه سيدفع الوسطاء بشكل عام إلى سعي حثيث لإطالة أمد الهدنة.

وبين مختلف تلك السياقات، تبقى الأيام الـ48 الصفحات الأكثر أسطورية في صمود ومقاومة الفلسطينيين لاحتلال يصب عليهم الموت من فوقهم ومن تحت أرجلهم، ويسقونه لهب “الطوفان” من مسافة الصفر.

شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست واتساب تيلقرام البريد الإلكتروني

المقالات ذات الصلة

القمح ساحة المعركة الأخرى في الأزمة الفرنسية الجزائرية

سياسة الأربعاء 10 سبتمبر 5:09 م

استهداف قادة حماس بالدوحة يثير غضبا واسعا في الأردن

سياسة الأربعاء 10 سبتمبر 4:08 م

الصحافة الإسرائيلية تكشف تفاصيل الهجوم على وفد حماس المفاوض بقطر

سياسة الأربعاء 10 سبتمبر 3:07 م

مسؤول أميركي للجزيرة نت: هجوم الدوحة يعني نهاية المفاوضات

سياسة الأربعاء 10 سبتمبر 2:06 م

إسرائيل تخسر سياسيا ودوليا بعد فشل محاولة تصفية قيادة حماس بالدوحة

سياسة الأربعاء 10 سبتمبر 1:05 م

تقرير حديث يفضح جرائم الدعم السريع

سياسة الأربعاء 10 سبتمبر 12:04 م

القاهرة تتضامن مع الدوحة وتطالب بمحاسبة إسرائيل

سياسة الأربعاء 10 سبتمبر 11:03 ص

محللون أتراك: إسرائيل تستهدف الوساطة وتضرب القانون الدولي

سياسة الأربعاء 10 سبتمبر 10:02 ص

ساعات قبل إبحاره.. ماذا بحوزة أسطول الصمود لكسر حصار غزة؟

سياسة الأربعاء 10 سبتمبر 9:01 ص
عاجل الآن

‫ جوجل تطور منصة ذكاء اصطناعي تفوق شات جي بي تي 4

الإثنين 18 سبتمبر 5:55 ص164 زيارة

مصر تطالب بتعديل حدود القاهرة التاريخية واليونسكو تكشف للجزيرة شروطها

الأحد 01 أكتوبر 10:14 م119 زيارة

الذكاء الاصطناعي في الهندسة المدنية

الأحد 11 فبراير 12:15 ص81 زيارة

أمير جازان يدشّن مهرجان الفل والنباتات العطرية بمحافظة أبو عريش

الأربعاء 27 سبتمبر 9:52 م80 زيارة

أمانة جازان تُنفّذ جولات رقابية على المباني تحت الإنشاء بمحافظة أبو عريش

الأحد 10 ديسمبر 6:31 ص62 زيارة
Demo
رائج الآن

كبار السن والأطفال.. 6 فئات الأكثر احتياجاً للقاح الإنفلونزا الموسمية

بواسطة فريق التحريرالثلاثاء 16 سبتمبر 10:22 ص

الخارجية الفلسطينية: نطالب بتدخل دولي لوقف «الجريمة الكبرى» بمدينة غزة

بواسطة فريق التحريرالثلاثاء 16 سبتمبر 10:21 ص

‫ راسمال فينشرز تعلن استثمارها في «NEXX»

بواسطة فريق التحريرالثلاثاء 16 سبتمبر 10:19 ص
رائج الآن

كبار السن والأطفال.. 6 فئات الأكثر احتياجاً للقاح الإنفلونزا الموسمية

الخارجية الفلسطينية: نطالب بتدخل دولي لوقف «الجريمة الكبرى» بمدينة غزة

‫ راسمال فينشرز تعلن استثمارها في «NEXX»

اخترنا لك

الخارجية الفلسطينية: نطالب بتدخل دولي لوقف «الجريمة الكبرى» بمدينة غزة

‫ راسمال فينشرز تعلن استثمارها في «NEXX»

‫ شراكة إستراتيجية بين القطرية للشحن و«كاينياو»

اشترك في الإشعارات

انضم الى قائمة الإشعارات البريدية ليصلك كل جديد مباشرة الى بريدك الإلكتروني

2025 © ناس مصر. جميع حقوق النشر محفوظة.
  • من نحن
  • سياسة الخصوصية
  • الشروط والاحكام
  • اتصل بنا

اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter