Close Menu
ناس مصر
  • الرئيسية
  • اخر اخبار
  • سياسة
  • اقتصاد
  • تكنولوجيا
  • رياضة
  • علوم وصحة
  • مقالات
  • منوعات

اشترك في الإشعارات

انضم الى قائمة الإشعارات البريدية ليصلك كل جديد مباشرة الى بريدك الإلكتروني

رائج الآن

المملكة ترحب باعتماد الجمعية العامة للأمم المتحدة لإعلان نيويورك لتسوية القضية الفلسطينية

إسرائيل تكثّف ضرباتها في مدينة غزة و50 قتيلاً في القطاع

‫ سمو الأمير: بحثت مع الرئيس الرواندي تداعيات السلوك الإسرائيلي الغادر على أمن واستقرار المنطقة

فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
ناس مصر
النشرة البريدة
  • الرئيسية
  • اخر اخبار
  • سياسة
  • اقتصاد
  • تكنولوجيا
  • رياضة
  • علوم وصحة
  • مقالات
  • منوعات
ناس مصر
أنت الآن تتصفح:الرئيسية»سياسة»المسلمون في هالدواني بالهند يعيشون في رعب منذ 3 شهور
سياسة

المسلمون في هالدواني بالهند يعيشون في رعب منذ 3 شهور

فريق التحريرفريق التحريرالإثنين 29 أبريل 1:14 ص00
شاركها فيسبوك تويتر واتساب بينتيريست لينكدإن Tumblr تيلقرام البريد الإلكتروني

قالت صحيفة لاكروا إن السكان المسلمين في مدينة والدواني بشمال الهند لا يزالون في حالة صدمة ويتشبثون بالأمل في عودة التعايش السلمي مع الأغلبية الهندوسية، منذ أن قُتل 6 مسلمين أثناء قمع لأعمال الشغب التي اندلعت بعد تدمير مسجد بالمدينة منذ ما يقرب من 3 أشهر.

واستعرضت الصحيفة -في تقرير لمبعوثها الخاص إلى هالدواني بيير سوتروي- بعض مشاهد الحريق الذي التهم منزلا كان يستأجره عامل بناء مع عائلته، نجوا لأنهم كانوا غائبين في يوم أعمال الشغب.

ولكن المنزل “لم يبق منه شيء”، “ولا حتى ملعقة”، كما روى الخياط المسلم ناظم حسين (44 عاما) وهو يرفع لبنة سوداء زيتية كانت أوراقا نقدية من فئة 100 روبية.

وعلى بعد 10 أمتار على زقاق ضيق يمثل الحد الفاصل بين منطقة بانبولبورا ذات الأغلبية المسلمة ومنطقة غانديناغار الهندوسية، نجا منزل ناظم حسين من النيران بمعجزة.

ولكن أدى إلقاء زجاجة المولوتوف عليه إلى إشعال النار في دراجته النارية، كما احترقت عنزته حية وهي مربوطة إلى وتد. يقول الخياط “لم يحدث هذا من قبل في هالدواني. لقد عشنا بشكل جيد مع الهندوس من قبل. احتفلنا بالأعياد الدينية معا”.

في ذلك اليوم، اندلعت أعمال العنف في هالدواني، وهي بلدة يسكنها مليون نسمة في ولاية أوتاراخاند شمال الهند، عندما هدمت الجرافات مسجدا ومدرسة قرآنية في بانبولبورا، بحجة أنهما مبنيان بشكل غير قانوني.

وألقى حشد من المسلمين الغاضبين على أثر ذلك الحجارة على الآلات ومرافقيها من الشرطة وأشعلوا النار في مركز للشرطة، وأطلقت هذه الأخيرة النارَ وهو ما أدى إلى قتل 6 أشخاص وإصابة نحو 10 آخرين.

سياسة الإخلاء

ويقول الميكانيكي محمد سهيل (22 عاما) الذي قتل والده برصاص الشرطة في المنزل الضيق الذي يعيش فيه مع عائلته: “لم يشارك أبي في أعمال الشغب. خرج ببساطة من المنزل مع أخي لركن سيارته”.

ويضيف: “بعد وقت قصير من خروجهم، اتصل بي أخي ليخبرني أن والدنا أصيب برصاصة في صدغه الأيمن. هرعت إلى الخارج لأجده وهو لا يزال يتنفس، وقد توفي في المستشفى بعد 6 أيام”.

من ناحيته، يقول محمد أمان (21 عاما) إن والده “كان في الخارج لشراء الحليب لابنة أخي عندما اتصل بي أحدهم ليخبرني أنه أصيب”.

وعندما وجدته كان ملقى في بركة من الدماء رفعته على عربة لنقله إلى المستشفى، لكن حوالي 10 من ضباط الشرطة هاجموني وضربوني. توسلت إليهم أن يسمحوا لي بأخذ والدي، لكنهم لم يستمعوا لي”.

وتظل سياسة الإخلاء مدعومة بقوة من قبل السلطات المحلية، تحت قيادة بوشكار سينغ دامي، رئيس السلطة التنفيذية لولاية أوتاراخاند، فهذا العضو القديم في حزب بهاراتيا جاناتا الهندوسي القومي برئاسة رئيس الوزراء ناريندرا مودي، منخرط في حملة تهدف إلى تدمير الأضرحة الإسلامية وأماكن العبادة المبنية بطريقة “غير منظمة”، التي تعبر حسب قوله عن “جهاد الأرض” الذي يفترض أن يقوده المسلمون في الولاية.

ويقول ناشط محلي غاضب رفض الكشف عن هويته خوفا من الانتقام: “عندما كنت صغيرا لم تكن هناك مشكلة في أن أكون مسلما، ولكننا الآن نعيش في خوف”.

ولذلك غادرت هالدواني أكثر من 100 عائلة، “أخذوا ما في وسعهم ثم غادروا كما حدث أثناء التقسيم”، في إشارة إلى الانفصال العنيف بين الهند وباكستان بعد الاستقلال في عام 1947.

ويقول محمد سهيل، إن الحكومة تغذي كل هذا، وهي تريد حدوث هذا العنف بين المجتمعات”، إذ لا يزال التوتر واضحا في المدينة بين المسلمين والهندوس.

ويتابع: “عندما أعبر غانديناغار إلى العمل أرى الهندوس يحدقون بي ولا أشعر بالأمان”، ويضيف الشاب: “في المسجد صاح 4 أو 5 هندوس تجاه المصلين “جاي شري رام” أي “المجد للورد رام”، وهي كلمة الحشد للقوميين الهندوس.

ويتذكر ناظم حسين سماعه هذه الكلمات التي رددها الحشد مرارا وتكرارا يوم أعمال الشغب، في الوقت الذي كان فيه أطفاله يبكون، متحصنين داخل المنزل الذي ولدوا فيه، والذي يفكر الآن في الانتقال عنه إلى مكان آخر رغم أنه يحب هالدواني، ويقول: “لا أريد أن أقول أي شيء سيئ عن الهندوس”.

وعلى الجانب الآخر من الشارع الذي لا يتجاوز عرضه 5 أمتار بين الحيين، تبدو المسافة كبيرة، وقد اتسعت أكثر بسبب الأعلام الزعفرانية التي تضاعفت على الأسطح وفي نوافذ منازل غانديناغار رمزا للقومية الهندوسية، مقابل الأعلام الخضراء التي رفعها مسلمو بانبولبورا مع بداية شهر رمضان، لتبدو المنطقتان وكأنهما تنظران إلى بعضهما البعض مثل قلاع العدو.

شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست واتساب تيلقرام البريد الإلكتروني

المقالات ذات الصلة

القمح ساحة المعركة الأخرى في الأزمة الفرنسية الجزائرية

سياسة الأربعاء 10 سبتمبر 5:09 م

استهداف قادة حماس بالدوحة يثير غضبا واسعا في الأردن

سياسة الأربعاء 10 سبتمبر 4:08 م

الصحافة الإسرائيلية تكشف تفاصيل الهجوم على وفد حماس المفاوض بقطر

سياسة الأربعاء 10 سبتمبر 3:07 م

مسؤول أميركي للجزيرة نت: هجوم الدوحة يعني نهاية المفاوضات

سياسة الأربعاء 10 سبتمبر 2:06 م

إسرائيل تخسر سياسيا ودوليا بعد فشل محاولة تصفية قيادة حماس بالدوحة

سياسة الأربعاء 10 سبتمبر 1:05 م

تقرير حديث يفضح جرائم الدعم السريع

سياسة الأربعاء 10 سبتمبر 12:04 م

القاهرة تتضامن مع الدوحة وتطالب بمحاسبة إسرائيل

سياسة الأربعاء 10 سبتمبر 11:03 ص

محللون أتراك: إسرائيل تستهدف الوساطة وتضرب القانون الدولي

سياسة الأربعاء 10 سبتمبر 10:02 ص

ساعات قبل إبحاره.. ماذا بحوزة أسطول الصمود لكسر حصار غزة؟

سياسة الأربعاء 10 سبتمبر 9:01 ص
عاجل الآن

‫ جوجل تطور منصة ذكاء اصطناعي تفوق شات جي بي تي 4

الإثنين 18 سبتمبر 5:55 ص164 زيارة

مصر تطالب بتعديل حدود القاهرة التاريخية واليونسكو تكشف للجزيرة شروطها

الأحد 01 أكتوبر 10:14 م119 زيارة

الذكاء الاصطناعي في الهندسة المدنية

الأحد 11 فبراير 12:15 ص81 زيارة

أمير جازان يدشّن مهرجان الفل والنباتات العطرية بمحافظة أبو عريش

الأربعاء 27 سبتمبر 9:52 م80 زيارة

أمانة جازان تُنفّذ جولات رقابية على المباني تحت الإنشاء بمحافظة أبو عريش

الأحد 10 ديسمبر 6:31 ص62 زيارة
Demo
رائج الآن

المملكة ترحب باعتماد الجمعية العامة للأمم المتحدة لإعلان نيويورك لتسوية القضية الفلسطينية

بواسطة فريق التحريرالسبت 13 سبتمبر 12:18 ص

إسرائيل تكثّف ضرباتها في مدينة غزة و50 قتيلاً في القطاع

بواسطة فريق التحريرالسبت 13 سبتمبر 12:16 ص

‫ سمو الأمير: بحثت مع الرئيس الرواندي تداعيات السلوك الإسرائيلي الغادر على أمن واستقرار المنطقة

بواسطة فريق التحريرالسبت 13 سبتمبر 12:13 ص
رائج الآن

المملكة ترحب باعتماد الجمعية العامة للأمم المتحدة لإعلان نيويورك لتسوية القضية الفلسطينية

إسرائيل تكثّف ضرباتها في مدينة غزة و50 قتيلاً في القطاع

‫ سمو الأمير: بحثت مع الرئيس الرواندي تداعيات السلوك الإسرائيلي الغادر على أمن واستقرار المنطقة

اخترنا لك

إسرائيل تكثّف ضرباتها في مدينة غزة و50 قتيلاً في القطاع

‫ سمو الأمير: بحثت مع الرئيس الرواندي تداعيات السلوك الإسرائيلي الغادر على أمن واستقرار المنطقة

الرئيس السوري: لا قطيعة دائمة مع الإيرانيين

اشترك في الإشعارات

انضم الى قائمة الإشعارات البريدية ليصلك كل جديد مباشرة الى بريدك الإلكتروني

2025 © ناس مصر. جميع حقوق النشر محفوظة.
  • من نحن
  • سياسة الخصوصية
  • الشروط والاحكام
  • اتصل بنا

اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter