Close Menu
ناس مصر
  • الرئيسية
  • اخر اخبار
  • سياسة
  • اقتصاد
  • تكنولوجيا
  • رياضة
  • علوم وصحة
  • مقالات
  • منوعات

اشترك في الإشعارات

انضم الى قائمة الإشعارات البريدية ليصلك كل جديد مباشرة الى بريدك الإلكتروني

رائج الآن

أمانة منطقة الرياض تعلن فتح التسجيل للمجلس العالمي الـ61 «ISOCARP» للتخطيط العمراني

الأشخاص الذين يعملون أربعة أيام في الأسبوع أكثر إنجازاً لمهام العمل

وزير الخارجية المصري يبحث هاتفيا مع عدد من المسؤولين خفض التصعيد بالمنطقة

فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
ناس مصر
النشرة البريدة
  • الرئيسية
  • اخر اخبار
  • سياسة
  • اقتصاد
  • تكنولوجيا
  • رياضة
  • علوم وصحة
  • مقالات
  • منوعات
ناس مصر
أنت الآن تتصفح:الرئيسية»سياسة»المعتقلون جرح آخر يدمي أهالي شمال غزة
سياسة

المعتقلون جرح آخر يدمي أهالي شمال غزة

فريق التحريرفريق التحريرالجمعة 01 نوفمبر 1:22 ص00
شاركها فيسبوك تويتر واتساب بينتيريست لينكدإن Tumblr تيلقرام البريد الإلكتروني

غزة- بينما كانت عبير نصر الله تسعى جاهدة لحماية أطفالها الأربعة برفقة زوجها، وسط مأساة النزوح المريرة في شمال قطاع غزة، وجدت نفسها على حاجز عسكري إسرائيلي وحدث ما كانت تخشاه.

نادى الجنود على الذكور البالغين (15 عاما) فما فوق، بمن فيهم زوجها نعيم، وجمعوهم في حفرة كبيرة أُعدّت مسبقا بواسطة الجرافات العملاقة. وأمروا الرجال بخلع ملابسهم، وأخذوا يستدعونهم في مجموعات تضم الواحدة منها 5 أفراد، وكلما تم استدعاء مجموعة، كانت عبير تتشبث بأمل أن يعود زوجها ليجتمع بها وبأطفاله.

مع مرور الوقت، بدأ الأمل يتضاءل حتى أدركت عبير أن نعيم (30 عاما) لن يعود معها، وأنها أصبحت أمام واقع ومصير مجهولين، دون أن تعلم إن كان حيا أو ميتا.

عبير نصر الله تنتظر في خيمتها برفقة أطفالها خبرا عن مصير زوجها المختفي قسرا (الجزيرة)

مصيدة كبيرة

يعمل نعيم بائعا في متجر بقوليات، وكانت الأسرة تقطن في منطقة تل الزعتر بمخيم جباليا، قبل أن تجبرهم قوات الاحتلال -التي بدأت هجوما دمويا على شمال القطاع بداية أكتوبر/تشرين الأول الجاري- على النزوح المتكرر.

وأسفر العدوان عن استشهاد وجرح وتشريد عشرات الآلاف من السكان. وأجبر الاحتلال المواطنين الذين دفعتهم المذابح للنزوح على العبور من حاجز تحول إلى مصيدة كبيرة، أسفر عنها اعتقال المئات.

وفي خيمة مؤقتة داخل مركز إيواء يفتقد إلى أبسط مقومات الحياة وسط مدينة غزة التي وصلتها بعد رحلة مريرة، تجلس عبير برفقة أبنائها تنتظر خبرا عن مصير الزوج المختفي قسرا.

مئات العائلات النازحة من شمال القطاع فقدت أفرادا منها وتقيم في خيام لا تصلح للحياة الآدمية
طفل فلسطيني من شمال غزة يلهو بين خيام النازحين المتواضعة (الجزيرة)

بدورها، تتذكر الطفلة كوثر الدحنون (14 عاما) جيدا لحظة عبور الحاجز العسكري الإسرائيلي الذي أُجبروا على المرور منه من شمال القطاع نحو مدينة غزة. وتقول للجزيرة نت إن أباها وعمها كانا يجران الكرسي المتحرك لجدتها المقعدة على أرض رملية صعبة، وهو ما اضطرهم إلى رمي أغراضهم التي تضم فراشا وملابس لعدم قدرتهم على حملها.

وعند الحاجز، اعتقل الاحتلال والدها وعمها بينما بقيت جدتها هناك، إلى أن سمح لها بالمرور برفقة حفيدها المصاب الذي تمكن بصعوبة من نقلها إلى غزة. ومنذ ذلك الوقت، تعيش كوثر في خيمة بمدينة غزة بعد أن تمكنت من العبور على أمل أن يجتمع شملها بأبيها وعمها قريبا.

ويعمل والدها عنان الدحنون (45 عاما) حطابا، وهي مهنة انتشرت بسبب منع الاحتلال إدخال غاز الطهي لشمال القطاع منذ بداية الحرب.

4-في خيمته ينتظر فايز المصري خبرا سارا برجوع ابنه الذي اعتقله الاحتلال على الحاجز
فايز ينتظر رجوع ابنه الذي اعتقله الاحتلال على الحاجز العسكري (الجزيرة)

مأساة

داخل خيمة خضراء بمدينة غزة، يجلس فايز المصري (57 عاما) حاملا عبء فقدان ابنه عمر (27 عاما) الذي اعتقله الاحتلال على الحاجز أثناء محاولته الهرب من جحيم الاحتلال شمال غزة. وبدأت مأساته عندما نزحت عائلته من بيت حانون أقصى شمالي القطاع إلى مخيم جباليا بحثا عن الأمان.

لكن العدوان الإسرائيلي لم يترك لهم مجالا للراحة حيث تنقلوا من مركز إيواء إلى آخر إلى أن وصلوا لمدرسة الفاخورة.

ويقول المصري للجزيرة نت “جاء الاحتلال، وأخذ النساء إلى مدرسة الكويت ونحن إلى حفرة، ثم عبرنا الحاجز المقام عند مستشفى الإندونيسي”. وبعد عبوره، اكتشف أن الاحتلال اعتقل عددا من المواطنين وكان ابنه من ضمنهم. ويستذكر “وضعونا في حفرة كبيرة كانت مليئة بالنفايات، وتعرضنا لإهانات شديدة وألفاظ بذيئة جدا مليئة بالشماتة، وكنا ننتظر أن يقتلونا، لم نكن نعرف ماذا يريدون”.

1-هاني الدريني يقول إن الاحتلال اعتقل 3 من أبناء أعمامه خلال اجتيازهم الحاجز
هاني الدريني يقول إن الاحتلال اعتقل 3 من أبناء أعمامه خلال اجتيازهم الحاجز العسكري (الجزيرة)

وفي مأواه الجديد، يملأ القلق قلب فايز على مصير ابنه عمر، لعلمه بما يتعرض له المعتقلون الفلسطينيون داخل سجون الاحتلال من تعذيب ومعاملة قاسية.

وفي الأماكن التي لجأ لها سكان شمال القطاع، لا تكاد تخلو عائلة نازحة من معتقل اختطفه جنود الاحتلال من بين ذويه عند الحاجز.

ويروي هاني الدريني قصته المريرة مع الحاجز بعد أن اعتقل الجنود 3 من أبناء أعمامه، وهم أسامة ورمزي وموسى. وعاش لحظات من الرعب بعد أن حوصر في منطقة “مشروع بيت لاهيا” لمدة 15 يوما، وسط قصف متواصل.

: مئات العائلات النازحة من شمال القطاع فقدت أفرادا منها وتقيم في خيام لا تصلح للحياة الآدمية
مئات العائلات النازحة من شمال القطاع فقدت أفرادا منها وتقيم في الخيام (الجزيرة)

الإخفاء القسري

أما حسين نبهان الذي شهد اعتقال 10 من أفراد عائلته، فيروي تفاصيل المأساة التي عاشها، ويقول للجزيرة نت “أجبرونا على خلع ملابسنا، ودخلت علينا الطائرات الصغيرة (كواد كابتر) تطلب منا تسليم أنفسنا، وتم اقتيادنا للحاجز”. ويتحدث بمرارة عن اعتقال أفراد أسرته، ويوضح أن من بينهم طفلين، وهما إبراهيم (17 عاما) وياسر (15 عاما).

ويقول رامي عبده رئيس المرصد الأورومتوسطي لحقوق الإنسان إن ظروف العدوان لم تتح حصر أعداد المعتقلين بشكل دقيق، خاصة أن إسرائيل تمارس أسلوب الإخفاء القسري خلال الحرب، ولا تقدم أي معلومات حول الأسرى لديها. لكنه أوضح -للجزيرة نت- أن أعداد المعتقلين في شمال القطاع منذ الخامس من أكتوبر/تشرين الأول الجاري (أي منذ بدء الهجوم الأخير على هذه المناطق) لا تقل عن 600 معتقل.

ولفت عبده إلى أن قوات الاحتلال -في عدوانها الجاري في شمال القطاع- كررت استخدام أسلوب الحفرة الكبيرة التي يتم احتجاز المعتقلين فيها، سواء كانوا ذكورا أو نساء أو أطفالا، لساعات قبل أو بعد اقتيادهم للتحقيق والفحص الأولي، كشكل من أشكال الإهانة والترهيب.

ووفقا له، وثق المرصد حالات عديدة استخدم فيها جيش الاحتلال مدنيين فلسطينيين دروعا بشرية. ومن أشكال هذا الأسلوب إجبار المعتقل على ارتداء زي الجيش ووضع كاميرا مثبتة على رأسه، وإجباره على القيام بمهام تفتيش أو دخول منازل وأنفاق قبل وصول الجنود الإسرائيليين إليها.

وقال عبده إن تقديرات مؤسسته الحقوقية تشير إلى أن 10 آلاف فلسطيني تعرضوا للاعتقال في قطاع غزة منذ بداية الحرب، منهم نحو 4 آلاف عامل جرى الإفراج عنهم على دفعات.

وبشأن العدد الإجمالي للمعتقلين حتى الآن، ذكر أنه غير معلوم، نظرا لاستخدام الاحتلال أسلوب الإخفاء القسري ورفضه الكشف عن معلومات بشأنهم. وأوضح أن المُفرج عنهم من المعتقلين كشفوا عن “أهوال التعذيب التي تعرضوا لها والتي وصلت إلى حد قتل العشرات منهم”.

وأضاف عبده أن المرصد الأورومتوسطي وثّق “قتل ما لا يقل عن 60 أسيرا بعضهم في اليوم الأول للاعتقال، وبينهم طبيبان على الأقل”.

شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست واتساب تيلقرام البريد الإلكتروني

المقالات ذات الصلة

غارديان: مؤشرات على قرب وقف إطلاق النار بغزة

سياسة السبت 05 يوليو 7:51 م

محللون يشرحون أهداف وتوقيت زيارة بزشكيان إلى أذربيجان

سياسة السبت 05 يوليو 5:49 م

روسيا تشن أضخم هجوم جوي على كييف بـ550 مسيّرة وصاروخا

سياسة السبت 05 يوليو 4:48 م

لا شاغر في “مقابر غزة” والقبر بـ300 دولار

سياسة السبت 05 يوليو 3:47 م

الهوية البصرية الجديدة بعيون السوريين

سياسة السبت 05 يوليو 2:46 م

“الضبابية الموجهة”.. كيف يدير نتنياهو لعبة صفقة التبادل للبقاء سياسيا؟

سياسة السبت 05 يوليو 1:45 م

ما رسالة إثيوبيا من دعوة مصر والسودان لحفل افتتاح سد النهضة؟

سياسة السبت 05 يوليو 12:44 م

احتجاجات توغو تُعبّر عن غضب شبابي من التوريث.. لكن هل التغيير ممكن؟

سياسة السبت 05 يوليو 10:43 ص

فزغلياد: هكذا تبني الهند شبكات نفوذ حول العالم

سياسة السبت 05 يوليو 9:42 ص
عاجل الآن

‫ جوجل تطور منصة ذكاء اصطناعي تفوق شات جي بي تي 4

الإثنين 18 سبتمبر 5:55 ص164 زيارة

‫ وفاة الشيخ الدكتور علي السالوس في الدوحة

الثلاثاء 25 يوليو 10:19 م126 زيارة

مصر تطالب بتعديل حدود القاهرة التاريخية واليونسكو تكشف للجزيرة شروطها

الأحد 01 أكتوبر 10:14 م119 زيارة

الحوثيون يؤجرون أسطح المدارس في صنعاء لتجار الطاقة الشمسية

الإثنين 07 أغسطس 4:51 م102 زيارة

‫ البيئة: 10 أنواع طيور برية مسموح بصيدها

الثلاثاء 29 أغسطس 7:18 ص100 زيارة
Demo
رائج الآن

أمانة منطقة الرياض تعلن فتح التسجيل للمجلس العالمي الـ61 «ISOCARP» للتخطيط العمراني

بواسطة فريق التحريرالسبت 05 يوليو 8:16 م

الأشخاص الذين يعملون أربعة أيام في الأسبوع أكثر إنجازاً لمهام العمل

بواسطة فريق التحريرالسبت 05 يوليو 8:13 م

وزير الخارجية المصري يبحث هاتفيا مع عدد من المسؤولين خفض التصعيد بالمنطقة

بواسطة فريق التحريرالسبت 05 يوليو 8:09 م
رائج الآن

أمانة منطقة الرياض تعلن فتح التسجيل للمجلس العالمي الـ61 «ISOCARP» للتخطيط العمراني

الأشخاص الذين يعملون أربعة أيام في الأسبوع أكثر إنجازاً لمهام العمل

وزير الخارجية المصري يبحث هاتفيا مع عدد من المسؤولين خفض التصعيد بالمنطقة

اخترنا لك

الأشخاص الذين يعملون أربعة أيام في الأسبوع أكثر إنجازاً لمهام العمل

وزير الخارجية المصري يبحث هاتفيا مع عدد من المسؤولين خفض التصعيد بالمنطقة

غارديان: مؤشرات على قرب وقف إطلاق النار بغزة

اشترك في الإشعارات

انضم الى قائمة الإشعارات البريدية ليصلك كل جديد مباشرة الى بريدك الإلكتروني

2025 © ناس مصر. جميع حقوق النشر محفوظة.
  • من نحن
  • سياسة الخصوصية
  • الشروط والاحكام
  • اتصل بنا

اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter